الوسم: هجوم

  • omgel فرنسا.. إصابة تلميذتين بمدرسة ابتدائية في هجوم بسكين

    افضل شركة سيو وتصميم مواقع في الأردن

    omgel, فرنسا, saiposexual, tarfet, duollingo, walmart, chatgpt, pinterest, seo, bing, tool, website, search, search volume, WordPress, platforms, نبيل الدم.

    فرنسا.. إصابة تلميذتين بمدرسة ابتدائية في هجوم بسكين

    omgel فرنسا.. إصابة تلميذتين بمدرسة ابتدائية في هجوم بسكين

    فرنسا.. إصابة تلميذتين بمدرسة ابتدائية في هجوم بسكين

    فرنسا.. إصابة تلميذتين بمدرسة ابتدائية في هجوم بسكين

    omgel, فرنسا, saiposexual, tarfet, duollingo, walmart, chatgpt, pinterest, seo, bing, tool, website, search, search volume, WordPress, platforms, نبيل الدم

    أصاب مهاجم بسكين في فرنسا تلميذتين في مدرسة ابتدائية بجروح سطحية يوم الخميس، وبث الرعب في بلدة سوفيلويرشيم التي تقع على مشارف ستراسبورج.
    وأفادت الشرطة بإغلاق المدارس في سوفيلويرشيم لدواع أمنية عقب الهجوم، وأصيبت طالبة في مدرسة ثانوية مجاورة بنوبة قلبية حادة.
    وجرى نقل التلميذتين المصابتين إلى جناح الأطفال بالمستشفى الجامعي في ستراسبورج، بينما تتلقى الطالبة الثالثة العلاج في المستشفى، وحالتها خطيرة.

    احتجاز المشتبه به

    وجرى احتجاز المشتبه به البالغ من العمر 28 عامًا، بحسب مكتب المدعي العام، دون أن تعلق السلطات على الدوافع المحتملة للهجوم.
    وذكرت تقارير إعلامية أنه ألقي القبض على المشتبه به دون مقاومة بعد دقائق فقط من الهجوم.
    وذكرت قناة “بي إف إم تي في”، نقلًا عن مصادر بالشرطة، أن منفذ الهجوم لم يكن بكامل قواه العقلية.

    omgel

    ووفقا للسلطات، فقد تعرضت التلميذتان – وعمرهما 6 و11 عامًا – للهجوم في مكانين مختلفين، الأولى خارج مدرستها، والآخرى في ساحة قريبة.

    التأهب ضد الإرهاب

    وتفرض فرنسا حاليًا أعلى مستويات التأهب ضد الإرهاب، وتخضع المدارس لحماية خاصة منذ بعض الوقت.
    وأبقت إدارة المدرسة التلاميذ الآخرين داخل المبنى الذي أُغلق لأسباب أمنية عقب الهجوم، بينما تجمع أولياء الأمور بالخارج وقد استبد بهم القلق.
    وأفادت الشرطة بتوفير مساعدة نفسية لتلاميذ آخرين في المدرسة.

    omgel

    المصدر

    أخبار

    فرنسا.. إصابة تلميذتين بمدرسة ابتدائية في هجوم بسكين

    omgel

    omgel, فرنسا, saiposexual, tarfet, duollingo, walmart, chatgpt, pinterest, seo, bing, tool, website, search, search volume, WordPress, platforms, نبيل الدم.

  • أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    افضل شركة سيو وتصميم مواقع في الأردن

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    في خضم التحذيرات المتكررة للرئيس فولوديمير زيلينسكي من نقص المساعدات العسكرية الغربية، قُتل الأربعاء ما لا يقل عن 17 شخصا في قصف صاروخي روسي استهدف مدينة تشيرنيهيف في شمال أوكرانيا.

    نشرت في:

    4 دقائق

    أسفرت ضربة صاروخية روسية الأربعاء على مدينة تشيرنيهيف في شمال أوكرانيا عن مقتل ما لا يقل عن 17 شخصا فيما أصيب أكثر من 60 آخرين بجروح، بينما كرّر الرئيس فولوديمير زيلينسكي التحذير من نقص المساعدات العسكرية الغربية.

