الوسم: لم

  • اقتحام أنصار ترمب للكونغرس لم يكن تمردا

    قال حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتيس والمرشح الجمهوري للرئاسة إن هجوم 6 يناير 2021 على مبنى الكابيتول “لم يكن تمردًا”.

    وخلال مقابلة مع الممثل راسل براند، سُئل ديسانتيس عما إذا كان سيعتبر أولئك الذين شاركوا في أعمال الشغب في 6 يناير “متمردين” أو “متظاهرين” لكن الجمهوري قلل من شأن أحداث هجوم الكابيتول، قائلا “لم يكن تمردا”.

    مسيرة احتجاجية تحولت لشغب

    وأضاف “هؤلاء هم الأشخاص الذين حضروا مسيرة ثم كانوا هناك للاحتجاج.. الآن تحولت إلى أعمال شغب.. لكن فكرة أن هذه كانت خطة للإطاحة بحكومة الولايات المتحدة بطريقة أو بأخرى ليست صحيحة، وهو شيء اختلقته وسائل الإعلام فقط لمحاولة الاستفادة منها بشكل أساسي، كما تعلمون، واستخدامها للأهداف الحزبية والسياسية”.

    وأضاف في وقت لاحق: “إذا كان هناك شخص ما يقوم بصدق بتمرد ضد الحكومة الأميركية، فعندئذ أثبت أن هذا هو الوضع، وسأكون سعيدًا بقبول ذلك”. “لكن كل ما تظهره لي هو أن هناك الكثير من المتظاهرين.. وانتهى الأمر بالتحول، كما تعلمون، بطرق كانت مؤسفة بالطبع، لكن القول إنهم كانوا مثيري الفتنة هو مجرد خطأ”.

    لجنة التحقيق تعرض صورا لعملية اقتحام الكابيتول يوم 6 يناير في واشنطن

    لجنة التحقيق تعرض صورا لعملية اقتحام الكابيتول يوم 6 يناير في واشنطن

    اقتحام الكابيتول

    واقتحمت مجموعة مؤيدة لترمب مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021، لمنع الكونغرس من التصديق على نتائج انتخابات 2020، التي يقول عنها الرئيس السابق ترمب إنها غير شرعية، لكن هذا الهجوم لم يردع المشرعين ونائب الرئيس السابق مايك بنس في نهاية المطاف عن التصديق على النتائج.

    كما تم الضغط مؤخرًا على بنس، الذي تعثرت علاقته بترمب بسبب هجوم الكابيتول، بشأن كيفية وصفه للأحداث التي وقعت.

    وقال بنس لمضيف فوكس نيوز السابق تاكر كارلسون في حدث بولاية أيوا الأسبوع الماضي: “كل ما أعرفه على وجه اليقين أنني عايشت ذلك في مبنى الكابيتول هو أنه كان يومًا مأساويًا”.. “لم أستخدم كلمة تمرد على مدار العامين الماضيين، لكنها كانت أعمال شغب وقعت في مبنى الكابيتول في ذلك اليوم”.

    وقال بنس عن ترمب خلال الحدث: “أعتقد أنه مهما كانت نواياه في تلك اللحظة، فقد عرضني وعائلتي للخطر، وكل من كان في مبنى الكابيتول في ذلك اليوم، أعتقد أن التاريخ سيحاسبه على ذلك”.

    المصدر

    أخبار

    اقتحام أنصار ترمب للكونغرس لم يكن تمردا

  • أزمة 2022 لم تتكرر.. ماذا حدث بعد انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب؟

    قال تجار أوروبيون في السلع الأولية، الخميس، إن مستوردي الحبوب في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يتعاملون بهدء مع إغلاق ممر الشحن الآمن للصادرات الأوكرانية عبر البحر الأسود هذا الأسبوع.

    وقال تاجر حبوب أوروبي “لم يُنفذ المستوردون هذه المرة أي عملية شراء مدفوعة بالذعر على النطاق الذي شهدناه العام الماضي، حين ارتفعت الأسعار بشدة بعد الغزو الروسي لأوكرانيا.. يريد المشترون الترقب لبضعة أيام لتقييم الوضع، فلا أحد يشعر بالعجلة أو الذعر فيما يبدو”.

