الوسم: رونالدو

  • رونالدو الأعلى أجراً في “إنستغرام”.. وهذا سعر إعلانه!

    تصدر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب نادي النصر السعودي، قائمة النجوم المشاهير المؤثرين على منصة “إنستغرام”، وأصبح الأعلى أجراً على المنصة.

    وتفوق “الدون” على نجمة تلفزيون الواقع الأميركية، كايلي جينر ليصبح النجم الأعلى أجراً في موقع الصور الشهير من حيث الدخل العائد.

    وتصدر اللاعب الشهير القائمة حيث يحصل على 1.87 مليون جنيه إسترليني ( 9 مليون ريال سعودي) لكل إعلان مدفوع ينشره عبر حسابه، متفوقاً على كايلي جينر التي تحصل على 1.47 مليون جنيه إسترليني لكل من منشور ممول.

    وشهد حساب رونالدو نموا هائلا على إنستعرام في السنوات الأخيرة، كما صنف في المرتبة الثالثة في عام 2019 من حيث ثمن منشورات إنستغرام المدفوعة بواقع 755 ألف جنيه إسترليني مقابل كل منشور.

    وحقق رونالدو ذلك النجاح من خلال الترويح عبر حسابه لبعض العلامات التجارية التي يتعاقد معها، مثل موقع “LiveScore” الرياضي، والعلامة التجارية الصحية “Therabody” وتبادل العملات المشفرة “Binance”.

    ولدى رونالدو ما يزيد عن 597 مليون متابع على “إنستغرام”، وهو الأكثر على مستوى العالم، بينما تملك كايلي جينر 397 مليون متابع.

    يذكر أنه تم اختيار رونالدو كأغنى رياضي في العالم من قبل مجلة فوربس الأميركية في بداية شهر مايو الماضي، حيث بلغت أرباحه السنوية هذا العام 109 ملايين جنيه إسترليني.

    وانتقل كريستيانو إلى دوري المحترفين السعودي مطلع هذا العام ودفعه هذا التحول المربح إلى صدارة قائمة فوربس للمرة الأولى منذ عام 2017.

    المصدر

    أخبار

    رونالدو الأعلى أجراً في “إنستغرام”.. وهذا سعر إعلانه!

  • رونالدو “يدخن الكثير من الشيشة”.. نجم سابق بالدوري الأميركي يرد على “الدون”

    في وقت يترقب العالم، وعشاق كرة القدم، انطلاق مونديال السيدات، غد الخميس، يتساءل كثيرون عما ما وصلت إليه “حواء” في ممارسة اللعبة الشعبية الأولى في العالم، ويطرح آخرون مقارنات بين ما يمكن أن تشهده ملاعب أستراليا ونيوزلندا التي تستضيف المونديال النسائي، وما شهدته ملاعب قطر التي أبدع فيها الرجال قبل شهور في نسختهم المدوية من الحدث الشهير.

    وبين التاريخ والحاضر، والمقارنات، تبرز مفارقات عدة، فقصة البطولة النسائية التي انطلقت عام 1991 تتطور بسرعة صاروخية حتى باتت تناطح بطولات الرجال في الإثارة والقيمة وحتى الشعبية حول العالم، لكن مونديال السيدات يواجه، على الجانب الآخر، ما سمته وسائل إعلام بـ”لعنة” تهدده، وهي لعنة غامضة، رغم أنها تبدو واضحة للوهلة الأولى، إذ تتعلق بجزء محدد هو “الركبة”.

    قليلات من لاعبات كرة القدم حول العالم حظين بشهرة ميغان رابينو، لكن النجمة الأميركية المخضرمة التي شاركت بتتويج منتخب بلاده بالمونديال مرتين على التوالي، وتحلم بالثالثة في أستراليا ونيوزلندا، تخوض غمار المونديال الجديد وفي جعبتها تاريخ مرير، ثلاث إصابات في الركبة كان ممكنا جدا أن تنهي مسيرتها في غمضة عين، وقبل سنوات بعيدة.

