الوسم: سفارة

  • أنصاره اقتحموا سفارة السويد في بغداد.. حقائق عن مقتدى الصدر

    اقتحم محتجون سفارة السويد في العاصمة العراقية بغداد، الخميس، وأضرموا فيها النيران احتجاجا على واقعة جديدة محتملة لحرق نسخة من المصحف في السويد.

    ودعا للاحتجاج أنصار رجل الدين الشيعي العراقي البارز مقتدى الصدر (48 عاما) ويقدر عددهم بمئات الآلاف في العراق.

    وفيما يلي حقائق عن الصدر:

    ظهر الصدر في المشهد العراقي بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة لبلاده في 2003. وشكل جماعة مسلحة قاتلت القوات الأميركية وقاد انتفاضتين مناهضتين للولايات المتحدة مما دفع وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إلى وصف جماعة (جيش المهدي) بأنها أكبر تهديد لأمن العراق.

    وفي حرب أهلية طائفية اجتاحت العراق في الفترة من 2006 وحتى 2008 تم اتهام جيش المهدي بتشكيل فرق إعدام خطفت وقتلت مسلمين سنة. وتنصل الصدر من أي عنف ضد العراقيين.

    في 2008، وبعد اشتباكات مع الجيش العراقي حل جيش المهدي ومنحه اسم سرايا السلام.

    مقتدى الصدر هو نجل آية الله العظمى محمد صادق الصدر الذي اغتيل عام 1999 بعد انتقاده الصريح لصدام حسين رئيس العراق آنذاك. كما اغتيل أيضا ابن عم والده محمد باقر الصدر عام 1980 بأمر من صدام. ويضع مقتدى الصدر العمامة السوداء وهي عمامة “السيد” التي تشير عند الشيعة إلى انتماء مباشر لنسب النبي محمد.

    عارض مقتدى الصدر النفوذ الإيراني في العراق مما يميز موقفه عن رجال دين وزعماء شيعة آخرين لهم صلات وثيقة بطهران. كما دعا لرحيل آخر القوات الأميركية المتبقية في العراق.

    شكلت حركته قوة فاعلة ومؤثرة في المشهد السياسي العراقي وفازت بأغلب المقاعد البرلمانية في انتخابات جرت عام 2018 ومرة ثانية في 2021. وبعد الانتخابات الأخيرة حاول تشكيل حكومة بدون خصومه المدعومين من إيران لكن تلك المحاولة باءت بالفشل.

    وفي أغسطس 2022، أعلن انسحابه من الحياة السياسية مما دفع أنصاره لاقتحام القصر الحكومي في بغداد والاشتباك مع جماعات منافسة في أعمال عنف أسفرت عن سقوط قتلى.

    ورغم أن الصدر ظل على الهامش منذ ذلك الحين، يواصل أنصاره تقلد العديد من المناصب العليا في الجهاز الإداري للدولة.

    أثبتت الكثير من المواقف قدرته على حشد أنصاره في الشوارع، كما حدث في 2019 عندما انضموا لاحتجاجات مناهضة للفساد أطاحت بحكومة كانت تقودها أحزاب متحالفة مع إيران. وفي 2022، وسط توتر مع خصومه المدعومين من طهران، نظم أنصار الصدر اعتصاما في البرلمان في بغداد.

    استمر الصدر في التواصل مع أتباعه وأنصاره في المناسبات الدينية. وفي يونيو، دعا لخروج احتجاجات مناهضة للسويد وطرد السفير السويدي بعد واقعة أحرق فيها عراقي نسخة من المصحف في ستوكهولم.

    المصدر

    أخبار

    أنصاره اقتحموا سفارة السويد في بغداد.. حقائق عن مقتدى الصدر

  • تهديد وإدانة.. بيان عراقي بعد تداعيات حرق سفارة السويد

    دانت السويد، الخميس، اقتحام سفارتها في بغداد واعتبرته أمر “غير مقبول على الإطلاق”، واستدعت القائم بالأعمال العراقي لديها، بالتزامن مع أنباء عن اعتقال عدد من أنصار الزعيم العراقي الشيعي، مقتدى الصدر، المتهمين بالمشاركة في حرق السفارة.

