الوسم: في

  • صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة “وورلد برس فوتو” لعام 2024

    افضل شركة سيو وتصميم مواقع في الأردن

    صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة “وورلد برس فوتو” لعام 2024

    صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة

    صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة “وورلد برس فوتو” لعام 2024

    صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة “وورلد برس فوتو” لعام 2024

    صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة "وورلد برس فوتو" لعام 2024

    اختيرت الخميس، ضمن مسابقة “وورلد برس فوتو” الصورة الفائزة لعام 2024، وهي صورة مؤثرة لامرأة فلسطينية تحتضن جثمان ابنة أخيها الصغيرة بالكفن الأبيض إثر مقتلها في غارة إسرائيلية على قطاع غزة. وقالت رئيسة لجنة التحكيم فيونا شيلدز “إنها صورة مؤثرة للغاية”. وتم اختيار الصورة من بين 61 ألفا و62 صورة لـ3851 مصورا من 130 دولة. هذا ويتواصل عرض الصور الفائزة بالمسابقة في “نيوي كيرك”  بالعاصمة الهولندية أمستردام حتى 14 تموز/يوليو.

    نشرت في:

    صورة فلسطينية

    5 دقائق

    فازت، الخميس، صورة التقطها محمد سالم من وكالة “رويترز” للأنباء بجائزة صورة العام 2024 ضمن مسابقة “وورلد برس فوتو”، وتظهر فيها إيناس أبو معمر وهي تحتضن جثة سالي البالغة خمس سنوات بالكفن الأبيض، والتي قتلت مع والدتها وشقيقتها عندما أصاب صاروخ منزلهن في خان يونس في تشرين الأول/أكتوبر.

    وكان سالم في مستشفى ناصر في خان يونس في 17 تشرين الأول/أكتوبر عندما رأى إيناس معمر (36 عاما)، تبكي وتمسك بقوة جثة ابنة أخيها الملفوفة بكفن أبيض في مشرحة المستشفى.

    والتقطت الصورة بعد 10 أيام من انطلاق الصراع إثر هجوم غير مسبوق نفذته حركة حماس على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.

    وكتب سالم على فيسبوك بعد إعلان الجائزة “أتمنى من الله أن تصل هذه الصورة لكل العالم وتكون سببا في وقف الحرب والمعاناة التي يعيشها أبناء شعبنا الفلسطيني”. وأضاف “أقدم هذا الانجاز لأرواح شهداء الصحافة الذين دفعوا من دمائهم لكي تصل رسالتهم السامية لكل العالم”.

    ومحمد سالم فلسطيني (39 عاما) ويعمل لدى رويترز منذ عام 2003. وسبق أن فاز بجائزة في مسابقة مؤسسة “وورلد برس فوتو” لعام 2010.

    فيما قال ريكي روجرز مدير التحرير العالمي لقسم الصور والفيديو في رويترز في حفل أقيم في أمستردام “استقبل محمد نبأ حصوله على جائزة “وورلد برس فوتو” بأسى وقال إنها ليست صورة تدعوه للاحتفال، ولكنه يقدر التكريم الذي حصلت عليه وفرصة نشرها لجمهور أوسع”.

    وأضاف روجرز وهو يقف أمام الصورة في مبنى نيو كيرك التاريخي بالعاصمة الهولندية “إنه (محمد) يأمل بهذه الجائزة أن يصبح العالم أكثر وعيا بالتداعيات الإنسانية للحرب، خاصة على الأطفال”.

    رعب الصراع وعدم جدواه

    وحسب “وورلد برس فوتو” قال محمد سالم عن لحظة التقاط الصورة “لقد كانت لحظة قوية وحزينة، وشعرت أن الصورة تلخص المعنى الأوسع لما يحدث في قطاع غزة”. فيما قالت رئيسة لجنة التحكيم فيونا شيلدز “إنها صورة مؤثرة للغاية”، مضيفة “بمجرد أن تراها، ستحفر (الصورة) في ذهنك نوعا ما”، لافتة إلى أنها “أشبه برسالة حرفية ومجازية حول رعب الصراع وعدم جدواه”.

