الوسم: لتعزيز

  • القمة الخليجية مع c5 فرصة لتعزيز التعاون المشترك

    القمة الخليجية مع c5 فرصة لتعزيز التعاون المشترك

    أكد ممثل سلطان عُمان صاحب السمو أسعد بن طارق آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون العلاقات والتعاون الدولي، أن ما تمتلكه دول الخليج ودول أسيا الوسطى من إمكانات وموارد كبيرة تشكل فرصة سانحة لتعزيز التعاون المشترك، لا سيما في مجال الاقتصاد والاستثمار والتجارة، وبما يعود بالمنافع المتبادلة ويحقق التنمية المستدامة.

    وأشاد بما تشهده العلاقات الخليجية مع دول أسيا الوسطى من تقدم ونماء، والتطلع إلى تحقيق إنجازات متنوعة في المرحلة المقبلة، وذلك تفعيلا للاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين دولنا، وخطة العمل المشترك للحوار الإستراتيجي والتعاون للفترة ما بين 2023 و2025،

    انطلاقة جديدة

    أعرب ممثل سلطان عُمان عن شكره وتقديره للمملكة على استضافة القمة الخليجية مع دول آسيا الوسطى، ونقل في كلمته التي ألقاها في قمة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول آسيا الوسطى، تحيات السلطان هيثم بن طارق بن تيمور سلطان عمان وتمنياته الطيبة لاجتماع القمة الخليجية ودول آسيا الوسطى، متطلعين إلى أن يكون انطلاقة جديدة لتعزيز وترسيخ العلاقات بين بلداننا

    ولفت إلى أن ما يجمع دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى من مصالح واهتمامات مشتركة يتطلب مزيدًا من التواصل والتنسيق الجماعي في مختلف المحافل الدولية، دعمًا لجهود إحلال الأمن والاستقرار والسلام.

    دعم القضية الفلسطينية

    أشاد نائب رئيس الوزراء لشؤون العلاقات والتعاون الدولي العُماني، بمواقف دول أسيا الوسطى الداعمة للقضايا العربية العادلة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، وضرورة نيل الشعب الفلسطيني حقه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لما نصت عليه قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

    وجدد في ختام كلمته، الشكر والتقدير للمملكة العربية السعودية الشقيقة قيادة وحكومة وشعبًا على حسن الاستقبال والتنظيم وكرم الضيافة.

    المصدر

    أخبار

    القمة الخليجية مع c5 فرصة لتعزيز التعاون المشترك

  • الملك حمد بن عيسى آل خليفة يشيد بمواقف السعودية لتعزيز التقارب الإنساني

    الملك حمد بن عيسى آل خليفة يشيد بمواقف السعودية لتعزيز التقارب الإنساني

    أشاد الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، بالمواقف والجهود الاستثنائية التي تبذلها المملكة لتعزيز التقارب الإنساني واستقرار العلاقات بين أطراف الأسرة الدولية.

    وقدم في كلمة بمناسبة انعقاد اللقاء التشاوري 18 لقادة مجلس التعاون لدول الخليج العربية والقمة الخليجية مع دول آسيا الوسطى (C5)، الشكر والامتنان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على الدعوة الكريمة، واستضافة أعمال الجمع المبارك بين دول مجلس التعاون الخليجي ودول آسيا الوسطى، بأبعاده الاستراتيجية الطموحة، لينطلق هذا التكتل الإقليمي على قاعدة صلبة من التقارب الأخوي والتفاهمات السياسية، والتكامل الاقتصادي والتبادل المعرفي والثقافي، والشراكات الأمنية والدفاعية لحفظ أمن دوله واستقرارها.

    نجاح موسم الحج

    قال ملك البحرين: نود في البدء أن نتوجه لكم جميعًا بخالص التهاني بحلول العام الهجري الجديد، داعين المولى -عز وجل- أن يجعله عام خير وسلام ويمن وبركات على شعوب وبلدان الأمتين العربية والإسلامية، ولا يفوتنا بهذه المناسبة أن نبارك للمملكة العربية السعودية الشقيقة النجاح الكبير لموسم الحج، الذي تميز بمستواه فائق التنظيم في خدمة حجاج بيت الله الحرام، وبالحرص على تقديم جميع أوجه الرعاية والعناية لأداء شعائر الحج على أفضل وجه.