    وقال وزير الخارجية السويدي، توبياس بيلستروم، في بيان نقلته رويترز، إن عملية اقتحام السفارة في بغداد خلال وقت سابق هذا اليوم “غير مقبول على الإطلاق”، متهما السلطات العراقية بالإخفاق في أداء مسؤوليتها بحماية البعثات الدبلوماسية وموظفيها.

    وأضاف أن ستوكهولم تتواصل مع ممثلين رفيعي المستوى في العراق للتعبير عن الاستياء جراء الحادث. كما استدعت السويد أيضا القائم بالأعمال العراقي لديها على خلفية هذه الأحداث.

    هذا، وأشار مراسل “الحرة” إلى “وجود أنباء عن اعتقال 4 أشخاص من أنصار التيار الصدري متهمين بالمشاركة في اقتحام السفارة”، فيما دعت مواقع قريبة من تيار رجل الدين الشيعي إلى “الاستعداد للخروج في مظاهرات حال عدم إطلاق سراح الموقوفين”.

    اجتماع للحكومة العراقية

    ونقلت وكالة الأنباء العراقية (واع)، عن مصدر حكومي أن رئيس الوزراء، محمد شياع السوداني، سوف يعقد اجتماعا وصفته بالمهم، لبحث تداعيات “منح السويد رخصة ثانية لحرق المصحف”.

    واقتحم مئات المحتجين السفارة السويدية وسط بغداد في الساعات الأولى من صباح الخميس، حيث تسلقوا أسوارها وأشعلوا النيران فيها، في ظل دعوة من الصدر إلى مظاهرة، الخميس، احتجاجا على حرق مزمع للمصحف السويد هو الثاني خلال أسابيع قليلة.

    وخلال وقت سابق، أعلنت الخارجية السويدية أن جميع العاملين في سفارتها لدى بغداد في أمان.

    بدورها، أصدرت الخارجية العراقية بيانا أدانت فيه الهجوم، دون أن توضح كيفية حدوث الاقتحام، أو تحديد منفذيه.

    وقالت الوزارة إن الحكومة العراقية كلفت الجهات الأمنية المختصة بإجراء تحقيق عاجل واتخاذ الإجراءات الأمنية اللازمة لكشف ملابسات الحادث، والتعرف على مرتكبيه ومحاسبتهم وفق القانون.

    وفرقّت قوات مكافحة الشغب العراقية، صباح الخميس، محتجين من أمام السفارة السويدية واستخدمت خراطيم المياه والعصي الكهربائية لإبعادهم عن السفارة وتفريقهم، بحسب فرانس برس. ورمى المحتجون من جهتهم، الحجارة على القوات الأمنية.

    وأظهرت مقاطع نشرت على الإنترنت، متظاهرين داخل السفارة يلوحون بأعلام، ويرفعون صور رجل الدين الشيعي، مقتدى الصدر.

    وكانت الشرطة السويدية أصدرت، الأربعاء، إذنا لتنظيم تجمع أمام السفارة العراقية في ستوكهولم، الخميس، وأوضحت أنه لشخصين.

    وذكرت وكالة الأنباء السويدية “تي تي” أن المشاركين يخططان لحرق مصحف والعلم العراقي وأن أحدهما سبق أن حرق نسخة من المصحف أمام مسجد في ستوكهولم الشهر الماضي.

    المصدر

    أخبار

    تهديد وإدانة.. بيان عراقي بعد تداعيات حرق سفارة السويد

  • بخراطيم المياه.. قوات الأمن العراقية تفرق محتجين أمام سفارة السويد

    بعد اندلاع النيران فيها، استخدمت قوات مكافحة الشغب العراقية صباح الخميس، خراطيم المياه لتفريق محتجين من أمام السفارة السويدية في بغداد، والتي أحرقت عشية تجمع أمام السفارة العراقية بالسويد يعتزم منظمه حرق نسخة من المصحف.

    واستخدمت القوات الأمنية خراطيم المياه والعصي الكهربائية لإبعاد المحتجين عن السفارة وتفريقهم.

    مرة ثانية بأقل من شهر

    في حين رمى المحتجون الحجارة على القوات الأمنية.

    أتت هذه التطورات بعدما اقتحم عدد من الأشخاص السفارة السويدية في بغداد، فجر الخميس، وأشعلوا النار فيها.

    جاء ذلك احتجاجا على موافقة الشرطة السويدية على تنظيم احتجاج خارج السفارة العراقية في ستوكهولم من أجل حرق نسخة من المصحف مرة ثانية في أقل من شهر، وفقا لوكالة “فرانس برس”.

