الوسم: في

  • محاصرة العشرات في انهيار أرضي غربي الهند

    محاصرة العشرات في انهيار أرضي غربي الهند

    ارتفع عدد قتلى انهيار أرضي في ولاية مهاراشترا غرب الهند، إلى 26 اليوم السبت وسط مخاوف من أن العشرات ما زالوا محاصرين تحت طبقات من الطمي والطين.

    ويأتي هذا بعد يومين من الحادث، إذ وقع انهيار أرضي حدث مساء الخميس في قرية إيرشالوادي الجبلية النائية التي تبعد حوالي 60 كيلومترا من مومباي.

    حوادث الانهيارات الأرضية في الهند

    وتسبب هذا في تسوية الكثير من المنازل بالأرض، فيما تشير التقديرات إلى أن القرية يقطنها 225 شخصا على الأقل وتمكن أكثر من 80 شخصا منهم من النجاة بأنفسهم.

    وحوالي 80 شخصا ما زالوا في عداد المفقودين، فيما أشار إس.بي. سينغ المسؤول بالهيئة الوطنية الهندية لمواجهة الكوارث “نستخدم معداتنا التقنية وأساليب الإنقاذ”.

    وأضاف سينغ “لا يسعنا حتى الآن تحديد عدد الأشخاص الذين ما زالوا محاصرين” لافتًا إلى أنه جرى انتشال أربع جثث أخرى من تحت الطين السبت.

    ضحايا الانهيارات الأرضية في الهند

    وأظهرت الصور التي عرضتها قنوات الأخبار فرق الإنقاذ، وهم يرتدون معاطف مطر برتقالية ويحملون أدوات الحفر بينما يصعدون الجبل المؤدي إلى موقع الانهيار الأرضي.

    ولفت سينغ إلى أن عمليات الإنقاذ تتعطل بسبب هطول الأمطار المتواصل وضعف الرؤية والتضاريس الجبلية، مبينًا أن حوالي 16 أو 17 منزلا تضرر من الانهيار الأرضي ونقلت الكثير من الأسر إلى أماكن أخرى.

    المصدر

    أخبار

    محاصرة العشرات في انهيار أرضي غربي الهند

  • مع الإعلان عن الفيلم الجديد.. نظرة على إرث “أوبنهايمر” المعقّد في موقع انفجار أول قنبلة ذرية

    لا يزال ظل روبرت أوبنهايمر يخيم على نيو مكسيكو، كبطل علمي ساعد في إعادة تشكيل واحدة من أفقر ولايات البلاد، وكشخص “سيء” خلق أثرا من الدمار البشري لا يزال يشعر به الناس إلى اليوم، وفق تقرير من موقع “أكسيوس”.

    وبينما يستعد عشاق السينما لإصدار فيلم “أوبنهايمر”، وهو فيلم سيرة ذاتية شهير عن “والد القنبلة الذرية”، يقول بعض السكان في جنوب نيو مكسيكو، حيث تم اختبار القنبلة لأول مرة إن معاناتهم تهمش، وفق الموقع.

    وساعد إرث أوبنهايمر في إنشاء معهد سانتا، وهو مركز أبحاث لعلوم الأنظمة المعقدة تأسس في عام 1984 والذي اجتذب العلماء والكتاب، مثل الراحل كورماك مكارثي.

    و ينسب له أنه “أبو القنبلة الذرية” لدوره في “مشروع مانهاتن”، وهو مشروع البحث والتطوير الذي أنتج أول الأسلحة النووية.

    ويزور الآلاف من الناس موقع ترينيتي عندما تفتحه الحكومة الفيدرالية مرتين في السنة ويتجولون في مكان أول انفجار لقنبلة ذرية في العالم.

    وتستضيف الولاية بانتظام أحداثا حول أوبنهايمر. ويوم الخميس، يبدأ مهرجان أوبنهايمر لمدة 10 أيام بالتزامن مع إصدار الفيلم.

    وهذا الأسبوع، سيصدر مختبر لوس ألاموس الوطني أيضا فيلما وثائقيا خاصا عن أوبنهايمر يصفه فيه العلماء بأنه “بطل”، ولكن العالم لا يحظى بالاحترام ذاته بين بعض السكان من أصل لاتيني ممن عاشت عائلاتهم بقرب موقع اختبار القنبلة.

    وذكر الموقع أن أجيالا من السكان المحليين عانت من السرطانات النادرة بعد سقوط حطام الانفجار على المنازل والماشية.