    ولفتت إلى أن الصورة الفائزة تشكل “حجة قوية للغاية من أجل السلام”.

    جائزة قصة العام

    من جهة أخرى فازت الجنوب أفريقية لي آن أولواج، المصورة في مجلة “جيو” GEO، بجائزة “قصة العام” عن صورها لعائلة في مدغشقر ترعى قريبا مسنا يعاني من الخرف.

    و”تتناول هذه القصة مشكلة صحية عالمية من خلال عدسة الأسرة والرعاية” مثلما قال أعضاء لجنة التحكيم، مضيفين أن “اختيار الصور حصل بدفء وحنان لتذكير المتفرجين بالحب والقرب الضروريين في زمن الحرب والعدوان في جميع أنحاء العالم”.

    كما نال الفنزويلي أليخاندرو سيغارا جائزة المشروع طويل الأمد عن صوره المفعمة بالحياة وذات اللون الواحد لمهاجرين وطالبي لجوء يحاولون عبور الحدود الجنوبية للمكسيك.

    وقالت اللجنة إن تجربة الفائز المتعاون مع صحيفة نيويورك تايمز ووكالة بلومبرغ، الخاصة كمهاجر “وفرت منظورا حساسا يتمحور حول الإنسان ويركز على قدرة المهاجرين ومرونتهم”.

    معنى العيش مع الحرب

    أما في فئة النسق المفتوح Open Format، فقد فازت الأوكرانية يوليا كوتشيتوفا بموقعها الإلكتروني الذي “يجمع بين التصوير الصحافي والأسلوب الوثائقي الشخصي للمذكرات ليظهر للعالم معنى العيش مع الحرب كواقع يومي”.

    واختيرت الصور الفائزة لعام 2024 من بين 61 ألفا و62 صورة لـ 3851 مصورا من 130 دولة.

    ويتواصل عرض الصور في “نيوي كيرك” Nieuwe Kerk في العاصمة الهولندية أمستردام حتى 14 تموز/يوليو.

    صحافيون ضحايا الحرب

    من جانب آخر، قالت مؤسسة “وورلد برس فوتو”، ومقرها أمستردام، أثناء إعلانها عن جوائزها السنوية إن من المهم إدراك المخاطر التي تواجه الصحافيين الذين يغطون الصراعات.

    وأضافت أن 99 صحافيا وموظفا في مؤسسات إعلامية قتلوا وهم يغطون الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) منذ هجوم الحركة الفلسطينية على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول وما تلا ذلك من حملة عسكرية إسرائيلية على قطاع غزة.

    وقالت جومانا الزين خوري المديرة التنفيذية للمنظمة “عمل االمصورين الصحافيين والوثائقيين حول العالم غالبا ما يتم في ظل خطر كبير”. وأضافت: “في العام الماضي، أدت حصيلة القتلى في غزة إلى زيادة عدد الصحافيين الذين لقوا حتفهم إلى مستوى غير مسبوق تقريبا. وحري بنا أن ندرك هول الصدمات التي تعرضوا لها لكي نبين للعالم الأثر الإنساني للحرب”.

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة “وورلد برس فوتو” لعام 2024

    خبير سيو بالرياض

    خبير سيو بالرياض

    خبير سيو بالرياض – خدمات السيو – تحليل سيو الموقع.

  • تفاعل «سوشيالي» في مصر مع تصاعد الدولار أمام الجنيه

    افضل شركة سيو وتصميم مواقع في الأردن

    أفضل شركات SEO

    تفاعل «سوشيالي» في مصر مع تصاعد الدولار أمام الجنيه

    تفاعل «سوشيالي» في مصر مع تصاعد الدولار أمام الجنيه

    تفاعل «سوشيالي» في مصر مع تصاعد الدولار أمام الجنيه

    تفاعل «سوشيالي» في مصر مع تصاعد الدولار أمام الجنيه

    تفاعل «سوشيالي» في مصر مع تصاعد الدولار أمام الجنيه

    «مؤتمر باريس» حول السودان… توصيات بلا آليات تنفيذ

    يصعب الاعتقاد بأن مؤتمر باريس لدعم السودان ودول الجوار الذي التأم في العاصمة الفرنسية بدعوة من فرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي، وبحضور ما لا يقل عن ستين دولة، ومنظمة إقليمية ودولية، سيجد الحلول للحرب الدائرة بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع» منذ أكثر من عام.

