الوسم: مرة

  • لأول مرة.. محمد عبده يحيي حفلاً غنائياً في نجران

    وصل الفنان محمد عبده إلى منطقة نجران لإحياء أول حفلة فنية له في المنطقة، بعد اعتمادها ضمن فعاليات “جولة المملكة” التي بدأت منذ الأسبوع الماضي بحفلة للفنان خالد عبدالرحمن، بمبادرة من الهيئة العامة للترفيه، وتنظيم “روتانا”.

    وقد تجول الفنان محمد عبده في منطقة الأخدود الأثرية، وأبدى إعجابه بالمنطقة وتراثها القديم، مشيداً بالاهتمام الكبير بالمنطقة التاريخية التي تقع على مساحة 5 آلاف كيلو متر، كما اطلع على مركز الزوار الذي يعرض تاريخ المكان وبعض المعلومات عن قصة أهل الأخدود، مع عرض فيلم وثائقي عن المنطقة.

    يذكر أن الفنان محمد عبدة سيحيي أول حفلاته الفنية في منطقة نجران غداً الجمعة، في مركز الأمير مشعل بن عبدالله للمؤتمرات والفعاليات، ووعد فنان العرب جمهور نجران بعدد من الأغاني المميزة التي تليق بجمهور المنطقة وزوارها.

    وتأتي جولة المملكة 2023 التي تستمر حتى نهاية سبتمبر المقبل، كواحدة من مبادرات الهيئة العامة للترفيه الهادفة لتلبية الرغبات الترفيهية لسكان وزوار المملكة.

    المصدر

    أخبار

    لأول مرة.. محمد عبده يحيي حفلاً غنائياً في نجران

  • غضب بين نشطاء البيئة.. السفر جوا أرخص 30 مرة من القطارات في أوروبا

    باتت أسعار الرحلات الجوية في أوروبا أرخص بمقدار 30 مرة مقارنة بالسفر بالقطارات، ما أثار غضب نشطاء بيئيين بشأن ما وصفوه بتشجيع الناس على الإضرار بالبيئة، بحسب تقرير لصحيفة الغارديان.

    وقال نشطاء إن الرحلات الجوية الرخيصة في أوروبا تشجع على وسائل النقل “القذرة”، في ظل إعفاءات ضريبية كبيرة على السفر بالطائرات التي تلعب دورا كبيرا في تلويث الكوكب.

    وكشف تحليل لمنظمة السلام الأخضر البيئية، الخميس، أن أسعار تذاكر القطارات تضاعفت مقارنة بأسعار الرحلات الجوية لنفس المسارات، بعدما قارن القائمون على الدراسة تذاكر 112 وجهة على مدار 9 أيام.

    على سبيل المثال، يبلغ سعر تذكرة القطار من لندن إلى برشلونة 30 ضعفا مقارنة بسعر تذكرة طائرة.

    وازدادت الرحلات الجوية في أوروبا هذا الأسبوع في ظل درجات الحرارة القياسية، التي ساهم بارتفاعها الاحتباس الحراري الناجم عن حرق الوقود الأحفوري.

    وكشف نشطاء منظمة السلام الأخضر أن أسعار تذاكر القطارات تكون أغلى من الطائرات في 79 من بين 121 وجهة تمت دراستها.

    ولا تدفع خطوط الطيران ضرائب على الكيروسين وتدفع ضريبة صغيرة على التذاكر، وكشفت دراسة سابقة أن الحكومات الأوروبية خسرت نحو 34.2 مليار يورو بسبب الضرائب الضعيفة على الطيران خلال عام 2022، بحسب الغارديان.

    ومن المقرر أن تزداد هذه الخسائر لتصل إلى 47.1 مليار دولار بحلول عام 2025.

    وتعد صناعة الطيران من أكثر الأنشطة الملوثة للبيئة، حيث تعتبر مسؤولة عن 2.5% من انبعاثات الكربون المسببة للاحتباس الحراري.