    وقالت تينا كوردوفا، المؤسسة المشاركة لاتحاد حوض تولاروسا داونويندرز، للموقع: “لا أوبنهايمر ولا الحكومة الفيدرالية اعتذرا على الإطلاق”.

    وأضافت كوردوفا ، الناجية من مرض السرطان “ليس لدي أي شيء ضده. لكنني أحتقر حقا حقيقة أنهم جلبوا مشروع مانهاتن إلى نيو مكسيكو لأنه غير ولايتنا إلى الأبد”.

    وخلال الحرب الباردة، كثفت الحكومة الأميركية إنتاجها للأسلحة النووية، وهو أمر عارضه أوبنهايمر في وقت لاحق من حياته.

    وانخفض معدل ولادة الأغنام في المنطقة بشكل كبير، كما أصيب عمال مناجم اليورانيوم في نافاجو بالسرطان وواجهوا معضلة دفع فواتير الرعاية الصحية، بحسب الموقع.

    ولم يتم تضمين سكان نيو مكسيكو في قانون تعويض التعرض للإشعاع، وفق التقرير.

    ويمنح القانون الفيدرالي، الذي أقره الكونغرس في عام 1990، تعويضات مالية لعمال موقع اختبار نيفادا وعمال اليورانيوم في ولايات أخرى.

    ويلقي سكان نيو مكسيكو باللوم على العنصرية في القانون الذي يستبعد سكان نيو مكسيكو.

    المصدر

    أخبار

    مع الإعلان عن الفيلم الجديد.. نظرة على إرث “أوبنهايمر” المعقّد في موقع انفجار أول قنبلة ذرية

  • مقتل مدني على الأقل في هجوم روسي على أوديسا الأوكرانية 

    صعدت روسيا حربها على صادرات الحبوب الأوكرانية مرة أخرى هذا الأسبوع، مهددة باستهداف شحنات القمح، ما أثار مخاوف بتفاقم الجوع العالمي في الوقت الذي تسعى فيه موسكو إلى حصر صادرات واحدة من أهم سلال الخبز في العالم.

    وتنقل مجلة “فورين بوليسي” أن روسيا أعلنت، الأربعاء، بعد الانسحاب من صفقة الحبوب التي توسطت فيها الأمم المتحدة أن أي سفن في طريقها إلى الموانئ الأوكرانية ستعتبر أنها تحمل شحنات عسكرية محتملة، ويمكن أن تكون عرضة للهجوم.

    وجاء التهديد في الوقت الذي تتعرض فيه مدينة أوديسا الساحلية الأوكرانية لوابل ليلي من الضربات الصاروخية الروسية التي ربما أثرت على ما يصل إلى 60 ألف طن من الحبوب والمستودعات ومرافق الرصيف، مما دفع كبار المسؤولين الأميركيين إلى دق ناقوس الخطر بشأن نقص الغذاء المحتمل، وفق المجلة.

    أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية تتصدى لهجمات روسية على ميناء أوديسا

    قال أوليه كيبر حاكم منطقة أوديسا على قناة تلغرام إن أنظمة دفاع جوي نشرت في وقت مبكر يوم الأحد لصد هجوم روسي آخر على ميناء أوديسا بجنوب أوكرانيا محذرا الناس من تصوير القتال الجوي.

    وقال مسؤولون أوكرانيون، يوم الجمعة، إن أحدث ضربة لموسكو دمرت 100 طن من البازلاء و20 طنا من الشعير، بحسب المجلة.

    وحذر البيت الأبيض من أن الاستخبارات الأميركية أشارت إلى أن روسيا زرعت ألغاما بحرية عند الاقتراب من الموانئ الأوكرانية، بنية إلقاء اللوم على كييف باستهدافها.

    وتنقل المجلة أن تهديدات روسيا تشكل اختبارا كبيرا لقدرة المجتمع الدولي على حماية الشحن في المنطقة وحرية الملاحة، إذ أن الهجوم على سفينة تجارية واحدة يمكن أن يورط عدة دول بضربة واحدة، نظرا للطبيعة المعولمة للشحن.

    وتقوم البحرية الأميركية بشكل روتيني بدوريات للحرص على حرية الملاحة في جميع أنحاء العالم من أجل الحفاظ على الحق في الوصول إلى المياه الدولية.

    وأرسل وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، طائرات مقاتلة أميركية ومدمرة الصواريخ الموجهة “يو إس إس توماس هودنر” إلى الشرق الأوسط ردا على محاولات إيران الأخيرة للاستيلاء على سفن الشحن التجارية في المنطقة. لكن في البحر الأسود، حيث تتنافس روسيا والقوى الغربية على النفوذ منذ قرون، فإن واشنطن وحلفاءها في الناتو مقيدون بالجغرافيا والجغرافيا السياسية، بحسب “فورين بوليسي”.

