الوسم: من

  • النساء يحصلن على ساعة نوم إضافية أكثر من الرجال.. لماذا؟

    كشفت نتائج استطلاع رأي بريطاني أن النساء يحصلن على ساعة نوم إضافية في الليلة مقارنة مع الرجال، وفقا لما نشرته “ديلي ميل” البريطانية.

    وتبين أن المرأة في المتوسط، بحسب نتائج المسح الذي شمل 2000 بريطاني، تنام حوالي ثماني ساعات كل ليلة، بينما ينام الرجال عادة حوالي سبع ساعات فقط. وقال ستة من كل عشرة أزواج إن عدم التوازن في النوم تسبب في توتر علاقتهم.

    كما كشفت النتائج أن أكثر من نصف المشاركين ينامون في توقيتات منفصلة للحصول على قسط إضافي من النوم، وأن واحدا من كل عشرة يستخدم غرفة نوم منفصلة.

    كذلك، تشير نتائج الاستطلاع حول عادات النوم في بريطانيا إلى أنه بينما تميل 60% من النساء إلى النوم في وقت أبكر من شريكهن، فإن 66% من الرجال يستيقظون في وقت مبكر من الصباح لأنهم بحاجة إلى نوم أقل.

    ليالي الصيف الحارة

    وتوصي هيئة الصحة في إنجلترا بالحصول على سبع إلى تسع ساعات من النوم كل ليلة، لكنها تحذر من أن ثلث البريطانيين سيعانون في مرحلة ما من الأرق.

    كما ذكر البريطانيون أن أكثر سبب لاضطراب في النوم هو درجات الحرارة، حيث يكافح 64% من الرجال و62% من النساء للحصول على قسط كافٍ من النوم أثناء الطقس الحار، كما أن العوامل الأخرى المسببة لاضطراب النوم فقد شملت الضوء والضغط والضوضاء والشخير والحيوانات الأليفة.

    مهامهن متعددة

    وتبرز النتائج أن عدد ساعات النوم تكون أقل خلال أشهر الصيف الحارة، وأن العديد من الأزواج لديهم أنماط نوم مختلفة تمامًا، فيما رجح الخبراء أنه من المنطقي أن تنام المرأة أكثر من الرجل، لأنهن يقمن بمهام متعددة ويستخدمن عقولهن أكثر من الرجال.

    المصدر

    أخبار

    النساء يحصلن على ساعة نوم إضافية أكثر من الرجال.. لماذا؟

  • الأكثر سخونة منذ آلاف السنين.. نار تخرج من البحار والمحيطات

    لا شك في أن ارتفاع درجات الحرارة هذا العام قد لفت نظر العلماء للتمعن في الظاهرة ومعرفة أسبابها، على اعتبار أن موجات الحر الحالية تعدّ دليلا على تسارع محتمل في تغير المناخ.

    فقد زادت الحرارة في نصف الكرة الشمالي، وسخنت الأرض أسرع من المياه على سطح الكوكب، فيما يتوقع أن تشهد درجات الحرارة سلسلة من الارتفاعات خلال وقت لاحق من موسم الصيف الحالي، الذي قد يستمر لفترات طويلة غير مسبوقة، بحسب تقرير نشرته مجلة الإيكونومست.

    خطر يهدد أنماط الحياة للبشر والحيوانات

    ولفت الخبراء إلى أن هذه التغييرات تعد خطراً يهدد أنماط الحياة للبشر والحيوانات على السواء، بسبب الجفاف وارتفاع درجات الحرارة.

    وأوضحوا أنه من المرجح أن تتفاقم الحرارة في الأشهر المقبلة بسبب ظاهرة “النينيو” المستمرة.

    كذلك أكدوا أنه ووفقا للرسم البياني الأخير الذي يتابعونه لتتبع الطقس، فإن منحنى درجة حرارة سطح المحيطات يهرب أعلى من أي وقت مضى هذه الأيام.

    ووفقا لإدارة دراسات المحيطات والغلاف الجوي الأميركية (NOAA)، فإن 44٪ من سطح المحيطات والبحار في العالم يشهد حاليا موجة حرارة بحرية، وهو رقم قياسي منذ بدء المراقبة في عام 1991.

