الوسم: مع

  • “الشورى” يُفعل دور لجان الصداقة مع البرلمان التايلندي

    "الشورى" يُفعل دور لجان الصداقة مع البرلمان التايلندي

    عقد رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، اليوم الجمعة، جلسة مباحثات رسمية مع رئيس البرلمان ورئيس مجلس النواب التايلندي، وان محمد نور ماتها، وذلك في مقر مجلس النواب في العاصمة بانكوك.

    وشهدت الجلسة بحث علاقات التعاون بين مجلس الشورى والبرلمان التايلندي، وأهمية تفعيل الدور الهام للجان الصداقة البرلمانية، إضافة إلى بحث عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

    ونوه رئيس مجلس الشورى بالعلاقات السعودية التايلندية وما تشهده من تطور في مختلف المجالات يُسهم في تعزيز العلاقة بين البلدين الصديقين.

    وأشار خلال جلسة المباحثات إلى ما تشهده المملكة العربية السعودية من حراكٍ وعملٍ مُثمرٍ ومتواصلٍ بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد – حفظهما الله -، مُنوهاً بما تشهده رؤية المملكة 2030 من سيرٍ حثيثٍ وبخطى ثابتة نحو تحقيق الأهداف انطلاقاً من محاورها الثلاثة مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح.

    ترحيب تايلندي

    ورحب رئيس مجلس النواب التايلندي برئيس مجلس الشورى والوفد المرافق بمناسبة زيارته إلى مملكة تايلند، مؤكداً أهمية تعزيز العلاقات لاسيما البرلمانية منها لما فيه خير للبلدين والشعبين الصديقين.

    وأشاد رئيس مجلس النواب التايلندي بالنتائج الكبيرة التي حققتها زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز إلى مملكة تايلند، وما تم خلالها من عقد جلسة مباحثات مُثمرةٍ مع رئيس الوزراء وزير الدفاع في مملكة تايلند الجنرال برايوت تشان أوتشا في العاصمة بانكوك، ومباحثات رئيس الوزراء الثنائية في الرياض مع سمو ولي العهد, التي أكدت العزم والحرص الشديدين على دعم وتعزيز العلاقات الثنائية والارتقاء بها إلى مستويات أوسع وأرحب بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الصديقين.

    حضر جلسة المباحثات الوفد الرسمي المرافق لرئيس مجلس الشورى أعضاء المجلس الدكتور حسين بن ناصر الشريف , والدكتور عيسى بن رفاعي العتيبي , والدكتور عطية بن محمد العطوي , والدكتورة أسماء بنت سليمان المويشير , وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة تايلند الأستاذ عبدالرحمن بن عبدالعزيز السحيباني، كما حضرها من الجانب التايلندي عددٌ من أعضاء مجلس النواب في مملكة تايلند.

    زيارة “آل الشيخ” لتايلند

    وبدأ رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ زيارةً رسمية إلى مملكة تايلند على رأس وفد من مجلس الشورى تلبيةً لدعوة رسمية تلقاها من رئيس مجلس الشيوخ التايلندي، وذلك في إطار تبادل الزيارات وتطوير العلاقات بين الدول الشقيقة والصديقة، وفيما بين مجلس الشورى والمجالس والبرلمانات، ترسيخاً لأواصر التعاون والتنسيق في المجال البرلماني.

    وأكد الدكتور عبدالله آل الشيخ – في تصريح صحفي – أن هذه الزيارة الرسمية إلى مملكة تايلند تأتي تنفيذاً لحرص واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – على دعم العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وتعزيز روابط الصداقة بينهما و التعاون المثمر في شتى المجالات.

    المصدر

    أخبار

    “الشورى” يُفعل دور لجان الصداقة مع البرلمان التايلندي

  • لا نحتاج لأي تعاون مع واشنطن.. وداعش فتنة

    طالب وزير الدفاع في حكومة طالبان بأفغانستان محمد يعقوب مجاهد، بأن يعترف العالم بطالبان “بعد تنفيذ ما طلب منا”، رافضا التعاون أو التفاوض مع واشنطن.