    وبعد شن غزو واسع النطاق لأوكرانيا، في عام 2022، سخرت روسيا البحر الأسود لمنع صادرات أوكرانيا الغذائية، وبالتالي خنق صناعتها الزراعية وممارسة نقطة ضغط أخرى على كييف خارج ساحة المعركة.

    من جانبها، تعهدت أوكرانيا بمواصلة شحن الحبوب بدلا من صفقة البحر الأسود، وحذرت، يوم الخميس، من أن أي سفن تسافر إلى موانئ في روسيا أو أجزاء أوكرانيا التي تحتلها روسيا يمكن أن ينظر إليها أيضا على أنها أهداف عسكرية، مرددة مباشرة لغة موسكو في ردها، وفق تقرير المجلة.

    والسبت، استمر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، في الجهود الدبلوماسية لإعادة فتح البحر الأسود أمام شحنات الحبوب الأوكرانية، وفق صحيفة “نيويورك تايمز”.

    وكتب زيلينسكي على تويتر، في وقت متأخر من يوم الجمعة، “ما مجموعه 400 مليون شخص في العديد من بلدان أفريقيا وآسيا معرضون لخطر المجاعة. معا، يجب أن نتجنب أزمة غذائية عالمية”.

    وقال زيلينسكي إنه ناقش آفاق السلام مع الرئيس التركي، طيب رجب إردوغان، وطلب المساعدة في إعادة أسرى الحرب، وخاصة أعضاء أقلية تتار القرم العرقية.

    وقالت روسيا إنها ستجدد الصفقة، ولكن فقط إذا رفعت الدول الأخرى العقوبات التي فرضتها ردا على غزوها لأوكرانيا، وهي خطوة غير مرجحة.

    وتقول موسكو إن الصفقة لم تكن عادلة بالنسبة لروسيا، وإن منتجيها اضطروا لبيع الحبوب وغيرها من المنتجات الزراعية بأسعار أقل من السوق، وفق الصحيفة.

    وتصاعد التوتر أيضا في المنطقة بعد هجوم، يوم الإثنين، على جسر مضيق كيرتش الذي يربط روسيا بشبه جزيرة القرم المحتلة مما أسفر عن مقتل مدنيين.

    المصدر

    أخبار

    مقتل مدني على الأقل في هجوم روسي على أوديسا الأوكرانية 

  • “باطلة”.. آلاف الأكراد يتظاهرون في سويسرا في مئوية معاهدة لوزان

    نظمت تظاهرة كردية كبرى في لوزان، السبت، شارك فيها نحو ستة آلاف شخص وفق مصادر شرطية وإعلامية، لمناسبة الذكرى المئوية الأولى للمعاهدة التي أبرمت في هذه المدينة السويسرية ورسمت حدود تركيا الحديثة، منددين بتداعياتها على الأكراد.

    ويجتمع أبناء الجالية الكردية بانتظام في الذكرى السنوية للمعاهدة، في تظاهرات يشارك فيها المئات منهم، لكن هذه المرة كان العدد أكبر بكثير من المعتاد، وفق المصادر ذاتها.

    وانطلق المتظاهرون من جوار فندق “شاتو دوشي” الواقع على ضفاف بحيرة ليمان والذي استضاف المحادثات التي أفضت إلى المعاهدة.

    وقد ساروا رافعين أعلاما تحمل صور الزعيم الكردي المسجون، منذ عام 1999، عبدالله أوجلان، وصولا إلى قصر رومين في وسط المدينة حيث وقعت المعاهدة.

    وقال خير الدين أوزتكين وهو عضو في المركز الثقافي الكردستاني في تصريح لوكالة الأنباء السويسرية: “نريد الإفادة من هذه المئوية لكي نظهر للعالم بأسره أن القضية الكردية لا تزال بلا حل”، منددا بـ”تداعيات معاهدة لوزان” وعواقبها “المأسوية” التي ما زال الأكراد يعانون منها.

    والمعاهدة بحسب المركز الثقافي الكردستاني “أقرت توزيع الشعب الكردي على أربع دول، هي تركيا والعراق وإيران وسوريا، وهي دول فاشلة ديمقراطيا إلى حد كبير”.