    تعرضت رابينو، 38 عاما، لتمزق الرباط الصليبي الأمامي 3 مرات من قبل، وهي إصابة خطيرة تبعد من يتعرض لها عن الملاعب لفترة قد تصل إلى عام كامل.

    تحدث الإصابة ومن بعدها تأتي المعاناة: الجراحة، عمليات إعادة التأهيل المضنية، الأسابيع الطويلة في “الجيمنازيوم” وسط تساؤلات مقلقة عن إمكانية العودة، تكرر ذلك 3 مرات، نفس الإصابة اللعينة، التمزق في الرباط الصليبي الأمامي، مرتان في الركبة اليسري، وأخيرا في اليمنى، أولها بينما كانت يافعة في عمر 21 عاما، ثم الإصابة ذاتها في نفس المكان بعد عام، وأخيرا عام 2015.

    نجت رابينو من الإصابة اللعينة لتواصل مسيرتها سنوات وسنوات، قبل أن تعلن قبل أيام نيتها بتوديع كرة القدم عقب نهاية المونديال.

    لم تكن رابينو وحدها من تعرضت لتلك المحنة، وعلى مدار العام الماضي، وحسب صحيفة “نيويورك تايمز” باتت كرة القدم النسائية وكأنها في قبضة وباء “التمزق الصليبي”، لدرجة أن الإصابة أبعدت عن الملاعب، في وقت واحد العام الماضي، ربع المرشحات لجائزة الكرة الذهبية.

    وبينما تعافت ألكسيا بوتيلاس، نجمة خط وسط إسبانيا التي فازت بتلك الجائزة المرموقة، فإن نجوم أخريات لم يكن سعيدات الحظ بما يكفي، وبدلا من التألق فوق العشب في نيوزلندا وأستراليا، سيفرض عليهن قضاء الصيف في المنزل، يعالجن إصاباتهن، ويلعن حظهن العاثر.

    تبدو القائمة طويلة فهي تضم كاتارينا ماكاريو، نجمة هجوم الولايات المتحدة التي تعرضت لتمزق الرباط الصليبي في ركبتها اليسرى العام الماضي ولم تستطع استعادة لياقتها في الوقت المناسب، ولن تكون حاضرة بالمونديال.

    كما لن تشارك اثنتان من نجوم منتخب إنكلترا، الذي يأمل في الإطاحة بالولايات المتحدة، وهما قائدة الفريق، ليا ويليامسون، وأبرز لاعبات الهجوم بيث ميد، وكلتاهما بسبب الإصابة ذاتها.

    وستفقد كندا، بطلة أولمبياد طوكيو، نجمتها جانين بيكي، بينما لم تتمكن فرنسا من استدعاء ماري أنطوانيت كاتوتو ودلفين كسكارينو، وستغيب أيضا نجمة الهجوم الهولندية فيفيان ميديما.

    ووفق “نيويورك تايمز” فإن هؤلاء فقط الأسماء المشهور والوجوه المألوفة، أما القائمة الكاملة فتطول، وقد باتت المشكلة حادة لدرجة أنها أدت في بعض الأحيان إلى انتشار التوتر بين مسؤولي المنتخبات الوطنية والأندية التي تنتمي إليها اللاعبات.

    ويعني الغياب عن البطولة الكثير للمنتخبات الـ32 المشاركة من قارات العالم الـ6، فضلا بالتأكيد عما يمثله للاعبات التي ينتظرن الحدث الذي يقام كل 4 سنوات باعتباره واجهة الانطلاق إلى الشهرة وعالم الاحتراف والأموال، تمام كما يحدث في عالم كرة القدم الرجال.

    وانطلق مونديال السيدات لأول مرة في الصين عام 1991 بمشاركة 12 منتخبا، لكنه حظي سريعا بشهرة عالمية وصولا إلى إقامته بمشاركة 32 منتخبا للمرة الأولى.

