الوسم: يشيد

  • “القيادة اليمني” يشيد بجهود المملكة في إعادة تأهيل مطار الغيضة

    "القيادة اليمني" يشيد بجهود المملكة في إعادة تأهيل مطار الغيضة

    أشاد مجلس القيادة الرئاسي اليمني جهود المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي العهد – حفظهما الله -، التي أسهمت في إعادة تأهيل مطار الغيضة في محافظة المهرة.

    وأكد المجلس أن استئناف الرحلات الجوية إلى المطار من شأنه تحفيز الأنشطة الاستثمارية وتخفيف المعاناة أمام المسافرين، وفق ما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ).

    تشغيل مطار الغيضة الدولي

    أعلن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، أمس الخميس، تشغيل مطار الغيضة الدولي بمحافظة المهرة، بعد إعادة تأهيله وتجهيزه عبر البرنامج.

    شمل مشروع إعادة تأهيل المطار، تطوير ورفع كفاءة الوحدات والصالات والمباني داخل المطار، وتزويده بالنظام الملاحي”RNAV”، وتسهيل الحركة الجوية بتوفير نظام اتصالات لبرج المراقبة الجوية متوافقًا مع متطلبات منظمة الطيران المدني الدولي، شاملًا نظام الاتصال الصوتي ومحطة الأرصاد الجوية.

    المصدر

    أخبار

    “القيادة اليمني” يشيد بجهود المملكة في إعادة تأهيل مطار الغيضة

  • البديوي يشيد بقمة دول مجلس التعاون الخليجي مع دول آسيا الوسطى

    البديوي يشيد بقمة دول مجلس التعاون الخليجي مع دول آسيا الوسطى

    أشاد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي، بالقمة التاريخية الأولى من نوعها لدول مجلس التعاون مع دول آسيا الوسطى، ووصفها بأنها قمة مهمة تعكس الجهود العديدة التي تبذلها دول مجلس التعاون لزيادة وتفعيل وتكثيف علاقاتها السياسية والدبلوماسية والاقتصادية مع كل دول العالم، ومع التجمعات الإقليمية والدولية.

    ولفت في تصريح عقب ختام القمة إلى ما يوليه المجتمع الدولي من أهمية كبيرة لدول مجلس التعاون مجتمعة، وما توليه هذه الدول من أولوية كبيرة تمنحها لدول مجلس التعاون، وتتسابق من أجل أن تضطلع وإياها في شراكات وفي خطط عمل وفي اتفاقيات وفي برامج مشتركة.

    أخبار متعلقة

     

    ممثل سلطان عُمان: القمة الخليجية مع c5 فرصة لتعزيز التعاون المشترك
    الوفود المشاركة في القمة الخليجية مع دول آسيا الوسطى تغادر المملكة

    استكمال مسيرة العمل الخليجي

    أشار البديوي إلى أن القادة أكدوا أهمية المضي قدمًا في استكمال مسيرة العمل الخليجي المشترك، وأهمها الملفات ذات الطابع الاقتصادي، بموجب ما أقره القادة في رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ورعاه، تلك الرؤية التي أقرت في عام 2015، استكمال العديد من المواضيع المهمة، على رأسها الاتحاد الجمركي والسوق الخليجي المشترك.

    وتابع: كما بارك القادة أيضًا الخطوات الرائعة التي اتخذتها دول مجلس التعاون في اتجاه الربط الكهربائي والبدء في مشاريع السكك الحديدة.

    تطابق وجهات نظر القادة

    أوضح الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية أن وجهات نظر القادة فيما يخص الملفات الإقليمية والدولية كانت متطابقة، وجرى الاتفاق على المواقف الخليجية الثابتة والواضحة التي تتضمنها البيانات وقرارات المجلس الوزاري والمجلس الأعلى الموقر.

    وأشار إلى أن دول آسيا الوسطى دول مهمة جدًا لدول مجلس التعاون، وعلى ضوء هذا الاهتمام قام الجانبان بإقرار خطة العمل 2023 – 2027، وهي خطة طموحة تتعلق بالعديد من الموضوعات والمسائل التي تحاكي شعوب هذه الدول، منها الموضوعات الاقتصادية والثقافية والأكاديمية والصحية، وموضوعات أخرى تتعلق بالطاقة والترابط الأكاديمي الثقافي.

    مبادرات وأفكار متعددة

    أوضح البديوي أن هناك العديد من المبادرات والأفكار المطروحة، في الكلمات التي ألقاها أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون أو أصحاب الفخامة رؤساء دول آسيا الوسطى، التي تستوجب أن يجري تدارسها، منها أفكار تتعلق بالنقل والتعاون في مجال الطاقة وبزيادة الترابط الثقافي الاجتماعي.

    وأفاد بأن دول المجلس تتبنى سياسة حكيمة تركز على الحوار، واحترام الرأي والرأي الآخر، واحترام ميثاق الأمم المتحدة والقوانين الدولية، وتعمل من أجل خير الشعوب ومساعدة الشعوب متى ما استطاعت أن تقوم بذلك.

    المصدر

    أخبار

    البديوي يشيد بقمة دول مجلس التعاون الخليجي مع دول آسيا الوسطى

  • الملك حمد بن عيسى آل خليفة يشيد بمواقف السعودية لتعزيز التقارب الإنساني

    الملك حمد بن عيسى آل خليفة يشيد بمواقف السعودية لتعزيز التقارب الإنساني

    أشاد الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، بالمواقف والجهود الاستثنائية التي تبذلها المملكة لتعزيز التقارب الإنساني واستقرار العلاقات بين أطراف الأسرة الدولية.

