الوسم: سلاح

  • لأول مرة.. بايدن يرشح امرأة لقيادة سلاح البحرية الأميركي

    رشح الرئيس الأميركي جو بايدن أمس الجمعة الأميرال ليزا فرانشتي لقيادة سلاح البحرية الأميركي في خطوة تاريخية من شأنها كسر الحاجز القائم على نوع الجنس في الجيش، مما سيجعلها حال تعيينها أول امرأة تتولى قيادة البحرية الأميركية وستصبح عضوا في هيئة الأركان المشتركة.

    ويمثل قرار بايدن مفاجأة وذلك بعدما توقع عدد كبير من مسؤولي وزارة الدفاع (البنتاغون) أن يرشح بايدن الأميرال صمويل بابارو، الذي يقود سلاح البحرية في المحيط الهادي ويمتلك خبرة في مواجهة التحدي المتزايد القادم من الصين.

    مع ذلك، قال مسؤولون إن فرانشتي التي تشغل حاليا منصب نائب رئيس العمليات في البحرية الأميركية كانت من بين المرشحين المتوقع اختيارهم لهذا المنصب.

    خبرة واسعة

    وتحظى فرانشتي باحترام كبير وتتمتع بخبرة واسعة بفضل عملها قائدا للقوات البحرية الأميركية في كوريا.

    وأشار بايدن في بيانه إلى خبرة فرانشتي الكبيرة التي تصل إلى 38 عاما.

    وقال بايدن في البيان “خلال مسيرتها المهنية، أظهرت الأميرال فرانشتي خبرة واسعة في مجالي العمليات والسياسات”، مشيرة إلى أنها ثاني امرأة تصل إلى رتبة أميرال بأربع نجوم في البحرية الأميركية.

    المصدر

    أخبار

    لأول مرة.. بايدن يرشح امرأة لقيادة سلاح البحرية الأميركي

  • لأول مرة.. الرئيس الأميركي يختار امرأة لقيادة سلاح البحرية الأميركي

    أعلنت إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، أن كبرى شركات الذكاء الاصطناعي ومن بينها “أوبن إيه.آي” و”ألفابت” و”ميتا بلاتفورمز” قد قطعت تعهدات طوعية للبيت الأبيض بتنفيذ تدابير مثل وضع علامة مائية على محتواها الذي ينتج باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي للإسهام في جعل هذه التقنية أكثر أمانا.

    وتعهدت الشركات، ومنها أيضا “أنثروبيك” و”إنفليكشن” و”أمازون دوت كوم” و”مايكروسوفت” شريكة أوبن إيه.آي باختبار أنظمتها بصورة شاملة قبل إصدارها وبمشاركة المعلومات بشأن كيفية تقليل المخاطر والاستثمار في الأمن الرقمي.

    ويُنظر إلى هذا التحرك على أنه انتصار لجهود إدارة بايدن في تنظيم تقنية الذكاء الاصطناعي التي تشهد انتعاشا، سواء فيما يتعلق بالاستثمار فيها أو زيادة عدد مستخدميها.

    وبدأ مشرعون حول العالم النظر في كيفية تخفيف أخطار التقنية الناشئة على الأمن القومي والاقتصاد بعد أن اكتسب الذكاء الاصطناعي شعبية ساحقة هذا العام نتيجة لقدرته على إنشاء محتوى جديد باستخدام البيانات مثل برنامج “تشات جي.بي.تي”.

    ويدرس الكونغرس مشروع قانون سيلزم بالإفصاح فيما يتعلق بالإعلانات ذات المحتوى السياسي عما إذا كان الذكاء الاصطناعي قد استُخدم في إنشاء صور أو محتوى آخر.

    ويعمل بايدن أيضا على إصدار أمر تنفيذي وتشريع مؤيد من الحزبين الديمقراطي والجمهوري بشأن تقنيات الذكاء الاصطناعي في الوقت الذي يجتمع فيه بالبيت الأبيض، الجمعة، مع مسؤولين تنفيذيين من سبع شركات.

    وتعهدت الشركات السبع في هذا السياق بوضع نظام “مميز بعلامة مائية” لجميع أشكال المحتوى المولد عبر الذكاء الاصطناعي التي تتنوع من النصوص والصور إلى الملفات الصوتية ومقاطع الفيديو حتى يتسنى للمستخدمين معرفة المرات التي استُخدمت فيها التقنية.

    ولم تتضح بعد الكيفية التي ستظهر بها العلامة المائية عند تبادل المعلومات.

    وتعهدت الشركات كذلك بالتركيز على حماية خصوصية المستخدمين في ظل تطور الذكاء الاصطناعي وعلى ضمان أن التقنية خالية من التحيز وأنها لا تُستخدم في التمييز ضد المجموعات الأكثر ضعفا. وتتضمن التعهدات الأخرى تطوير حلول ذكاء اصطناعي للمشكلات العلمية مثل الأبحاث في مجال الطب وتخفيف حدة تغير المناخ.

    المصدر

    أخبار

    لأول مرة.. الرئيس الأميركي يختار امرأة لقيادة سلاح البحرية الأميركي