الوسم: على

  • لترويجهم المخدرات.. القبض على 5 أشخاص في حائل ونجران وجازان

    لترويجهم المخدرات.. القبض على 5 أشخاص في حائل ونجران وجازان

    قبضت شرطة منطقة حائل على مواطن لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر، وضبط بحوزته أسلحة نارية وذخيرة حية، وجرى إيقافه واتخاذ الإجراءات النظاميه بحقه، وإحالته إلى جهة الاختصاص.

    من ناحية أخرى ألقت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع سقام بمنطقة نجران القبض على مخالف لنظام أمن الحدود من الجنسية اليمنية، لتهريبه مادة الحشيش المخدر.

    أخبار متعلقة

     

    إزالة أشجار البرسوبس وفتح طرق غابة الليث
    فيديو.. حادث 3 مركبات يربك حركة طريق الملك فهد بالدمام

    كما قبضت شرطة محافظة أبو عريش بمنطقة جازان على مخالف لنظام أمن الحدود ومقيمين من الجنسية اليمنية ومواطن، لترويجهم مادة الإمفيتامين المخدر وأقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي، وضبط بحوزتهم مبلغ مالي وهواتف متنقلة.

    شرطة منطقة حائل تقبض على شخص لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر.#الحرب_على_المخدرات#بالمرصاد pic.twitter.com/ie87oskL9B

    ترويج المخدرات

    وأهابت الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات.

    ويمكن للمواطنين الإبلاغ من خلال الاتصال بالأرقام 911 في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية و999 في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات 995، وعبر البريد الإلكتروني [email protected]

    وأكدت الجهات الأمنية أن جميع البلاغات ستعالج بسرية تامة.

    المصدر

    أخبار

    لترويجهم المخدرات.. القبض على 5 أشخاص في حائل ونجران وجازان

  • مجلس الوزراء السعودي يوافق على إنشاء مركز مشاريع البنية التحتية بالرياض

    وافق مجلس الوزراء السعودي في اجتماعه أمس برئاسة الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على إنشاء مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض.

    كما تمت الموافقة على مذكرة تفاهم بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة الجمهورية الفرنسية للتعاون في مجال الطاقة، ومذكرة تفاهم بين وزارة الرياضة في المملكة ووزارة الرياضة في صربيا للتعاون في مجال الرياضة.

    ووافق المجلس على اتفاقية تعاون بين وزارة الداخلية في المملكة العربية السعودية ووزارة الأمن العام في جمهورية الصين الشعبية بشأن مكافحة الاتجار غير المشروع بالمخدرات والمؤثرات العقلية والسلائف الكيميائية، وفقا لـ”واس”.

    وأقر مجلس الوزراء تفويض وزير الاستثمار – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب السويسري في شأن مشروع بروتوكول تمديد اتفاقية لتشجيع الاستثمارات المتبادلة وحمايتها بين حكومة المملكة وحكومة سويسرا الاتحادية.

    وتمت الموافقة على اتفاقية بين حكومة المملكة وحكومة جمهورية الأوروغواي الشرقية في مجال خدمات النقل الجوي.

    كما تم اعتماد الحسابات الختامية للهيئة العامة للتجارة الخارجية، والهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، وجامعة تبوك، لأعوام مالية سابقة.

    المصدر

    أخبار

    مجلس الوزراء السعودي يوافق على إنشاء مركز مشاريع البنية التحتية بالرياض

  • السودان.. غارات جوية على مواقع للدعم السريع جنوب الخرطوم

    يتواصل الاقتتال بين الجيش السوداني والدعم السريع رغم المحاولات العديدة من أكثر من طرف إقليمي ودولي للتهدئة والدعوات إلى الحوار.

    وقالت مصادر عسكرية إن طيران الجيش السوداني أغار، اليوم الأربعاء، على مواقع للدعم السريع في الكلالكلة جنوب الخرطوم.

    وأفاد مراسل “العربية” و”الحدث” بأن قذائف مدفعية سقطت منذ وقت مبكر اليوم في شمال مدينة أم درمان وتحديدا في قاعدة “كرري” العسكرية، حيث شنت طائرات الجيش السوداني ضربات جوية على مدينة بحري التي تعد مسرحا لضربات جوية متتالية.

    هذا وأطلقت عدة قذائف وضربات جوية بشكل مكثف باتجاه مدينة بحري، فيما تواصل طائرات الاستطلاع التحليق في سماء العاصمة الخرطوم، كما سمع أصوات انفجارات في جنوب العاصمة السودانية.

    ويسود الهدوء مدينة أم درمان منذ ساعات الصباح الأولى على غير العادة وذلك بعد أيام من المعارك القتالية العنيفة والضربات الجوية، إلا أن المدنيين يواجهون صعوبات كبيرة للحصول على الغذاء أو لقضاء حاجياتهم الأساسية.

