الوسم: واشنطن

  • واشنطن تفرض عقوبات على 14 مصرفا عراقيا بسبب “تعاملات مشبوهة”

    منعت الولايات المتحدة 14 مصرفا عراقيا من إجراء معاملات بالدولار في إطار حملة شاملة على تحويل العملة الأميركية إلى إيران ودول أخرى خاضعة للعقوبات في الشرق الأوسط، وفقا لما أوردته صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية، الأربعاء. 

    ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين القول إن الخطوة جاءت بعد الكشف عن معلومات تفيد بأن البنوك المستهدفة متورطة في عمليات غسيل أموال ومعاملات احتيالية.

    وأضافت الصحيفة أن بعض هذه العمليات ربما تتعلق بأفراد خاضعين للعقوبات، مما يزيد المخاوف من إيران ستكون مستفيدة منها.

    وقال مسؤول أميركي كبير للصحيفة: “لدينا سبب قوي للشك في أن بعض عمليات غسيل الأموال هذه قد تعود بالفائدة، إما لأفراد مشمولين بالعقوبات الأميركية، أو لأشخاص يمكن أن تشملهم العقوبات”.

    وأضاف المسؤول الأميركي أن “الخطر الأساسي للعقوبات في العراق يتعلق بإيران بالتأكيد”.

    وتمكنت مصارف وشركات صرافة من تحقيق أرباح ضخمة من تعاملاتها الدولار، باستخدام عمليات استيراد احتيالية ومخططات أخرى، وفقًا لمسؤولين أميركيين وعراقيين حاليين وسابقين.

    ويمكن لهذه المصارف والشركات إعادة بيع الدولار، الذي تشتريه من البنك المركزي العراقي بالسعر الرسمي، بسعر السوق الذي يكون عادة مرتفعا بشكل ملحوظ.

    وتنقل الصحيفة عن مسؤولين أميركيين ومصرفيين عراقيين القول إن منع الوصول إلى الدولار هو حكم إعدام بطيء للعديد من البنوك العراقية، التي لديها عدد قليل من المودعين وتقدم قروضا تجارية قليلة وتعتمد على التعامل بالدولار لجني معظم أرباحها. 

    وعلى مدى عقدين من الزمن، أصبحت تجارة الدولار في العراق مصدرا للفساد المستشري في البلاد، حيث شكل أصحاب المصارف تحالفات مع زعماء ميليشيات وسياسيين نافذين لتأمين الوصول إلى العملة الأميركية، بحسب الصحيفة.

    وكان وزارة الخزانة الأميركية منعت أربعة بنوك عراقية أخرى من الوصول إلى الدولار في نوفمبر الماضي، وكذلك فرضت بالتعاون مع البنك المركزي العراقي ضوابط أكثر صرامة على التحويلات المالية في البلاد بشكل عام.

    ونتيجة لذلك تراجعت قيمة الدينار العراقي مقابل الدولار وارتفعت أسعار السلع المستوردة، مما أدى إلى أزمة استمرت لنحو ثلاثة أشهر.

    وأدت الإجراءات السابقة لخفض قيمة التحويلات اليومية بالدولار عبر البنوك التجارية العراقية، بأكثر من 80 في المائة.

    وقال المسؤولون للصحيفة إن زيادة عمليات التدقيق ساعد مجلس الاحتياطي الفيدرالي في فرض عقوبات على المصارف العراقية الـ14، نتيجة قيامها بتعاملات مشبوهة.

    وأفاد مسؤول أميركي آخر بأن العديد من البنوك توقفت عن إجراء التحويلات المالية في الأشهر الأخيرة، ويبدو أنها غير قادرة على تقديم معلومات كافية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي للموافقة على الصفقة.

    وذكر المسؤول الأميركي الكبير أن البعض استخدم طرقا جديدة لنقل الدولارات بشكل غير قانوني، بما في ذلك الاستعانة ببنوك مختلفة على أمل الهروب من رقابة مجلس الاحتياطي الفيدرالي. 

    وأضاف أن آخرين حاولوا استخدام عشرات البطاقات النقدية المحملة بالدينار في العراق ثم نقلها إلى الدول المجاورة حيث يمكن سحب الأموال منها بالدولار.

    وتابع أن بعض البنوك عمدت أيضا، من أجل تجنب التدقيق، للإستعانة بشركات تحويل أموال غربية وشبكات غير رسمية في الشرق الأوسط لنقل الأموال، عبر الحوالات، من أجل تجنب عمليات التدقيق.

    وقلل المسؤولون من تأثير الخطوة الأميركية الأخيرة على الاقتصاد العراقي، مستشهدين بإحصاءات داخلية أظهرت أن البنوك الأربعة عشر مجتمعة تمتلك 1.29 في المائة فقط من إجمالي الأصول المصرفية في العراق.