    أفضل شركات SEO

    طبيعة الحرب الدائرة بتشعباتها الداخلية والإقليمية والدولية تجعل من الصعب توقع تهدئة أو هدنة قريبة حتى لاعتبارات إنسانية على رأسها ضرورة إيصال المساعدات الغذائية لبلد نصف سكانه يعانون من أزمة انعدام الأمن الغذائي، أي المجاعة.

    ويبين أحدث تقرير صدر الاثنين الماضي عن «منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)» أن «ما لا يقل عن مليوني طفل دون سن الخامسة يعانون من سوء التغذية الحاد، في بلد يشهد راهناً أكبر أزمة جوع في العالم، بل أعنف أزمة من هذا النوع عرفتها القارة الأفريقية في تاريخها».

    وتقارير الوكالات الدولية والمنظمات الإنسانية الفاعلة ميدانياً تتضمن من الأرقام والإحصائيات ما يعكس فداحة ما يعيشه السودان على الصعد الإنسانية كافة، فيما أرقام ضحايا العمليات الحربية من قتلى وجرحى تعد بعشرات الآلاف.

    تكاثر الأزمات

    إزاء هذا الوضع، تبدو الأسرة الدولية، بدءاً بالأمم المتحدة، عاجزة. ورغم ذلك، فإن مؤتمر باريس بشقيه السياسي والإنساني، نجح، وفق ما جاء في كلمات أطراف رئيسية مشاركة في «إعادة السودان إلى واجهة الأجندة الدولية» بعد أن ضاعت مأساته في ثنايا حروب مشتعلة في أكثر من مكان، ليس أقلها الحرب في أوكرانيا وحرب غزة وتمدداتها، وأخيراً التصعيد الحاصل بين إيران وإسرائيل.

    أفضل شركات SEO

    وأشار عبد الله الدردري، مدير المكتب الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة للتنمية: «إننا نلاحظ أن المانحين الدوليين أخذوا يشعرون بالتعب إزاء تكاثر الأزمات، خصوصاً من الحربين في أوكرانيا وغزة، وكلتاهما تستقطبان القسم الأكبر من المساعدات الإنسانية، فيما نلحظ انطواء أميركياً على هذا الصعيد». ولا شك أن الأزمة الجديدة بين إيران وإسرائيل تعمل في الاتجاه نفسه.

    لاجئون سودانيون يجمعون المياه من بئر في مخيم «أدريه» على الحدود السودانية – التشادية (إ.ب.أ)

    ومن نيويورك، قال أمين عام الأمم المتحدة إن «العالم ينسى شعب السودان»، ووصف الحرب التي ضحاياها يتساقطون من بين المدنيين، بأنها «حرب ضد حقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي»، وأن «السبيل الوحيد للخروج من هذه الحرب هو الحل السياسي».

    وإذ أكد أنطونيو غوتيريش أن «الشعب السوداني بحاجة ماسة إلى دعم وسخاء المجتمع الدولي لمساعدته على تجاوز هذا الكابوس»، عَدّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في الكلمة التي ألقاها في ختام المؤتمر، أن المطلوب هو «الاستجابة لحاجات المدنيين السودانيين الأكثر إلحاحاً في قطاعات الأمن الغذائي والصحة والمياه والصرف الصحي والتعليم وتوفير الحماية للفئات الأكثر هشاشة».

