افضل خبير سيو متاجر الكترونية | منصة استقل لخدمات المواقع
أمريكا لن تشارك في أي رد إسرائيلي

أمريكا لن تشارك في أي رد إسرائيلي
أمريكا لن تشارك في أي رد إسرائيلي
أمريكا لن تشارك في أي رد إسرائيلي

أمريكا لن تشارك في أي رد إسرائيلي
يحقق بعض المؤثرين على منصات التواصل الاجتماعي دخلا بملايين الدولارات للمنشورات التي يتم رعايتها للترويج لأحد منتجات الشركات، ووفقاً لـ “World Of Statistics”، فإن “كريستيانو رونالدو” يعد صاحب المرتبة الأعلى بين المؤثرين، فيما يتعلق بتكلفة منشور مدفوع على صفحته على “إنستغرام”.
وأشار الموقع إلى أن تكلفة رعاية منشور واحد للاعب كرة القدم الشهير، ولاعب نادي “النصر السعودي”، كريستيانو رونالدو، تتجاوز 2.39 مليون دولار.
فيما عارضة الأزياء، كايلي جينر، تعد صاحب المركز الثاني على التطبيق التابع لـ “فيسبوك”، حيث تحصل على 1.8 مليون دولار مقابل المنشور الواحد.
بينما يأتي الأرجنتيني، ليونيل ميسي، في المرتبة الثالثة وبعائد 1.77 مليون دولار مقابل كل منشور مموّل على صفحته على “إنستغرام”.
وأظهرت النساء قوتهن في هذه القائمة، حيث جاءت المغنية الأميركية، سيلينا غوميز، في المرتبة الرابعة بعوائد 1.73 مليون دولار مقابل كل منشور مموّل على صفحتها.
فيما جاء المصارع والممثل الأميركي “ذا روك” في المركز الخامس، حيث يحقق 1.71 مليون دولار مقابل كل منشور مموّل.
ويحصل أقل المؤثرين في قائمة الـ 20 الأعلى تكلفة على 780 ألف دولار لكل منشور مموّل، والذي كان من نصيب الممثل الكوميدي، كيفين هارت.
وبالطبع كانت عائلة كارديشيان، صاحبة نصيب الأسد في القائمة، وجاء على رأسها “كيم كارديشيان”، بعوائد تقترب من 1.7 مليون دولار مقابل كل منشور برعاية أحد الشركات، فيما جاءت شقيقتها “كلوي” في المرتبة التاسعة بعوائد 1.32 مليون دولار للمنشور الواحد، وشقيقتها الثانية “كورتني” في المرتبة الـ 17 بعوائد تقترب من مليون دولار لكل منشور.
لن تصدق.. هذا ما يجنيه أكبر المؤثرين لكل منشور مموّل على “إنستغرام”!

طمأنت الحكومة العراقية البعثات الدبلوماسية بخصوص أمنها في البلاد اليوم السبت، قائلة إنها لن تسمح بتكرار ما حدث من اقتحام للسفارة السويدية.
جاء البيان من وزارة الخارجية العراقية بعد يوم من اقتحام مئات المحتجين لسفارة السويد في بغداد واضرام النار فيها احتجاجا على خطط لحرق نسخة من القرآن في ستوكهولم. كما طرد العراق السفيرة السويدية.
وأوضحت الوزارة في بيانها “تؤكد وزارة الخارجية الالتزام الكامل باتفاقية فيينا لتنظيم العلاقات الدبلوماسية بين الدول، وتجدد خطابها للبعثات الدبلوماسية المقيمة أن الحكومة العراقية مسؤولة عن توفير الحماية والأمن للطواقم الدبلوماسية العاملة في جميع البعثات”.
وذكرت: “ما تعرضت له سفارة مملكة السويد في بغداد عمل لا يمكن السماح بتكراره… أي فعل يماثله سيكون تحت طائلة المساءلة القانونية”.
كانت أدانت وزارة الخارجية العراقية حرق السفارة السويدية في بغداد.
وقالت الوزارة صباح اليوم الخميس، إن العراق يدين “بأشد العبارات حادثة حرق سفارة مملكة السويد لدى بغداد”.
وأضافت الوزارة في بيان، أن الحكومة أمرت الجهات الأمنية بإجراء تحقيق عاجل لكشف ملابسات الواقعة ومحاسبة مرتكبيها.