    وتضمن بيان لخدمة الطوارئ الأوكرانية أنه “وفق آخر المعلومات، قتل 17 شخصا توفي اثنان منهم في المستشفى متأثرين بجروحهما”.

    ولفتت إلى أن “60 شخصا آخرين بينهم ثلاثة أطفال أصيبوا بجروح”، مؤكدة أن فرق الإغاثة تواصل عمليات الإنقاذ.

     وفي وقت سابق أعلنت وزارة الداخلية إلى أن الضربات التي نفذت بثلاثة صواريخ، أدت لتضرر “بنى تحتية اجتماعية، ومؤسسة تعليمية، ومستشفى” وستة عشر مبنى سكنياً.

     وأظهرت صور نشرتها السلطات من مواقع أصابتها الصواريخ، انتشار بقع الدم.

    وروت أولغا ساموييلنكو كيف اضطرت وأطفالها للاحتماء في رواق المبنى حيث تقيم لدى انفجار الصاروخ الأول. وأوضحت “كان جيراننا قد سبقونا. بدأنا نصرخ لكي يرتمي الجميع أرضا. وهذا ما قاموا به. وقع انفجاران آخران. عندها قمنا بالجري نحو موقف السيارات”.

    وشاهد مراسلو وكالة الأنباء الفرنسية في المكان عمال إنقاذ ينتشلون جثة من تحت الأنقاض. كما رأوا المبنى الأكثر تضرراً، وهو فندق، وقد دُمّرت أجزاء منه بالكامل. 

    وتواجدت في المكان سيارات الإطفاء والإسعاف. كما نصبت الشرطة وفرق الإغاثة بعض الخيم على مقربة من سيارات تضررت بفعل حطام الأبنية.

    وشدد زيلينسكي على أن جيشه لم يتمكن من ضدّ الضربة على تشيرنيهيف، الواقعة على مسافة 100 كلم شمال كييف، بسبب نقص وسائل الدفاع الجوي جراء نفاد المساعدات العسكرية الغربية. 

    وقال عبر منصات التواصل الاجتماعي “لم يكن هذا ليحدث لو تلقت أوكرانيا ما يكفي من معدات الدفاع الجوي ولو كان تصميم العالم على مقاومة الإرهاب الروسي كافياً”.

    وأكد رئيس بلدية مدينة تشيرنيهيف أولكسندر لوماكو عبر التلفزيون وقوع “ثلاثة انفجارات في المدينة” لافتاً إلى أنّ الضربات الصاروخية الثلاث استهدفت “منطقة مأهولة بالسكان”.

    وقال حاكم منطقة تشيرنيهيف فياتشيسلاف تشاوس أنّ الهجوم طال “تقريباً” وسط المدينة. 

    وتقصف روسيا المدن الأوكرانية يومياً بالصواريخ والمسيّرات المتفجرة. وكثّفت قواتها خلال الأسابيع الأخيرة هجماتها الواسعة النطاق على شبكة الطاقة الأوكرانية. 

       استياء أوكراني 

    وتشهد المساعدات الغربية لأوكرانيا تراجعا لا سيما بسبب الانقسامات السياسية في الكونغرس الأمريكي، ما يحول دون إقرار حزمة مساعدات بقيمة 60 مليار دولار طلبتها إدارة الرئيس جو بايدن.

    ويشهد وضع كييف تراجعا على الجبهة بعد أشهر من حثّها الحلفاء على توفير مزيد من الأسلحة وأنظمة الدفاع الجوي.

    واستشهد زيلينسكي بمثال محطة طاقة حرارية كبيرة بالقرب من كييف، دمرتها صواريخ روسية في 11 نيسان/أبريل، بسبب نقص ذخيرة الدفاعات الجوية.

       وقال في مقابلة نُشرت الثلاثاء إن روسيا أطلقت “11 صاروخا. دمرنا سبعة. الأربعة الأخرى دمرت محطة كهرباء تريبيليا. لماذا؟ لأنه لم يعد لدينا أي صواريخ. نفدت الصواريخ التي كانت لدينا لحماية تريبيليا”.