    وقدم في كلمة بمناسبة انعقاد اللقاء التشاوري 18 لقادة مجلس التعاون لدول الخليج العربية والقمة الخليجية مع دول آسيا الوسطى (C5)، الشكر والامتنان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على الدعوة الكريمة، واستضافة أعمال الجمع المبارك بين دول مجلس التعاون الخليجي ودول آسيا الوسطى، بأبعاده الاستراتيجية الطموحة، لينطلق هذا التكتل الإقليمي على قاعدة صلبة من التقارب الأخوي والتفاهمات السياسية، والتكامل الاقتصادي والتبادل المعرفي والثقافي، والشراكات الأمنية والدفاعية لحفظ أمن دوله واستقرارها.

    نجاح موسم الحج

    قال ملك البحرين: نود في البدء أن نتوجه لكم جميعًا بخالص التهاني بحلول العام الهجري الجديد، داعين المولى -عز وجل- أن يجعله عام خير وسلام ويمن وبركات على شعوب وبلدان الأمتين العربية والإسلامية، ولا يفوتنا بهذه المناسبة أن نبارك للمملكة العربية السعودية الشقيقة النجاح الكبير لموسم الحج، الذي تميز بمستواه فائق التنظيم في خدمة حجاج بيت الله الحرام، وبالحرص على تقديم جميع أوجه الرعاية والعناية لأداء شعائر الحج على أفضل وجه.

    وأضاف: بالنظر إلى المنجز في سياق ما يجمع دولنا من روابط تاريخية عميقة وعلاقات تعاون راسخة تأخذ في الاعتبار مجالات التطوير على طريق التنمية والسلام، يأتي اجتماعنا اليوم، ليتوج تلك المساعي الجادة، لتقريب الرؤى، وتعزيز قاعدة المصالح الحيوية المشتركة لحماية قيمنا الروحية ومكتسباتنا الحضارية، وبالعمل الجماعي المنظم، من أجل نشر ثقافة وممارسات السلام والتسامح وإثراء قنوات الحوار بين الأديان والحضارات، وتجريم خطابات الكراهية الدينية والطائفية والعنصرية، وردع قوى الإرهاب المعادية عبر مكافحة تنظيماتها ومصادر تمويلها، وصولًا لهدف بناء مجتمع إقليمي قائم على التعايش السلمي والثقة المتبادلة، وحفظ سيادة الدول وحقها في نهضة تنموية طويلة الأمد.

    وتابع: جميعنا متفقون على أن مفتاح الوصول لنهضة جماعية مستدامة يتطلب منا أن نتخذ تدابير أكثر جدية وفعالية لشراكات شاملة تعزز التضامن الإنساني في مواجهة الأزمات، وتقوي مجالات التنسيق الأمني لحماية وتأمين حرية الملاحة البحرية لإمدادات النفط والطاقة والتجارة العالمية وحظر أسلحة الدمار الشامل.

    تحقيق أهداف التنمية المستدامة

    وأكد الملك حمد بن عيسى آل خليفة أهمية ربط مخرجات الحوار الاستراتيجي والتنسيق السياسي بما يتسق مع السياسات الدولية والالتزامات الأممية وفق أطر وآليات مؤسسية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بمجالاتها الواسعة، وبالتركيز على التبادلات التجارية والاستثمارية في قطاعات كالطاقة والصحة والتعليم والرياضة والسياحة والتحول الرقمي والأمن الغذائي والبيئي.

    وقال: عند الأخذ في الاعتبار مقدرات دولنا مجتمعة، البشرية منها والمادية، إلى جانب ما تمتلكه من خبرات عريقة وتجارب ناجحة، فإن مشاوراتنا هذه تؤسس لشراكة قوية وطموحة ترفع من مستويات التعاون المشترك، وتبادر بالحلول السلمية والدبلوماسية لإنهاء الحروب والنزاعات ووقف معاناتها الإنسانية، وتقرب من وجهات النظر حول التطورات الإقليمية والدولية للعمل معا نحو مستقبل أكثر استقرارا وإشراقا.

    حل عادل للقضية الفلسطينية

    أوضح ملك البحرين أن مسألة الإسراع في إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية ستبقى ذات أولوية قصوى للوصول إلى السلام الدائم والشامل، الذي نتطلع له معًا، بتثبيت حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وفق مبادرة السلام العربية القائمة على حل الدولتين.

    واختتم كلمته بالقول: لا يفوتنا أن نسجل أمام جمعكم الطيب، بالغ تقديرنا واعتزازنا بالمواقف والجهود الاستثنائية التي تبذلها المملكة العربية السعودية الشقيقة، لتعزيز التقارب الإنساني واستقرار العلاقات بين أطراف الأسرة الدولية، مشيدين بنتائج تلك الجهود المخلصة بمستجداتها الإيجابية لجعل المنطقة نموذجًا ملهمًا وواقعًا مشهودًا يزخر بكل خير، ويحقق آمالنا لرفعة البشرية ورخائها، مع خالص تمنياتنا لمساعي المملكة بأن يحالفها كل التوفيق والسداد لاستضافة معرض إكسبو 2030.

    المصدر

    أخبار

    الملك حمد بن عيسى آل خليفة يشيد بمواقف السعودية لتعزيز التقارب الإنساني