قال مصدر مطلع وشاهد إن مئات المحتجين اقتحموا السفارة السويدية في بغداد في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس وأشعلوا فيها النيران.
وذكر المصدر أن أيا من موظفي السفارة لم يصب بأذى، وامتنع عن الخوض في مزيد من التفاصيل.
بينما دخلت الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شهرها الرابع دون أي حل يلوح بالأفق رغم الضغوط التي تمارسها أطراف دولية وإقليمية، يهدد العنف المتزايد ضد العاملين في القطاع الصحي بالعاصمة السودانية، الخرطوم، المستشفيات القليلة التي لا تزال مفتوحة.
في التفاصيل، حذّرت منظمة “أطباء بلا حدود” بعد تعرض موظفيها للضرب والجلد على أيدي رجال مسلحين الخميس، من خطورة الموقف.
وأوضحت أن فريقها تعرض للهجوم على بعد 700 متر من المستشفى التركي، وهو واحد من اثنين فقط يعملان في جنوبي الخرطوم بعد أن أجبر آخرون على الإغلاق.
وشددت على أنها قد لا تتمكن من الحفاظ على تواجدها في المستشفى، بعد أن واصلت دعمه من خلال إجراء العمليات الجراحية وعلاج الأمراض المزمنة، في وقت استقبلت فيه أيضا حوالي 15 شخصا أصيبوا جراء القتال كل يوم، مؤكدة: “لن نكمل بهذه الطريقة”.
بدوره، لفت مدير الطوارئ في منظمة أطباء بلا حدود في السودان كريستوف غارنييه، إلى ضرورة عدم تعريض الكوادر الطبية لأي أذى من أجل إنقاذ حياة الناس،قائلا: “يجب عدم تعريض حياة موظفينا المتواجدين هناك للقيام بهذا العمل المنقذ للحياة للخطر. إذا وقع حادث كهذا مرة أخرى، وإذا استمرت إعاقة قدرتنا على نقل الإمدادات، فمن المؤسف أن تواجدنا في المستشفى التركي سيصبح قريبا غير ممكن”.
وقالت المنظمة إن فريقها تعرض لهجوم جسدي من قبل الرجال الذين شككوا في تواجد منظمة أطباء بلا حدود في المدينة.
يشار إلى أن مجموعة من الرجال المسلحين كانوا أوقفوا 4 من موظفي منظمة أطباء بلا حدود، الخميس، أثناء نقلهم إمدادات طبية إلى المستشفى.
في حين وقعت 9 هجمات على الأقل على العاملين في مجال الرعاية الصحية أو المستشفيات في السودان، بين 28 يونيو/حزيران و11 يوليو/تموز، وفقا لتقرير صادر عن “Insecurity Insight”، الذي يتتبع الهجمات على النظم الصحية في النزاعات.
ووثق التقرير وفاة ما لا يقل عن ثمانية من العاملين في مجال الرعاية الصحية خلال هذه الفترة، فضلا عن نهب وحرق المرافق.
يأتي هذا بينما دخلت الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع شهرها الرابع دون أي حل يلوح بالأفق رغم الضغوط التي تمارسها أطراف دولية وإقليمية.
كما فشلت الهدن المعلن عنها بوقف العمليات الحربية المستمرة منذ أشهر.
تعمل شركة “آبل” على إنتاج أدوات للذكاء الاصطناعي لمنافسة شركات “أوبن إيه آي” و”غوغل” وآخرين، لكن بحسب وكالة بلومبرغ لم تضع الشركة إلى الآن استراتيجية واضحة حول إطلاق هذه التكنولوجيا للمستهلكين.
وصممت الشركة المنتجة لهواتف آيفون، تقنيتها الخاصة التي تسمح بصناعة نماذج اللغات التي تعتمد عليها أغلب أنظمة الذكاء الاصطناعي مثل “تشات جي بي تي” و”بارد”، وفقا لما نقلته بلومبرغ عن أشخاص مطلعين على جهود الشركة.
وهذه التقنية أطلق عليها اسم “أياكس” أو “Ajax”، وخلقت آبل أيضا روبوت دردشة خاص بها يطلق عليه بعض المهندسين “آبل جي بي تي”.