    وأضافت إليها وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بايربوك الأدوية والملابس والسكن وأغذية الأطفال، فضلاً عن المساعدة النفسية لضحايا الحرب. أما نظيرها الفرنسي ستيفان سيجورنيه فقد عَدّ السودانيين بأنهم «أصبحوا ضحايا النسيان».

    نجاح وإخفاق

    إزاء هذا الواقع، كان الهدف الأول للمؤتمر تعبئة المانحين لتوفير الأصول المالية الضرورية التي قدرت الأمم المتحدة، في تقرير لها يعود لشهر فبراير (شباط) الماضي بـ4.1 مليار دولار لم يكن قد توافر منها، حتى انعقاد المؤتمر، سوى 6 في المائة.

    أفضل شركات SEO

    من هنا، فإن إعلان الرئيس ماكرون أن المؤتمرين تعهدوا بتقديم 2.1 مليار دولار يمكن اعتبارها استجابة لما تطلبه الأمم المتحدة للعام الجاري، يعني أنه ستكون هناك حاجة لمؤتمرات إضافية في الأشهر القادمة، لأنه كلما استدامت الحرب زادت الحاجات.

    كذلك يتعين النظر في كيفية توفير التمويل لما بعد العام الجاري، خصوصاً أن لا شيء يدل على أن الوساطات القائمة والمتضاربة فيما بينها ستفضي إلى وقفها في المستقبل المنظور.

    قطعاً، يمكن اعتبار أن المؤتمر حقق نجاحاً أقله على الصعيد الإنساني، وأن التعويل على أوروبا كان، مرة أخرى صائباً، حيث إنها قدمت وعوداً، وفق ماكرون، على الصعيدين الثنائي والجماعي، ما يناهز الـ900 مليون يورو.

    ومع ذلك، فإنه يتعين تصحيح هذا الانطباع لو قارنا ما تقدمه أوروبا من مساعدات إنسانية للسودان بما تقدمه من دعم عسكري لأوكرانيا.

    طفلان يحملان مساعدات في مدرسة تؤوي نازحين فروا من العنف في السودان 10 مارس 2024 (أ.ف.ب)

    وفي أي حال، فإن هذه الوعود تبقى نظرية ما لم يتحقق شرطان: الأول، أن تفي الدول والمنظمات بوعودها المالية وبحيث تصل إلى الهيئات والمنظمات الإغاثية وعلى رأسها تلك التابعة للأمم المتحدة.

    والثاني، أن تتمكن هذه الهيئات والمنظمات من إيصالها إلى المدنيين المحتاجين والمشتتين بين نازحي الداخل ونازحي الخارج.

    وتتفاوت تقديرات النازحين ما بين 8.6 و9 ملايين نازح وبينهم، بحسب المنظمة الدولية للهجرة، مليونا نازح فروا عبر الحدود إلى تشاد ومصر وجنوب السودان وإثيوبيا… وتفيد أرقام الأمم المتحدة أيضاً أن ما لا يقل عن 20 ألف نازح يتركون قراهم ومنازلهم كل يوم، إما لخارج الحدود، وإما لمناطق أكثر أمناً في الداخل.

    تجنب المتحاربين

    ثمة أمر بالغ الأهمية فضل منظمو المؤتمر تركه جانباً، وهو حضور ممثلين على الجهتين المتحاربتين منذ عام وهما، من جهة، القوات السودانية المسلحة، ومن جهة ثانية «قوات الدعم السريع».

    وقد بررت الجهات المنظمة «فرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي» الامتناع عن دعوتهما بالرغبة في إبقاء المؤتمر تحت شعار الدعم الإنساني وعدم تسييسه.

    والحال أن كل ما أنجز في المؤتمر، بحسب أحد الأطراف الفاعلة التي رافقت أعماله، «لن يكون ذا معنى إذا لم يتعاون الطرفان المتقاتلان، أقله في عدم وضع العراقيل أمام وصول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين إليها».

