“الغذاء والدواء” تستعرض تطلعات القطاع الخاص مع شركات الأغذية السنغافورية
“الغذاء والدواء” تستعرض تطلعات القطاع الخاص مع شركات الأغذية السنغافورية
وكالة تسويق
“الغذاء والدواء” تستعرض تطلعات القطاع الخاص مع شركات الأغذية السنغافورية
ناقش الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الأستاذ الدكتور هشام بن سعد الجضعي، تطلعات القطاع الخاص مع ممثلي شركات الأغذية والأدوية في سنغافورة.
جاء ذلك خلال نقاش الطاولة المستديرة الذي عقد بين الهيئة وممثلي شركات الأغذية والأدوية في سنغافورة.
وكالة تسويق
دعم القطاع الخاص
واستعرض “الجضعي” نبذة عن الهيئة ومجالاتها والإجراءات المتعلقة بسلامة الغذاء والدواء، وإجراءات التسجيل ذات الاهتمام لدى القطاع الخاص.
كما ناقش أفضل الممارسات التي توفرها الهيئة في سبيل دعم القطاع الخاص، والأنظمة الإلكترونية التي تم تطويرها لهذا الغرض.
منتدى رؤساء الجهات الرقابية على الغذاء
ويأتي هذا اللقاء على هامش مشاركة الهيئة في الاجتماع السنوي الخامس لمنتدى رؤساء الجهات الرقابية على الغذاء.
ويقام في جمهورية سنغافورة خلال الفترة 16-20 أبريل الجاري.
وكالة تسويق “الغذاء والدواء” تستعرض تطلعات القطاع الخاص مع شركات الأغذية السنغافورية seo أفضل مقدم خدمات سيو أفضل شركة تحسين محركات البحث خدمة استشاري نبيل الدم.
سنة مع الشغل لشخص استعرض القوة تجاه آخرين بكفر الشيخ – اليوم السابع
سنة مع الشغل لشخص استعرض القوة تجاه آخرين بكفر الشيخ – اليوم السابع
سنة مع الشغل لشخص استعرض القوة تجاه آخرين بكفر الشيخ – اليوم السابع
حكمت الدائرة الثانية بمحكمة جنايات كفر الشيخ، حضوريًا ضد المتهم الأول وغيابيا للثاني والثالث، بمعاقبة المتهم الأول بالحبس مع الشغل لمدة سنة وتغريمه 5 آلاف جنيه، ومصادرة السلاح الناري المضبوط والزمته المصاريف، وأمرت بإيقاف تنفيذ عقوبة الحبس المقضي لمدة 3 سنوات من تاريخ صدور الحكم النهائى، كما قضت ببراءة المتهمين الثاني والثالث عما أسند إليهما.
صدر الحكم برئاسة المستشار شريف محمد قورة، رئيس المحكمة والدائرة، وعضوية المستشارين محمد مصطفى سليم، رئيس المحكمة، وأحمد فتحي عبدالمتعال، نائب رئيس المحكمة، ومحمد أبوزيد، وسكرتارية محمد أبوطالب، وذلك في أحداث القضية رقم5558لسنة 2023جنايات قسم ثان كفر الشيخ ، المقيده برقم 3825 كلي كفر الشيخ لسنة 2023.
وكان المستشار سعود محمد نجيب، المحامي العام الأول لنيابات كفر الشيخ قد أحال كلا من،”ص.ا.ا.م.ا”،و “ك.م.ا.م.ا”، و” م.م.ا”، للمحاكمة الجنائية بمحكمة جنايات كفر الشيخ لأنهم في يوم 10نوفمبر 2023بدائرة قسم ثان كفرالشيخ، استعرضوا القوه ولوحوا بالعنف والتهديد، قبل المجني عليهم، “ا.م.م.زم”، و” و.م.ع.ا.م”، و’ر.ا.ر.ا”، وذلك بقصد ترويعهم وإلحاق الاذي بهم بدنيا ومعنويا والقاء الرعب في نفوسهم وتكدير امنهم وسكينتهم، وتعريض حياتهم للخطر، كما شرعوا في قتل المجنى عليهم عمدا والتهديد بالتعدي عليهم ، واعدوا لذلك فرد خرطوش، وأطلقوا اعيره ناريه قاصدين إزهاق أرواحهم ، فأحدثوا مابهم من إصابات، كما حازوا سلاح ناري عباره عن فرد خرطوش وزخيرته دون ترخيص، كما حازوا سلاحين ابيضين دون ضروره لذلك ،كما أطلقوا الأعيرة النارية في داخل المدينة.