    وفي السياق، أعلنت المنظمة الدولية للهجرة عن نزوح ما يصل إلى 200 ألف شخص سوداني مؤخرا بسبب القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع ليتجاوز بذلك عدد النازحين السودانيين داخليا أكثر من 2.6 مليون شخص منذ بدء النزاع.

    ومن جانبها، أفادت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بفرار أكثر من 730 ألف شخص إلى خارج السودان.

    ويوم أمس الثلاثاء، حثت بعثة الأمم المتحدة المتكاملة لدعم المرحلة الانتقالية في السودان (يونيتامس) على وقف العمليات العسكرية في البلاد لتهدئة الوضع واستئناف المفاوضات.

    وجددت البعثة الأممية في بيان التزامها بدعم الجهود الرامية للتوصل إلى حل سلمي للنزاع في جميع أنحاء البلاد.

    وأضافت البعثة في بيان “نذكر جميع الأطراف بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان، بكفالة سلامة جميع المدنيين”.

    وانزلق السودان إلى هاوية الاقتتال بين الجيش وقوات الدعم السريع في 15 أبريل نيسان الماضي، بينما كانت الأطراف العسكرية والمدنية تضع اللمسات النهائية على عملية سياسية كان من المفترض أن تفضي إلى تشكيل حكومة مدنية.

    المصدر

    أخبار

    السودان.. غارات جوية على مواقع للدعم السريع جنوب الخرطوم

  • الجزائر.. مقتل 34 شخصا على الأقل في حادث سير مروع

    تسعى الجزائر للتخلص من اعتمادها “شبه الكلي” على صادرات النفط، بدعم قطاعات إنتاجية أخرى، وهو ما يترجمه تصريح الرئيس، عبد المجيد تبون، الذي أكد، الثلاثاء “حرص الدولة على الدعم المستمر، ومرافقة المتعاملين الاقتصاديين الخلاقين للثروة”. 

    تبون حثّ خلال إشرافه، الثلاثاء، على النسخة الأولى لحفل “الوسام الشرفي للتصدير” على  استحداث “في أقرب وقت”، “المجلس الأعلى للمصدرين” الذي يتكفل بكل مشاكل المصدرين والحوافز و التسهيلات الموجهة لهم”.

    ويعتبر قطاع المحروقات الدعامة الأساسية للاقتصاد الجزائري بامتياز، إذ تمتلك الجزائر حوالي 1% من احتياطي النفط في العالم و 3% من الغاز، وفق تحليل نشره موقع “أوبن إديشن جورنالز”.  

    تبون قال، الثلاثاء، إن صادرات الجزائر خارج المحروقات التي لم تكن تتجاوز في 2018 و2019 ما نسبته 3 بالمائة من إجمالي الصادرات “تحقق اليوم 11 بالمائة وبنهاية 2023 أو بداية 2024 ستصل هذه النسبة إلى 16 بل الى 22 بالمائة”.

    فهل يمكن للجزائر تحقيق هذه النسبة؟ وما هي القطاعات التي يمكن أن تعتمد عليها لبلوغ هذا الهدف؟

    “هدف قابل للتحقيق”

    يقول عضو لجنة المالية والميزانية بالبرلمان الجزائري، عبد القادر بريش، إن هذا الهدف “قابل للتحقيق” على أساس الجهود المبذولة في هذا السياق، منذ أكثر من 3 أعوام.

    وأضاف، في اتصال مع موقع الحرة “تراهن الجزائر على الوصول إلى ما قيمته 13 مليار دولار من الصادرات خارج المحروقات، بعدما وصلنا السنة الماضية إلى 7 مليارات دولار”.

    ورغم اعترافه بأن نسبة 22 بالمائة تعتبر تحد، إلا أنه أوضح أن “الوتيرة التي شهدناها خلال السنتين الماضيتين”، والانتقال من 5 مليارات دولار من الصادرات خارج المحروقات في 2020، وصولا إلى 13 مليار دولار متوقعة، “تشي بأن الوصول إلى الهدف ممكن جدا”.

    يذكر أن الصادرات الجزائرية خارج قطاع المحروقات كانت لا تتعدى في 2019، 1.7 مليار دولار، وفق وكالة الأنباء الجزائرية، التي أكدت المنحى التصاعدي لصادرات البلاد خارج المحروقات.

    وكشفت  الوكالة الحكومية، أن أهم القطاعات التي رفعت من نسبة الصادرات خارج نطاق المحروقات هي قطاع المنتجات الكيميائية وشبه الكيميائية، بالإضافة إلى قطاع الأدوية و المواد الصيدلانية، وصناعة الحديد والصلب، وصناعة البلاستيك والمطاط ومنتجات الزجاج، وقطاعات صناعية أخرى مثل الورق والكرتون والأجهزة الكهربائية والنسيج، ومختلف المنتجات الاستهلاكية الغذائية مثل السكر، والمياه المعدنية والغازية، والعصائر وزيت الصوجا، وكذا  المنتجات الفلاحية مثل التمور وزيت الزيتون.