    وكانت الوكالة الدولية للطاقة، أوصت صناع السياسات في العالم بفرض ضرائب على شركات الطيران وفقا للتأثير الذي تمثله كل شركة، ودعت إلى توسيع نطاق استخدام وقود الطيران المستدام (النظيف).

    ويطالب نشطاء بيئيون، بحسب الغارديان، على الإلغاء التدريجي للإعانات التي تحصل عليها شركات الطيران، بسبب التلوث الكبير الذي تسببه.

    وأعلنت الأمم المتحدة، الثلاثاء، أنه ينبغي على العالم أن “يستعد لموجات حر أكثر شدة”، في تحذير يتزامن مع موجة حر يعاني منه سكان النصف الشمالي من الكرة الأرضية.

    وفي تصريح للصحفيين في جنيف قال جون نيرن، المستشار الرفيع المستوى لشؤون الحرارة الشديدة في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، إن “شدة هذه الظواهر ستستمر في الازدياد، وعلى العالم أن يستعد لموجات حر أكثر شدة”.

    وأضاف أن “ظاهرة إل نينيو التي أعلن عنها مؤخرا لن تؤدي إلا إلى زيادة وتيرة موجات الحر الشديدة هذه وشدتها”.

    وقالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، الثلاثاء، إن موجة الحرارة التي يشهدها نصف الكرة الأرضية الشمالي ستتصاعد، مما قد يترتب عليه ارتفاع درجات الحرارة ليلا، مضيفة أن ذلك من شأنه أن يؤدي لزيادة مخاطر النوبات القلبية والوفيات.

    المصدر

    أخبار

    غضب بين نشطاء البيئة.. السفر جوا أرخص 30 مرة من القطارات في أوروبا

  • لأول مرة.. إتاحة سيارات” لوسيد” الكهربائية للتأجير في السعودية

    رعت الهيئة العامة للنقل بالسعودية أمس، حفل تدشين تأجير أول 10 سيارات كهربائية من لوسيد، لدى إحدى شركات تأجير السيارات، بحضور عدد من الجهات ذات العلاقة، لتنضم السيارة كأول مرة لأسطول السيارات المتاحة لعملاء الشركة ابتداءً من هذا الشهر.

    وتعد هذه المبادرة واحدة من الحلول المبتكرة والنظيفة التي تتيح فرصًا جديدة لتحقيق الاستدامة البيئية وتحسين جودة الحياة، وتعزيز استخدام الطاقة النظيفة، وتشجيع استخدام السيارات الكهربائية كخيار صديق للبيئة؛ وذلك بهدف تبنِّي الطاقة النظيفة في السيارات، وتقليل الانبعاثات الكربونية الصادرة منها، بما يعزز المحافظة على البيئة وفقا لـ”واس”.

    وتأتي هذه الخطوة امتدادًا لمبادرات الهيئة العامة للنقل في دعم مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية التي تركز على رفع نسبة استخدام السيارات الكهربائية إلى 25% بحلول عام 2030 نسبة إلى السيارات الجديدة في المملكة، وذلك من خلال تمكين القطاعات المختلفة في توفير خيارات نقل تدعم الابتكار والتقنية، وتحافظ على البيئة،كما تعد هذه الشراكة هي الرابعة ضمن سلسلة اتفاقيات دعمتها الهيئة خلال الربع الثاني من العام الحالي 2023م.

    المصدر

    أخبار

    لأول مرة.. إتاحة سيارات” لوسيد” الكهربائية للتأجير في السعودية

  • الهجرة.. أوروبا تسعى “مرة أخرى” لحل أكثر قضاياها إثارة للانقسام

    بعد سنوات من الخلافات والمعارك القانونية، يتجه الاتحاد الأوروبي نحو إقرار تدابير جديدة صارمة تتعلق بسياسات الهجرة واللجوء، بما في ذلك خطوات لتسهيل عمليات ترحيل المهاجرين وتشديد منح اللجوء،  وفقا لصحيفة “وول ستريت جورنال”.