وفى التحقيقات أمام أحمد السعيد الشربينى، وكيل النيابة العامة بكفر الشيخ ثبت بالاطلاع علي التقرير الطبي الخاص بأحد المجني عليهم وثبت وجود الإصابات الموصوفه بالتقارير الطبية، فيما بين “ا.م.م.ذ.م”، 24 سنة صاحب مقهي واحد المجني عليهم في أقواله أنه بسبب خلافات سابقه بين المتهم الثاني واحد ذويه، وحال سيره بالطريق العام رفقة أحد المجني عليهم، توجه صوبه المتهم الثاني والثالث حاملين سلاح أبيض عباره عن سكين شارعين في التعدي عليه بالضرب، إلا أنه لاز بالفرار، فتتبعه المتهم الأول مطلقا عليه عدة اعيره نارية محدثا إصابته، وأكد باقي المجني عليهم ماجاء بأقوال المجنى عليه الأول، وبعد تداول الجلسات في المحكمه أصدرت حكمها السابق.
تفاعل «سوشيالي» في مصر مع تصاعد الدولار أمام الجنيه
تفاعل «سوشيالي» في مصر مع تصاعد الدولار أمام الجنيه
تفاعل «سوشيالي» في مصر مع تصاعد الدولار أمام الجنيه
«مؤتمر باريس» حول السودان… توصيات بلا آليات تنفيذ
يصعب الاعتقاد بأن مؤتمر باريس لدعم السودان ودول الجوار الذي التأم في العاصمة الفرنسية بدعوة من فرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي، وبحضور ما لا يقل عن ستين دولة، ومنظمة إقليمية ودولية، سيجد الحلول للحرب الدائرة بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع» منذ أكثر من عام.
أفضل شركات SEO
طبيعة الحرب الدائرة بتشعباتها الداخلية والإقليمية والدولية تجعل من الصعب توقع تهدئة أو هدنة قريبة حتى لاعتبارات إنسانية على رأسها ضرورة إيصال المساعدات الغذائية لبلد نصف سكانه يعانون من أزمة انعدام الأمن الغذائي، أي المجاعة.
ويبين أحدث تقرير صدر الاثنين الماضي عن «منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)» أن «ما لا يقل عن مليوني طفل دون سن الخامسة يعانون من سوء التغذية الحاد، في بلد يشهد راهناً أكبر أزمة جوع في العالم، بل أعنف أزمة من هذا النوع عرفتها القارة الأفريقية في تاريخها».
وتقارير الوكالات الدولية والمنظمات الإنسانية الفاعلة ميدانياً تتضمن من الأرقام والإحصائيات ما يعكس فداحة ما يعيشه السودان على الصعد الإنسانية كافة، فيما أرقام ضحايا العمليات الحربية من قتلى وجرحى تعد بعشرات الآلاف.
تكاثر الأزمات
إزاء هذا الوضع، تبدو الأسرة الدولية، بدءاً بالأمم المتحدة، عاجزة. ورغم ذلك، فإن مؤتمر باريس بشقيه السياسي والإنساني، نجح، وفق ما جاء في كلمات أطراف رئيسية مشاركة في «إعادة السودان إلى واجهة الأجندة الدولية» بعد أن ضاعت مأساته في ثنايا حروب مشتعلة في أكثر من مكان، ليس أقلها الحرب في أوكرانيا وحرب غزة وتمدداتها، وأخيراً التصعيد الحاصل بين إيران وإسرائيل.
أفضل شركات SEO
وأشار عبد الله الدردري، مدير المكتب الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة للتنمية: «إننا نلاحظ أن المانحين الدوليين أخذوا يشعرون بالتعب إزاء تكاثر الأزمات، خصوصاً من الحربين في أوكرانيا وغزة، وكلتاهما تستقطبان القسم الأكبر من المساعدات الإنسانية، فيما نلحظ انطواء أميركياً على هذا الصعيد». ولا شك أن الأزمة الجديدة بين إيران وإسرائيل تعمل في الاتجاه نفسه.