    وأضافوا أن الكثير من الأنشطة المصرفية المشروعة في العراق تجري من قبل البنوك المملوكة للدولة، مبينين أن البلاد فيها 46 مصرفا تجاريا آخر غير متأثر بحظر الدولار.

    المصدر

    أخبار

    واشنطن تفرض عقوبات على 14 مصرفا عراقيا بسبب “تعاملات مشبوهة”

  • ديسانتيس لا يدعم تصعيد تورط واشنطن في الصراع الأوكراني الروسي  

    تجنب حاكم فلوريدا رون ديسانتيس، مرشح الحزب الجمهوري، للبيت الأبيض 2024، سؤالاً يوم الثلاثاء حول ما إذا كان كرئيس سيدفع الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، للتنازل عن الأراضي التي استولت عليها روسيا خلال غزوها.

    وسئل ديسانتيس في مقابلة على شبكة CNN عما إذا كان سيدفع زيلينسكي لتقديم تنازلات عن الأراضي التي تسيطر عليها روسيا في محاولة لإنهاء الحرب. وقال ديسانتس إنه لا يدعم تصعيد تورط الولايات المتحدة في الحرب. كما تراجع عن التعليقات التي أدلى بها والتي وصف طبيعة الغزو الروسي لأوكرانيا بأنه “نزاع إقليمي”.

    وكان زيلينسكي رئيس أوكرانيا قد قال إن التنازل عن أي أرض لروسيا ليس خيارًا، وشنت بلاده مؤخرًا هجومًا مضادًا لاستعادة الأراضي المفقودة.

    ويعكس تجنب ديسانتيس لهذه القضية انقسامًا في الحزب الجمهوري بشأن دعم أوكرانيا. بينما يدعم صقور الدفاع الجمهوريون التقليديون إلى حد كبير أي تمويل تحتاجه أوكرانيا، كان الجناح الأكثر تحفظًا في الحزب ينتقد بشدة مليارات الدولارات من الدعم الأميركي لأوكرانيا.

    وقال ديسانتيس يوم الثلاثاء إن “الهدف سيكون سلامًا مستدامًا لا يكافئ العدوان”.

    وحول توجيه الاتهامات إلى الرئيس السابق دونالد ترمب قال ديسانتيس “إن التهم الموجهة إلى دونالد ترمب بشأن محاولة التخريب الانتخابي لعام 2020 لن تكون مفيدة للولايات المتحدة”.

    وقال حاكم فلوريدا “آمل ألا يتم اتهامه ولا أعتقد أنه سيكون في صالح البلد”.

    وسعى ديسانتيس أيضًا إلى تجاهل المخاوف بشأن حالة حملته لترشيح الحزب الجمهوري للرئاسة، حيث يتخلف عن ترمب بنحو 30 نقطة بينما يقال إنه يواجه مشاكل في جمع التبرعات وتنفيذ تغييرات في الموظفين.

    ورد ديسانتيس بالقول “إن وسائل الإعلام التي أبلغت عن مثل هذه التحديات كانت متحيزة، بعد أن كانت تقول بأنني كنت أقوم بعملي بشكل سيئ طوال فترة عملي كحاكم لولاية فلوريدا”.

    المصدر

    أخبار

    ديسانتيس لا يدعم تصعيد تورط واشنطن في الصراع الأوكراني الروسي  

  • أكاديمية الدكتور سليمان الحبيب تعلن البدء في التقديم لزمالة طب الطوارئ بجامعة جورج واشنطن

    أكاديمية الدكتور سليمان الحبيب تعلن البدء في التقديم لزمالة طب الطوارئ بجامعة جورج واشنطن

    أعلنت أكاديمية الدكتور سليمان الحبيب الطبية، بدء التقديم للالتحاق بالنسخة الثالثة من برنامج زمالة طب الطوارئ، بمعهد رونالد ريغان بجامعة جورج واشنطن الأمريكية، وذلك في إطار تنفيذ بنود اتفاقية التعاون المشترك الموقعة بين الأكاديمية، والجامعة العريقة.

    ويركز البرنامج على تطوير الممارسة السريرية ومهارات البحث والتدريس والقدرة على القيادة كرائد في طب الطوارئ، من خلال دورات وورش عمل مكثفة. كما أن البرنامج مبتكر وتعاوني وسيمكن الدارسين الاستفادة من الخبرات والتجارب الممتدة، لواحدة من أكبر وأعرق الجامعات العالمية.

    ويستهدف البرنامج جميع الأطباء العاملين في المملكة، وليس مقتصراً على منسوبي المجموعة، ومدته عام واحد، ويمتد من “1 أكتوبر 2023 – 30 سبتمبر 2024″، وللالتحاق بالبرنامج يشترط تقديم شهادة البورد في طب الطوارئ أوما يعادلها، ورخصة طبية سارية المفعول، ويتم التقديم بالمسح على “الباركود”.

