الوسم: من

  • تسريب أول فيديو من محاكمة ألفيش بتهمة الاغتصاب

    نشر برنامج “آنا روزا” على شبكة تيليفونيكو الإسبانية صباح الأربعاء مقطعاً مرئياً لمحاكمة داني ألفيش لاعب برشلونة السابق والموقوف منذ 6 أشهر على ذمة اتهامه باغتصاب امرأة في أحد أندية مدينة برشلونة الليلية أواخر العام الماضي.

    وتحتجز الشرطة الإسبانية اللاعب الدولي البرازيلي منذ يوم 20 يناير الماضي بتهمة اغتصاب امرأة بعمر 23 عاماً يوم 30 ديسمبر من العام الماضي.

    وأظهر برنامج “آنا روزا” أول مقطع مرئي للاعب برشلونة ويوفنتوس وباريس سان جيرمان السابق، منذ سجنه، إذ يظهر وهو يقدم أقواله للقاضي تجاه اتهامه بالاغتصاب.

    تسريب أول فيديو من محاكمة ألفيش بتهمة الاغتصاب

    ويظهر ألفيش (40 عاماً) وهو مرتدياً بدلة سوداء ويجلس على كرسي، إذ يقول خلال الفيديو إن المرأة لم تحاول صده خلال تلك الليلة أو حتى تطلب منه الابتعاد سواء داخل النادي أو في دورة المياه حيث وقع الاغتصاب المزعوم.

    وأتبع: كل ما حدث كان بالتراضي، بالنسبة لي أهم ما في الحياة هو الاحترام، ولن أقلل من احترام أي شخص مهما كان السبب.

    ورفضت المحكمة إطلاق سراح ألفيش المشروط خوفاً من مغادرته إسبانيا والعودة إلى البرازيل التي لا تملك اتفاقية تبادل مطلوبين مع الأخيرة، بينما فسخ ناديه المكسيكي بوماس عقده عقب حبسه بفترة قصيرة.

    المصدر

    أخبار

    تسريب أول فيديو من محاكمة ألفيش بتهمة الاغتصاب

  • إحباط تهريب 40 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر في جازان

    إحباط تهريب 40 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر في جازان

    قبضت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع العارضة بمنطقة جازان على مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسية الإثيوبية، لتهريبهما (40) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر، وجرى استكمال الإجراءات النظامية الأولية بحقهم، وتسليمهم والمضبوطات لجهة الاختصاص.

    وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية و(999) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني [email protected]، مؤكدة أن جميع البلاغات ستعالج بسرية تامة.

    المصدر

    أخبار

    إحباط تهريب 40 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر في جازان

  • تونس تواجه الحرائق مجدّدا.. ومخاوف من اتساعها

    أجلت السلطات التونسية، الأربعاء، عشرات السكان من منازلهم ببلدة ملولة بمدينة طبرقة الواقعة شمال البلاد، بعد اندلاع حرائق مفاجئة وانتشارها بشكل سريع في الغابات، لا تزال جهود أعوان الإطفاء متواصلة من أجل إخمادها، وسط مخاوف من اتساعها.

    حرائق

    حرائق

    وقالت الإدارة المحلية للحماية المدنية بمحافظة جندوبة، في بيان، إن أعوانها تمكنوا من إنقاذ مواطنين حاصرت النيران منازلهم، مضيفة إلى أن المجهودات لا تزال متواصلة للسيطرة على الحريق ووضع حدّ لانتشاره نحو السكان.

    حرائق

    حرائق

    ووثقت مقاطع فيديو، الحرائق وهي تلتهم أشجارا عالية في الغابة وسحبا كثيفة من الدخان، كما أظهرت فرق الإطفاء وهي تسابق الزمن لإخماد النيران ومنع ووصولها إلى الأحياء السكنية المتخمة للغابة وخروجها إلى الطرقات الرئيسية، وذلك بدعم ومساندة من المواطنين.

    حرائق

    حرائق

    وتشهد تونس، ارتفاعا قياسيا لدرجات الحرارة خلال هذه الفترة، يتوقع أن تتواصل حتى نهاية الشهر الجاري، ما أثار مخاوف من تكرار سيناريو حرائق الأعوام الماضية، التي تسببت في تضرر مساحات شاسعة من الغطاء الغابي للبلاد.

    وخلال نفس الفترة من العام الماضي، سجلّت تونس أكثر من 10 حرائق شملت عدة غابات، مما تسبّب في خسارة حوالي 500 هكتار من الغابات، كان أخطرها الحريق الذي شهده جبل بوقرنين جنوب العاصمة تونس، الذي استغرق إخماد النيران داخله عدّة أيّام.