    واقتحم مئات المحتجين السفارة السويدية في بغداد في الساعات الأولى من صباح الخميس وأشعلوا فيها النيران، بينما أظهرت مقاطع أخرى عشرات الرجال وهم يتسلقون السياج المحيط بمجمع السفارة، وحاول بعضهم تحطيم البوابة الأمامية.

    السويد تندد والعراق يعلّق

    يذكر أن وزارة الخارجية السويدية كانت دانت حادثة حرق سفارتها في بغداد الخميس، وحملت السلطات العراقية مسؤولية حماية البعثات الدبلوماسية وموظفيها.

    وزارة الخارجية العراقية تدين حادثة حرق سفارة السويد

    وقالت الوزارة إن الهجمات على السفارات والدبلوماسيين تشكل انتهاكا خطيرا لاتفاقية فيينا، مؤكدة رفضها لجميع الاعتداءات على الدبلوماسيين وموظفي المنظمات الدولية.

    بالمقابل، أصدرت الخارجية العراقية بيانا أدانت فيه الهجوم، دون أن توضح كيفية حدوث الاقتحام، أو تحديد منفذيه.

    وقالت الوزارة إن الحكومة العراقية كلفت الجهات الأمنية المختصة بإجراء تحقيق عاجل واتخاذ الإجراءات الأمنية اللازمة لكشف ملابسات الحادث، والتعرف على مرتكبيه ومحاسبتهم وفق القانون.

    المصدر

    أخبار

    بخراطيم المياه.. قوات الأمن العراقية تفرق محتجين أمام سفارة السويد

  • الخارجية العراقية تدين اقتحام وحرق سفارة السويد في بغداد

    الخارجية العراقية تدين اقتحام وحرق سفارة السويد في بغداد

    أدانت وزارة الخارجية العراقية حرق السفارة السويدية في بغداد.

    وقالت الوزارة صباح اليوم الخميس، إن العراق يدين “بأشد العبارات حادثة حرق سفارة مملكة السويد لدى بغداد”.

    وأضافت الوزارة في بيان، أن الحكومة أمرت الجهات الأمنية بإجراء تحقيق عاجل لكشف ملابسات الواقعة ومحاسبة مرتكبيها.

    حرق سفارة السويد في بغداد

    قال مصدر مطلع وشاهد إن مئات المحتجين اقتحموا السفارة السويدية في بغداد في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس وأشعلوا فيها النيران.

    وذكر المصدر أن أيا من موظفي السفارة لم يصب بأذى، وامتنع عن الخوض في مزيد من التفاصيل.

    الدخان يتصاعد من مبنى السفارة

    أظهرت سلسلة من مقاطع الفيديو نشرتها قناة واحد بغداد، وهي قناة شهيرة على تيليجرام تدعم الصدر، تجمع أشخاص حول السفارة في نحو الساعة الواحدة من صباح اليوم الخميس، واقتحامهم مجمع السفارة بعد ساعة تقريبًا.

    وأظهرت مقاطع مصورة نُشرت لاحقًا دخانًا يتصاعد من مبنى داخل مجمع السفارة.

    ولم يتضح بعد ما إذا كان هناك أحد داخل السفارة عند اقتحامها.

    المصدر

    أخبار

    الخارجية العراقية تدين اقتحام وحرق سفارة السويد في بغداد

  • اقتحام سفارة السويد في بغداد وإشعال النار فيها 

    أضرمت النيران في السفارة السويدية في بغداد فجر الخميس خلال تظاهرة نظمها مناصرون لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، وذلك عشية تجمع في السويد أمام السفارة العراقية يعتزم منظمه حرق نسخة من المصحف.

    وتصاعد الدخان يتصاعد من مبنى السفارة الذي أحاط به العشرات من المتظاهرين ووسط انتشار كثيف لشرطة مكافحة الشغب.

    كما اقتحم مئات المحتجين مبنى السفارة السويدية في بغداد في الساعات الأولى من صباح اليوم.

    ولم يتضح بعد ما إذا كان هناك أحد داخل السفارة عند اقتحامها. وأكد مصدر لوكالة “رويترز” أن أياً من موظفي السفارة لم يصب بأذى.

    المصدر

    أخبار

    اقتحام سفارة السويد في بغداد وإشعال النار فيها