وركّزت آبل جهودها خلال الأشهر الأخيرة على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، عبر تعاون لأكثر من فريق على المشروع، بحسب أشخاص طلبوا عدم الإفصاح عن هويتهم لخصوصية المسألة، موضحين أن هذه الجهود تشمل محاولة مواجهة المخاوف المتعلقة بالخصوصية في مثل هذه الأدوات.
وحصدت أسهم آبل مكاسب بنحو 2.3 بالمئة وبلغت قيمة أعلى سهم لها 198.23 دولار وهو سعر قياسي، في أعقاب تقرير بلومبرغ حول جهودها في مجال الذكاء الاصطناعي.
ورفض متحدث باسم شركة آبل في كاليفورنيا التعليق للوكالة.
وغابت آبل بشكل مريب عن الصراع الجنوني بين شركات التكنولوجيا حول أدوات الذكاء الاصطناعي الجديدة، وكان آخر منتجاتها وهو تطبيق المساعدة الصوتية “سيري”، قد شهد ركودا خلال السنوات الأخيرة.
لكن الشركة عملت في أوجه أخرى من الذكاء الاصطناعي مثل تحسين جودة الصور والبحث على هواتف آيفون، كما أنها قدمت نسخة أكثر ذكاء من “التصحيح التلقائي” على أجهزتها.
علانية، كان الرئيس التنفيذي للشركة، تيم كوك، يحذر بشأن زيادة انتشار خدمات الذكاء الاصطناعي، وقال خلال مؤتمر في مايو، إن مثل هذه التكنولوجيا لها قدرات لكن هناك “بعض القضايا التي تحتاج إلى حل”، مضيفا أن آبل سوف تضيف الذكاء الاصطناعي إلى المزيد من منتجاتها لكن بشكل مدروس للغاية.
وصرح خلال لقاء في برنامج “غود مورنينغ أميركا” على شبكة “أي بي سي”، إنه يستخدم برنامج “تشات جي بي تي” وأن شركته تتابع هذا الأمر عن كثب.
ويساعد نظام “أياكس” الذي تم تطويره العام الماضي، شركة آبل على خلق نماذج لغة واسعة وفي تأسيس أداة شبيهة بتشات جي بي تي للاستخدام داخليا، بحسب ما نقلته بلومبرغ عن المصادر المطلعة.
ولا تعتبر شركة آبل الوحيدة التي تتحرك في هذا المسار، فهناك شركة “سامسونغ” وشركات تكنولوجيا أخرى طورت نظاما داخليا مشابها بتطبيق “تشات جي بي تي”، بعد مخاوف من تسريب بيانات بسبب استخدام خدمات شركات أخرى.
ذكرت بلومبرغ أن الأداة المصممة من شركة آبل مشابهة بشكل كبير لأدوات “بارد” و”تشات جي بي تي” و”بينج آيه آي”، ولا تتضمن أي تكنولوجيا أو مزايا جديدة.
وإلى الآن لا تخطط آبل لإتاحة هذا التطبيق للمستهلكين.
وفي مايو الماضي، كشف تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال، أن آبل قيّدت استخدام “تشات جي بي تي” وأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي الأخرى لبعض الموظفين لأنها تطور تقنية مماثلة خاصة بها.
ووفقا للوثيقة، تشعر آبل بالقلق من أن العمال الذين يستخدمون هذه الأنواع من البرامج ربما يكشفون عن بيانات سرية.
وذكرت الوثيقة أن آبل طلبت أيضا من موظفيها عدم استخدام برنامج “كوبيلوت” المملوك لشركة مايكروسوفت.
و”تشات جي بي تي” الذي تم إنشاؤه بواسطة “أوبن إيه أي” والمدعوم من مايكروسوفت، عبارة عن روبوت محادثة يمكنه الإجابة عن الأسئلة وكتابة المقالات وأداء مهام أخرى.
وعندما يستخدم الأشخاص هذه النماذج، يتم إرسال البيانات مرة أخرى إلى المطور في سبيل التحسينات المستمرة، مما يعرض إمكانية مشاركة المؤسسة عن غير قصد لمعلومات سرية، حسب تقرير “وول ستريت جورنال”.
وتشتهر آبل بإجراءاتها الأمنية الصارمة لحماية المعلومات حول المنتجات المستقبلية وبيانات المستهلك.