    الأكثر سخونة في العالم

    يشار إلى أن كبير علماء المناخ في وكالة ناسا الأميركية كان رجّح أن يكون شهر تموز/يوليو عام 2023 الأكثر سخونة في العالم منذ مئات، إن لم يكن آلاف السنين.

    واعتبر العالم غافين شميدت في لقاء نظمته وكالة ناسا مع الصحافيين، أنه على الرغم من اختلاف نتائج هذه المراصد قليلا عن بعضها البعض إلا أن الارتفاع الشديد في درجات الحرارة واضح بشكل جلي وسينعكس على الأرجح في التقارير الشهرية الأكثر دقة التي تصدر عن الوكالات الأميركية في وقت لاحق.

    وقال: “نحن نشهد تغييرات غير مسبوقة في جميع أنحاء العالم، وموجات الحر في الولايات المتحدة وفي أوروبا والصين تحطم الأرقام القياسية، يسارا ويمينا ووسطا، مشيرا إلى أن هذه التأثيرات لا يمكن أن تُعزى فقط إلى ظاهرة النينو.

    تحطيم أرقام قياسية

    كما رأى شميدت أنه على الرغم من الدور الصغير الذي تلعبه ظاهرة النينو، “ما نراه هو سخونة شاملة، في كل مكان على الأغلب، لا سيما في المحيطات، موضحا أنه ومنذ عدة أشهر شهدنا درجات حرارة لسطح البحر حطمت الأرقام القياسية، حتى خارج المناطق الاستوائية.

    وتأتي تحذيرات شميدت بينما يستمر الحر الشديد في الهيمنة على أجزاء كبيرة من أوروبا وآسيا وأميركا الشمالية حيث تسببت درجات الحرارة القصوى جدا بحرائق غابات عنيفة في الأيام الأخيرة.

    وسبق أن شهد هذا الشهر تحطيم أرقام قياسية يومية وفق مراصد يديرها الاتحاد الأوروبي وجامعة ماين، وتعتمد على توليد تقديرات أولية بالاستناد إلى نماذج تجمع بين بيانات أرضية وأخرى عبر الأقمار الصناعية

    المصدر

    أخبار

    الأكثر سخونة منذ آلاف السنين.. نار تخرج من البحار والمحيطات

  • إيطاليا.. إصابة نحو 110 أشخاص بعد هطول قطع من البرد

    قال محامي الممثل الأميركي، كيفين سبيسي، إن ثلاثة من الأفراد الأربعة الذي اتهموه بالاعتداء الجنسي “كاذبون”.

    وقال المحامي باتريك غيبس للمحلفين، الخميس، في المحاكمة التي شهدتها مدينة لندن، إن الشهادة ضد سبيسي اعتمدت على “خيالات وأوهام”.

    وطالب غيبس المحلفين بعدم إدانة سبيسي بتهمة “رواية خاطئة” للرجل الرابع.

    وأكد الممثل الحائز على جائزة الأوسكار، البالغ من العمر 63 عاما، أنه غير مذنب في تهم تشمل الاعتداء الجنسي وهتك العرض.

    وقال سبيسي إنه أقام علاقات بالتراضي مع رجلين، فيما اختلق الرجل الثالث مزاعمه.

    وقال المدعي العام في القضية إن سبيسي شخص متنمر ومفترس جنسي كانت علامته التجارية هي جذب الرجال من أعضائهم الجنسية.

    وتشمل الاتهامات الموجهة إليه حوادث متكررة تتعلق بخدش الحياء والاعتداءات الجنسية.

    وهو متهم أيضا بتهمة أكثر خطورة بإكراه شخص على ممارسة جنسية كاملة، وهي تهمة قد يواجه عقوبة السجن مدى الحياة بسببها.

    وكان سبيسي دفع، في يناير الماضي، بأنه غير مذنب في سبع تهم أخرى تتعلق بجرائم جنسية، وأنكر عددا من الاعتداءات الجنسية المزعومة بحق رجل واحد في الفترة من 2001 إلى 2004.

    وثار جدل بشأن سبيسي لأول مرة في أكتوبر 2017 عندما اتهمه الممثل أنتوني راب بمحاولة إغوائه عام 1986، عندما كان يبلغ من العمر 14 عاما.