لاجئون سودانيون يجمعون المياه من بئر في مخيم «أدريه» على الحدود السودانية – التشادية (إ.ب.أ)
ومن نيويورك، قال أمين عام الأمم المتحدة إن «العالم ينسى شعب السودان»، ووصف الحرب التي ضحاياها يتساقطون من بين المدنيين، بأنها «حرب ضد حقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي»، وأن «السبيل الوحيد للخروج من هذه الحرب هو الحل السياسي».
وإذ أكد أنطونيو غوتيريش أن «الشعب السوداني بحاجة ماسة إلى دعم وسخاء المجتمع الدولي لمساعدته على تجاوز هذا الكابوس»، عَدّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في الكلمة التي ألقاها في ختام المؤتمر، أن المطلوب هو «الاستجابة لحاجات المدنيين السودانيين الأكثر إلحاحاً في قطاعات الأمن الغذائي والصحة والمياه والصرف الصحي والتعليم وتوفير الحماية للفئات الأكثر هشاشة».
وأضافت إليها وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بايربوك الأدوية والملابس والسكن وأغذية الأطفال، فضلاً عن المساعدة النفسية لضحايا الحرب. أما نظيرها الفرنسي ستيفان سيجورنيه فقد عَدّ السودانيين بأنهم «أصبحوا ضحايا النسيان».
نجاح وإخفاق
إزاء هذا الواقع، كان الهدف الأول للمؤتمر تعبئة المانحين لتوفير الأصول المالية الضرورية التي قدرت الأمم المتحدة، في تقرير لها يعود لشهر فبراير (شباط) الماضي بـ4.1 مليار دولار لم يكن قد توافر منها، حتى انعقاد المؤتمر، سوى 6 في المائة.
أفضل شركات SEO
من هنا، فإن إعلان الرئيس ماكرون أن المؤتمرين تعهدوا بتقديم 2.1 مليار دولار يمكن اعتبارها استجابة لما تطلبه الأمم المتحدة للعام الجاري، يعني أنه ستكون هناك حاجة لمؤتمرات إضافية في الأشهر القادمة، لأنه كلما استدامت الحرب زادت الحاجات.
كذلك يتعين النظر في كيفية توفير التمويل لما بعد العام الجاري، خصوصاً أن لا شيء يدل على أن الوساطات القائمة والمتضاربة فيما بينها ستفضي إلى وقفها في المستقبل المنظور.
قطعاً، يمكن اعتبار أن المؤتمر حقق نجاحاً أقله على الصعيد الإنساني، وأن التعويل على أوروبا كان، مرة أخرى صائباً، حيث إنها قدمت وعوداً، وفق ماكرون، على الصعيدين الثنائي والجماعي، ما يناهز الـ900 مليون يورو.
ومع ذلك، فإنه يتعين تصحيح هذا الانطباع لو قارنا ما تقدمه أوروبا من مساعدات إنسانية للسودان بما تقدمه من دعم عسكري لأوكرانيا.
طفلان يحملان مساعدات في مدرسة تؤوي نازحين فروا من العنف في السودان 10 مارس 2024 (أ.ف.ب)
وفي أي حال، فإن هذه الوعود تبقى نظرية ما لم يتحقق شرطان: الأول، أن تفي الدول والمنظمات بوعودها المالية وبحيث تصل إلى الهيئات والمنظمات الإغاثية وعلى رأسها تلك التابعة للأمم المتحدة.
والثاني، أن تتمكن هذه الهيئات والمنظمات من إيصالها إلى المدنيين المحتاجين والمشتتين بين نازحي الداخل ونازحي الخارج.
وتتفاوت تقديرات النازحين ما بين 8.6 و9 ملايين نازح وبينهم، بحسب المنظمة الدولية للهجرة، مليونا نازح فروا عبر الحدود إلى تشاد ومصر وجنوب السودان وإثيوبيا… وتفيد أرقام الأمم المتحدة أيضاً أن ما لا يقل عن 20 ألف نازح يتركون قراهم ومنازلهم كل يوم، إما لخارج الحدود، وإما لمناطق أكثر أمناً في الداخل.
تجنب المتحاربين
ثمة أمر بالغ الأهمية فضل منظمو المؤتمر تركه جانباً، وهو حضور ممثلين على الجهتين المتحاربتين منذ عام وهما، من جهة، القوات السودانية المسلحة، ومن جهة ثانية «قوات الدعم السريع».
