الوسم: كييف

  • بوتين يلتقي رئيس بيلاروسيا ويؤكد أن هجوم كييف المضاد “فشل”

    عقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأحد، مباحثات مع الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، في أول لقاء بين الزعيمين منذ تمرد مجموعة فاغنر الروسية وانتقال زعيمها وعدد من مقاتليها إلى بيلاروسيا.

    وقال بوتين للوكاشينكو خلال اللقاء إن الهجوم المضاد الذي تقوده القوات الأوكرانية لاستعادة بعض من الأراضي التي خسرتها منذ اندلاع الحرب “فشل”.

    في سياق آخر، أعلنت روسيا الأحد أنها دمرت كل الأهداف المحددة في مدينة أوديسا الأوكرانية، مؤكدة أن المواقع المستهدفة كانت تعد “لهجمات إرهابية” ضد روسيا.

    وقال الجيش الروسي: “شنت القوات المسلحة لروسيا الاتحادية ضربة ليلا.. على منشآت تم فيها الإعداد لهجمات إرهابية ضد روسيا باستخدام قوارب مسيرة”، مؤكدا أنه “تم تدمير جميع الأهداف المحددة”.

    المصدر

    أخبار

    بوتين يلتقي رئيس بيلاروسيا ويؤكد أن هجوم كييف المضاد “فشل”

  • تقدم بطيء ومكلف للهجوم المضاد.. أمام كييف خيار واحد

    على الرغم من كل الدعم الغربي الذي استمر أشهراً طوال عبر تدريب القوات الأوكرانية وإمدادها بالسلاح من أجل “الهجوم المضاد”، إلا أن تقارير جديدة عادت لتؤكد أنه أبطأ مما كان متوقعاً.

    فقد أفاد تقرير بريطاني جديد بأن الهجوم المضاد لم يحقق أهدافه حتى الآن، مشيراً إلى أن نقص الدعم الجوي كما بررت أوكرانيا ليس سبباً، وفقا لصحيفة “تيليغراف”.

    وتساءل التقرير عن مدى فعالية ونجاح الهجوم المضاد بعد 6 أسابيع على انطلاقه، في إشارة منه إلى التقدّم البطيئ والمكلف.

    كما لفت إلى وجود انتصارات فعلية على الأرض حققتها القوات الأوكرانية، لكنها اعتبرها خاطفة، وقصد بها تقدّم كييف في خاركوف وخيرسون في الخريف الماضي.

    وشدد على أن الجيش الأوكراني كان يتقدم في مناطق معينة وينسحب من أخرى لإعادة نشر القوات، ما يسمح للروس بتعزيز قواتهم من خلال التعبئة وحفر خطوط دفاع واسعة النطاق.

    خيار واحد

    إلى ذلك، رأى التقرير وفق الصحيفة، أن أمام أوكرانيا خيار واحد يكمن بشن هجمات أمامية ضد مواقع دفاعية روسية محصنة جيدا، على غرار الجبهة الغربية في الحرب العالمية الأولى، حيث امتدت خطوط الخنادق بشكل مستمر من سويسرا إلى البحر، ولم يحقق أي من الجانبين اختراقا حاسما لمدة 4 سنوات.

    رغم ذلك، أوضح أن مثل هذه النتيجة اليوم، ستجعل كييف عرضة للتحولات في الرأي الغربي، بالنظر إلى احتمال عودة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب إلى سدة الحكم أو الإرهاق الأوروبي، في إشارة إلى أن الحرب قد تستمر شهوراً أخرى وربما سنوات خصوصا وألا بوادر لمفاوضات قريبة.

    وأكد أن على الغرب التركيز على توفير المعدات العملية الصحيحة، مثل معدات إزالة الألغام لتطهير المسارات من عقبات العدو والذخائر العنقودية وصواريخ ATACM طويلة المدى.

    أبطأ من المتوقع

    يشار إلى أن وزارة الدفاع البريطانية كانت وصفت التحصينات الروسية في ظل الهجوم المضاد بأنها بعض أنظمة الأعمال الدفاعية العسكرية الأكثر شمولا التي شوهدت في أي مكان في العالم.

    وعلى مدى الأشهر الماضية، أمدت الدول الغربية كييف بالأسلحة ودرّبت القوات الأوكرانية على تقنيات الأسلحة لمساعدتها خلال هجومها المضاد، إلا أن هذا الأخير الذي انطلق قبل أسابيع، واجه صعوبات كبيرة، حيث أكد البنتاغون الأسبوع الماضي، أن الهجوم الأوكراني المضاد على القوات الروسية يسير بوتيرة أبطأ من المتوقع.

    رغم ذلك، أعلنت واشنطن توفير ذخائر عنقودية تأمل وزارة الدفاع الأميركية أن تساعد في ضمان امتلاك أوكرانيا لقوة نيران كافية خلال الاشتباكات.

    المصدر

    أخبار

    تقدم بطيء ومكلف للهجوم المضاد.. أمام كييف خيار واحد

  • كييف بدأت استخدام الذخائر العنقودية

    أعلن منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، جون كيربي، أن أوكرانيا بدأت في استخدام الذخائر العنقودية الأميركية.

    وقال كيربي، يوم الخميس، في مؤتمر صحافي، ردا على سؤال إذا ما بدأت أوكرانيا في استخدام الذخائر العنقودية الأميركية: “وصلت الذخائر إليهم في أسرع وقت ممكن، أود أن أقول إن ذلك حدث منذ حوالي أسبوع”.

