الوسم: على

  • البيت الأبيض: كبرى شركات الذكاء الاصطناعي ستضع علامة مائية على محتواها

    تستعد شركة أبل لتقديم مفاجأة سارة لعشاق التصوير الفوترغرافي من خلال طرح ميزة “هائلة” سوف يمتاز بها هاتف “آيفون 16 برو ماكس” iPhone 16 Pro Max وبفارق كبير عن مزايا كاميرا iPhone 15 Pro Max، وفقا لما ذكر موقع “فوربس”.

    ووفقا لمنشور  على حساب مختص بتسريبات الأخبار التقنية والمعروف باسم “Digital Chat Station” فإن كاميرا هاتف “آيفون 16 برو ماسك” سوف تحتوي على ثلاث مزايا كبيرة مقارنة بالنسخة الأخيرة من الهاتف.

    وأوضح حساب التسريبات التابع لموقع “Weibo” الصيني أن الترقيات الجديدة المتوقعة  تتضمن مستشعر كاميرا رئيسيا أكبر بكثير، وبصريات عدسة محسّنة وعدسة “تقريب فائقة” جديدة تماما، ومن المتوقع أن تكون أقوى بكثير من عدسة “الزوم” المنظار الجديدة المزودة بجهاز iPhone 15 Pro Max الذي سوف يتم الكشف عنه خلال الخريف القادم.

    وسيحتوي iPhone 16 Pro Max على كاميرا Ultra Telephoto (تعرف أيضا باسم Super Telephoto) وتمتاز بطول بؤري عالي يبلغ 300 ملم، وبالتالي فإنها سوف تتفوق كثيرا على على الكاميرا المقربة لهاتف Samsung Galaxy S23 Ultra، والتي يبلغ طولها البؤري 230 مام.

    يعد التكبير/التصغير بعيد المدى ترقية مطلوبة بشدة لكاميرا لهواتف آيفون، والتي تتخلف عن أفضل الهواتف العاملة بنظام “أندرويد” الرائدة في هذا الصدد.

    وفي حين أن عدسة المنظار المتوقعة لـ iPhone 15 Pro Max ستقطع شوطًا طويلاً لمعالجة هذه المشكلة، فمن المتوقع أن يذهب iPhone 16 Pro Max إلى أبعد من ذلك.

    ومصطلح “التقريب الفائق” مفتوح للتفسير، ولكنه يستخدم عادة للإشارة إلى تكبير أعلى من التكبير المنظار 6x المتوقع وصوله إلى iPhone 15 Pro Max و iPhone 16 Pro، ويؤدي هذا إلى تكهنات بأن طراز iPhone 16 Pro Max الأكبر سيحتفظ بميزة كبيرة على كل من iPhone 15 Pro Max و iPhone 16 Pro القياسي عندما يتعلق الأمر بالتكبير بعيد المدى.

    وسيؤدي استخدام مستشعر كاميرا رئيسي أكبر إلى زيادة كمية الضوء التي يمكن للكاميرا التقاطها في لقطة واحدة بشكل كبير، ويعد هذا أحد أهم العوامل التي تحدد جودة الصورة الإجمالية، وبالتالي يجب أن يساعد هاتف آيفون في التقاط صور أكثر وضوحا، خاصة في ظروف الإضاءة المنخفضة.

    ومن الصعب تحديد أي تحسينات محتملة يتم إجراؤها على العدسة، ولكن توفر العناصر الإضافية عادة تشويها أقل وصورا أوضح، وتتطلب مستشعرات الكاميرا الأكبر حجما أيضا عدسات أكبر حجما مما قد يكون سببا آخر للتحول إلى صيغة بصرية جديدة.

    وإذا كان هذا التسريب الأخير دقيقا، فإن كاميرا iPhone 16 Pro Max سوف تتفوق على أجهزة iPhone الأخرى بطرق أكثر مما كان متوقعا في السابق.

    تجدر الإشارة إلى أن هاتف iPhone 16 Pro Max  الذي سوف يتضمن تلك الميزات سوف يتم إطلاقه في شهر سبتمبر من العام القادم.

    المصدر

    أخبار

    البيت الأبيض: كبرى شركات الذكاء الاصطناعي ستضع علامة مائية على محتواها

  • الأسلحة الغربية “لا تساعد” أوكرانيا على الجبهة

    شدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجمعة، على أن الهجوم المضاد الذي شنته أوكرانيا لصد القوات الروسية في جنوب البلاد وشرقها لم يحقق “أي نتيجة” رغم الدعم المالي والعسكري الغربي.

    وقال بوتين خلال اجتماع لمجلس الأمن بث التلفزيون وقائعه: “لا الموارد الهائلة التي تم ضخها في نظام كييف ولا الإمدادات الغربية بالأسلحة والدبابات والمدفعية والمدرعات والصواريخ تساعد” أوكرانيا، مؤكداً أنها لم تحقق “أي نتيجة حتى الآن”، وفق فرانس برس.

    فيما حذر من أن أي “عدوان على بيلاروسيا” سيكون بمثابة عدوان على روسيا وأن موسكو سترد “بكل الوسائل” التي في حوزتها.