    قائد الجيش عبد الفتاح البرهان وقائد «قوات الدعم السريع» محمد حمدان أيام تحالفهما (أرشيفية)

    وكان لافتاً، خلال المؤتمر، أن الدول والمنظمات التي شاركت فيه، لا تملك العصا السحرية من أجل الضغط على الطرفين، لا لتسهيل وصول المساعدات ولا لقبول هدنة إنسانية. وبكلام آخر، فإن المؤتمرين تجاهلوا ما يمكن تسميته «قوى الأمر الواقع» القادرة من هذا الجانب أو ذاك، على إعاقة، لا بل تعطيل عمل المنظمات الإنسانية الدولية.

    أفضل شركات SEO

    في ربيع عام 2021، نظمت فرنسا، بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة، قمة رئيسية لمساعدة السودان ومواكبة عملية الانتقال الديمقراطي. وحضر وقتها اللواء عبد الفتاح البرهان، رئيس المجلس السيادي، وعبد الله حمدوك رئيس الحكومة الانتقالية.

    وإلى جانب المساعدات المالية وإلغاء الديون المتوجبة على السودان وتسليط الضوء سياسياً على التجربة السودانية «الفذة» وقتها، كانت هناك التزامات واضحة وقوية بالنسبة لمتابعة العملية الديمقراطية وبناء دولة القانون… واليوم، بعد ثلاث سنوات، ها هي باريس شهدت مؤتمراً جديداً لمساعدة السودان في ظروف مأساوية، ولأهداف أقل طموحاً، خصوصاً في الجوانب السياسية.

    صحيح أن «إعلاناً» سياسياً من 8 فقرات صدر عن الاجتماع السياسي الذي حصل صباحاً في مقر وزارة الخارجية الفرنسية ووقعته 14 دولة «بينها الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا والمملكة السعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر، ومنظمات إقليمية، كالجامعة العربية والاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي…» «يطلب بشدة من الأطراف الخارجية وقف دعم ومد الأطراف المتقاتلة بالسلاح، والامتناع عن أي عمل من شأنه إثارة التوترات وتغذية النزاع»، ودعوة «جميع الأطراف الإقليمية والدولية لدعم مبادرات السلام من دون تحفظ»، إلا أن ما ينقص ذلك آلية التنفيذ والمحاسبة، بحيث تبقى الأمور متروكة على عواهنها. ولا شك أن أمراً كهذا لن يقرب لحظة وقف القتال، ولا نهاية الحرب، وطالما لم يجبر الطرفان المتقاتلان على التوقف عن استخدام لغة السلاح، فإن الحرب ماضية بلا توقف.

    أفضل شركات SEO

    المصدر

    أخبار

    أفضل شركات SEO

    تفاعل «سوشيالي» في مصر مع تصاعد الدولار أمام الجنيه – استشاري سيو أفضل شركات SEO – في السعودية والامارات والاردن وفلسطين وغزة واليمن والعراق وسوريا وتركيا وقطر.
    أفضل شركات SEO

    تفاعل «سوشيالي» في مصر مع تصاعد الدولار أمام الجنيه

  • انهيارات وقتلى ومصابين.. أرقام جديدة لخسائر الفيضانات في باكستان

    افضل شركة سيو وتصميم مواقع في الأردن

    انهيارات وقتلى ومصابين.. أرقام جديدة لخسائر الفيضانات في باكستان

    انهيارات وقتلى ومصابين.. أرقام جديدة لخسائر الفيضانات في باكستان

    انهيارات وقتلى ومصابين.. أرقام جديدة لخسائر الفيضانات في باكستان

    انهيارات وقتلى ومصابين.. أرقام جديدة لخسائر الفيضانات في باكستان

    انهيارات وقتلى ومصابين.. أرقام جديدة لخسائر الفيضانات في باكستان

    أعلنت باكستان عن تسجيل حصيلة جديدة لضحايا الفيضانات، مشيرة إلى ارتفاعها إلى 63 قتيلاً.
    وسقط معظم الضحايا جراء انهيار المباني بسبب السيول والفيضانات الناجمة عن الأمطار الغزيرة.

