الوسم: قبل

  • أردني وصل تعز قبل أيام.. تفاصيل اغتيال مسؤول أممي باليمن

    أفادت مصادر طبية يمنية في تعز، اليوم الجمعة، باغتيال مسؤول في برنامج الغذاء العالمي جنوب تعز برصاص مسلحين على متن دراجة نارية ظهر اليوم.

    مسلحون على دراجة نارية

    وقال شهود عيان إن مسلحين على متن دراجة نارية أطلقا وابلا من الرصاص على رئيس فريق برنامج الغذاء العالمي مؤيد حميدي في مدينة التربة أردته قتيلا فور خروجه من أحد مطاعم المدينة.

    وصل قبل أيام ليتسلم مهامه

    فيما أكدت المصادر أن عملية الاغتيال تمت على مقربة من إدارة أمن الشمايتين في المدينة، نقل على إثرها حميد إلى مستشفى خليفة في التربة.

    مؤيد حميدي

    مؤيد حميدي

    وكان مؤيد حميدي وهو أردني الجنسية قد وصل المدينة قبل أيام، للبدء بممارسة مهامه كرئيس للبرنامج في المدينة.

    حملة أمنية لضبط الجناة

    من جهته، وجه رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي بملاحقة العناصر المتورطة باغتيال الموظف الأممي وجرح آخرين في مدينة التربة.

    واتصل بمحافظ محافظة تعز الذي أطلعه على المعلومات الأولية التي تشير إلى تحديد هوية منفذي الاعتداء والإجراءات المتخذة لملاحقة الجناة.

    يشار إلى أن هذا هو ثاني مسؤول دولي يتم اغتياله في تعز منذ أبريل 2018، حين قتل موظف لبناني يعمل في الصليب الأحمر بنيران مسلحين مجهولين في منطقة الضباب عند المدخل الجنوبي الغربي لمدينة تعز.

    المصدر

    أخبار

    أردني وصل تعز قبل أيام.. تفاصيل اغتيال مسؤول أممي باليمن

  • مقتل شخصين بإطلاق نار في نيوزيلندا قبل ساعات من انطلاق مونديال السيدات

    أعلنت الشرطة النيوزيلندية أن مسلّحا أطلق النار في موقع بناء بوسط أوكلاند، الخميس، مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة آخرين بجروح، قبل أن يلقى مصرعه.

    ويأتي هذا الهجوم المسلّح في اليوم الذي تنطلق فيه “بطولة كأس العالم للسيدات في كرة القدم” التي تستضيفها نيوزيلندا وأستراليا من 20 يوليو ولغاية 20 أغسطس.

    وعقب الهجوم، سارع المنتخب الأميركي الموجود حاليا في أوكلاند إلى إصدار بيان طمأن فيه أنّ جميع أفراده بخير وأمان.

    من جهته، أكّد رئيس الوزراء كريس هيبكنز أنّ الهجوم لا يشكّل خطرا على الأمن القومي، بحسب فرانس برس.

    ومن المقرر أن تنطلق البطولة بمباراة منتخبي نيوزلندا والنرويج في وقت لاحق اليوم في تمام الساعة السابعة صباحا بتوقيت غرينتش.

    وأصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، بيانا أعرب فيه عن دعمه للفرق المشاركة في البطولة والمقيمة في محيط الحادث.

    وذكر البيان، وفق رويترز، أن الاتحاد على علم بالحادث وأنه لم يكن مرتبطا بكرة القدم، مضيفا أن المباراة الافتتاحية المقررة الخميس ستتم إقامتها في موعدها.

    وقال رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، غياني إنفانتينو، الأربعاء، إن كرة القدم للسيدات شهدت نموا مذهلا على مدى السنوات العشر الماضية وعبر عن ثقته في أن كأس العالم سترد على المشككين في جدوى منافسات السيدات.