    كما أضاف: “في ما يتعلق ببيلاروسيا التي هي جزء من الدولة الاتحادية، فإن شن عدوان عليها سيكون بمثابة عدوان على الاتحاد الروسي، وسنرد عليه بكل الوسائل التي في متناولنا”.

    المصدر

    أخبار

    الأسلحة الغربية “لا تساعد” أوكرانيا على الجبهة

  • خوفاً من وجود فاغنر في بيلاروسيا.. بولندا تستنفر على الحدود

    بعدما أعلنت مينسك أن مقاتلي مجموعة فاغنر الروسية سيتدربون مع القوات الخاصة البيلاروسية، على بعد أميال قليلة من الحدود مع بولندا، أعلنت الأخيرة نشر قواتها على الحدود، مبينة أنها مستعدة “لسيناريوهات مختلفة وفقا لتطور الوضع”.

    وقال أمين اللجنة الأمنية في بولندا زبيغنيو هوفمان، الجمعة، إنه تقرر نقل تشكيلات عسكرية من غرب البلاد إلى شرقها بسبب التهديدات المحتملة المرتبطة بوجود مجموعة فاغنر في بيلاروسيا، وفق ما نقلته وكالة الأنباء المحلية.

    وجاءت تصريحات وارسو بالتزامن مع نقل حوالي 1000 من جنودها نحو الحدود في وقت سابق من هذا الشهر، بحسب ما أوردته صحيفة “إندبندنت” البريطانية.

    عناصر من قوات فاغنر تدرب القوات البيلاروسية - رويترز

    عناصر من قوات فاغنر تدرب القوات البيلاروسية – رويترز

    وكانت وزارة الدفاع البيلاروسية أعلنت أمس على تليغرام أنه “خلال الأسبوع ستقوم وحدات في القوات الخاصة البيلاروسية وممثلون من مجموعة فاغنر بالتدرب على مهمات قتالية في موقع بريتسكي للتدريب” قرب الحدود مع بولندا، وفق فرانس برس.

    كما نشرت مينسك صورا لمدربين ملثمين من فاغنر وهم يقومون بتدريب الجنود البيلاروسيين على استخدام مركبات مدرعة وطائرات مسيرة.

    من المعسكر المخصص لفاغنر في بيلاروسيا - رويترز

    من المعسكر المخصص لفاغنر في بيلاروسيا – رويترز

    وكان رئيس مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، قد ظهر في مقطع مصور، يوم الأربعاء، وهو يرحب بمقاتليه في بيلاروسيا، ويخبرهم أنهم لن يشاركوا في حرب الكرملين على أوكرانيا في الوقت الحالي، موضحا أنه يجري تجميع قوتهم من أجل التركيز على إفريقيا، وذلك أثناء تدريب الجيش البيلاروسي.

    ووفقا للادعاءات الواردة في منشور لأحد كبار قادة فاغنر، المعروف باسمه الحركي “ماركس”، والذي أعادت قناة فاغنر في تطبيق تليغرام بثه، فإن ما يصل إلى 10 آلاف مقاتل “ذهبوا أو سوف يذهبون” إلى بيلاروسيا، وذلك على الرغم من صعوبة التحقق من دقة هذا البيان.

    في المقابل، قالت وزارة الدفاع البولندية إن حدود البلاد آمنة، في حين حاول الكرملين تصوير نشر مزيد من القوات البولندية على أنها خطوة “عدوانية”.

    وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن “عدوانية بولندا حقيقة قائمة”، مضيفا “مثل هذا الموقف العدائي تجاه بيلاروسيا والاتحاد الروسي يتطلب اهتماما متزايدا من جانبنا”.

    تمرد قصير

    يذكر أنه في 24 يونيو حين بلغ النزاع ذروته مع هيئة الأركان العامة الروسية، سيطر مقاتلو فاغنر على مقر للجيش في روستوف-أون-دون جنوب روسيا لساعات، وقطعوا مسافة مئات الكيلومترات باتجاه موسكو.

    فيما انتهى تمردهم مساء 24 يونيو باتفاق ينص على مغادرة رئيس فاغنر يفغيني بريغوجين إلى بيلاروسيا. وعُرض على مقاتلي فاغنر الانضمام إلى القوات النظامية أو العودة إلى الحياة المدنية أو المغادرة مع قائدهم إلى بيلاروسيا.

    المصدر

    أخبار

    خوفاً من وجود فاغنر في بيلاروسيا.. بولندا تستنفر على الحدود

  • أوكرانيا تشكل خطراً على الملاحة في البحر الأسود

    أعلن الكرملين الجمعة أن ما يصفه بتصرفات أوكرانيا “غير المتوقعة” تشكل خطراً على الملاحة المدنية في البحر الأسود، متهماً كييف بتنفيذ “هجمات إرهابية” في المنطقة.

