الوسم: قياسية

  • “باربي” يحقق إيرادات قياسية في عرضه الافتتاحي

    قالت شركة وارنر براذرز موزعة فيلم “باربي”، الأحد، إن الفيلم الجديد الذي تقوم ببطولته الممثلة مارجوت روبي في دور الدمية الشهيرة اكتسح دور السينما في عرضه الافتتاحي مطلع هذا الأسبوع.

    وأضافت الشركة أن الفيلم جمع 155 مليون دولار تقريبا ليسجل رقما قياسيا في قائمة أعلى الأفلام تحقيقا للإيرادات في العرض الافتتاحي داخل الولايات المتحدة في 2023.

    كما حقق فيلم “أوبنهايمر” للمخرج كريستوفر نولان، الذي تدور أحداثه حول صنع القنبلة الذرية، إيرادات فاقت التوقعات بعد أن جمع 80.5 مليون دولار في دور العرض المحلية.

    وقدمت هذه الإيرادات دفعة قوية للاستديوهات ودور العرض التي تعاني من صيف مخيب للآمال حتى الآن. فقد تراجعت مبيعات التذاكر عن العام الماضي رغم طرح مزيد من الأفلام في دور السينما.

    تدور أحداث فيلم “باربي” للمخرجة غريتا جيروج حول الدمية التي ظهرت لأول مرة قبل 60 عاما. وتجاوزت إيرادات الفيلم تلك التي حققها (ذا سوبر ماريو براذرز) “الأخوان سوبر ماريو” في إبريل وبلغت 146.4 مليون دولار.

    أما “أوبنهايمر” الذي يؤدي فيه كيليان مورفي دور العالم الأميركي روبرت أوبنهايمر مطور القنبلة الذرية، فحاز آراء نقدية مشجعة، ومن المتوقع أن يكون منافسا في سباق جوائز الأوسكار المقبل.

    ذكرت يونيفرسال بيكتشرز موزعة الفيلم أنه حقق 93.7 مليون دولار في الأسواق الدولية، ليصبح مجموع ما حققه عالميا 174.2 مليون دولار.

    المصدر

    أخبار

    “باربي” يحقق إيرادات قياسية في عرضه الافتتاحي

  • التغيرات المناخية تقود العالم لتحطيم أرقام قياسية في سجلات الحرارة

    بعد أن أجمعت معظم المؤسسات المتخصصة في تتبع المناخ على أن يونيو كان الشهر الأكثر سخونة على الإطلاق، يواصل الصيف الجاري تحطيم الأرقام القياسية لأعلى درجات الحرارة المسجلة.

    وكان الرابع من يوليو الجاري الأكثر حرارة على مستوى العالم قبل أن يتم تجاوزه بسرعة، في الخامس والسادس من الشهر ذاته، ليكون بذلك الأسبوع الأول من يوليو الأعلى حرارة، بحسب منظمة الأرصاد الجوية العالمية والوكالة اليابانية للأرصاد الجوية.

    وفي الشهر الماضي فقط، تم كسر أو تسجيل ما يقرب من 5 آلاف رقم قياسي فيما يتعلق بالحرارة وهطول الأمطار في الولايات المتحدة، وأكثر من 10 آلاف سجل على المستوى العالمي، وفقا للإدارة الأميركية للمحيطات والغلاف الجوي. 

    وسجلت مدن وبلدات ولاية تكساس لوحدها 369 سجل حرارة قياسي يومي، منذ الأول من يونيو،  حسبما نقلته “أسوشيتد برس”.

    ومنذ عام 2000، سجلت الولايات المتحدة حوالي ضعفي عدد الأرقام القياسية المتعلقة بارتفاع درجات الحرارة، مقارنة بالأرقام الخاصة بالبرودة.

    ومع سيطرة السجلات القياسية للظواهر الجوية المتطرفة على أخبار الصيف الجاري، يؤكد العلماء وأخصائيو المناخ أن كل هذه المؤشرات تقدم لمحة عن “صورة كبيرة”، عنوانها العريض أن “كوكب الأرض يتزايد تدريجيا في درجات الحرارة بسبب تغير المناخ”.