    المصدر

    أخبار

    تونس تواجه الحرائق مجدّدا.. ومخاوف من اتساعها

  • عبر كافة المنافذ.. بدء استقبال المعتمرين القادمين من خارج المملكة

    عبر كافة المنافذ.. بدء استقبال المعتمرين القادمين من خارج المملكة

    أعلنت وزارة الحج والعمرة بدء استقبال المعتمرين القادمين من خارج المملكة عبر كافة المنافذ الدولية الجوية والبرية والبحرية، لموسم العمرة للعام الجديد 1445هـ..

    وأكدت أن ذلك وسط الاستعدادات المبذولة لاستقبال المعتمرين بالشراكة مع مختلف الجهات ذات العلاقة.

    خدمة ضيوف الرحمن

    وأشارت الوزارة إلى تكامل المجهودات ضمن منظومة خدمة ضيوف الرحمن، من خلال تقديم أفضل الخدمات لضيف الرحمن، وتمكين أكبر عدد من المسلمين من أداء العمرة بأيسر السبل وفق رغبات المعتمرين واحتياجاتهم.

    وأوضحت أنه بإمكان القادمين من خارج المملكة أداء مناسك العمرة، وزيارة المسجد النبوي، التقديم على طلب إصدار التأشيرة الإلكترونية عبر منصة نسك: https://www.nusuk.sa ، التي تتميز بتسهيل إجراءات قدوم المسلمين كافة من بقاع العالم إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة.

    خدمات السكن

    وكذلك إتاحة اختيار خدمات السكن والإقامة والتنقل، بالإضافة إلى حُزمة من المعلومات الإثرائية والخرائط التفاعلية بعدة لغات، بخطوات بسيطة، وعلى مدار الساعة.

    وتأتي تلك الإجراءات ضمن جهود وزارة الحج والعمرة في تمكين المزيد من المسلمين للقدوم إلى المملكة لأداء مناسك العمرة والزيارة، وتسهيل إجراءات وصولهم إليها، بالإضافة إلى رفع جودة الخدمات المقدمة لهم، تحقيقًا لمستهدفات رؤية السعودية 2030.

    المصدر

    أخبار

    عبر كافة المنافذ.. بدء استقبال المعتمرين القادمين من خارج المملكة

  • رونالدو “يدخن الكثير من الشيشة”.. نجم سابق بالدوري الأميركي يرد على “الدون”

    في وقت يترقب العالم، وعشاق كرة القدم، انطلاق مونديال السيدات، غد الخميس، يتساءل كثيرون عما ما وصلت إليه “حواء” في ممارسة اللعبة الشعبية الأولى في العالم، ويطرح آخرون مقارنات بين ما يمكن أن تشهده ملاعب أستراليا ونيوزلندا التي تستضيف المونديال النسائي، وما شهدته ملاعب قطر التي أبدع فيها الرجال قبل شهور في نسختهم المدوية من الحدث الشهير.

    وبين التاريخ والحاضر، والمقارنات، تبرز مفارقات عدة، فقصة البطولة النسائية التي انطلقت عام 1991 تتطور بسرعة صاروخية حتى باتت تناطح بطولات الرجال في الإثارة والقيمة وحتى الشعبية حول العالم، لكن مونديال السيدات يواجه، على الجانب الآخر، ما سمته وسائل إعلام بـ”لعنة” تهدده، وهي لعنة غامضة، رغم أنها تبدو واضحة للوهلة الأولى، إذ تتعلق بجزء محدد هو “الركبة”.

    قليلات من لاعبات كرة القدم حول العالم حظين بشهرة ميغان رابينو، لكن النجمة الأميركية المخضرمة التي شاركت بتتويج منتخب بلاده بالمونديال مرتين على التوالي، وتحلم بالثالثة في أستراليا ونيوزلندا، تخوض غمار المونديال الجديد وفي جعبتها تاريخ مرير، ثلاث إصابات في الركبة كان ممكنا جدا أن تنهي مسيرتها في غمضة عين، وقبل سنوات بعيدة.

    تعرضت رابينو، 38 عاما، لتمزق الرباط الصليبي الأمامي 3 مرات من قبل، وهي إصابة خطيرة تبعد من يتعرض لها عن الملاعب لفترة قد تصل إلى عام كامل.