وقد بررت الجهات المنظمة «فرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي» الامتناع عن دعوتهما بالرغبة في إبقاء المؤتمر تحت شعار الدعم الإنساني وعدم تسييسه.
والحال أن كل ما أنجز في المؤتمر، بحسب أحد الأطراف الفاعلة التي رافقت أعماله، «لن يكون ذا معنى إذا لم يتعاون الطرفان المتقاتلان، أقله في عدم وضع العراقيل أمام وصول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين إليها».
قائد الجيش عبد الفتاح البرهان وقائد «قوات الدعم السريع» محمد حمدان أيام تحالفهما (أرشيفية)
وكان لافتاً، خلال المؤتمر، أن الدول والمنظمات التي شاركت فيه، لا تملك العصا السحرية من أجل الضغط على الطرفين، لا لتسهيل وصول المساعدات ولا لقبول هدنة إنسانية. وبكلام آخر، فإن المؤتمرين تجاهلوا ما يمكن تسميته «قوى الأمر الواقع» القادرة من هذا الجانب أو ذاك، على إعاقة، لا بل تعطيل عمل المنظمات الإنسانية الدولية.
أفضل شركات SEO
في ربيع عام 2021، نظمت فرنسا، بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة، قمة رئيسية لمساعدة السودان ومواكبة عملية الانتقال الديمقراطي. وحضر وقتها اللواء عبد الفتاح البرهان، رئيس المجلس السيادي، وعبد الله حمدوك رئيس الحكومة الانتقالية.
وإلى جانب المساعدات المالية وإلغاء الديون المتوجبة على السودان وتسليط الضوء سياسياً على التجربة السودانية «الفذة» وقتها، كانت هناك التزامات واضحة وقوية بالنسبة لمتابعة العملية الديمقراطية وبناء دولة القانون… واليوم، بعد ثلاث سنوات، ها هي باريس شهدت مؤتمراً جديداً لمساعدة السودان في ظروف مأساوية، ولأهداف أقل طموحاً، خصوصاً في الجوانب السياسية.
صحيح أن «إعلاناً» سياسياً من 8 فقرات صدر عن الاجتماع السياسي الذي حصل صباحاً في مقر وزارة الخارجية الفرنسية ووقعته 14 دولة «بينها الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا والمملكة السعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر، ومنظمات إقليمية، كالجامعة العربية والاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي…» «يطلب بشدة من الأطراف الخارجية وقف دعم ومد الأطراف المتقاتلة بالسلاح، والامتناع عن أي عمل من شأنه إثارة التوترات وتغذية النزاع»، ودعوة «جميع الأطراف الإقليمية والدولية لدعم مبادرات السلام من دون تحفظ»، إلا أن ما ينقص ذلك آلية التنفيذ والمحاسبة، بحيث تبقى الأمور متروكة على عواهنها. ولا شك أن أمراً كهذا لن يقرب لحظة وقف القتال، ولا نهاية الحرب، وطالما لم يجبر الطرفان المتقاتلان على التوقف عن استخدام لغة السلاح، فإن الحرب ماضية بلا توقف.
تفاعل «سوشيالي» في مصر مع تصاعد الدولار أمام الجنيه – استشاري سيو أفضل شركات SEO – في السعودية والامارات والاردن وفلسطين وغزة واليمن والعراق وسوريا وتركيا وقطر. أفضل شركات SEO
عقدت الجمعية السعودية للذوق العام ملتقى “سفراء الذوق للمؤسسات الحكومية” في غرفة الشرقية، بهدف تبادل الخبرات والمعرفة بين المؤسسات الحكومية في مجال الذوق العام.
وحضر الملتقى عدد من المؤسسات الحكومية بالمنطقة الشرقية، وذلك في إطار الخطة التنفيذية لبرنامج “سفراء الذوق”.
وأوضح مدير عام جمعية الذوق العام، عبدالعزيز المحبوب، أن هذا البرنامج يأتي تماشيًا مع مساعي القيادة الرشيدة بتقديم خدمات متميزة للمواطنين والمقيمين، ويركز على تأهيل سفير في كل مؤسسة حكومية لنشر مفاهيم الذوق المرتبطة بأسلوب تقديم الخدمة، وتطوير وتدريب مزودي الخدمات في القطاع الحكومي على ذوقيات ومنهجيات التعامل مع المستفيدين.