    وأوضح البيت الأبيض أن استخدام القوات الأوكرانية للقنابل العنقودية يؤثر على دفاعات روسيا.

    في موازاة ذلك أضاف أن واشنطن تتوقع معارك ومواجهات طاحنة بين روسيا وأوكرانيا، مشيراً إلى أن الألغام تمنع الأوكرانيين من كسر الدفاعات الروسية.

    كذلك أفاد بأن روسيا زرعت ألغاما بحرية بالبحر الأسود وقصفت مواقع تخزين غذاء في أوكرانيا، لافتاً إلى أن تراجع الغذاء في جنوب الكرة الأرضية سيكون مسؤولية روسيا.

    وقال إن زرع روسيا للألغام بالبحر الأسود يهدف لضرب السفن المدنية، مشيراً في ذات الوقت إلى أن العقوبات لها أثر كبير على روسيا ونهدف لمزيد من الضغط عليها.

    للمرة الأولى

    يذكر أن الولايات المتحدة كانت أعلنت في 7 يوليو قرارها تزويد أوكرانيا قنابل عنقودية للمرة الأولى منذ بدء العملية العسكرية الروسية.

    أتى القرار الذي أوضح الرئيس الأميركي جو بايدن أن اتخاذه كان “صعباً للغاية” في وقت تعاني فيه قوات كييف للتقدم ميدانياً في هجوم مضاد أطلقته قبل شهر لاستعادة أراض تسيطر عليها روسيا في شرق أوكرانيا وجنوبها.

    فيما أكدت واشنطن حصولها على ضمانات من كييف بأن هذه الأسلحة التي حظرتها دول عدة، لن تستخدم ضد المدنيين.

    يشار إلى أنه يمكن للأسلحة المثيرة للجدل أن تنشر ما يصل إلى مئات العبوات الناسفة الصغيرة التي قد تظل في الأرض دون أن تنفجر، ما يشكل خطراً على المدنيين بعد انتهاء النزاع.

    وهي محظورة في كثير من الدول – لا سيما في أوروبا – الموقعة على اتفاقية أوسلو لعام 2008 والتي لا تعد روسيا أو الولايات المتحدة أو أوكرانيا طرفاً فيها.

    المصدر

    أخبار

    كييف بدأت استخدام الذخائر العنقودية

  • واشنطن تتهم موسكو بالتخطيط لضرب سفن مدنية لتوريط كييف 

    قال البيت الأبيض الأربعاء إن روسيا تدرس إمكانية شنّ هجمات ضدّ سفن شحن مدنية تنقل صادرات أوكرانية من الحبوب عبر البحر الأسود، لتتّهم بعد ذلك القوات الأوكرانية بشن هذه الهجمات.

    وقال المتحدّث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي آدم هودج لوكالة “فرانس برس” إن “الجيش الروسي قد يوسّع دائرة استهدافه لمنشآت الحبوب الأوكرانية لتشمل هجمات ضدّ سفن الشحن المدنية” و”من ثمّ اتّهام أوكرانيا بشنّ هذه الهجمات”.

     المتحدّث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي آدم هودج

    المتحدّث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي آدم هودج

    وفي وقت سابق من الأربعاء، قالت وزارة الدفاع الروسية إن موسكو ستعتبر جميع السفن المبحرة إلى الموانئ الأوكرانية ناقلات محتملة لشحنات عسكرية، وأن الدول التي ترفع السفن المتجهة للموانئ الأوكرانية أعلامها ستُعتبر أطرافاً في الصراع إلى جانب أوكرانيا.

    تأتي هذه الخطوة في أعقاب قرار روسيا هذا الأسبوع الانسحاب من اتفاق تصدير حبوب البحر الأسود الذي توسطت فيه الأمم المتحدة، وضمن أمن الصادرات الأوكرانية خلال العام الماضي.

    وقالت الوزارة في بيان نٌشر على تطبيق تلغرام: “فيما يتعلق بوقف مبادرة البحر الأسود وانتهاء الممر الإنساني البحري، فإنه اعتباراً من الساعة 00.00 بتوقيت موسكو يوم 20 يوليو 2023 (21:00 بتوقيت غرينتش الأربعاء)، ستُعتبر جميع السفن المبحرة إلى الموانئ الأوكرانية في مياه البحر الأسود ناقلات محتملة لشحنات عسكرية”.

    وأضافت أن روسيا تعلن أيضاً الأجزاء الجنوبية الشرقية والشمالية الغربية من المياه الدولية في البحر الأسود غير آمنة مؤقتاً للملاحة، دون أن تقدم تفاصيل بخصوص أجزاء البحر التي ستتأثر.

    وانتهت في 17 يوليو اتفاقية حبوب البحر الأسود التي توسطت فيها تركيا والأمم المتحدة وكانت تهدف إلى تسهيل الصادرات الزراعية الروسية والأوكرانية، وذلك بعد أن رفضت روسيا تمديد مشاركتها فيها.

    وتشكو موسكو من عدم تنفيذ اتفاقية موازية لتخفيف القواعد الخاصة بصادرات روسيا من المواد الغذائية والأسمدة. وتطالب كييف بضمانات أمنية من أجل السماح باستئناف الملاحة دون مشاركة روسيا.

    المصدر

    أخبار

    واشنطن تتهم موسكو بالتخطيط لضرب سفن مدنية لتوريط كييف