    ويتوقع الفيفا أن يتابع نحو ملياري شخص البطولة المؤلفة من 64 مباراة وتستضيفها أستراليا ونيوزيلندا ومن المقرر أن تنطلق في أوكلاند، بحسب رويترز.

    وقال إنفانتينو “كثير من الناس الذين يعتقدون أن كرة القدم النسائية ما زالت ضعيفة أو أنها ليست مسلية جدا أو أنها نسخة سيئة من كرة القدم للرجال أو بعض الأشياء من هذا القبيل سيشهدون بأنها منافسات رائعة إذا شاهدوا المباريات لأول مرة”.

    وأضاف: “لقد تطورت منافسات السيدات بشكل لا يصدق في السنوات العشر الماضية والأفضل قادم لهذه الرياضة”.

    وتابع إنفانتينو: “إذا كانت هناك رياضة واحدة يمكن أن تنافس فيها السيدات مسابقات الرجال فستكون كرة القدم”.

    المصدر

    أخبار

    مقتل شخصين بإطلاق نار في نيوزيلندا قبل ساعات من انطلاق مونديال السيدات

  • مقتل شخصين بإطلاق نار في نيوزلندا قبل ساعات من انطلاق مونديال السيدات

    أعلنت الشرطة النيوزيلندية أن مسلّحا أطلق النار في موقع بناء بوسط أوكلاند، الخميس، مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة آخرين بجروح، قبل أن يلقى مصرعه.

    ويأتي هذا الهجوم المسلّح في اليوم الذي تنطلق فيه “بطولة كأس العالم للسيدات في كرة القدم” التي تستضيفها نيوزيلندا وأستراليا من 20 يوليو ولغاية 20 أغسطس.

    وعقب الهجوم، سارع المنتخب الأميركي الموجود حاليا في أوكلاند إلى إصدار بيان طمأن فيه أنّ جميع أفراده بخير وأمان.

    من جهته، أكّد رئيس الوزراء كريس هيبكنز أنّ الهجوم لا يشكّل خطرا على الأمن القومي، بحسب فرانس برس.

    ومن المقرر أن تنطلق البطولة بمباراة منتخبي نيوزلندا والنرويج في وقت لاحق اليوم في تمام الساعة السابعة صباحا بتوقيت غرينتش.

    وأصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، بيانا أعرب فيه عن دعمه للفرق المشاركة في البطولة والمقيمة في محيط الحادث.

    وذكر البيان، وفق رويترز، أن الاتحاد على علم بالحادث وأنه لم يكن مرتبطا بكرة القدم، مضيفا أن المباراة الافتتاحية المقررة الخميس ستتم إقامتها في موعدها.

    وقال رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، غياني إنفانتينو، الأربعاء، إن كرة القدم للسيدات شهدت نموا مذهلا على مدى السنوات العشر الماضية وعبر عن ثقته في أن كأس العالم سترد على المشككين في جدوى منافسات السيدات.

    ويتوقع الفيفا أن يتابع نحو ملياري شخص البطولة المؤلفة من 64 مباراة وتستضيفها أستراليا ونيوزيلندا ومن المقرر أن تنطلق في أوكلاند، بحسب رويترز.

    وقال إنفانتينو “كثير من الناس الذين يعتقدون أن كرة القدم النسائية ما زالت ضعيفة أو أنها ليست مسلية جدا أو أنها نسخة سيئة من كرة القدم للرجال أو بعض الأشياء من هذا القبيل سيشهدون بأنها منافسات رائعة إذا شاهدوا المباريات لأول مرة”.

    وأضاف: “لقد تطورت منافسات السيدات بشكل لا يصدق في السنوات العشر الماضية والأفضل قادم لهذه الرياضة”.

    وتابع إنفانتينو: “إذا كانت هناك رياضة واحدة يمكن أن تنافس فيها السيدات مسابقات الرجال فستكون كرة القدم”.