    يقول مدير معهد “غودارد” للدراسات الفضائية التابع لـ”ناسا”، والمسؤول عن سجلات المناخ بالوكالة، غافين شميت، إن “سجلات الحرارة المتوفرة تعود إلى أواخر القرن التاسع عشر، ويمكننا أن نرى أن هناك تزايدا في درجات الحرارة عقدا بعد عقد”، مضيفا أن “ما يحدث الآن يزيد بالتأكيد من احتمال أن يكون عام 2023، أكثر الأعوام دفئا في السجلات”. 

    ويكشف المتحدث ذاته أنه كلما زادت المنطقة الجغرافية وزادت المدة التي تُسجّل فيها الأرقام القياسية، زاد احتمال ارتباط هذه التحولات الجديدة بالتغيرات المناخية بشكل عام، وليس فقط بتغير طارئ في أحوال الطقس اليومية”.

    ويشير شميت إلى أنه “لم يكن من المرجح أن يكون يونيو الماضي الشهر الأكثر دفئا على الإطلاق لولا التغيرات المناخية”.

    ويُتوقع أن ترتفع درجات الحرارة إلى أكثر من 46 درجة مئوية في فينيكس بأريزونا (جنوب، غرب) التي تشهد حاليا أطول موجة حر مسجلة، ذلك أن الحرارة فيها تجاوزت الجمعة، 43 درجة مئوية لليوم الثاني والعشرين تواليا. 

    عن هذه الزيادات القياسية، يقول، كريس فيلد، عالم المناخ بجامعة ستانفورد، الذي شارك في رئاسة تقرير رائد للأمم المتحدة في عام 2012 يحذر من مخاطر تغير المناخ وموجات الطقس المتطرفة: “ليس للمجتمع ما يكفي حقا من المفردات لتوصيل ما يحس به”.

    ويجمع علماء مناخ على أن موجات الحرارة طويلة الأمد “دليل ملموس على التغيرات المناخية الناجمة عن عقود من الانبعاثات الغازية الملوثة إلى جانب تأثيرات ظاهرة النينيو”.

    ومقابل تتبع العلماء للأرقام والسجلات المتعلقة بالأرقام القياسية المسجلة، يدعو، ريتشارد رود، من جامعة ميشيغان، إلى ضرورة الابتعاد عن “أخبار الإثارة، والبدء فعليا في العمل الشاق”، متمثلا في مواجهة المشكلة”.

    ويؤكد رود على الحاجة “للتكيف مع عالم أكثر دفئا والعمل بجدية بشأن خفض الانبعاثات تسبب في طقس أكثر سخونة وتطرفا”.

    ووراء الخرائط الحرارية والأرقام القياسية، تشير أسوشيتد برس، إلى أن درجات الحرارة المرتفعة للصيف الجاري الأرواح؛ إلى حدود الأسبوع الثالث من شهر يوليو، توفي أكثر من 100 شخص بالولايات والمتحدة والهند فقط.

    وأعلنت الأمم المتحدة، الثلاثاء، أن على العالم الاستعداد “لموجات حر أكثر شدة”، في تحذير يتزامن مع موجة حر شديد يعاني منه سكان النصف الشمالي من الكرة الأرضية.

    وفي تصريح للصحفيين في جنيف، قال، جون نيرن، المستشار الرفيع المستوى لشؤون الحرارة الشديدة في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، إن “شدة هذه الظواهر ستستمر في الازدياد، وعلى العالم أن يستعد لموجات حر أكثر شدة”.

    المصدر

    أخبار

    التغيرات المناخية تقود العالم لتحطيم أرقام قياسية في سجلات الحرارة

  • مستويات قياسية.. الحرارة في الشرق الأوسط تقترب من أقصى حد لتحمل البشر

    انتقدت منظمة “هيومن رايتس ووتش”، الأربعاء، الاتفاق الذي توصل إليه الاتحاد الأوروبي مع تونس بشأن مكافحة الهجرة غير النظامية، معتبرة أن البلد الذي يقع في شمال أفريقيا “ملاذ غير آمن للمهاجرين واللاجئين الأفارقة السود”. 

    وقالت المنظمة إن “قوات الشرطة، والجيش، والحرس الوطني التونسية، بما فيها الحرس البحري، ارتكبت انتهاكات خطيرة ضدّ المهاجرين، واللاجئين، وطالبي اللجوء الأفارقة السود”. 