    تحدث الإصابة ومن بعدها تأتي المعاناة: الجراحة، عمليات إعادة التأهيل المضنية، الأسابيع الطويلة في “الجيمنازيوم” وسط تساؤلات مقلقة عن إمكانية العودة، تكرر ذلك 3 مرات، نفس الإصابة اللعينة، التمزق في الرباط الصليبي الأمامي، مرتان في الركبة اليسري، وأخيرا في اليمنى، أولها بينما كانت يافعة في عمر 21 عاما، ثم الإصابة ذاتها في نفس المكان بعد عام، وأخيرا عام 2015.

    نجت رابينو من الإصابة اللعينة لتواصل مسيرتها سنوات وسنوات، قبل أن تعلن قبل أيام نيتها بتوديع كرة القدم عقب نهاية المونديال.

    لم تكن رابينو وحدها من تعرضت لتلك المحنة، وعلى مدار العام الماضي، وحسب صحيفة “نيويورك تايمز” باتت كرة القدم النسائية وكأنها في قبضة وباء “التمزق الصليبي”، لدرجة أن الإصابة أبعدت عن الملاعب، في وقت واحد العام الماضي، ربع المرشحات لجائزة الكرة الذهبية.

    وبينما تعافت ألكسيا بوتيلاس، نجمة خط وسط إسبانيا التي فازت بتلك الجائزة المرموقة، فإن نجوم أخريات لم يكن سعيدات الحظ بما يكفي، وبدلا من التألق فوق العشب في نيوزلندا وأستراليا، سيفرض عليهن قضاء الصيف في المنزل، يعالجن إصاباتهن، ويلعن حظهن العاثر.

    تبدو القائمة طويلة فهي تضم كاتارينا ماكاريو، نجمة هجوم الولايات المتحدة التي تعرضت لتمزق الرباط الصليبي في ركبتها اليسرى العام الماضي ولم تستطع استعادة لياقتها في الوقت المناسب، ولن تكون حاضرة بالمونديال.

    كما لن تشارك اثنتان من نجوم منتخب إنكلترا، الذي يأمل في الإطاحة بالولايات المتحدة، وهما قائدة الفريق، ليا ويليامسون، وأبرز لاعبات الهجوم بيث ميد، وكلتاهما بسبب الإصابة ذاتها.

    وستفقد كندا، بطلة أولمبياد طوكيو، نجمتها جانين بيكي، بينما لم تتمكن فرنسا من استدعاء ماري أنطوانيت كاتوتو ودلفين كسكارينو، وستغيب أيضا نجمة الهجوم الهولندية فيفيان ميديما.

    ووفق “نيويورك تايمز” فإن هؤلاء فقط الأسماء المشهور والوجوه المألوفة، أما القائمة الكاملة فتطول، وقد باتت المشكلة حادة لدرجة أنها أدت في بعض الأحيان إلى انتشار التوتر بين مسؤولي المنتخبات الوطنية والأندية التي تنتمي إليها اللاعبات.

    ويعني الغياب عن البطولة الكثير للمنتخبات الـ32 المشاركة من قارات العالم الـ6، فضلا بالتأكيد عما يمثله للاعبات التي ينتظرن الحدث الذي يقام كل 4 سنوات باعتباره واجهة الانطلاق إلى الشهرة وعالم الاحتراف والأموال، تمام كما يحدث في عالم كرة القدم الرجال.

    وانطلق مونديال السيدات لأول مرة في الصين عام 1991 بمشاركة 12 منتخبا، لكنه حظي سريعا بشهرة عالمية وصولا إلى إقامته بمشاركة 32 منتخبا للمرة الأولى.

    وتملك الولايات المتحدة نصيب الأسد من عدد الألقاب برصيد 4 ألقاب خلال النسخ الـ8 الماضية، وهي تحلم بالتتويج للمرة الثالثة على التوالي بعد بطولتي 2019 في فرنسا و2015 في كندا.

    لا معلومات

    وبالنسبة لتمزق الرباط الصليبي فإن غياب المعلومات الدقيقة يعمق المشكلة، وترصد “نيويورك تايمز” ما حدث في أوروبا على وجه الخصوص، وعلى مدى الأشهر الـ12 الماضية، فقد أدى الحجم الهائل للمشكلة إلى انتشار ما يشبه “العدوى النفسية”، وقد أبلغ عدد من الاتحادات الوطنية، بالإضافة إلى مكاتب المحلية لـ FIFPro، اتحاد اللاعبين العالميين، عن استفسارات من اللاعبين واللاعبات الذين شاهدوا زملاء لهم في الفريق أو منافسين، يقعون فريسة لهذه الإصابة، وذلك بحثا عن طمأنينة، أو حتى لمجرد الحصول على معلومات أساسية.

