الوسم: لأوكرانيا.

  • بـ 400 مليون دولار.. أمريكا تعتزم تقديم مساعدات عسكرية لأوكرانيا

    بـ 400 مليون دولار.. أمريكا تعتزم تقديم مساعدات عسكرية لأوكرانيا

    كشف ثلاثة مسؤولين أمريكيين أن الولايات المتحدة تعتزم الإعلان في وقت قريب جدا، قد يكون الثلاثاء القادم، عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا تصل قيمتها إلى 400 مليون دولار.

    وأوضحوا أنها تتكون أساسا من عتاد مدفعية وصواريخ دفاع جوي ومركبات ، في الوقت الذي تواصل فيه كييف هجومها المضاد.

    المساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا

    وذكر اثنان من المسؤولين، الذين تحدثوا مشترطين عدم الكشف عن هويتهم، إن القنابل العنقودية غير مدرجة في حزمة المساعدات.

    وأرسلت الولايات المتحدة ذخائر تقليدية محسنة ثنائية الغرض، وهي قنابل عنقودية تُطلق من مدفع هاوتزر عيار 155 ملليمتر إلى أوكرانيا لأول مرة في وقت مبكر من يوليو.

    وبين المسؤولون إن الحزمة تتضمن عددا من ناقلات الجند المدرعة من طراز سترايكر، وعتادا للتخلص من الألغام وذخائر لأنظمة صواريخ (ناسامس) وهي صواريخ سطح-جو، وذخائر لأنظمة صواريخ المدفعية عالية الحركة (هيمارس) وأسلحة مضادة للدبابات،

    ومنها (تو) و(جافلين) وذخيرة لأنظمة باترويوت وستنجر المضادة للطائرات، ولم يتم الانتهاء من الحزمة بعد وقد تتغير بنودها.

    الحزمة الثالثة والأربعون لأوكرانيا

    والحزمة تمولها آلية سلطة السحب الرئاسي التي تخول الرئيس إرسال مواد وخدمات من المخزون الأمريكي دون موافقة الكونجرس في حالات الطوارئ. وهذه المواد من فائض المخزون الأمريكي.

    وحزمة المساعدة الأمنية هذه هي الثالثة والأربعون التي وافقت عليها الولايات المتحدة لأوكرانيا منذ الغزو الروسي في فبراير 2022، ليزيد إجمالي هذه المساعدات عن 41 مليار دولار.

    المصدر

    أخبار

    بـ 400 مليون دولار.. أمريكا تعتزم تقديم مساعدات عسكرية لأوكرانيا

  • بقيمة 400 مليون دولار.. مساعدات عسكرية أميركية جديدة لأوكرانيا 

    كشف ثلاثة مسؤولين أميركيين أن الولايات المتحدة تعتزم الإعلان في وقت قريب جدا، قد يكون الثلاثاء القادم، عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا تصل قيمتها إلى 400 مليون دولار وتتكون أساسا من عتاد مدفعية وصواريخ دفاع جوي ومركبات ، في الوقت الذي تواصل فيه كييف هجومها المضاد.

    وقال اثنان من المسؤولين، الذين تحدثوا مشترطين عدم الكشف عن هويتهم أمس الجمعة، إن القنابل العنقودية غير مدرجة في حزمة المساعدات.

    وأوضح المسؤولون أن الحزمة تتضمن عددا من ناقلات الجند المدرعة من طراز سترايكر، وعتادا للتخلص من الألغام وذخائر لأنظمة صواريخ (ناسامس) وهي صواريخ سطح-جو، وذخائر لأنظمة صواريخ المدفعية عالية الحركة (هيمارس) وأسلحة مضادة للدبابات، منها (تو) و(جافلين) وذخيرة لأنظمة باترويوت وستنجر المضادة للطائرات.

    ولم يتم الانتهاء من الحزمة بعد وقد تتغير بنودها.

    وأرسلت الولايات المتحدة ذخائر تقليدية محسنة ثنائية الغرض، وهي قنابل عنقودية تُطلق من مدفع هاوتزر عيار 155 ملليمتر إلى أوكرانيا لأول مرة في وقت مبكر من يوليو تموز.