    يأتي ذلك بعد أن قالت وزارة الدفاع الروسية بوقت سابق الجمعة إن أسطولها في البحر الأسود تدرب على إطلاق صواريخ على أهداف على السطح في تدريبات بالذخيرة الحية، بعد يومين من التحذير من أن السفن المتجهة إلى موانئ أوكرانيا على البحر الأسود قد تعد أهدافاً عسكرية، حسب رويترز.

    صواريخ كروز

    وأوضحت في بيان أنه “وفقاً لخطة التدريب القتالي لقوات أسطول البحر الأسود، أطلق طاقم زورق إيفانوفيتش الصاروخي صواريخ كروز المضادة للسفن على سفينة”.

    كما أضافت: “أكدت بيانات القياس عن بعد والرصد بالفيديو من طائرات مسيرة نجاح التدريب، ودمرت الضربة الصاروخية السفينة المستهدفة”.

    كذلك أردفت أن الأسطول تدرب أيضاً على إغلاق المناطق التي رفعت مؤقتاً القيود المفروضة على الشحن، كما تدرب على “احتجاز سفينة مخالفة”.

    تحذير سابق

    يذكر أن روسيا كانت أصدرت تحذيرها في وقت سابق من الأسبوع الجاري بعد انسحابها من اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود الاثنين، وإلغائها الضمانات الأمنية للسفن التي تنقل الحبوب الأوكرانية.

    فيما قالت كييف لاحقاً إنها تريد إنشاء طريق شحن مؤقت لمحاولة مواصلة صادراتها من الحبوب، ما دفع روسيا للتحذير من أن أي سفن متجهة إلى موانئ أوكرانيا على البحر الأسود ستتعامل معها على أنها سفن ربما تحمل شحنات عسكرية.

    المصدر

    أخبار

    أوكرانيا تشكل خطراً على الملاحة في البحر الأسود

  • تشبه كوكب الزهرة.. هذه أكثر منطقة تتعرض للشمس على الأرض

    في حين ترتفع درجات الحرارة حول العالم إلى أرقام استثنائية، استطاع باحثون تحديد المنطقة الأكثر تعرضا للشمس على كوكب الأرض.

    وهذه المنطقة غير متوقعة لدى كثيرين، فهي سهل ألتبيلانو في صحراء أتاكاما في أميركا الجنوبية. وتكتسب صحراء أتاكاما إلى حد كبير لقب الصحراء الأكثر جفافاً في العالم، بسبب موقعها بين سلسلة جبال كورديليرا دي لا كوستا إلى الغرب وجبال الأنديز إلى الشرق، حيث تتراوح الارتفاعات المحيطة بها بين 5 و16 ألف قدم.

    أشبه بكوكب الزهرة

    كما تعد تلك المنطقة أشبه بكوكب الزهرة، أقرب الكواكب إلى الشمس، إذ تتلقى ضوءا من أشعة الشمس أكثر من أي مكان آخر على الكوكب، بحسب دراسة نشرتها مجلة جمعية الأرصاد الجوية الأميركية، ونقلتها صحيفة “واشنطن بوست”.

    وحدد الباحثون المنطقة، اعتمادا على قياس “الرقم القياس العالمي للإشعاع الشمسي”، الذي يقيسون فيه “كمية الطاقة الضوئية الموجهة من الشمس إلى الأرض”، إذ بلغت في سهل ألتبيلانو 2177 واط لكل متر مربع، وأعلى بكثير من الإشعاع الذي يصل للغلاف الجوي العلوي الذي يستقبل 1360 واط لكل متر مربع.

    صحراء أتاكاما في أميركا الجنوبية - رويترز

    صحراء أتاكاما في أميركا الجنوبية – رويترز

    مقارنة مدهشة

    من جانبه، قال باحث المناخ في جامعة غرونينغن في هولندا راؤول كورديرو، إن الإشعاع الواصل لهذه المنطقة، التي تعتبر ثاني أعلى هضبة في العالم، يعادل ما يتلقاه سطح كوكب الزهرة، مشيرا إلى أن هذه المقارنة مدهشة لدرجة “لا تصدق”، لأن كوكب الزهرة أقرب بحوالي 28% إلى الشمس مقارنة بالأرض.

    وأوضح أن “متوسط إمكانات الطاقة الشمسية في ألتبيلانو أعلى بمرتين مما هي عليه في وسط أوروبا والساحل الشرقي للولايات المتحدة”.

    صحراء أتاكاما - من رويترز

    صحراء أتاكاما – من رويترز

    وعزا الباحثون تعرض هذه المنطقة إلى إشعاع الشمس بمستوى عال رغم وجود سهول ومسطحات أعلى منها إلى أن السحب فيها رقيقة، حيث إن الغيوم غالبا ما تحجب ضوء الشمس أو تعكس الإشعاع مرة أخرى إلى الفضاء”.

    وبحسب راؤول كورديرو هذا الموقع يشهد ما يسمى ظاهرة “الانتشار الأمامي”، حيث تسمح المنطقة بتركيز أشعة الشمس على سطحها، مثل حمل عدسة مكبرة وتوجيه أشعة الشمس لنقطة محددة.

    المصدر

    أخبار

    تشبه كوكب الزهرة.. هذه أكثر منطقة تتعرض للشمس على الأرض