    في تركيا تخلت القوى الكبرى عن الأكراد “لدولة تركية قومية وعنصرية، ما أدى إلى قرن من المجازر وعمليات التهجير القسري وسياسات القمع والاستيعاب”، بحسب المركز الثقافي الكردستاني.

    وقال المتحدث باسم المجلس الديمقراطي الكردي في فرنسا، بيريفان فرات، إن “الشعب الكردي، على غرار جميع شعوب العالم، يطالب بالحق في العيش بهويته على أرضه”. وأضاف لوكالة فرانس برس “هذه المعاهدة فتحت الباب أمام كل المضايقات وكل المذابح بحق الشعب الكردي”. 

    وتابع “منتقدونا هم أسوأ الديكتاتوريين في الشرق الأوسط وقد حان الوقت لإلغاء تجريم الحركة الكردية وقبل كل شيء لمراجعة معاهدة لوزان التي لا قيمة لها بالنسبة إلينا. إنها باطلة ولاغية”.

    انعقد مؤتمر لوزان، في نوفمبر 1922، لإعادة التفاوض على معاهدة سيفر المبرمة في العام 1920 بين الحلفاء والإمبراطورية العثمانية والتي رفضها الزعيم الاستقلالي التركي مصطفى كمال أتاتورك الذي أصبح لاحقا مؤسس تركيا الحديثة.

    وتولت الدبلوماسية البريطانية تنسيق المؤتمر الذي ضم خصوصا بريطانيا وفرنسا وإيطاليا وتركيا.

    ومن بين التداعيات التي نجمت من المعاهدة تبادل قسري للسكان بين تركيا واليونان. وألحق شرق الأناضول بتركيا الحالية في مقابل تخلي الأتراك عن المطالبة بمساحات في سوريا والعراق كانت ضمن أراضي الإمبراطورية العثمانية.

    وتُرك الأرمن والأكراد على الهامش وتم تجاهل طموحاتهم المتعلقة بإنشاء كيان لهم.

    وقال كاردو لوكاس لارسن (41 عاما) المقيم في الدنمارك لفرانس برس: “نعلم أنه لا يتواجد بلد يمكنه مساعدتنا (…) في اتخاذ القرار الصحيح لحل المشكلة الكردية”، وأضاف “تظاهرة كهذه تجمع الشعب الكردي وتمنحنا الشعور بالانتماء إلى وطن”.

    المصدر

    أخبار

    “باطلة”.. آلاف الأكراد يتظاهرون في سويسرا في مئوية معاهدة لوزان

  • حرائق غابات اليونان.. تدمير 3 فنادق في قرية كيوتاري الساحلية

    حرائق غابات اليونان.. تدمير 3 فنادق في قرية كيوتاري الساحلية

    اندلع حريق في غابات جزيرة رودس اليونانية، وخرج عن نطاق السيطرة، مما أجبر المئات على الفرار من القرى والشواطئ المتضررة من الحريق.

    تعمل سفنا تابعة لخفر السواحل وأكثر من 20 قاربًا خاصًا شاركت في عملية لإجلاء نحو ألف شخص من الشواطئ القريبة من منطقتي كيوتاري ولاردوس في الجزء الجنوبي الشرقي من الجزيرة.

    حوادث حرائق الغابات

    ويكافح رجال الإطفاء الذين تلقوا تعزيزات من سلوفاكيا، في مواجهة موجات جديدة من حرائق الغابات التي اشتعلت منذ أيام وأججتها الرياح العاتية.

    وتسبب الحريق في تدمير مساحات شاسعة من الغابات منذ اندلاعه في منطقة جبلية يوم الثلاثاء، فيما بينت وكالة أثينا للأنباء أن الحريق دمر ثلاثة فنادق في قرية كيوتاري الساحلية.

    حرائق الغابات في جزيرة رودس

    وحذرت سلطات الحماية المدنية من خطر اندلاع حرائق غابات في جزيرة رودس ومناطق أخرى في اليونان غدا الأحد، وسط توقعات بوصول درجات الحرارة إلى 45 درجة مئوية.

    وتندلع الحرائق باستمرار في اليونان، لكن فصول الصيف الأكثر حرارة وجفافًا التي تشهد هبوب الرياح أيضا حولت البلاد إلى بؤرة لحرائق الغابات في السنوات الأخيرة.

    وقال خبراء الأرصاد الجوية إن من المتوقع استمرار الارتفاع في درجات الحرارة حتى نهاية الشهر الجاري.

    المصدر

    أخبار

    حرائق غابات اليونان.. تدمير 3 فنادق في قرية كيوتاري الساحلية