    ويعد تنظيم المجموعة لهذا البرنامج تأكيد على المستوى الأكاديمي والمهني والفني الرفيع الذي وصلت إليه، من حيث توفر البنية التحتية والكفاءات والمصداقية الطبية وغيرها من الشروط العالمية الدقيقة، كما أن هذا التعاون منذ أن بدأ مثل نقلة نوعية في التعليم والتدريب الطبي، بالنظر إلى أن جامعة جورج واشنطن تتميز بسجل أكاديمي حافل يعود إلى العام 1821، ومصنفة ضمن أفضل الجامعات في العالم وفقاً لتصنيفات التايمز للتعليم العالي لعام 2022.

    الجدير بالذكر أن مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية تربطها اتفاقيات تعاون مع الكثير من الجامعات العالمية، بالإضافة إلى جامعة جورج واشنطن الأمريكية، فإن المجموعة لديها شراكة ناجحة مع الكلية الملكية الايرلندية، وويسترن أونتاريو وكالجاري وكوين تورنتو وأوتاوا الكندية، فضلاً عن اتفاقيات التعاون التي تربطها مع عدد كبير من الجامعات الإقليمية والوطنية، ضمن مساع ترمي في محصلتها النهائية إلى الإرتقاء بخدمات الرعاية الصحية والبحوث العلمية المرتبطة بها، تماشياً مع الرؤية الوطنية للمملكة 2030.

    المصدر

    أخبار

    أكاديمية الدكتور سليمان الحبيب تعلن البدء في التقديم لزمالة طب الطوارئ بجامعة جورج واشنطن

  • قلق واشنطن من احتمال احتجاز أحد الجنود الأمريكيين في كوريا الشمالية

    قلق واشنطن من احتمال احتجاز أحد الجنود الأمريكيين في كوريا الشمالية

    أبدت الولايات المتحدة الأمريكية قلقها بشأن فرار جندي أمريكي إلى كوريا الشمالية أمس الثلاثاء، ويعتقد أنه محتجز لديها، وهو ما من شأنه أن يتسبب في أزمة جديدة لواشنطن مع بيونج يانج.

    وقال الجيش الأمريكي إن الجندي هو ترافيس كينج والتحق بالخدمة في 2021، وإنه يواجه إجراءات تأديبية.

    أخبار متعلقة

     

    زلزال بقوة 6.5 درجة يضرب السواحل قبالة السلفادور
    “بلادنا تنصهر”.. سكان إسبانيا يصرخون من درجة الحرارة المرتفعة

    الجندي عبر الحدود عمدًا

    أعرب وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن عن قلقه بشأن الجندي الذي قال الجيش الأمريكي في كوريا إنه انضم إلى جولة تعريفية في المنطقة الأمنية المشتركة بين الكوريتين، ثم عبر عمدًا ودون إذن، خط الترسيم العسكري إلى جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، في إشارة إلى كوريا الشمالية.

    وأضاف أوستن في إفادة صحفية: “ما زلنا بانتظار معرفة المزيد من المعلومات، نعتقد أنه محتجز في كوريا الشمالية، لذا فإننا نراقب الوضع عن كثب ونحقق فيه ونعمل على إبلاغ ذويه”.

    توتر في شبه الجزيرة الكورية

    يأتي فرار الجندي في وقت حساس يشهد توترًا شديدًا في شبه الجزيرة الكورية، ومع وصول غواصة أمريكية مزودة بصواريخ باليستية مسلحة نوويًا إلى كوريا الجنوبية، في زيارة نادرة في تحذير لكوريا الشمالية بسبب أنشطتها العسكرية.

    وتختبر كوريا الشمالية صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية من بينها صاروخ باليستي عابر للقارات يعمل بالوقود الصلب أطلقته الأسبوع الماضي.

    الاطمئنان على سلامة الجندي

    قال المتحدث باسم القوات المسلحة الأمريكية في كوريا الكولونيل إيزاك تايلور: “نعمل مع نظرائنا في الجيش الشعبي الكوري لتسوية هذه الواقعة، في إشارة إلى جيش كوريا الشمالية.

    وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان-بيير إن المسؤولين الأمريكيين في وزارة الدفاع (البنتاجون) ووزارة الخارجية والأمم المتحدة يعملون جميعًا من أجل التوصل إلى مزيد من المعلومات المؤكدة وإيجاد حل لهذا الوضع.

    وأضافت: “نحن في مرحلة مبكرة، مشيرة إلى أن الشاغل الرئيسي هو الاطمئنان على سلامة الجندي.