    المصدر

    أخبار

    مقتل شخصين بإطلاق نار في نيوزلندا قبل ساعات من انطلاق مونديال السيدات

  • قد نستأنف المحادثات مع إيران قبل نهاية 2023

    قال مسؤول أوروبي الثلاثاء إنه لا يتوقع أن تكون هناك صعوبة في إقناع دول الاتحاد الأوروبي بالإبقاء على العقوبات المتعلقة بالصواريخ الباليستية المفروضة على إيران والتي من المقرر أن ينتهي أجلها في أكتوبر المقبل.

    وأضاف المسؤول، الذي اشترط عدم نشر اسمه أو منصبه، أنه يرى فرصة سانحة بحلول نهاية عام 2023 لمحاولة التفاوض على اتفاق نووي مع إيران لخفض التصعيد.

    وقال المسؤول للصحفيين في واشنطن: “قد تكون لدينا فرصة صغيرة لمحاولة استئناف المحادثات معهم حول العودة إلى اتفاق خطة العمل الشاملة المشتركة أو على الأقل التوصل إلى اتفاق لخفض التصعيد.. قبل نهاية العام”.

    وكان يشير إلى الاتفاق النووي المبرم عام 2015 مع إيران والمعروف رسمياً باسم خطة العمل الشاملة المشتركة.

    وكان الاتفاق الذي أبرمته إيران مع بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والولايات المتحدة يهدف إلى تقييد برنامج طهران النووي وزيادة صعوبة حصولها على المادة الانشطارية اللازمة لصنع قنبلة نووية في مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها.

    منشأة نووية إيرانية (أرشيفية)

    منشأة نووية إيرانية (أرشيفية)

    وقالت مصادر لوكالة “رويترز” في يونيو إن دبلوماسيين أوروبيين أبلغوا إيران أنهم يعتزمون الإبقاء على عقوبات الاتحاد الأوروبي المتعلقة بالصواريخ الباليستية المقرر أن ينتهي أجلها في أكتوبر بموجب الاتفاق النووي، وهي خطوة قالوا إنها قد تثير غضب إيران.

    أضافت المصادر لـ”رويترز” في يونيو إن هناك ثلاثة أسباب للإبقاء على العقوبات وهي استخدام روسيا لطائرات إيرانية مسيرة في حرب أوكرانيا واحتمال نقل إيران لصواريخ باليستية إلى روسيا فضلاً عن حرمان إيران من المزايا التي يوفرها الاتفاق النووي بالنظر إلى انتهاكها للاتفاق، رغم أن ذلك حدث بعد انسحاب الولايات المتحدة منه.

    ومن شأن الإبقاء على عقوبات الاتحاد الأوروبي عكس رغبة الغرب في منع إيران من تطوير الأسلحة النووية وحرمانها من سبل تحقيق ذلك على الرغم من انهيار الاتفاق النووي الموقع في 2015 والذي انسحب منه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب في 2018.

    ورداً على سؤال حول ما إذا كانت بريطانيا وفرنسا وألمانيا، الأطراف في اتفاق 2015، قد أقنعت بقية أعضاء الاتحاد الأوروبي بالإبقاء على العقوبات الخاصة بالصواريخ، قال المسؤول الأوروبي: “لقد جرى الاتفاق تقريباً. لا أتوقع صعوبات”.

    وتدهورت علاقات إيران مع الغرب على مدى العام المنصرم مما دفع واشنطن وحلفائها للبحث عن طرق لتهدئة التوترات، وإذا حدث ذلك سيكون مقابل فرض قدر من القيود على الأنشطة النووية الإيرانية.

    المصدر

    أخبار

    قد نستأنف المحادثات مع إيران قبل نهاية 2023

  • بريطانيا تحذر من هجمات إرهابية تستهدفها من قبل داعش والقاعدة

    كشف تقرير حكومي للمخابرات البريطانية أن تنظيم داعش والقاعدة يخططان لهجمات إرهابية تستهدف المملكة المتحدة، حيث باتت هذه التنظيمات تستنزف معظم عبء عمل مجتمع المخابرات البريطاني MI5 وفقا لتحذير حكومي سيصدر، اليوم الثلاثاء، بحسب تقارير صحافية بريطانية.