    وأضاف: بالنظر إلى المنجز في سياق ما يجمع دولنا من روابط تاريخية عميقة وعلاقات تعاون راسخة تأخذ في الاعتبار مجالات التطوير على طريق التنمية والسلام، يأتي اجتماعنا اليوم، ليتوج تلك المساعي الجادة، لتقريب الرؤى، وتعزيز قاعدة المصالح الحيوية المشتركة لحماية قيمنا الروحية ومكتسباتنا الحضارية، وبالعمل الجماعي المنظم، من أجل نشر ثقافة وممارسات السلام والتسامح وإثراء قنوات الحوار بين الأديان والحضارات، وتجريم خطابات الكراهية الدينية والطائفية والعنصرية، وردع قوى الإرهاب المعادية عبر مكافحة تنظيماتها ومصادر تمويلها، وصولًا لهدف بناء مجتمع إقليمي قائم على التعايش السلمي والثقة المتبادلة، وحفظ سيادة الدول وحقها في نهضة تنموية طويلة الأمد.

    وتابع: جميعنا متفقون على أن مفتاح الوصول لنهضة جماعية مستدامة يتطلب منا أن نتخذ تدابير أكثر جدية وفعالية لشراكات شاملة تعزز التضامن الإنساني في مواجهة الأزمات، وتقوي مجالات التنسيق الأمني لحماية وتأمين حرية الملاحة البحرية لإمدادات النفط والطاقة والتجارة العالمية وحظر أسلحة الدمار الشامل.

    تحقيق أهداف التنمية المستدامة

    وأكد الملك حمد بن عيسى آل خليفة أهمية ربط مخرجات الحوار الاستراتيجي والتنسيق السياسي بما يتسق مع السياسات الدولية والالتزامات الأممية وفق أطر وآليات مؤسسية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بمجالاتها الواسعة، وبالتركيز على التبادلات التجارية والاستثمارية في قطاعات كالطاقة والصحة والتعليم والرياضة والسياحة والتحول الرقمي والأمن الغذائي والبيئي.

    وقال: عند الأخذ في الاعتبار مقدرات دولنا مجتمعة، البشرية منها والمادية، إلى جانب ما تمتلكه من خبرات عريقة وتجارب ناجحة، فإن مشاوراتنا هذه تؤسس لشراكة قوية وطموحة ترفع من مستويات التعاون المشترك، وتبادر بالحلول السلمية والدبلوماسية لإنهاء الحروب والنزاعات ووقف معاناتها الإنسانية، وتقرب من وجهات النظر حول التطورات الإقليمية والدولية للعمل معا نحو مستقبل أكثر استقرارا وإشراقا.

    حل عادل للقضية الفلسطينية

    أوضح ملك البحرين أن مسألة الإسراع في إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية ستبقى ذات أولوية قصوى للوصول إلى السلام الدائم والشامل، الذي نتطلع له معًا، بتثبيت حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وفق مبادرة السلام العربية القائمة على حل الدولتين.

    واختتم كلمته بالقول: لا يفوتنا أن نسجل أمام جمعكم الطيب، بالغ تقديرنا واعتزازنا بالمواقف والجهود الاستثنائية التي تبذلها المملكة العربية السعودية الشقيقة، لتعزيز التقارب الإنساني واستقرار العلاقات بين أطراف الأسرة الدولية، مشيدين بنتائج تلك الجهود المخلصة بمستجداتها الإيجابية لجعل المنطقة نموذجًا ملهمًا وواقعًا مشهودًا يزخر بكل خير، ويحقق آمالنا لرفعة البشرية ورخائها، مع خالص تمنياتنا لمساعي المملكة بأن يحالفها كل التوفيق والسداد لاستضافة معرض إكسبو 2030.

    المصدر

    أخبار

    الملك حمد بن عيسى آل خليفة يشيد بمواقف السعودية لتعزيز التقارب الإنساني

  • نتطلع لتعزيز الشراكة مع دول الخليج في مجال الطاقة

    كشف رئيس تركمانستان سردار بيردي محمدوف، عن رغبة بلاده في تعزيز الشراكة في مجال الطاقة مع دول الخليج.

    وأضاف محمدوف، في كلمته ضمن فعاليات القمة الخليجية مع دول آسيا الوسطى، اليوم الأربعاء، أن من الضروري تعزيز الشراكة الاقتصادية بين آسيا الوسطى والخليج.

    واقترح رئيس تركمانستان، إنشاء منصة للتعاون الثقافي والبيئي بين دولنا والخليج.

    وأشار إلى أن هناك مساعي لتطوير الشراكة الرياضية بين آسيا الوسطى ودول الخليج.

    وتابع: “التهديدات والتحديات العالمية يتطلب منا تعزيز الشراكة لضمان الأمن”.

    وانطلقت مساء اليوم الأربعاء، في مدينة جدة القمة الأولى بين دول مجلس التعاون الخليجي ودول آسيا الوسطى المعروفة بدول “ستان”، الخمس، إضافة إلى اللقاء التشاوري الـ18 لقادة دول مجلس التعاون الخليجي.