    فيضانات باكستان

    وأصيب عشرات الأشخاص الآخرين أيضاً في شمال غرب باكستان بسبب سوء الأحوال الجوية، في حين تضرر 1370 منزلا.

    وتواصل فرق الإغاثة جهودها لمساعدة المتضررين من الفيضانات في أقاليم البنجاب، وبلوشستان وخيبر بختونخواه.
    وتشهد باكستان موجة غير اعتيادية للأمطار الغزيرة وسوء الأحوال الجوية.

    المصدر

    أخبار

    انهيارات وقتلى ومصابين.. أرقام جديدة لخسائر الفيضانات في باكستان

  • غارات إسرائيلية تستهدف مواقع لحزب الله في جنوب لبنان

    افضل شركة سيو وتصميم مواقع في الأردن

    غارات إسرائيلية تستهدف مواقع لحزب الله في جنوب لبنان

    غارات إسرائيلية تستهدف مواقع لحزب الله في جنوب لبنان

    غارات إسرائيلية تستهدف مواقع لحزب الله في جنوب لبنان

    غارات إسرائيلية تستهدف مواقع لحزب الله في جنوب لبنان

    المصدر

    أخبار

    غارات إسرائيلية تستهدف مواقع لحزب الله في جنوب لبنان

  • أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    افضل شركة سيو وتصميم مواقع في الأردن

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد

    في خضم التحذيرات المتكررة للرئيس فولوديمير زيلينسكي من نقص المساعدات العسكرية الغربية، قُتل الأربعاء ما لا يقل عن 17 شخصا في قصف صاروخي روسي استهدف مدينة تشيرنيهيف في شمال أوكرانيا.

    نشرت في:

    4 دقائق

    أسفرت ضربة صاروخية روسية الأربعاء على مدينة تشيرنيهيف في شمال أوكرانيا عن مقتل ما لا يقل عن 17 شخصا فيما أصيب أكثر من 60 آخرين بجروح، بينما كرّر الرئيس فولوديمير زيلينسكي التحذير من نقص المساعدات العسكرية الغربية.

    وتضمن بيان لخدمة الطوارئ الأوكرانية أنه “وفق آخر المعلومات، قتل 17 شخصا توفي اثنان منهم في المستشفى متأثرين بجروحهما”.

    ولفتت إلى أن “60 شخصا آخرين بينهم ثلاثة أطفال أصيبوا بجروح”، مؤكدة أن فرق الإغاثة تواصل عمليات الإنقاذ.

     وفي وقت سابق أعلنت وزارة الداخلية إلى أن الضربات التي نفذت بثلاثة صواريخ، أدت لتضرر “بنى تحتية اجتماعية، ومؤسسة تعليمية، ومستشفى” وستة عشر مبنى سكنياً.

     وأظهرت صور نشرتها السلطات من مواقع أصابتها الصواريخ، انتشار بقع الدم.

    وروت أولغا ساموييلنكو كيف اضطرت وأطفالها للاحتماء في رواق المبنى حيث تقيم لدى انفجار الصاروخ الأول. وأوضحت “كان جيراننا قد سبقونا. بدأنا نصرخ لكي يرتمي الجميع أرضا. وهذا ما قاموا به. وقع انفجاران آخران. عندها قمنا بالجري نحو موقف السيارات”.

    وشاهد مراسلو وكالة الأنباء الفرنسية في المكان عمال إنقاذ ينتشلون جثة من تحت الأنقاض. كما رأوا المبنى الأكثر تضرراً، وهو فندق، وقد دُمّرت أجزاء منه بالكامل. 

    وتواجدت في المكان سيارات الإطفاء والإسعاف. كما نصبت الشرطة وفرق الإغاثة بعض الخيم على مقربة من سيارات تضررت بفعل حطام الأبنية.

    وشدد زيلينسكي على أن جيشه لم يتمكن من ضدّ الضربة على تشيرنيهيف، الواقعة على مسافة 100 كلم شمال كييف، بسبب نقص وسائل الدفاع الجوي جراء نفاد المساعدات العسكرية الغربية. 