    وضمّن الاتحاد الأوروبي، الأحد، الجزء الأول من خطته بتوقيع اتفاق مع تونس، يعد بتقديم مساعدات اقتصادية وغيرها من أشكال التعاون، مقابل التزام السلطات التونسية بتشديد المراقبة على محاولات الهجرة نحو السواحل الإيطالية، واستعادة  المهاجرين التونسيين الذين دخلوا دول التكتل بشكل غير قانوني.

    وارتفعت الهجرة نحو أوروبا والأميركيتين بشكل حاد منذ نهاية جائحة فيروس كورونا، مما عزز جهود الحكومات لتشديد القيود على تدفقات المهاجرين.

    وأعلنت إدارة بايدن مؤخرا عن فرض قيود جديدة على طالبي اللجوء، بإعلانها أن المهاجرين الذين عبروا عبر دولة أخرى في طريقهم إلى الولايات المتحدة دون طلب اللجوء هناك، لن يكونوا مؤهلين للبقاء في الولايات المتحدة.

    وفي أوروبا، توصل وزراء الداخلية الأوروبيون، مطلع يونيو إلى اتفاق بالغالبية المؤهلة (موافقة 15 دولة من أصل الأعضاء الـ27 تمثل ما لا يقل عن 65 بالمئة من سكان الاتحاد الأوروبي) إلى تعديلات واسعة النطاق على سياسات اللجوء.

    وتقوم الإجراءات الجديدة والتي ترفضها كل من المجر وبولندا، على تشديد إجراءات الحد من الهجرة غير النظامية، وإقرار تدابير جديدة للجوء عند الحدود الخارجية لدول التكتل الإقليمي.

    وينص الاتفاق الذي تم تبنيه بعد مناقشات واسعة نظام تضامن إلزامي إنما “مرن” بين دول التكتل في التكفل بملفات طالبي اللجوء، من خلال استقبال دول ثانية لعدد معين من طالبي اللجوء الذين وصلوا إلى إحدى دول الاتحاد المعرضة لضغوط الهجرة، وفي حال رفضت ذلك تقديم مساهمة مالية تعادل 20 ألف يورو عن كل لاجئ رفضت استقباله.

    ويُلزم الاتفاق الذي تم التوصل إليه في الثامن من يونيو في لوكسمبورغ الدول الأعضاء أيضا، بإنشاء مراكز على الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي (الحدود البرية أو المطارات على وجه الخصوص) للمهاجرين الذين لديهم فرص ضئيلة للحصول على اللجوء لتسهيل إعادتهم إلى بلدانهم.

    ويأتي توجه الاتحاد الأوروبي لتبني سياسات جديدة لتنظيم الهجرة واللجوء، مدفوعا بجهود رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني، التي أوصلتها مواقفها المناهضة للهجرة إلى رأس الحكومة، العام الماضي.

    وتجادل مجموعات الهجرة بأن على الاتحاد الأوروبي أن يعيد فتح مسارات آمنة وقانونية إلى الكتلة، خاصة في أعقاب المآسي الإنسانية المتكررة التي يعرفها  البحر المتوسط، وأكبرها غرق سفينة صيد مكتظة بالمئات من المهاجرين وطالبي اللجوء، شهر يونيو الماضي.

    ولا تزال الخطط تواجه معارضة من بولندا والمجر، اللتين رفعتا في السابق دعوى قضائية ضد المفوضية الأوروبية، الهيئة التنفيذية للاتحاد، بشأن اقتراح هجرة سابق. 

    كما ستحتاج الخطط الجديدة أيضا إلى دعم من البرلمان الأوروبي، المعارض التقليدي للجهود المبذولة لتقييد حقوق طالبي اللجوء.

    ومنذ أزمة الهجرة لعام 2015، عندما وصل أكثر من مليون طالب لجوء، معظمهم من السوريين، إلى دول الاتحاد، تثير الهجرة جدالات سامة بين الدول الأعضاء في التكتل الأوروبي البالغ عددها 27 دولة، وأدت بعض الخلافات بشأن الموضوع إلى شل عملية صنع القرار بشأن السياسات الأخرى.