    وبعد انسحاب روسيا من اتفاق المعبر الملاحي الآمن لصادرات أوكرانيا من الحبوب، ومهاجمتها موانئها، قفزت العقود الآجلة للقمح الأميركي 8.5 بالمئة، الأربعاء، في أكبر مكاسب يومية منذ الأيام التي أعقبت الغزو في فبراير 2022.

    لكن سعر القمح مازال عند نحو نصف السعر المرتفع القياسي البالغ 13.63 ونصف سنت للبوشل، الذي سجله في مارس 2022 ولم يبلغ إلا أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع.

    وتضم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بعضا من أكبر المستوردين في العالم، مثل مصر والجزائر والمغرب.

    ويقول متعاملون إنهم لم يروا زيادة كبيرة في عمليات الشراء هذا الأسبوع من المستوردين، مثلما حدث في أوائل 2022.

    وقال تجار إن الإمدادات الكبيرة من الحبوب، خاصة القمح من روسيا ومنتجي البحر الأسود الآخرين ومنهم رومانيا، تعني أنه من الممكن شراء مخزونات أثناء موسم الحصاد في الاتحاد الأوروبي، ومن ثم تتوافر للمشترين إمدادات كبيرة.

    ويظهر الطلب الدولي على استيراد الحبوب عادة من خلال مناقصات شراء جديدة يعرضها المستوردون على تجار الحبوب.

    ولم يعلن المستوردون الرئيسيون في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عن مناقصات جديدة كبرى لقمح الغذاء هذا الأسبوع على الرغم من وجود ممارسة شراء صغيرة للزيوت النباتية من مصر.

    وعرضت إيران مناقصة لشراء 180 ألف طن من علف الحيوانات، الاثنين، قائلة إنها ستقبل العروض المقدمة من أوكرانيا لكنها رفضت بعد ذلك العروض لأنها اعتبرتها باهظة الثمن.

    وقال تاجر آخر “لا يوجد طابور من المشترين بقدر ما أرى.. المستوردون يعوزهم المال ولم يعتمدوا على أي حال على الشحنات الأوكرانية عن طريق البحر”.

    وقال تجار إن الشحنات عبر قناة الشحن البحرية الأوكرانية كانت صغيرة في الأشهر الماضية مع إقلاع سفينة واحدة أو اثنتين فقط في أيام عديدة في الأسابيع الماضية.

    وبدأ المستوردون بالفعل في التحول من المشتريات الأوكرانية إلى عمليات تسليم برية عبر الموانئ الرومانية والبلغارية أو عبر الشحن على امتداد نهر الدانوب إلى موانئ غرب الاتحاد الأوروبي.

    وقال تاجر آخر “هناك تقديرات تشير إلى أن بوسع أوكرانيا تصدير أكثر من مليون طن من الحبوب شهريا عبر طرق الاتحاد الأوروبي.. بعض التقديرات تزيد عن مليوني طن، هذه كميات كبيرة”.

    وتواجه دول مستوردة صعوبات اقتصادية وتفتقر للنقد الأجنبي، خاصة مصر، ولذا فهي غير مستعدة لدفع أسعار باهظة ما لم تكن الحاجة ملحة.

    وقال تاجر آخر “روسيا تضخ قمحا كثيرا في السوق العالمية، والحصاد الجديد من دول مثل فرنسا وألمانيا قادم في الأسابيع المقبلة مما يعني أن المشترين لديهم مصادر كثيرة للاختيار من بينها. لا أرى أي أزمة إمدادات”.

    المصدر

    أخبار

    أزمة 2022 لم تتكرر.. ماذا حدث بعد انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب؟

  • أزمة 2022 لم تتكرر.. ماذا يحدث بعد انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب؟

    قال تجار أوروبيون في السلع الأولية، الخميس، إن مستوردي الحبوب في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يتعاملون بهدء مع إغلاق ممر الشحن الآمن للصادرات الأوكرانية عبر البحر الأسود هذا الأسبوع.

    وقال تاجر حبوب أوروبي “لم يُنفذ المستوردون هذه المرة أي عملية شراء مدفوعة بالذعر على النطاق الذي شهدناه العام الماضي، حين ارتفعت الأسعار بشدة بعد الغزو الروسي لأوكرانيا.. يريد المشترون الترقب لبضعة أيام لتقييم الوضع، فلا أحد يشعر بالعجلة أو الذعر فيما يبدو”.