    “لا مستشارين لنا من القاعدة”

    وأضاف في مقابلة حصرية مع العربية أن طالبان لن تسمح لأي أحد أن يهدد العالم من داخل أفغانستان، مشيرا إلى أن التقارير الأممية عن وجود عناصر للقاعدة كمستشارين لنا خاطئة.

    كما أضاف أن طالبان لا تحتاج لأي نوع من التعاون أو التفاوض مع واشنطن، لافتا إلى أن لدى أفغانستان حدود طويلة مع إيران “ولا نريد أي مشاكل معها أو مع جيراننا”.

    طائرات قادمة من باكستان

    وقال إن حكومة طالبان تعهدت بألا تستخدم أراضي أفغانستان لشن هجمات على أي دولة، مشيرا إلى أن أغلب الطائرات التي تخترق أجواء أفغانستان تأتي من باكستان.

    “داعش فتنة”

    واعتبر أن داعش فتنة للأمة الإسلامية ووجهنا ضربات قوية لداعش خرسان في أفغانستان، مشددا على عدم وجود أي داعشي بين صفوف طالبان.

    وزير دفاع طالبان خلال لقائه مع العربية

    وزير دفاع طالبان خلال لقائه مع العربية

    ونفى وجود أي علاقة لطالبان باستهداف زعيم القاعدة أيمن الظواهري في العاصمة الأفغانية كابل، مضيفا “لم نقتل أي أحد بدون محاكمة لكن هناك من قتل خلال المواجهات”.

    “لم نعر أشرف غني أي اهتمام”

    كما شدد أن طالبان لم تأمر بقتل الرئيس السابق أشرف غني بعد الانسحاب الأميركي، “بل لم نعره أي اهتمام”.

    فيما حمل وزير دفاع طالبان الولايات المتحدة مسؤولية الفوضى التي حدثت بعد انسحابها مع أفغانستان، مؤكدا “اتفقنا مع الأميركيين حول أمرين فقط، خروج كامل القوات الأميركية من أفغانستان، وعدم استخدام الأراضي الأفغانية ضدهم”.

    “السعودية دولة قيادية”

    وقال إن السعودية دولة قيادية مهمة “نتطلع أن تلعب دورا في مستقبل بلادنا”.

    يشار إلى أن حركة طالبان استولت في أغسطس 2021 على العاصمة الأفغانية كابول واسقطت حكومة الرئيس السابق أشرف غني من دون مقاومة تُذكر من قبل الجيش الأفغاني الذي كان مدعوما من الولايات المتحدة.

    وكتبت الحركة فصلا جديدا في حكم أفغانستان وعادت إلى السلطة مرة ثانية، حيث حكمت البلاد في السابق قبل سقوطها عام 2001.

    المصدر

    أخبار

    لا نحتاج لأي تعاون مع واشنطن.. وداعش فتنة

  • فاغنر تدرّب قوات بيلاروسية قرب الحدود مع بولندا.. والأخيرة تنشر قواتها

    مع أنباء عن قيام مجموعة “فاغنر” بتدريب القوات الخاصة البيلاروسية على بعد أميال قليلة من الحدود مع بولندا، أعلنت الأخيرة أنها مستعدة “لسيناريوهات مختلفة وفقا لتطور الوضع”، بحسب ما أوردته صحيفة “إندبندنت” البريطانية.

    وجاءت تصريحات الصادرة عن وارسو بالتزامن مع نقل حوالى 1000 من جنودها نحو الحدود في وقت سابق من هذا الشهر.

    وفي وقت لاحق، نقلت وكالة الصحافة البولندية الرسمية عن أمين اللجنة الأمنية للبلاد زبيغنيو هوفمان، الجمعة، إنه تقرر نقل تشكيلات عسكرية من غرب البلاد إلى شرقها بسبب التهديدات المحتملة المرتبطة بوجود مجموعة فاغنر في بيلاروس.

    وكان رئيس مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، قد ظهر في مقطع مصور، يوم الأربعاء، وهو يرحب بمقاتليه في بيلاروس، ويخبرهم أنهم لن يشاركوا في حرب الكرملين على أوكرانيا في الوقت الحالي، موضحا أنه يجري تجميع قوتهم من أجل التركيز على أفريقيا، وذلك أثناء تدريب الجيش البيلاروسي.