    ميزات تنافسية و”التوجه نحو إفريقيا”

    وفي إجابته على سؤال لموقع الحرة، بشأن إمكانية أن تنجح الجزائر في التخلص من التبعية لقطاع المحروقات، بناء على الأرقام التي كشفتها وكالة الأنباء الجزائرية، وتصريحات تبون، قال المحلل الاقتصادي، محمد سيدمو،  إنه يعتقد أن “الهدف قابل للتحقيق لعدة اعتبارات” لخصها في كون المنتج الجزائري يمتاز بتنافسيته بالنظر لتكاليف العمالة المنخفضة جدا في البلاد بالإضافة إلى الدعم المعمم للطاقة الذي يشمل الشركات والمواطنين على حد سواء،  مثل دعم  الكهرباء أو البنزين أو الغاز، وغير ذلك.

    أما عن آلية دعم المنتج خارج نطاق المحروقات وتسهيل تصديره، فينوّه الرجل بسياسة “التوجه نحو أفريقيا” التي تنتهجها الجزائر، خلال السنوات القليلة الماضية.

    وقال إن التوجه نحو أفريقيا “يعد الأكثر ملاءمة في الفترة الحالية” مع إنشاء طريقين استراتيجيين هما تندوف-الزويرات الذي سيسمح بوصول المنتجات الجزائرية إلى موريتانيا ومنها نحو أسواق أفريقيا الغربية، وطريق الوحدة الأفريقية الذي يربط الجزئر بلاغوس في نيجريا ويمكن من دخول منطقة الساحل ووسط أفريقيا، بالإضافة إلى الخط البحري بين الجزائر والسنغال.

    إلى ذلك، لفت سيدمو إلى قرار الجزائر توطين بنوك محلية ببلدان أفريقية، وصفها بـ”المفتاحية” وهي موريتانيا والسنغال ولاحقا كوت ديفوار، وقال إن ذلك يدخل ضمن مساعي دعم الصادرات خارج نطاق المحروقات.

    ورغم تثمينها للجهود التي تبذلها الحكومة للنهوض بالقطاعات المنتجة، إلا أن رئيسة الكونفدرالية العامة للمؤسسات الجزائرية، سعيدة نغزة، لفتت إلى “بعض التأخر في صياغة القوانين التطبيقية” الخاصة بالاستثمار.

    وفي اتصال مع موقع الحرة، كشفت نغزة أنه لم يتم بعد تسوية وضع العقار الصناعي “الذي يعتبر أساسيا في عملية الاستثمار” وفق تعبيرها، إلى جانب ما وصفته بـ”العراقيل البيروقراطية”.

    وفي المقابل، ثمّنت نغزة سعي الرئيس استحداث مجلس وطني لمرافقة ومساعدة أصحاب الأعمال، الذين يرغبون في التصدير و الدخول إلى الأسواق العالمية.

    يذكر أن مؤسات إنتاجية عدة كُرّمت، الثلاثاء، من قبل الرئيس تبون، بعدما استطاعت تحقيق أرقام واعدة في مجال التصدير، على رأسها، مؤسة “إيريس” للأجهزة الإلكترونية، التي بلغت قيمة صادراتها 45 مليون دولار لـ28 دولة، إلى جانب مؤسسة تصنيع الزجاج المسطح “ميديتيرانين فلوت غلاس” التي تمكنت من تصدير ما قيمته نحو  136.94 مليون دولار من المنتجات لـ35 بلدا، وكذا مؤسسة “فاداركو” للمنتجات الصحية والسيليلوز، التي تمكنت من تصدير منتجات بقيمة 63 مليون دولار لنحو 23 بلدا.

    “لا نزال بعيدين”

    ورغم أن هذه الأرقام محفزة، إلا أنها “تبقى أرقاما معرضة للصعود والنزول، ولا تعطي الصورة الحقيقة للصادرات خارج المحروقات” وفق المحلل الاقتصادي، كاوبي محفوظ.

    وفي حديث لموقع الحرة، شدد محفوظ على ضرورة مقارنة الأرقام التي تم نشرها بسياقات التصدير العامة، ونهج المنافسة العالمية “الذي قد يكشف أننا لا نزال بعيدين عن تحقيق قفزة في مجال الصادرات خارج المحروقات”.

    وأشار كاوبي إلى أن هذه الأرقام، ولو أنها محفزة، إلا أنها لا تعكس حقيقة الواقع، إذ يرى أن الصادرات خارج المحروقات أمامها طريق طويل، لكي تستطيع إخراج الجزائر من تبعيتها للمحروقات، أو “باطن أرضها” وفق تعبيره.