    وبعد انسحاب روسيا من اتفاق المعبر الملاحي الآمن لصادرات أوكرانيا من الحبوب، ومهاجمتها موانئها، قفزت العقود الآجلة للقمح الأميركي 8.5 بالمئة، الأربعاء، في أكبر مكاسب يومية منذ الأيام التي أعقبت الغزو في فبراير 2022.

    لكن سعر القمح مازال عند نحو نصف السعر المرتفع القياسي البالغ 13.63 ونصف سنت للبوشل، الذي سجله في مارس 2022 ولم يبلغ إلا أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع.

    وتضم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بعضا من أكبر المستوردين في العالم، مثل مصر والجزائر والمغرب.

    ويقول متعاملون إنهم لم يروا زيادة كبيرة في عمليات الشراء هذا الأسبوع من المستوردين، مثلما حدث في أوائل 2022.

    وقال تجار إن الإمدادات الكبيرة من الحبوب، خاصة القمح من روسيا ومنتجي البحر الأسود الآخرين ومنهم رومانيا، تعني أنه من الممكن شراء مخزونات أثناء موسم الحصاد في الاتحاد الأوروبي، ومن ثم تتوافر للمشترين إمدادات كبيرة.

    ويظهر الطلب الدولي على استيراد الحبوب عادة من خلال مناقصات شراء جديدة يعرضها المستوردون على تجار الحبوب.

    ولم يعلن المستوردون الرئيسيون في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عن مناقصات جديدة كبرى لقمح الغذاء هذا الأسبوع على الرغم من وجود ممارسة شراء صغيرة للزيوت النباتية من مصر.

    وعرضت إيران مناقصة لشراء 180 ألف طن من علف الحيوانات، الاثنين، قائلة إنها ستقبل العروض المقدمة من أوكرانيا لكنها رفضت بعد ذلك العروض لأنها اعتبرتها باهظة الثمن.

    وقال تاجر آخر “لا يوجد طابور من المشترين بقدر ما أرى.. المستوردون يعوزهم المال ولم يعتمدوا على أي حال على الشحنات الأوكرانية عن طريق البحر”.

    وقال تجار إن الشحنات عبر قناة الشحن البحرية الأوكرانية كانت صغيرة في الأشهر الماضية مع إقلاع سفينة واحدة أو اثنتين فقط في أيام عديدة في الأسابيع الماضية.

    وبدأ المستوردون بالفعل في التحول من المشتريات الأوكرانية إلى عمليات تسليم برية عبر الموانئ الرومانية والبلغارية أو عبر الشحن على امتداد نهر الدانوب إلى موانئ غرب الاتحاد الأوروبي.

    وقال تاجر آخر “هناك تقديرات تشير إلى أن بوسع أوكرانيا تصدير أكثر من مليون طن من الحبوب شهريا عبر طرق الاتحاد الأوروبي.. بعض التقديرات تزيد عن مليوني طن، هذه كميات كبيرة”.

    وتواجه دول مستوردة صعوبات اقتصادية وتفتقر للنقد الأجنبي، خاصة مصر، ولذا فهي غير مستعدة لدفع أسعار باهظة ما لم تكن الحاجة ملحة.

    وقال تاجر آخر “روسيا تضخ قمحا كثيرا في السوق العالمية، والحصاد الجديد من دول مثل فرنسا وألمانيا قادم في الأسابيع المقبلة مما يعني أن المشترين لديهم مصادر كثيرة للاختيار من بينها. لا أرى أي أزمة إمدادات”.

    المصدر

    أخبار

    أزمة 2022 لم تتكرر.. ماذا يحدث بعد انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب؟

  • حقق رقما لم تحققه أي منصة أخرى.. “تيك توك” يقلق هذا البلد

    “حقق رقماً لم تحققه أي منصة أخرى”، بهذه العبارة قرر بحث استقصائي حكومي بريطاني جديد تسليط الضوء على مخاوفه من المكانة الجديدة التي يحتلها تطبيق “تيك توك” خصوصاً بين فئة الشباب.

    فقد أفادت المعلومات بأن تطبيق الفيديوهات القصيرة “تيك توك” أصبح مصدر الأخبار الرئيسي بالنسبة إلى المراهقين في بريطانيا.

    رقم لم تحققه أي منصة أخرى

    وكشف البحث الذي أعدته هيئة “أوفكوم” المنظمة للاتصالات في بريطانيا وتناول استهلاك الأخبار في بريطانيا بين عامي 2022 و2023، أن 28% من فئة المراهقين بين 12-15 عاما يستخدمون “تيك توك” لمعرفة الأخبار، وهو رقم لم تحققه أي منصة أخرى، وفق ما أوردت شبكة “سكاي نيوز” البريطانية، الخميس.