    الحزمة الـ43

    والحزمة تمولها آلية سلطة السحب الرئاسي التي تخول الرئيس إرسال مواد وخدمات من المخزون الأميركي دون موافقة الكونغرس في حالات الطوارئ. وهذه المواد من فائض المخزون الأميركي.

    وحزمة المساعدة الأمنية هذه هي الثالثة والأربعون التي وافقت عليها الولايات المتحدة لأوكرانيا منذ الغزو الروسي في فبراير/ شباط 2022، ليزيد إجمالي هذه المساعدات عن 41 مليار دولار.

    المصدر

    أخبار

    بقيمة 400 مليون دولار.. مساعدات عسكرية أميركية جديدة لأوكرانيا 

  • "بقيمة 400 مليون دولار".. مصادر: مساعدات أميركية عسكرية جديدة لأوكرانيا

    قال ثلاثة مسؤولين أميركيين لرويترز، الجمعة، إن الولايات المتحدة تعتزم الإعلان في وقت قريب جدا، قد يكون الثلاثاء القادم، عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا تصل قيمتها إلى 400 مليون دولار وتتكون أساسا من عتاد مدفعية وصواريخ دفاع جوي ومركبات، في الوقت الذي تواصل فيه كييف هجومها المضاد.

    المصدر

    أخبار

    "بقيمة 400 مليون دولار".. مصادر: مساعدات أميركية عسكرية جديدة لأوكرانيا

  • الناتو يقدم ضمانات أمنية لأوكرانيا وبايدن ينتقد “جبن” بوتين

    اتهم الرئيس الأميركي، جو بايدن، الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بأن لديه “شهوة جبانة للأرض والسلطة” في نهاية قمة حلف شمال الأطلسي “ناتو”، الأربعاء، فيما حصلت أوكرانيا على تعهد بتلقي ضمانات أمنية جديدة من الولايات المتحدة وحلفائها لتعزيز دفاعاتها أمام موسكو، وفقا لوكالة “رويترز”.

    وعرضت الدول الأعضاء في أقوى تكتل عسكري في العالم إمكانية توفير الحماية طويلة الأجل لأوكرانيا بعد يوم من تنديد الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، برفض توجيه دعوة لبلاده للانضمام للحلف أو تقديم جدول زمني لذلك، ووصف الرفض بأنه “عبثي”.

    وتدفع أوكرانيا من أجل تسريع انضمامها إلى الحلف مع تصديها للغزو الروسي الذي بدأ، في فبراير 2022، وتسبب في مقتل عشرات الآلاف وتشريد الملايين.

    وبدلا من ذلك، أعلنت مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى وضع إطار لمفاوضات ثنائية لتقديم دعم عسكري ومالي إضافة إلى معلومات مخابرات وتعهد باتخاذ خطوات فورية إذا هاجمت روسيا أوكرانيا مجددا.

    وتضم مجموعة السبع الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان.

    وقال بايدن أمام زيلينسكي وقادة مجموعة السبع “سيستمر دعمنا لوقت طويل في المستقبل. وهذا بيان قوي لالتزامنا تجاه أوكرانيا”.

    وفي خطاب لاحق في قمة الحلف التي انعقدت في العاصمة الليتوانية فيلنيوس، قال بايدن إن بوتين استهان بشدة بعزيمة الحلف العسكري.

    وأضاف بايدن “عندما أطلق بوتين، وشهوته الجبانة للأرض والسلطة، العنان لحربه الوحشية على أوكرانيا كان يراهن على أن الحلف سوف ينقسم. كان يعتقد أن حلف الأطلسي سينهار. كان يعتقد أن وحدتنا ستتحطم في الاختبار الأول. كان يعتقد أن القادة الديمقراطيين سيكونون ضعفاء لكنه كان مخطئا”.

    ووصف زيلينسكي، الذي يشعر بخيبة أمل لعدم تقديم جدول زمني لانضمام بلاده إلى الحلف، النتيجة بأنها “نجاح ملموس” عقب سيل من الإعلانات عن تقديم دعم عسكري لكييف.

    وقال “اليوم هناك ضمانات أمنية لأوكرانيا بأنها في طريقها إلى حلف الأطلسي. الوفد الأوكراني يحقق انتصارا أمنيا كبيرا لأوكرانيا”.

    لكن زيلينسكي ضغط من أجل تقديم مزيد وقال إنه سيعرض حاجة أوكرانيا إلى أسلحة بعيدة المدى في اجتماع مع بايدن خلال القمة.