    وقال “إذا أنت استوردت المادة الأولية بالعملة الصعبة، ثم أنتجت أي شيء لتصدره، لا تعتبر نفسك أنك قدمت قيمة مضافة”.

    وشدد الرجل على أن عدد المؤسسات التي ساهمت في الدفع بأرقام التصدير خارج المحروقات، تعد على الأصابع وتساءل عن وزنها ضمن السياق العام، وقال “أعتقد أنها لا تزن الشيء الكثير”.

    لكنه عاد ليؤكد على إيجابية الدينامية السائدة بهذا الخصوص، وقال إنه يمكنها أن تُلفت إلى أن الجزائريين بإمكانهم الاعتماد على أنفسهم.

    كاوبي لفت إلى أن المؤسسات الجزائرية الحالية، التي من المفروض أن تعتمد عليها سياسة دعم الصادرات خارج المحروقات “ليست مؤهلة للتنافس على الصعيد الإقليمي والعالمي”.

    أرقام ومقارنات.. لماذا لم تستطع الجزائر الغنية بالنفط الخروج من دائرة الفقر؟

    تزخر الجزائر التي تُعد أكبر بلد في أفريقيا بموارد طبيعية هائلة، لكنها “لم تستطع بعدُ، الخروج من دائرة الدول الفقيرة” وفق تحليل أشار إلى هذه المفارقة بمقارنتها بجيرانها، تونس، والمغرب.

    وقال “أغلب مؤسساتنا ليست على أهبة الاستعداد للتنافس على الصعيد العالمي، بينما أخرى استفادت من بعض الظروف” وضرب مثلا بإنتاج الفولاذ الذي أصبحت الجزائر تصدره لأن الصين -أكبر مورد له- قد تعرض لبعض القيود لتصديره لكامل الدول عبر العالم.

    وخلال حديثه عن الظروف التي خدمت رفع قيمة الصادرات خارج المحروقات “بشكل مؤقت”، لفت كاوبي إلى أن مواد البناء التي تصدر إلى الخارج، مثلا، استفادت من تراجع مشروعات البناء محليا، وهو ما جعل المنتجين يستديرون للخارج.

    لكنه عاد ليؤكد أن رسم خطة لدعم الصادرات خارج المحروقات “شيء إيجابي يجب التنويه به”.

    المصدر

    أخبار

    الجزائر.. مقتل 34 شخصا على الأقل في حادث سير مروع

  • حجم الطلبات على صكوك “دار الأركان” يتجاوز 1.6 مليار دولار

    إعلان شركة دار الأركان للتطوير العقاري عن انتهاء طرح إصدار صكوك بالدولار الأميركي ذات أولوية وغير مدعومة وبمعدل ثابت وبموجب نظام (RegS) بقيمة 2.25 مليار ريال (600 مليون دولار).

    وقالت الشركة في بيان لها على “تداول السعودية”، اليوم الأربعاء، إن هذا الإصدار يعتبر الإغلاق الناجح لإصدار “دار الأركان” الثالث عشر من الصكوك الإسلامية، كما يعتبر هذا الاصدار الشريحة التاسعة لبرنامج الصكوك الإسلامية المقومة بالدولار الأميركي.

    وحسب البيان، تم فتح دفتر الطلبات للصكوك يوم الثلاثاء 18 يوليو 2023 وأغلق في نفس اليوم.

    وأشارت الشركة إلى أن مدة استحقاق الصكوك تصل إلى 5 سنوات بمعدل ربح قدره 8% سنويا.

    وتلقى الإصدار اهتمامًا كبيرًا من المشاركين في الأسواق الاقليمية والدولية حيث وصل دفتر الطلبات إلى 6.15 مليار ريال سعودي (1.64 مليار دولار).

    وعيّنت شركة “دار الأركان” كل من (بنك أبوظبي التجاري، الخير كابيتال (دبي)، الريان للاستثمار، بنك دبي التجاري، الإمارات دبي الوطني كابيتال، بنك أبوظبي الأول ، جي بي مورغان، بنك المشرق ، مصرف الشارقة الإسلامي، بنك ستاندرد تشارترد وبنك وربة لإدارة إصدار الشريحة التاسعة).

    وتستحق الصكوك في 25 فبراير 2029، فيما تنص شروط أحقية الاسترداد على الاستراد الكامل عند الاستحقاق.

    ستطبق قواعد الاستقرار الخاصة بهيئة الرقابة المالية البريطانية (FCA) فى لندن ومؤسسة السوق المالية الدولية (ICMA) على الطرح. وسيتم إدراج الصكوك في سوق لندن للأوراق المالية وناسداك دبي.

    المصدر

    أخبار

    حجم الطلبات على صكوك “دار الأركان” يتجاوز 1.6 مليار دولار