    وأخفقت دول التكتل الإقليمي في  الاتفاق على نظام شامل للسيطرة على الهجرة غير الشرعية، ويمتثل التزاماتها الدولية بمنح المأوى للاجئين الذين يحتاجون إلى الحماية، منذ إبرامها صفقة مساعدات ضخمة مع تركيا في عام 2016، لخفض عدد السوريين الواصلين إلى أوروبا.

    وكانت رئيسة الوزراء الإيطالية في قلب مفاوضات الاتحاد الأوروبي، حيث وضعت حكومتها اليمينية معالجة الهجرة كأولوية قصوى في السياسة الخارجية للبلاد. 

    ووصل أكثر من 76 ألف مهاجر عن طريق البحر الأبيض المتوسط إلى إيطاليا منذ بداية العام الجاري.

    وبلغ عدد الوافدين إلى السواحل الجنوبية لأوروبا ضعف ما كان عليه خلال النصف الأول من العام الماضي، وهو أعلى مستوى منذ أزمة الهجرة لعام 2015.

    الاتفاق مع تونس

    وتمثل الاضطرابات السياسية والاقتصادية بتونس، أحد الأسباب الرئيسية لزيادة تدفق المهاجرين على السواحل الإيطالية، بحسب الصحيفة التي تشير أيضا إلى أن “الحملة العنصرية” التي قادها الرئيس التونسي قيس سعيد، ضد المهاجرين القادمين من دول أفريقيا جنوب الصحراء، ساهمت في ارتفاع الأرقام.

    ووقّعت تونس الأحد مذكرة تفاهم مع الاتحاد الأوروبي لإرساء “شراكة استراتيجية” تشمل دعما بقيمة 105 ملايين يورو لمكافحة الهجرة غير النظامية.

    وتنص المذكرة على “تطوير نظام لتحديد وإعادة المهاجرين غير الشرعيين الموجودين بالفعل في تونس إلى بلدانهم الأصلية”.

    وفي حين أرادت دول أوروبية عدة، من بينها خصوصا إيطاليا، أن يخولها الاتفاق إعادة كل المهاجرين غير النظاميين إلى تونس إذا ما كان هؤلاء قد أبحروا من هذا البلد، رفضت الأخيرة هذا الطلب، مشددة على أنها لا تريد أن تكون “بلدا لاستقرار المهاجرين غير الشرعيين”. 

    وانتقدت منظمة العفو الدولية صفقة الاتحاد الأوروبي مع تونس، معتبرة أنها تشير إلى “قبول الاتحاد الأوروبي للسلوك القمعي المتزايد من قبل سعيد والحكومة التونسية ضد المهاجرين”، مشيرة إلى أن “هذا يجعل الاتحاد الأوروبي متواطئا في المعاناة التي ستنجم حتما”.

    ولم تظهر ميلوني أي “علامة ندم” على الاتفاق بحسب الصحيفة، وأشادت، الأحد، بشراكة الأوروبيين وتونس، ووصفتها بأنها “نموذج” لبناء علاقات جديدة بين دول أوروبا وشمال إفريقيا.

    وأكد مسؤول أوروبي كبير، الاثنين، سعي الاتحاد الأوروبي لإبرام اتفاقيات شراكة استراتيجية مع كل من مصر والمغرب مماثلة لتلك التي أبرمها مع تونس والمتعلقة خصوصا بمكافحة الهجرة غير النظامية، حسبما نقلت فرانس برس.

    وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين إنها تريد أن تكون هذه الشراكة نموذجا لاتفاقيات مستقبلية مع دول المنطقة. 

    والإثنين، قال لوكالة فرانس برس مسؤول أوروبي كبير طالبا عدم نشر اسمه، إن مصر والمغرب دولتان يمكن أن تكونا معنيتين بالتوصل إلى مثل هكذا شراكة مع الاتحاد الأوروبي.

    المصدر

    أخبار

    الهجرة.. أوروبا تسعى “مرة أخرى” لحل أكثر قضاياها إثارة للانقسام