    وقال بريغوجين، الذي وافق على الانتقال إلى بيلاروس كجزء من صفقة لإنهاء تمرد مسلح شنه في أواخر الشهر الماضي بغية الوصول إلى موسكو،  إن ما يحدث مع القوات الروسية على جبهة أوكرانيا هو “وصمة عار” وأن مجموعته لا تريد أن تكون جزءا منه، على حد قوله.

    ونشرت مينسك صورا لمدربين ملثمين من فاغنر وهم يقومون بتدريب الجنود البيلاروسيين على استخدام مركبات مدرعة والطائرات المسيرة.

    وقالت وزارة الدفاع البيلاروسية في بيان: “تواصل القوات المسلحة في بيلاروس عمليات التدريب المشتركة مع مقاتلي شركة فاغنر العسكرية الخاصة”.

    وأضافت: “خلال الأسبوع الجاري، ستعمل وحدات قوات العمليات الخاصة جنبا إلى جنب مع ممثلي الشركة على مهام تدريب قتالي في نطاق بريست العسكري”، وذلك النطاق هو ثلاثة أميال فقط (5 كيلومترات) شرق الحدود البولندية.

    ووفقا للادعاءات الواردة في منشور لأحد كبار قادة فاغنر، المعروف باسمه الحركي “ماركس”، والذي أعادت قناة فاغنر  في تطبيق تليغرام بثه، فإن ما يصل إلى 10 آلاف مقاتل “ذهبوا أو سوف يذهبون” إلى بيلاروس، وذلك على الرغم من صعوبة التحقق من دقة هذا البيان.

    وفي المقابل، قالت وزارة الدفاع البولندية إن حدود البلاد آمنة، في حين حاول الكرملين تصوير نشر مزيد من القوات البولندية على أنها خطوة “عدوانية”

    وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن “عدوانية بولندا حقيقة قائمة”، مضيفا “مثل هذا الموقف العدائي تجاه بيلاروس والاتحاد الروسي يتطلب اهتماما متزايدا من جانبنا”.

    وكجزء من الصفقة التي أنهت تمرد فاغنر الذي استمر 24 ساعة، يمكن لعناصر لمرتزقة الانتقال إلى بيلاروس مقابل إسقاط التهم الموجهة إليهم.

    وكشفت حادثة التمرد عن تصدعات في سلطة الزعيم الروسي، فلاديمير بوتين، بعد 18 شهرا تقريبا من الغزو الذي افترض الكرملين في الأصل أنه سيستمر أسابيع فقط.

    وكانت محاولة التمرد قد بدأت بعد أسابيع من شكاوى أطلقها بريغوجين بشأن حالة الحرب في أوكرانيا، مع حرصه على القول إن غضبه يستهدف كبار الضباط العسكريين في روسيا ووزارة الدفاع في البلاد، وليس بوتين نفسه.

    وأعرب خلال تلك الشكاوى عن اعتقاده أن مقاتليه لم يتم دعمهم خلال القتال العنيف حول مدينة باخموت في شرق أوكرانيا.

    ووفقا للقيادي في مجموعة المرتزقة “ماركس”، فقد خسرت فاغنر 22 ألفا من عناصرها خلال مشاركتهم في الحرب على أوكرانيا بينما أصيب 40 ألفا بجروح.

    وأوضح “ماركس” إن ما مجموعه 78 ألف رجل من فاغنر شاركوا فيما وصفه بـ “رحلة العمل الأوكرانية”، بينهم 49 ألف من السجناء.

    ولفت إلى أن  أكثر من 10 آلاف مقاتل “ذهبوا أو سيذهبون إلى بيلاروسيا”. 

    وتناقض كلام القيادي مع تصريحات روسية جاء فيها أن ما يقارب من 33 ألف من مقاتلي فاغنر قد وقعوا عقودا مع وزارة الدفاع، وهنا يقول ماركس ساخرا: “إذ عاد قتلى المجموعة من الموت فربما يكون الرقم صحيحا”.