وأشار إلى أن الملتقى والبرنامج يأتي بالشراكة مع إمارة المنطقة الشرقية ممثلةً بمشروع قياس وتحقيق رضا المستفيدين من الأجهزة الحكومية.
فيما أوضحت سارة الصقعي، مشرفة البرامج والمشاريع بجمعية الذوق العام، أن الملتقى تناول ثلاث جلسات رئيسية، تحدث خلالها عدد من المؤسسات الحكومية عن تجربتهم في برنامج سفراء الذوق والممتدة إلى ستة أشهر، عملوا خلالها على نشر ثقافة الذوق العام داخل المنشأة، وتوعية مزودي الخدمات بأسلوب تقديم الخدمة الإيجابي والذوقي للعملاء، بما يساهم في رفع مستوى رضا المستفيدين عن الخدمات المقدمة لهم، وتحسين مستوى العلاقة بين الموظفين والمستفيدين.
أعلن الشيف التركي الشهير بوراك أوزدمير مالك سلسلة مطاعم CZN BURAK، عن افتتاح مطعم جديد بعدما فقد كل مطاعمه جرّاء قيام والده ببيع حقوق ملكية اسم نجله دون علمه، وذلك حسبما أعلنه في مقطع فيديو قام بنشره على حسابه الرسمي على تطبيق “إنستغرام”، الأمر الذي أسعد متابعيه البالغ عددهم نحو 50 مليون متابع.
وجاء إعلان الشيف التركي عن افتتاح مطعم جديد في مدينة اسطنبول بعد أيام من رفعه لدعوى قضائية ضد والده والذي يتّهمه بالاحتيال إثر قيامه ببيع حقوق ملكية اسمه دون معرفته. ومن المقرر أن تعقد أولى جلسات المحاكمة لوالده المتهم بالاحتيال في شهر سبتمبر المقبل، وهو التوقيت الذي سيبدأ فيه الطاهي التركي المعروف بافتتاح مطعمه الجديد.
وأطل الشيف التركي متحمّساً مع ابتسامته المشهورة على مواقع التواصل الاجتماعي في مقطع فيديو وخلفه مطعمه الكبير المحاط بصوره التي كُتِب بالقرب منها عبارة “قريباً جداً”، حيث حرص من خلال هذا المقطع، الذي شكر فيه متابعيه على دعمهم، على الترويج المسبق لمطعمه الجديد عبر استعراض الصالة الضخمة المؤلفة من طابقين مع ديكورٍ أولي.
ويبدو أن المطعم الجديد سيكون غاية في الفخامة والترتيب وفق ما بيّن الفيديو الذي نشره الشيف التركي والذي ظهر فيه وهو ينتقل في المطعم بينما كان العمال يستكملون أعمالهم لإتمام كامل التجهيزات قبل يوم افتتاحه في شهر سبتمبر المقبل.
وينفي والد الشيف التركي التهم الموجّهة إليه بالاحتيال، إذ أكّد في تصريحات صحفية أنه من حقه القيام ببيع حقوق ملكية نجله. كما اتهم ابنه باستغلال زلزال السادس من شهر فبراير الماضي الذي ضرب جنوب البلاد وأودى بحياة الآلاف وخلّف دماراً هائلاً في البنى التحتية.
وقال إسماعيل أوزدمير إن نجله “ورث جينات والدته وصنع عداوة” مع والده، مضيفاً أن مالك سلسلة مطاعم CZN BURAK قدّم المساعدة لضحايا الزلزال بهدف “الإعلان وكسب الشهرة”.
وأوردت وسائل إعلام تركية محلّية أن ملكية سلسلة المطاعم الشهير مسجّلة باسم والد الطاهي التركي منذ نحو 40 عاماً. ولهذا تمكّن من بيعها مقابل مبلغ 41 مليون دولارٍ أميركي لرجل أعمالٍ أجنبي.
كما كشفت وسائل الإعلام المحلّية أن الشيف التركي اضطر لبيع سيارته الفارهة لتأمين الأموال التي يحتاجها من أجل افتتاح مطعمه الجديد.
وتعود أزمة الشيف التركي مع والده إلى فبراير الماضي على خلفية تقديمه الدعم لضحايا الزلزال خاصة لولاية أنطاكيا التي تعرف بالتركية بـ “هاتاي” والتي تنحدر منها عائلة بوراك أوزدمير.