    وكان زيلينسكي قد سأل الإثنين عن أسباب إحجام حلفاء أوكرانيا عن مساعدتها عسكريا بشكل أكبر ضد روسيا، خصوصا بعد مشاركة العديد منهم في صدّ هجوم إيراني على إسرائيل ليل السبت الأحد.

    وكتب وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا عبر فيسبوك الأربعاء “قبل ثلاثة أيام، رأينا في الشرق الأوسط ما تكون عليه حماية موثوقة لحياة البشر من الصواريخ”.          

       هجوم على قاعدة روسية في القرم 

     في الجانب الروسي، أفاد مدونون عسكريون ووسائل إعلام بأن غارة أوكرانية استهدفت ليل الثلاثاء الأربعاء قاعدة دجانكوي في شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو عام 2014.

    وتظهر مقاطع فيديو للهجوم نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، انفجارات كبيرة خلال الليل. 

    ولفتت قناة “ريبار” المقرّبة من الجيش الروسي على تلغرام إلى احتمال أن يكون 12 صاروخًا تكتيكيًا من طراز “أتاكمس” ATACMS سلمتها الولايات المتحدة إلى كييف أصابوا هذا الهدف، ما أدى إلى تضرر معدات ومبنى. 

    ورجّحت القناة أن تكون الصواريخ قد أطلقت من منطقة خيرسون الأوكرانية. 

     ولم تعلق كييف وموسكو رسمياً على الواقعة بعد.

     إلى ذلك أعلنت الخدمة الروسية لشبكة “بي بي سي” البريطانية وموقع “ميديازونا” الروسي الأربعاء أنهما سجّلا مقتل أكثر من 50 ألف جندي روسي منذ بدء الغزو في شباط/فبراير 2022. 

     

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

  • بلينكن: هجوم أوكرانيا المضاد قوي.. وسيستمر عدة أشهر

    أبلغ الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، نظيره البيلاروسي، ألكسندر لوكاشنكو، الأحد، أن الهجوم الأوكراني المضاد ضد القوات الروسية “مُني بالفشل”، وفق ما نقلت عنه وكالات أنباء محلية.

    وعقد الحليفان لقاء في مدينة سان بطرسبرغ الروسية، هو الأول بينهما منذ توسط لوكاشنكو الشهر الماضي لإنهاء تمرد مسلّح لمجموعة فاغنر على القيادة العسكرية في موسكو، والذي انتهى باتفاق على انتقال عناصرها إلى بيلاروس لقاء وقف الملاحقة بحقهم.

    وأفادت وكالة “تاس” أن لوكاشنكو توجه إلى بوتين بالقول “لا يوجد هجوم مضاد”، ليرد عليه الأخير “ثمة هجوم، لكنه مني بالفشل”، وذلك في بداية مباحثات من المقرر أن تمتد يومين في قصر كونستانتينوفسكي في سان بطرسبرغ.

    وأكد بوتين “غيرت بعض خططي” ليتاح له الوقت للقاء لوكاشنكو اليوم وغدا، مشيرا إلى أن الاجتماع سيبحث “الأمن في منطقتنا”.

    ومن جهته شدد لوكاشنكو على أن مينسك تسيطر على تحركات عناصر مجموعة فاغنر الذين انتقلوا الى أراضيها بعد تمرد مسلح سيطروا خلاله على مقار عسكرية روسية وتوجهوا نحو العاصمة موسكو.

    وأكد “نحن نسيطر على ما يجري (مع فاغنر). مزاجهم سيئ”.

    وكان انتقال عناصر فاغنر إلى بيلاروس بعد مشاركتهم في المعارك إلى جانب الجيش الروسي في أوكرانيا، أثار قلق كييف وحلفائها خصوصا بولندا العضو في حلف شمال الأطلسي التي تتشارك حدودا طويلة مع بيلاروس.

    وسبق لبوتين ولوكاشنكو أن اتهما بولندا بأنها تطمع بأراضي أوكرانيا وبيلاروس. 