    وأضاف “يمكننا القول بأن نتائج القمة جيدة، لكن إن وُجهت دعوة، كانت ستصبح مثالية”.

    وخلال اجتماع ثنائي، تعهد بايدن لزيلينسكي بأن الولايات المتحدة تفعل كل ما بوسعها لتلبية احتياجات أوكرانيا، وأقر بمشروعية إحباط زيلينسكي إزاء مدى وسرعة الدعم الذي يتلقاه.

    وقال بايدن “صمودكم وعزيمتكم صارا نموذجا يشهده العالم بأسره”. وأضاف “أتطلع إلى اليوم الذي نعقد فيه اجتماع الاحتفال بانضمامكم الرسمي إلى حلف شمال الأطلسي”.

    المصدر

    أخبار

    الناتو يقدم ضمانات أمنية لأوكرانيا وبايدن ينتقد “جبن” بوتين

  • مساعدات عسكرية أميركية جديدة لأوكرانيا بقيمة 1.3 مليار دولار

    أكد رئيس الاستخبارات الخارجية البريطانية، ريتشارد مور، أن زعيم مجموعة “فاغنر” العسكرية الروسية الخاصة، يفغني بريغوجين، أبرم صفقة مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، لإنهاء تمرده وزحفه المسلح نحو العاصمة موسكو في 24 يونيو الماضي. 

    ورغم تمرد بريغوجين العسكري، رحب به بوتين نفسه في الكرملين والتقاه بعد ذلك بأيام. 

    وقال مور : “إذا نظرتم إلى سلوكيات بوتين في ذلك اليوم، أعتقد أن بريغوجين كان خائنا في الصباح، وفي المساء كان قد تم العفو عنه، وبعد ذلك ببضعة أيام، تمت دعوته لتناول الشاي، لذا، هناك بعض الأشياء التي يصعب تفسيرها”، بحسب ما نقلت عنه شبكة سي أن أن. 

    وخلال مقابلة مع صحيفة “كومرسانت”، أعطى بوتين تفاصيل عن اجتماعه في 29 يونيو مع بريغوجين وقادة مجموعة فاغنر. 

    وقال بوتين إنه اقترح أن يخدم عناصر فاغنر تحت إمرة  قائد آخر من هذه المجموعة المسلحة لكن قائدها يفغيني بريغوجين رفض هذا العرض، بعد تمرده القصير.

    وأوضح بوتين “كان بإمكان عناصر فاغنر أن يجتمعوا في مكان واحد وأن يستمروا بالخدمة . ما كان شيء ليتغير بالنسبة لهم. كانوا ليُوضعوا تحت إمرة شخص يكون قائدهم الفعلي خلال تلك الفترة”.

    وحول مكان وجود بريغوجين وإن كان لا يزال حيا، قال مور، إنه حسب المعلومات الاستخبارية البريطانية، فإن زعيم فاغنر “حي وبصحة جيدة (..)”.

    تأتي تصريحات مور، في وقت كانت فيه وكالات الاستخبارات الغربية تتحفظ في التعليق على التمرد الفاشل، خشية ادعاء روسيا الكاذب بأنها وراء هذا التمرد، واتخاذ ذلك ذريعة لتهدئة المعارضة داخليا. 

    قال مور: “إن بوتين في الحقيقة لم يقاوم بريغوجين، لكنه في المقابل أبرم صفقة معه ليفلت بجلده، باستخدام وساطة زعيم بيلاروس، وحتى تبقى الأسرار محفوظة”. 

    ومن جانب آخر، اتهم مور في الحوار الذي وصفته “سي إن إن” بالنادر، الصين بأنها “متواطئة في الغزو الروسي لأوكرانيا، بسبب دعمها المستمر لبوتين”. 

    كما أشار إلى أن إيران حريصة على جني أكبر قدر ممكن من الأموال من هذا الوضع، من خلال بيعها طائرات من دون طيار تصيب عادة أهدافا مدنية، مضيفا أن طهران “ستبيع أي شيء يمكنها أن تجلب منه أموالا، وتعتقد أنها يمكن أن تفلت به من العقاب”.

    المصدر

    أخبار

    مساعدات عسكرية أميركية جديدة لأوكرانيا بقيمة 1.3 مليار دولار