    الجندي كان في جولة مدنية

    قال مسؤول أمريكي إن الجندي كان في جولة مدنية مع مجموعة من الزوار إلى قرية بانمونجوم الحدودية المعروفة باسم (قرية السلام) عندما اجتاز الخط الحدودي.

    وتقع المنطقة الأمنية المشتركة ضمن المنطقة منزوعة السلاح وتفصل بين الكوريتين منذ انتهاء الحرب الكورية التي استمرت بين 1950 و1953.

    وقال مسؤولان أمريكيان تحدثا شريطة عدم الكشف عن هويتيهما إن الجندي كان من المقرر أن يواجه إجراءات تأديبية من الجيش الأمريكي.

    وأضافا أنه أمضى بعض الوقت محتجزًا في كوريا الجنوبية لارتكابه مخالفة لم يكشفا عنها، ونقله الجيش الأمريكي إلى المطار في طريقه للعودة إلى وحدته العسكرية الأساسية في الولايات المتحدة.

    الجندي اجتاز الاجراءات الأمنية

    قال أحد المسؤولين إنه اجتاز منفردًا الاجراءات الأمنية وصولًا إلى البوابة المخصصة له بالمطار، ثم قرر الفرار لسبب ما، وأضاف أنه يجري الإعلان في المطار عن الجولات المدنية بالمنطقة منزوعة السلاح، وأن كينج قرر فيما يبدو الانضمام لإحداها.

    وقال أحد المسؤولين إنه لم يكن محتجزًا لدى الجيش الأمريكي عندما قرر الفرار.

    وتحظر وزارة الخارجية الأمريكية على مواطنيها دخول كوريا الشمالية “بسبب استمرار الخطر الجاد بالاعتقال والاحتجاز طويل الأجل للمواطنين الأمريكيين”.

    المصدر

    أخبار

    قلق واشنطن من احتمال احتجاز أحد الجنود الأمريكيين في كوريا الشمالية

  • رويترز نقلا عن مسؤول أميركي: واشنطن تسمح للعراق بسداد تكلفة الكهرباء الإيرانية

    أعربت الولايات المتحدة، الثلاثاء، عن قلقها بشأن جندي يُعتقد أنه محتجز في كوريا الشمالية بعد عبوره إلى هناك عمدا من كوريا الجنوبية. 

    وقال وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، للصحفيين، “ما نعرفه هو أن أحد أفراد الخدمة لدينا كان في جولة تعريفية في المنطقة، عبر عن قصد ومن دون تصريح خط ترسيم الحدود العسكرية”. 

    وأضاف: “نعتقد أنه محتجز لدى كوريا الشمالية، ولذا فإننا نحقق في هذا الحادث، ونراقب الوضع عن كثب ونحقق فيه”. 

    وأشار إلى أن الجيش الأميركي، يعمل على إبلاغ أسرة الجندي بما حدث. 

    وعبر أوستن عن قلقه بشأن القوات الأميركية، متوقعا أن تحدث تطورات خلال الساعات أو الأيام المقبلة. 

    وأفادت شبكة “سي بي أس” الإخبارية بأن المواطن رقيب في الجيش الأميركي، وكانت عملية إعادته إلى الولايات المتحدة قائمة لأسباب تأديبية لكنه تمكّن من مغادرة المطار والانضمام إلى المجموعة التي تجري الجولة.

    وينتشر على جانبي هذه الحدود جنود من جيشي البلدين تفصل بينهم منطقة منزوعة السلاح تشرف عليها قيادة الأمم المتحدة.

    ويحظر دليل إرشادات السفر الصادر عن وزارة الخارجية الأميركية دخول المواطنين الأميركيين إلى كوريا الشمالية “بسبب استمرار الخطر الجاد بالاعتقال والاحتجاز طويل الأجل للمواطنين الأميركيين”.

    وطُبق الحظر بعدما احتجزت السلطات الكورية الشمالية الطالب الجامعي الأميركي أوتو وارمبير، خلال جولة في البلاد. 

    وتوفي وارمبير في 2017 بعد أيام من إطلاق سراحه من السجن وعودته إلى الولايات المتحدة في حالة غيبوبة.

    يأتي عبور الجندي الأميركي، في وقت حساس وسط توترات شديدة في شبه الجزيرة الكورية، مع وصول غواصة أميركية مزودة بصواريخ باليستية مسلحة نوويا إلى كوريا الجنوبية لأول مرة منذ الثمانينيات، في تحذير عملي نادر لكوريا الشمالية بشأن أنشطتها العسكرية.

    المصدر

    أخبار

    رويترز نقلا عن مسؤول أميركي: واشنطن تسمح للعراق بسداد تكلفة الكهرباء الإيرانية