    وتملك الولايات المتحدة نصيب الأسد من عدد الألقاب برصيد 4 ألقاب خلال النسخ الـ8 الماضية، وهي تحلم بالتتويج للمرة الثالثة على التوالي بعد بطولتي 2019 في فرنسا و2015 في كندا.

    لا معلومات

    وبالنسبة لتمزق الرباط الصليبي فإن غياب المعلومات الدقيقة يعمق المشكلة، وترصد “نيويورك تايمز” ما حدث في أوروبا على وجه الخصوص، وعلى مدى الأشهر الـ12 الماضية، فقد أدى الحجم الهائل للمشكلة إلى انتشار ما يشبه “العدوى النفسية”، وقد أبلغ عدد من الاتحادات الوطنية، بالإضافة إلى مكاتب المحلية لـ FIFPro، اتحاد اللاعبين العالميين، عن استفسارات من اللاعبين واللاعبات الذين شاهدوا زملاء لهم في الفريق أو منافسين، يقعون فريسة لهذه الإصابة، وذلك بحثا عن طمأنينة، أو حتى لمجرد الحصول على معلومات أساسية.

    وتقول أليكس كولفين، رئيسة قسم الإستراتيجية والأبحاث في FIFPro فيما يتعلق بكرة القدم النسائية: “تلقينا الكثير من التعليقات من اللاعبين الذين قالوا إنهم يشعرون بعدم الأمان. لقد رصدت ذلك الموسم الماضي، في بعض الأحيان لم يكن اللاعبون يشاركون في التدخلات (الكروية العنيفة في الملعب) كما كانوا يفعلون عادة، لأنهم كانوا قلقين بشأن الإصابة”.

    واعتبرت، في تصريحات لنيويورك تايمز، أن المشكلة تكمن في عدم وجود أبحاث كافية متاحة لإعطاء اللاعبين إجابات واضحة.

    ويجري الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، “يويفا”، دراسة لمراقبة الإصابات بالنسبة للرجال منذ أكثر من عقدين، أم فيما يتعلق بالنساء، فالأمر لم يزد عن 5 سنوات فقط، مشيرة إلى أن “نقص المعرفة يخلق الخوف”.

    وتشير الإحصائيات إلى أن النساء أكثر عرضة لخطر تلك الإصابات أكثر من الرجال، وهو أمر لا تزال أسبابه غير واضحة تمام، ويعتبر مارتن هاغلوند، أستاذ العلاج الطبيعي في جامعة لينكوبينغ في السويد، أن الخطر يبلغ “مرتين إلى ثلاث مرات” أكثر عند النساء وذلك بناءً على مراجعة منهجية للدراسات”، بينا تذهب كولفين إلى مستوى أعلى قليلا، إذ تقول إن بعض الدراسات تشير إلى أن الخطر على النساء قد يكون “ستة أو سبعة” أضعاف الخطر بالنسبة للرجال.

    ما المشكلة؟

    أما السبب فيبقى موضع خلاف، وتقليديا ركزت الكثير من الأبحاث على “علم الأحياء”. وقال هاغلوند: “هناك اختلافات تشريحية واضحة” بين ركبتي الرجال والنساء. ليس فقط الركبتين ، في الواقع – الساق بأكملها. وتقول بعض الدراسات أن خلايا الرباط الصليبي لدى النساء أصغر. وهناك اختلافات في الفخذين والحوض وهندسة القدم.

    كما أن ثمة دلائل تشير إلى وجود صلة بين التغيرات الهرمونية وقابلية التعرض للإصابات بشكل عام، ولهذا يلجأ نادي تشلسي الإنكليزي الشهير حاليا إلى تخصيص أحمال تدريب اللاعبات بالتزامن مع مراحل محددة من الدورة الشهرية، في محاولة لتخفيف تأثير ذلك.

    لكن ورقة بحثية، نُشرت في المجلة البريطانية للطب الرياضي في سبتمبر 2021، تحذر، من تجذر التركيز على التفسيرات الفسيولوجية وعلاقتها بالصورة النمطية المعادية للنساء التي تعززها فكرة أن “مشاركة المرأة في الرياضة أمر خطير في الغالب بسبب البيولوجيا الأنثوية.”