    وستكشف وزيرة الداخلية، سويلا برافرمان، عن تحديث لاستراتيجية المملكة المتحدة لمكافحة الإرهاب والتي لم تتغير منذ خمس سنوات. وستوضح في كلمتها أن التهديد الإرهابي من قبل الجماعات المتطرفة الإسلامية لا يزال “الأكثر خطورة” في المملكة المتحدة، حيث تركز المخابرات البريطانية ثلاثة أرباع عملها لمواجهة هذا التهديد.

    وفي الوقت الحالي، تجري شرطة مكافحة الإرهاب في المملكة المتحدة ما يقرب من 800 تحقيق مباشر وفي العام الماضي، تم القبض على 169 بسبب جرائم متعلقة بالإرهاب.

    وعلى مدى السنوات الست الماضية، أحبطت وكالات الاستخبارات وأجهزة إنفاذ القانون 39 هجوماً إرهابياً في مراحل التخطيط المتأخرة، ومعظمها بدافع الأيديولوجيات الإسلامية. كما تم إحباط هجومين من هذا القبيل في الأشهر السبعة الماضية.

    وستشرح وزيرة الداخلية كيف أن توسع النشاط المتطرف جعل التتبع والتحقيق أكثر صعوبة، حيث أصبحت المنصات عبر الإنترنت مصدر إلهام للهجمات.

    كما ستسلط وزيرة الداخلية برافرمان الضوء أيضًا على أن دولًا مثل روسيا تستخدم الإرهاب لزرع الانقسام في المملكة المتحدة، مما يشكل تهديدًا متزايدًا. وستحذر من أن “الخطاب الإرهابي يتم استغلاله أيضًا من قبل جهات معادية مثل روسيا، التي تسعى إلى تعزيز السرديات المثيرة للانقسام والاستقطاب في الغرب”.

    وحذرت قوات الأمن العراقية مؤخرا أجهزة المخابرات البريطانية من أن داعش يخطط لشن “هجوم كبير” على تجمع عام في المملكة المتحدة.

    وقال اللواء عبد الوهاب السعدي، ضابط كبير في مكافحة الإرهاب في العراق، إن رجاله اكتشفوا المؤامرة الدولية وتابع “اكتشفنا أن المملكة المتحدة هي الهدف التالي خارج العراق”.

    وقال مصدر في الحكومة البريطانية لصحيفة التايمز: “هذا هو التقرير الأول من نوعه منذ خمس سنوات وهو تحديث شامل لرد المملكة المتحدة ضد الإرهاب.

    ويتعلق الأمر بانقسام داعش والقاعدة حيث شكل هذا الانقسام تهديدًا مختلفًا تمامًا لشعبنا كما أن الجهات الفاعلة الحكومية مثل روسيا وإيران ستحاول بشكل متزايد الاستفادة من الإرهاب هنا في المملكة المتحدة. وقال المصدر “لا يمكننا أن نشعر بالرضا عن الذات، الإرهابيون يتحولون وعلينا أن نبقى يقظين”.

    ومن المتوقع أيضا أن يعلن حزب العمال عن خططه الخاصة لإبطاء انتشار الإرهاب. وستعلن إيفيت كوبر عن خطة الحزب لتمرير قانون جديد يهدف إلى منع الجماعات المتطرفة من تدريب روبوتات الدردشة على الذكاء الاصطناعي (AI) لنشر الإرهاب. وستجادل بأن هناك بعض الثغرات في التشريع الحالي الذي يحظر تشجيع الإرهاب لأنه من الصعب إثبات المسؤولية عند استخدام الذكاء الاصطناعي.

    المصدر

    أخبار

    بريطانيا تحذر من هجمات إرهابية تستهدفها من قبل داعش والقاعدة