    وتتناول القمة الخليجية الآسيوية قضايا التعاون المشترك، خاصة في مجالات التجارة والاستثمار والطاقة والتعليم والبحث العلمي والصناعة والزراعة والسياحة والثقافة، إضافة إلى بحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

    وتنعقد القمة التي تبحث تعزيز التعاون والتنسيق في مختلف المجالات، في ظل تزايد الاهتمام والتنافس الإقليميين والدوليين بدول آسيا الوسطى الخمس؛ نظراً لموقعها وأهميتها الجيواستراتيجية، والثروات الطبيعية التي تمتلكها هذه الدول بما يؤهلها لقفزات تنموية كبيرة.

    المصدر

    أخبار

    نتطلع لتعزيز الشراكة مع دول الخليج في مجال الطاقة

  • أمير الشرقية يدشن حملة “القيادة بذوق” لتعزيز قيم أخلاق الطريق

    دشن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، انطلاق حملة “القيادة بذوق”، وتوقيع مذكرة تفاهم بين الجمعية السعودية للذوق العام ومرور المنطقة الشرقية، الذي يعد أحد برامج ومشاريع مبادرة “وطن الذوق” التي تضم عشرة برامج نوعية تواكب التوجهات الوطنية الحديثة، ورؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى نشر وتعزيز ثقافة الذوق العام في مختلف جوانب ومناحي الحياة.

    جاء ذلك خلال استقبال سموه في مكتبه بديوان الإمارة اليوم، الأربعاء، المهندس محمد الدبل رئيس مجلس إدارة جمعية الذوق العام، يرافقه أعضاء المجلس، بحضور مدير شرطة المنطقة الشرقية اللواء محمد الوذيناني ومدير مرور المنطقة الشرقية العميد جهاد المجحد.

    أخبار متعلقة

     

    أمير الشرقية يستقبل أعضاء مجلس إدارة غرفة حفر الباطن
    أكاديمية الدكتور سليمان الحبيب تعلن البدء في التقديم لزمالة طب الطوارئ بجامعة جورج واشنطن

    وأكد سموه على أهمية تعزيز القيم والأخلاق الإسلامية والمعايير الاجتماعية في مختلف أمور الحياة، بما يشمل الطرقات وأثناء القيادة المرورية، مشددًا سموه على أهمية العمل على تنمية الممارسات السلوكية المعززة للذوق العام في البيئة المجتمعية.

    الجمعية تسعى من خلال برنامج

    وكذلك الإسهام في بناء قيم الذوق العام والمواطنة لدى كافة أفراد المجتمع، متمنيًا للقائمين على الحملة التوفيق والنجاح وأن ينعكس أثرها على كافة قائدي المركبات المرورية.

    من جهته قدم رئيس مجلس إدارة جمعية الذوق العام المهندس محمد الدبل، الشكر لسمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه على حرصهما واهتمامهما بدعم رسالة الجمعية وأهدافها، التي تؤكد على انتهاج الذوق العام كأسلوب حياة.

    وأشار إلى أن الجمعية تسعى من خلال برنامج “القيادة بذوق” إلى تعزيز ذوقيات العلاقة والتعامل والتفاعل بين قائدي المركبات المختلفة، المبنية على الاحترام والتقدير والمرونة والإيثار، بما يحقق التناغم ويكفل المساهمة في سلامة الجميع.

    وأوضح مدير عام جمعية الذوق العام عبدالعزيز المحبوب، بأن “القيادة بذوق” يأتي بالشراكة مع مرور المنطقة الشرقية ولجنة السلامة المرورية، نتيجة النمو المستمر في عدد المركبات التي تسلك طرق المملكة سنويًا.

    يتناول برنامج

    جعل ذلك الأمر القيادة الرشيدة تسخّر كافة المقومات وتسن التشريعات التي تضمن سلاسة الحركة المرورية، وسلامة مرتادي الطرقات.

    يتناول برنامج “القيادة بذوق” عدة جوانب منها الممارسات المرتبطة في مواقف السيارات، والمسارات على الطريق وغيرها، بالإضافة لحقوق المشاة والأشخاص ذوي الإعاقة، والاستخدام المناسب لإضاءة السيارة والمنبه.

    بالإضافة إلى تحسين الممارسات التي قد يترتب عليها خطورة، مثل عدم فسح المجال للآخرين مما قد ينجم عنها مخاطر على عدة أصعدة.

    ومن جانب آخر قد يصل تأثير تلك الممارسات على شرائح وفئات من غير مستخدمي الطرق، كالمرضى في المستشفيات، أو الطالب في المدرسة، ومن في حكمهم، حيث يترتب على الالتزام بذوقيات القيادة المرورية انخفاض المخالفات المرورية المرتبطة بسلوكيات الذوق العام.

    المصدر

    أخبار

    أمير الشرقية يدشن حملة “القيادة بذوق” لتعزيز قيم أخلاق الطريق