    كما أوضحت أن كلاً من “يوتيوب” و”إنستغرام” قد حلا في المرتبة الثانية بنسبة 25%.

    وأضاف أن الإقبال على الأخبار في “تيك توك” يأتي مع استيلاء الإنترنت المتزايد على حصة الإعلام التقليدي كمصدر للأخبار لدى الجمهور بشكل عام.

    بدوره، كشف الباحث الرئيسي في معهد “رويترز” للصحافة، نك نيومان، أنه بينما ينظر إلى “تيك توك” على أنه منصة للموضوعات الخفيفة عوضا عن الجادة مثل الأخبار، فإن الأحداث مثل جائحة كورونا غيّرت من هذه النظرة.

    وأضاف أن كورونا كانت تغييرا كبيرا لأن الناس كانوا في منازلهم، حيث كانوا يتحدثون عن الجائحة على “تيك توك”.

    ليس استثناء

    يشار إلى أن إقبال المراهقين في بريطانيا على “تيك توك” لمعرفة الأخبار ليس استثناء، بل هو جزء من اتجاه متزايد بين الشبان حول العالم.

    فقد لفت بحث نشر في يونيو/حزيران الماضي، وشمل 93 ألف شاب في 46 دولة حول العالم، وجد أن نسبة متزايدة من الشبان يطلعون على الأخبار من خلال “تيك توك”.

    وقال 44% في الفئة بين 18-24 عاما إنهم يستخدمون “تيك توك”، ويخصص هؤلاء 20% من استخدام المنصة لمعرفة الأخبار، بينما كانت نسبة استخدام الأخبار لدى أفراد هذه الفئة قبل عام 15%.

    المصدر

    أخبار

    حقق رقما لم تحققه أي منصة أخرى.. “تيك توك” يقلق هذا البلد

  • بسبب ظاهرة لم تحدث منذ 120 سنة.. نصيحة للمصريين بعدم الخروج للشارع

    حذر مستشار وزير الزراعة لشؤون المناخ في مصر محمد علي فهيم المواطنين من التعرض بشكل مباشر لأشعة الشمس، مشددا على ضرورة تقليل خروج الأطفال وكبار السن من المنازل إلى الشوارع في ساعات النهار، مع شرب كميات كبيرة من المياه.

    كشف مستشار وزير الزراعة لشؤون المناخ أن منخفض الهند يتعمق على شمال البلاد ويتعمق منخفض السودان على مناطق جنوب الصعيد، مؤكدا أنه بفعل المنخفضين يشهد البلد ارتفاعا قياسيا في درجات الحرارة، وتصل الحرارة في القاهرة والدلتا إلى 41 درجة، والمنيا وبني سويف والفيوم وأسيوط 42 درجة وسوهاج وقنا والأقصر وأسوان 44 درجة.

    القيظ يشتد.. مدن ساحلية تسجل درجات حرارة غير مسبوقة حول العالم

    القيظ يشتد.. مدن ساحلية تسجل درجات حرارة غير مسبوقة حول العالم

    ونصح مستشار وزير الزراعة المواطنين، من الإكثار في تناول الخضراوات والفواكه، وضرورة منع الطعام المالح والكافيين أيضا، لافتا إلى ضرورة ارتداء الملابس القطنية، وتغطية اليدين، وارتداء أغطية بيضاء على الرأس، والابتعاد عن أشعة الشمس وعدم التعرض لها، من الساعة العاشرة صباحًا وحتى الرابعة ظهرا.

    ووفقا لوسائل الإعلام المصرية القبة الحرارية هي عبارة عن امتداد لمرتفع جوي في طبقات الجو العليا أي على ارتفاع من 5 إلـ 6 كم من سطح الأرض، وهو مرتفع جوي على شكل القبة، ويحبس كمية كبيرة من الرطوبة على بعد قريب من سطح الأرض، يصاحبه ارتفاع كبير في درجات الحرارة، وكانت آخر مرة ضربت هذه الظاهرة فيها الوطن العربي منذ 120 عاما.

    المصدر

    أخبار

    بسبب ظاهرة لم تحدث منذ 120 سنة.. نصيحة للمصريين بعدم الخروج للشارع