    وأضافت: “شملت الانتهاكات الموثَّقة الضرب، واستخدام القوّة المفرطة، وفي بعض الحالات التعذيب، والاعتقال والإيقاف التعسفيين، والطرد الجماعي، والأفعال الخطرة في عرض البحر، والإخلاء القسري، وسرقة الأموال والممتلكات”. 

    وأعلن “الاتحاد الأوروبي”، الأحد الماضي، توقيع مذكرة تفاهم مع تونس بشأن “شراكة استراتيجية” جديدة وحزمة تمويل بقيمة مليار يورو للبلاد، منها 105 مليون يورو لـ “إدارة الحدود… والبحث والإنقاذ ومكافحة التهريب والإعادة”، بحضور رئيسة الوزراء الإيطالية ورئيس الوزراء الهولندي. 

    لم تتضمن مذكرة التفاهم، التي يجب أن توافق عليها رسميا الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، ضمانات جادة بأن السلطات التونسية ستمنع انتهاكات حقوق المهاجرين وطالبي اللجوء، وأن الدعم المالي أو المادي من الاتحاد لن يصل إلى الكيانات المسؤولة عن الانتهاكات الحقوقية، بحسب المنظمة. 

    وقالت المنظمة في بيان: “بالإضافة إلى انتهاكات قوات الأمن الموثقة، لم توفّر السلطات التونسيّة الحماية أو العدالة أو الدعم اللازم للكثير من ضحايا الإخلاء القسري والهجمات العنصريّة، بل وعمدت أحيانا إلى عرقلة هذه الجهود. ونتيجة لذلك، فإنّ تونس، في ما يتعلّق بالأفارقة السود، ليست مكانا آمنا لإنزال مواطني البلدان الثالثة الذين يتم اعتراضهم وانقاذهم في البحر، وليست “بلدا ثالثا آمنا” لنقل طالبي اللجوء”.

    وفي النصف الأول من 2023، تجاوزت تونس ليبيا كنقطة انطلاق للقوارب الواصلة إلى إيطاليا. بحسب “المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين” (مفوضيّة اللاجئين)، فإنّ من بين 69,599 شخصا وصلوا إلى إيطاليا بين يناير ويوليو عبر البحر الأبيض المتوسط، انطلق 37,720 من تونس، و28,558 من ليبيا، والبقية من تركيا والجزائر.

    وإثر صدامات أودت بحياة مواطن تونسي مطلع يوليو الجاري، تم طرد مئات المهاجرين من أفريقيا جنوب الصحراء من محافظة صفاقس (وسط شرق)، نقطة الانطلاق الرئيسية في تونس للمهاجرين، ونقلتهم السلطات إلى مناطق حدودية وفقا لمنظمات غير حكومية.

    وتعتبر محافظة صفاقس، ثاني أكبر المدن التونسيّة، نقطة انطلاق لعدد كبير من عمليّات العبور غير القانونيّة لمهاجرين نحو السواحل الإيطاليّة.

    وتبعد بعض السواحل التونسيّة أقلّ من 150 كيلومترًا عن جزيرة لامبيدوزا الإيطاليّة.

    وقالت هيومن رايتس ووتش إن “بلدان الأصل الأكثر شيوعا بالنسبة للواصلين إلى إيطاليا كانت كما يلي، من حيث الترتيب التنازلي: ساحل العاج، مصر، غينيا، باكستان، بنغلاديش، تونس، سوريا، بوركينا فاسو، كاميرون، ومالي. شهدت كل من كاميرون، وبوركينا فاسو، ومالي، وغينيا”، معتبرة أنها بلدان تشهد انتهاكات حقوقيّة واسعة بسبب النزاعات، والانقلابات، والقمع الحكومي في السنوات الأخيرة. 

    وتشير المنظمة إلى تقديرات رسميّة صدرت سنة 2021 إلى وجود 21 ألف أجنبي من دول أفريقية غير مغاربيّة في تونس، التي يبلغ عدد سكانها 12 مليونا. 

    كانت البلاد تستضيف 9 آلاف لاجئ وطالب لجوء مُسجّل حتى يناير الماضي. 