    وتقول أليكس كولفين، رئيسة قسم الإستراتيجية والأبحاث في FIFPro فيما يتعلق بكرة القدم النسائية: “تلقينا الكثير من التعليقات من اللاعبين الذين قالوا إنهم يشعرون بعدم الأمان. لقد رصدت ذلك الموسم الماضي، في بعض الأحيان لم يكن اللاعبون يشاركون في التدخلات (الكروية العنيفة في الملعب) كما كانوا يفعلون عادة، لأنهم كانوا قلقين بشأن الإصابة”.

    واعتبرت، في تصريحات لنيويورك تايمز، أن المشكلة تكمن في عدم وجود أبحاث كافية متاحة لإعطاء اللاعبين إجابات واضحة.

    ويجري الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، “يويفا”، دراسة لمراقبة الإصابات بالنسبة للرجال منذ أكثر من عقدين، أم فيما يتعلق بالنساء، فالأمر لم يزد عن 5 سنوات فقط، مشيرة إلى أن “نقص المعرفة يخلق الخوف”.

    وتشير الإحصائيات إلى أن النساء أكثر عرضة لخطر تلك الإصابات أكثر من الرجال، وهو أمر لا تزال أسبابه غير واضحة تمام، ويعتبر مارتن هاغلوند، أستاذ العلاج الطبيعي في جامعة لينكوبينغ في السويد، أن الخطر يبلغ “مرتين إلى ثلاث مرات” أكثر عند النساء وذلك بناءً على مراجعة منهجية للدراسات”، بينا تذهب كولفين إلى مستوى أعلى قليلا، إذ تقول إن بعض الدراسات تشير إلى أن الخطر على النساء قد يكون “ستة أو سبعة” أضعاف الخطر بالنسبة للرجال.

    ما المشكلة؟

    أما السبب فيبقى موضع خلاف، وتقليديا ركزت الكثير من الأبحاث على “علم الأحياء”. وقال هاغلوند: “هناك اختلافات تشريحية واضحة” بين ركبتي الرجال والنساء. ليس فقط الركبتين ، في الواقع – الساق بأكملها. وتقول بعض الدراسات أن خلايا الرباط الصليبي لدى النساء أصغر. وهناك اختلافات في الفخذين والحوض وهندسة القدم.

    كما أن ثمة دلائل تشير إلى وجود صلة بين التغيرات الهرمونية وقابلية التعرض للإصابات بشكل عام، ولهذا يلجأ نادي تشلسي الإنكليزي الشهير حاليا إلى تخصيص أحمال تدريب اللاعبات بالتزامن مع مراحل محددة من الدورة الشهرية، في محاولة لتخفيف تأثير ذلك.

    لكن ورقة بحثية، نُشرت في المجلة البريطانية للطب الرياضي في سبتمبر 2021، تحذر، من تجذر التركيز على التفسيرات الفسيولوجية وعلاقتها بالصورة النمطية المعادية للنساء التي تعززها فكرة أن “مشاركة المرأة في الرياضة أمر خطير في الغالب بسبب البيولوجيا الأنثوية.”

    وعلى أي حال، لا تبدو الإجابات التي تتمحور حول الاختلافات في التركيب الجسدي لكلا الجنسين مقنعة تماما حتى الآن بحسب تقرير لصحيفة “ماركا” الإسبانية”، وذلك حتى إن أشار مؤتمر نظم عام 1999 بشأن الوقاية من إصابات الرباط الصليبي الأمامي إلى أن الإناث يملن إلى زرع قدم مع زاوية ركبتها إلى الداخل، بسبب خواصرهن الأوسع نسبيًا، أو أن النساء لا يستخدمن عضلات مؤخرة الساق، مثل أوتار الركبة والأرداف، مثل الرجال، مما يؤدي إلى عدم التوازن، وحدوث الإصابات.

    ورغم تلك التحليلات، تقول “ماركا” فإنه لا مفر من إجراء المزيد والمزيد من الأبحاث، لإيجاد تدابير وقائية نظرًا لأن “الوباء” لا يزال مستشريًا في عام 2023، وهو سيؤثر بكل تأكيد على المونديال الذي ينتظره الجميع.

    المصدر

    أخبار

    رونالدو “يدخن الكثير من الشيشة”.. نجم سابق بالدوري الأميركي يرد على “الدون”