    المصدر

    أخبار

    فاغنر تدرّب قوات بيلاروسية قرب الحدود مع بولندا.. والأخيرة تنشر قواتها

  • أمريكا تنفي تعاطف المجند الهارب مع كوريا الشمالية

    أمريكا تنفي تعاطف المجند الهارب مع كوريا الشمالية

    نفت الولايات المتحدة الأمريكية وجود أي معلومات لديها تثبت أن المجند الأمريكي ترافيس كينج البالغ من العمر 23 عامًا، من المتعاطفين مع كوريا الشمالية.

    وقالت كريستين ورموت وزيرة الجيش الأمريكي، في أول تعليق علني على القضية، إنه لم يتضح بعد سبب عبور كينج للحدود متجهًا نحو كوريا الشمالية، لكنها قالت إنه ربما كان قلقًا على الأرجح من مواجهة مزيد من الإجراءات التأديبية من الجيش عند عودته إلى الولايات المتحدة.

    قلق أمريكي

    وأعرب الجيش الأمريكي أمس الخميس، عن قلقه الشديد من الطريقة التي يُحتمل أن تعامل بها كوريا الشمالية الجندي، مشيرًا إلى أن واشنطن سخرت كامل جهودها للتواصل مع بيونج يانج، بما في ذلك قنوات الاتصال التابعة للأمم المتحدة.

    وقالت ورموت، في منتدى آسبن الأمني ​​في كولورادو، إنها قلقة عليه، واستشهدت بما حدث للطالب الجامعي أوتو وارمبير الذي احتُجز في كوريا الشمالية 17 شهرًا قبل وفاته في عام 2017 بعد وقت قصير من إعادته إلى الولايات المتحدة في حالة غيبوبة.

    وأضافت: “أنا قلقة من الطريقة التي قد يعاملوه بها، ولذا نريد استعادته”.

    بيونج يانج تلتزم الصمت

    التزمت كوريا الشمالية الصمت فيما يتعلق بكينج، ويقول مسؤولون أمريكيون إن بيونج يانج لم ترد على اتصالات الجيش الأمريكي فيما يتعلق بالجندي.

    ولم تعلق وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية التي تحدثت في الماضي عن احتجاز مواطنين أمريكيين، على الحادث حتى الآن.

    وكان كينج في جولة مدنية لقرية بانمونجوم التي تعرف بقرية الهدنة يوم الثلاثاء، حين عبر خط ترسيم الحدود العسكري الذي يفصل الكوريتين منذ انتهاء الحرب الكورية في عام 1953.

    المصدر

    أخبار

    أمريكا تنفي تعاطف المجند الهارب مع كوريا الشمالية

  • وزير الدفاع يبحث تعزيز التعاون في المجال العسكري مع نظيره الكاميروني

    وزير الدفاع يبحث تعزيز التعاون في المجال العسكري مع نظيره الكاميروني

    التقى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع في مكتبه بالرياض، وزير الدفاع الكاميروني جوزيف بيتي أسومو.

    وجرى خلال اللقاء استعراض أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وبحث سبل تعزيز التعاون في المجال العسكري والدفاعي، بالإضافة إلى مناقشة عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

    أخبار متعلقة

     

    المملكة تستدعي القائم بأعمال السفارة السويدية احتجاجا على حرق القرآن
    استقبال الحالات الطارئة عبر إدارات الجوازات خلال تحديثات “أبشر” غدًا

    حضر اللقاء صاحب السمو الأمير عبد الرحمن بن محمد بن عياف نائب وزير الدفاع، ورئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي، ومساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية د. خالد بن حسين البياري، ومدير عام مكتب وزير الدفاع هشام بن عبد العزيز بن سيف.

    فيما حضره من الجانب الكاميروني سفير جمهورية الكاميرون لدى المملكة عيا تيجاني، ومدير التنسيق العام بالدرك الوطني العميد إلوكوبي دانييل أنجوك، ومدير إدارة التعاون والتنمية بوزارة الدفاع العقيد ميسي أنغولا، وملحق الدفاع بسفارة جمهورية الكاميرون العقيد ريانغ غسكريو.

    المصدر

    أخبار

    وزير الدفاع يبحث تعزيز التعاون في المجال العسكري مع نظيره الكاميروني