    شراكة تونس والاتحاد الأوروبي.. هل يتوقف تدفق المهاجرين عبر البحر؟

    لم يكشف الاتحاد الأوروبي عن تفاصيل شراكته الاستراتيجية الجديدة مع تونس، والتي يراها محللون أن هدفها الرئيسي هو الحد من تدفق المهاجرين غير النظاميين.

    وتذكر المنظمة بأن تونس دولة طرف في اتفاقية الأمم المتحدة والاتفاقية الأفريقية للاجئين، وينصّ دستورها على الحق في اللجوء السياسي، لكنها تشير إلى غياب قانون أو نظام وطني خاص باللجوء. 

    وبحسب المنتدى التونسي، فإنّ السلطات التونسية اعتقلت أكثر من 3,500 مهاجر بسبب “الإقامة غير الشرعية” واعترضت أكثر من 23 ألف شخص حاولوا الانطلاق بشكل غير قانوني من تونس بين يناير ومايو 2023.

    واعتبرت الباحثة في حقوق اللاجئين والمهاجرين في هيومن رايتس ووتش لورين سيبرت، أن “تمويل الاتحاد الأوروبي لقوات الأمن التي ترتكب انتهاكات أثناء مراقبة الهجرة يجعله يتشارك معها المسؤولية عن معاناة المهاجرين، واللاجئين، وطالبي اللجوء في تونس”.

    وحثت المنظمة، الاتحاد الأوروبي على “تعليق تمويل قوات الأمن التونسية بشأن مراقبة الهجرة ووضع معايير حقوقية واضحة لأي دعم إضافي. على الدول الأعضاء في الاتحاد حجب دعمها لإدارة الهجرة والحدود بموجب المذكرة الموقعة مؤخرا إلى حين تنفيذ تقييم حقوقي دقيق”. 

    المصدر

    أخبار

    مستويات قياسية.. الحرارة في الشرق الأوسط تقترب من أقصى حد لتحمل البشر

  • أسعار قياسية لتذاكر أول مباراة لميسي في الدوري الأميركي

    قال نجم كرة القدم البرتغالي، كريستيانو رونالدو، إنه لن يعود للعب في أوروبا، مؤكدا أنه يرى أن الدوري السعودي أفضل من نظيره الأميركي الذي اختاره غريمه، ليونيل ميسي، لبدء حقبة جديدة في مسيرته.

    وأبرز رونالدو، الذي انضم للنصر السعودي في نهاية العام الماضي بعقد لمدة عامين ونصف العام بعد رحيله عن مانشستر يونايتد، أنه “مهد الطريق أمام لاعبين كبار آخرين للانتقال إلى فرق سعودية، إلى جانب رغبة آخرين في الانتقال إلى المملكة”.

    وتحدث رونالدو بعد خسارة ودية للنصر 5-صفر أمام سيلتا فيغو الإسباني، مساء الاثنين، قائلا إن معظم مسابقات الدوري في أوروبا تعاني من تراجع في المستوى.

    ونقلت شبكة (إي.إس.بي.إن) عن رونالدو قوله “أنا بنسبة 100 بالمئة لن أعود إلى أي فريق أوروبي. عمري 38 عاما”.

    وأضاف “فقدت الكرة الأوروبية الكثير من الكفاءة. المسابقة الوحيدة التي لا تزال جيدة هي الدوري الإنجليزي الممتاز، وهي تتفوق على باقي مسابقات الدوري”.

    وكان ميسي، غريم رونالدو على مدار سنوات، مرشحا للانتقال إلى السعودية قبل أن يختار اللاعب الفائز بكأس العالم الأخيرة في قطر الانضمام إلى إنتر ميامي الأميركي بعقد حتى 2025.

    وقال رونالدو: “الدوري السعودي أفضل من الأميركي”.

    وأضاف “الآن يأتي كل اللاعبين إلى هنا… خلال عام واحد سيحضر المزيد من اللاعبين الكبار إلى السعودية”.

    وسار لاعبون كبار على نهج رونالدو في الانتقال إلى السعودية؛ ومنهم كريم بنزيمة الفائز بالكرة الذهبية والقادم من ريال مدريد وكذلك نغولو كانتي من تشيلسي اللذين انضما إلى الاتحاد بطل الدوري.

    المصدر

    أخبار

    أسعار قياسية لتذاكر أول مباراة لميسي في الدوري الأميركي