    وقال عبر منصات التواصل الاجتماعي “لم يكن هذا ليحدث لو تلقت أوكرانيا ما يكفي من معدات الدفاع الجوي ولو كان تصميم العالم على مقاومة الإرهاب الروسي كافياً”.

    وأكد رئيس بلدية مدينة تشيرنيهيف أولكسندر لوماكو عبر التلفزيون وقوع “ثلاثة انفجارات في المدينة” لافتاً إلى أنّ الضربات الصاروخية الثلاث استهدفت “منطقة مأهولة بالسكان”.

    وقال حاكم منطقة تشيرنيهيف فياتشيسلاف تشاوس أنّ الهجوم طال “تقريباً” وسط المدينة. 

    وتقصف روسيا المدن الأوكرانية يومياً بالصواريخ والمسيّرات المتفجرة. وكثّفت قواتها خلال الأسابيع الأخيرة هجماتها الواسعة النطاق على شبكة الطاقة الأوكرانية. 

       استياء أوكراني 

    وتشهد المساعدات الغربية لأوكرانيا تراجعا لا سيما بسبب الانقسامات السياسية في الكونغرس الأمريكي، ما يحول دون إقرار حزمة مساعدات بقيمة 60 مليار دولار طلبتها إدارة الرئيس جو بايدن.

    ويشهد وضع كييف تراجعا على الجبهة بعد أشهر من حثّها الحلفاء على توفير مزيد من الأسلحة وأنظمة الدفاع الجوي.

    واستشهد زيلينسكي بمثال محطة طاقة حرارية كبيرة بالقرب من كييف، دمرتها صواريخ روسية في 11 نيسان/أبريل، بسبب نقص ذخيرة الدفاعات الجوية.

       وقال في مقابلة نُشرت الثلاثاء إن روسيا أطلقت “11 صاروخا. دمرنا سبعة. الأربعة الأخرى دمرت محطة كهرباء تريبيليا. لماذا؟ لأنه لم يعد لدينا أي صواريخ. نفدت الصواريخ التي كانت لدينا لحماية تريبيليا”.

    وكان زيلينسكي قد سأل الإثنين عن أسباب إحجام حلفاء أوكرانيا عن مساعدتها عسكريا بشكل أكبر ضد روسيا، خصوصا بعد مشاركة العديد منهم في صدّ هجوم إيراني على إسرائيل ليل السبت الأحد.

    وكتب وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا عبر فيسبوك الأربعاء “قبل ثلاثة أيام، رأينا في الشرق الأوسط ما تكون عليه حماية موثوقة لحياة البشر من الصواريخ”.          

       هجوم على قاعدة روسية في القرم 

     في الجانب الروسي، أفاد مدونون عسكريون ووسائل إعلام بأن غارة أوكرانية استهدفت ليل الثلاثاء الأربعاء قاعدة دجانكوي في شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو عام 2014.

    وتظهر مقاطع فيديو للهجوم نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، انفجارات كبيرة خلال الليل. 

    ولفتت قناة “ريبار” المقرّبة من الجيش الروسي على تلغرام إلى احتمال أن يكون 12 صاروخًا تكتيكيًا من طراز “أتاكمس” ATACMS سلمتها الولايات المتحدة إلى كييف أصابوا هذا الهدف، ما أدى إلى تضرر معدات ومبنى. 

    ورجّحت القناة أن تكون الصواريخ قد أطلقت من منطقة خيرسون الأوكرانية. 

     ولم تعلق كييف وموسكو رسمياً على الواقعة بعد.

     إلى ذلك أعلنت الخدمة الروسية لشبكة “بي بي سي” البريطانية وموقع “ميديازونا” الروسي الأربعاء أنهما سجّلا مقتل أكثر من 50 ألف جندي روسي منذ بدء الغزو في شباط/فبراير 2022. 

     

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    أوكرانيا: مصرع 17 شخصا على الأقل في قصف صاروخي روسي على مدينة شماليّ البلاد