    وهذا الأسبوع، حذر الرئيس الروسي من أن أي عدوان على بيلاروس سيكون بمثابة عدوان على موسكو، التي سترد “بكل الوسائل” التي في حوزتها.

    وقال لوكاشنكو فيما بدا إشارة تهديد مبطن، إن مقاتلي فاغنر يرغبون في زيارة بولندا، الا أنه يحول دون ذلك.

    وقال لوكاشنكو إن عناصر المجموعة “يطلبون الاتجاه غربا، يطلبون مني الإذن (..) للذهاب في رحلة الى وارسو، الى جيشوف (في بولندا)”، مضيفا “لكن بالطبع، أنا أبقيهم في بيلاروس، كما اتفقنا”.

    وأثناء إدلائه بهذه التصريحات، ارتسمت ابتسامة ساخرة على وجه بوتين، وفق ما أظهر شريط فيديو للقاء.

    وشكر لوكاشنكو لنظيره تعهده بحماية بيلاروس في حال تعرضها لاعتداء.

    وبعد اللقاء، حيا بوتين ولوكاشنكو جموعا في بلدة كرنشتات القريبة من سان بطرسبرغ، والتي تضم قاعدة بحرية.

    ونشرت صحيفة كومرسنت الروسية فيديو للرئيسين يلتقطان صورا مع بعض الناس في الشارع، في ظهور علني نادر لهما وسط الحشود.

    المصدر

    أخبار

    بلينكن: هجوم أوكرانيا المضاد قوي.. وسيستمر عدة أشهر

  • مقتل 4 في هجوم استهدف سيارة للشرطة جنوب شرق إيران

    قالت وكالة “تسنيم” الإيرانية شبه الرسمية اليوم الأحد، إن أربعة عناصر على الأقل من دورية لشرطة الطرق قتلوا في هجوم “إرهابي” في مدينة زاهدان بالمنطقة الجنوبية الشرقية المضطربة من البلاد.

    وأضافت أن أمراً قضائياً صدر بملاحقة مرتكبي الهجوم.

    وزاهدان هي عاصمة إقليم سيستان وبلوشستان المتاخم لكل من باكستان وأفغانستان. وهذا الإقليم من أفقر أقاليم البلاد ويمثل ممراً رئيسياً لتجارة المخدرات.

    وجاء في تقرير تسنيم أن “مهاجمين قاموا اليوم بنصب كمين لسيارة للشرطة.. وأطلقوا النار عليها”.

    ولم تتضح على الفور الجهة التي تقف وراء الهجوم وما هي دوافعها.

    المصدر

    أخبار

    مقتل 4 في هجوم استهدف سيارة للشرطة جنوب شرق إيران

  • بوتين يلتقي رئيس بيلاروسيا ويؤكد أن هجوم كييف المضاد “فشل”

    عقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأحد، مباحثات مع الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، في أول لقاء بين الزعيمين منذ تمرد مجموعة فاغنر الروسية وانتقال زعيمها وعدد من مقاتليها إلى بيلاروسيا.

    وقال بوتين للوكاشينكو خلال اللقاء إن الهجوم المضاد الذي تقوده القوات الأوكرانية لاستعادة بعض من الأراضي التي خسرتها منذ اندلاع الحرب “فشل”.

    في سياق آخر، أعلنت روسيا الأحد أنها دمرت كل الأهداف المحددة في مدينة أوديسا الأوكرانية، مؤكدة أن المواقع المستهدفة كانت تعد “لهجمات إرهابية” ضد روسيا.

    وقال الجيش الروسي: “شنت القوات المسلحة لروسيا الاتحادية ضربة ليلا.. على منشآت تم فيها الإعداد لهجمات إرهابية ضد روسيا باستخدام قوارب مسيرة”، مؤكدا أنه “تم تدمير جميع الأهداف المحددة”.

    المصدر

    أخبار

    بوتين يلتقي رئيس بيلاروسيا ويؤكد أن هجوم كييف المضاد “فشل”