    وكانت منصة “نتفليكس” أبعدت سبيسي عن دور البطولة في فيلم House of Cards في نوفمبر 2017 مع تزايد مزاعم الاعتداء الجنسي وسوء السلوك بحق الممثل. 

    المصدر

    أخبار

    إيطاليا.. إصابة نحو 110 أشخاص بعد هطول قطع من البرد

  • إيطاليا.. إصابة ما لا يقل عن 110 أشخاص بعد هطول قطع من البرد

    قال محامي الممثل الأميركي، كيفين سبيسي، إن ثلاثة من الأفراد الأربعة الذي اتهموه بالاعتداء الجنسي “كاذبون”.

    وقال المحامي باتريك غيبس للمحلفين، الخميس، في المحاكمة التي شهدتها مدينة لندن، إن الشهادة ضد سبيسي اعتمدت على “خيالات وأوهام”.

    وطالب غيبس المحلفين بعدم إدانة سبيسي بتهمة “رواية خاطئة” للرجل الرابع.

    وأكد الممثل الحائز على جائزة الأوسكار، البالغ من العمر 63 عاما، أنه غير مذنب في تهم تشمل الاعتداء الجنسي وهتك العرض.

    وقال سبيسي إنه أقام علاقات بالتراضي مع رجلين، فيما اختلق الرجل الثالث مزاعمه.

    وقال المدعي العام في القضية إن سبيسي شخص متنمر ومفترس جنسي كانت علامته التجارية هي جذب الرجال من أعضائهم الجنسية.

    وتشمل الاتهامات الموجهة إليه حوادث متكررة تتعلق بخدش الحياء والاعتداءات الجنسية.

    وهو متهم أيضا بتهمة أكثر خطورة بإكراه شخص على ممارسة جنسية كاملة، وهي تهمة قد يواجه عقوبة السجن مدى الحياة بسببها.

    وكان سبيسي دفع، في يناير الماضي، بأنه غير مذنب في سبع تهم أخرى تتعلق بجرائم جنسية، وأنكر عددا من الاعتداءات الجنسية المزعومة بحق رجل واحد في الفترة من 2001 إلى 2004.

    وثار جدل بشأن سبيسي لأول مرة في أكتوبر 2017 عندما اتهمه الممثل أنتوني راب بمحاولة إغوائه عام 1986، عندما كان يبلغ من العمر 14 عاما.

    وكانت منصة “نتفليكس” أبعدت سبيسي عن دور البطولة في فيلم House of Cards في نوفمبر 2017 مع تزايد مزاعم الاعتداء الجنسي وسوء السلوك بحق الممثل. 

    المصدر

    أخبار

    إيطاليا.. إصابة ما لا يقل عن 110 أشخاص بعد هطول قطع من البرد

  • من “غنيمة حرب” إلى “لغة العالم”.. لماذا تتوسع الجزائر بتدريس اللغة الإنكليزية؟

    قال مركز كارنيغي للشرق الأوسط إن التوجه الحكومي الجزائري لتوسيع تعليم اللغة الإنكليزية في المدراس، رغم طبيعته التعليمية، يعد أحدث حلقة في صراع وطني طويل بشأن السياسية اللغوية في البلاد.

    وشهر مايو الماضي، أصدر الرئيس عبد المجيد تبون قرارا بتدريس الإنكليزية في السنة الثالثة من المرحلة الابتدائية، فيما يواصل وزير التعليم العالي الجزائري توجيهاته لاعتماد التدريس بالإنكليزية في الجامعات بدءا من سبتمبر المقبل.

    والعام الماضي، صرح تبون لوسائل إعلام جزائرية أن “الفرنسية غنيمة حرب”، فيما وصف  الإنكليزية بأنها “لغة العالم”.

    ويشير التقرير إلى أنه بعد استقلال البلاد عن فرنسا في 1962، بدأ صراع بين تيار داعم للفرنسية وآخر يدعم اللغة العربية بوصفها حاضنة الهوية الوطنية. وظل هذا الصراع قائما إلى اليوم، حسب الظروف السياسية وتوجهات قيادة البلاد. 

    وفي منتصف السبعينيات، ضغط التيار الداعم للفرنسية ونجح في منع تعريب الفروع العلمية في الجامعة، وفي مطلع التسعينيات، أجهض مشروع آخر يمنح للتلاميذ حق االاختيار بين الفرنسية أو الإنكليزية كلغة ثانية في المرحلة الابتدائية، على أن تدرس اللغتين في المرحلة الاعدادية.

    ويشير التقرير إلى أن الأصوات المعارضة لذلك تعالت فأجهض المشروع وأزيحت الإنكليزية من المرحلة الابتدائية.

    صراع مستمر

    ويتواصل الصراع حاليا في ظل جهود الحكومة لتوسيع تعليم الإنكليزية، ويقول التقرير إن الصراع يعكس تباعدا أيديولوجيا بين الفئتين ويعكس أيضا خشيتهما من فقدان النفوذ في المجتمع وفي السلطة. “فإن تغلبت اللغة الإنجليزية شيئا فشيئا في المدرسة على اللغة الفرنسية فإن سطوة التيار المفرنس في المجتمع والإدارة ستضعف، سيما أن هناك توجها لدى الشباب والطلاب نحو اللغة الإنكليزية بدلا من الفرنسية”.

    ويرى التقرير أن قضية اللغة تحمل طابعا تربويا، إلا أنها تتأثر كذلك بالعلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية بين الجزائر وفرنسا، ويرتبط ذلك بالسياسة العامة للجزائر سواء باستخدام اللغة الفرنسية في المدرسة والجامعة والإدارة، ومتى تميل الكفة إلى اللغة الإنكليزية أو التعريب.

    ويخلص التقرير إلى أن الحل في الجزائر يمكن في إيلاء العربية الأهمية التي تستحقها كلغة وطنية ورسمية، وإيلاء الإنكليزية أهمية أكبر في مختلف مراحل التعليم، دون التفريط في اللغة الفرنسية التي ترتبط الجزائر بها ارتباطا تاريخيا.

    ويرى الإعلامي الجزائري، حكيم بوغرارة، إن التيار الداعم للفرنسية كبير بحكم ظروف تاريخية وسيطرة لوبيات ثقافية.

    توجه حكومي نحو الإنكليزية

    ويقول بوغرارة في حديث لموقع “الحرة” إن التفتح على الإنكليزية حتمية فرضتها التحولات العلمية، ولكن مازال هناك تجاذبات بشأن التدريس بالانجليزية لبعض المواد أو تدريسها كمادة، “فالأمر يعتبر مشروع بصدد التجسيد”، بحسب تعبيره.

    ويقر بوغرارة أن هناك من يدعو للانتقام من الإرث الاستعماري الفرنسي ومن اللغة الفرنسية بنشر الإنكليزية، و”هذا في تقديري خطأ جسيم”، مشيرا إلى أن “اللغة الفرنسية لا يمكن إغفال انتشارها في الجزائر والبعض يعتبرها امتيازا وأداة للترقية السياسية والاجتماعية..ولكن الإنكليزية فرضت نفسها، ونشرها في الجزائر عبر المؤسسات التعلمية ومراكز البحث والجامعات هو مواكبة لتحولات عالمية”.

    وفي تحليل سابق، قالت مجلة “بولتيكو” إن انتقال الجزائر إلى اللغة الإنكليزية يشير إلى تآكل نفوذ فرنسا، مشيرة إلى أنه كان لافتا خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأخيرة العام الماضي إلى الجزائر ظهور لافتة كتب عليها “الرئاسة الجزائرية” باللغة الإنكليزية بدلا من الفرنسية.

    وأشارت المجلة إلى أن ذلك أحدث إشارة إلى أن الحكومة تريد التخلص التدريجي من الفرنسية كواحدة من لغات العمل الرسمية الجزائرية.

    ومع ما يقرب من 15 مليون ناطق بالفرنسية وفقا للمنظمة الدولية للغة الفرنسية ، تعد الجزائر ثالث أكبر دولة ناطقة بالفرنسية في العالم ، بعد فرنسا وجمهورية الكونغو الديمقراطية.

    وبالنسبة لفرنسا، فإن “خسارة الجزائر” ستشكل تأثيرا كبيرا على مجال نفوذها، وهو مصدر قلق دائم للسياسيين الفرنسيين.

    المصدر

    أخبار

    من “غنيمة حرب” إلى “لغة العالم”.. لماذا تتوسع الجزائر بتدريس اللغة الإنكليزية؟