    وعلى أي حال، لا تبدو الإجابات التي تتمحور حول الاختلافات في التركيب الجسدي لكلا الجنسين مقنعة تماما حتى الآن بحسب تقرير لصحيفة “ماركا” الإسبانية”، وذلك حتى إن أشار مؤتمر نظم عام 1999 بشأن الوقاية من إصابات الرباط الصليبي الأمامي إلى أن الإناث يملن إلى زرع قدم مع زاوية ركبتها إلى الداخل، بسبب خواصرهن الأوسع نسبيًا، أو أن النساء لا يستخدمن عضلات مؤخرة الساق، مثل أوتار الركبة والأرداف، مثل الرجال، مما يؤدي إلى عدم التوازن، وحدوث الإصابات.

    ورغم تلك التحليلات، تقول “ماركا” فإنه لا مفر من إجراء المزيد والمزيد من الأبحاث، لإيجاد تدابير وقائية نظرًا لأن “الوباء” لا يزال مستشريًا في عام 2023، وهو سيؤثر بكل تأكيد على المونديال الذي ينتظره الجميع.

    المصدر

    أخبار

    رونالدو “يدخن الكثير من الشيشة”.. نجم سابق بالدوري الأميركي يرد على “الدون”

  • جنون رونالدو والركلات الحرة

    جنون رونالدو والركلات الحرة

     

    يأتي النصر في المرتبة الثانية كثاني أسرع فريق يسجل له رونالدو من ركلة حرة بعد ريال مدريد الإسباني، متفوقًا على سجله مع مانشستر يونايتد الإنجليزي ويوفنتوس الإيطالي.

    ووصل رونالدو إلى الهدف رقم 49 له في مسيرته من ركلة حرة مباشرة مع الأندية، بعدما سجل هدف التعادل للنصر أمام أبها قبل أن يسجل زميله تاليسكا هدف الفوز في المواجهة التي جمعت الفريقين بدوري “روشن” السعودي للمحترفين.

    ولم يأتِ أي من أهداف رونالدو الخمسة مع فريق بدايته سبورتنغ لشبونة من ركلة ثابتة، بينما كان الهدف الأول للبرتغالي مع مانشستر يونايتد في شباك بورتسموث في الأول من نوفمبر عام 2003 من ركلة حرة، في المباراة التي انتهت بفوز فريقه بثلاثية دون رد خلال الجولة 11 من موسم 2003-2004، وفي اللقاء الرسمي رقم 12 له مع الشياطين الحمر.

    جنون رونالدو والركلات الحرة

    صورة رونالدو بقميص اليونايتد

    وبقميص ريال مدريد الأبيض، سجل رونالدو أول ركلة حرة له خلال الفوز بخمسة أهداف لهدفين على زيورخ السويسري ضمن دور مجموعات دوري أبطال أوروبا في موسم 2009-2010، خلال المواجهة الرسمية الثالثة له مع فريق العاصمة الإسبانية.

    جنون رونالدو والركلات الحرة

    صورة رونالدو بقميص ريال مدريد

    واستغرق رونالدو لإحراز الهدف الوحيد من ركلة حرة باللونين الأبيض والأسود، 43 محاولة، ليسجل في ديربي تورينو الهدف الثالث لفريقه في المباراة التي انتهت بفوز السيدة العجوز 4-1، خلال منافسات الجولة 30 من موسم 2019-2020 بالدوري الإيطالي، وفي الموسم الثاني له مع الفريق.

    الفارس لايف  

    صورة رونالدو بقميص اليوفي

     

    وفي السعودية، انتظر رونالدو 10 مباريات رسمية ليهز شباك منافسيه من ركلة حرة مع النصر، جاءت خلال فوز الفريق العاصميّ على أبها بهدفين لهدف في المسابقة المحلية.

    وعلى الصعيد الدولي، أسكن رونالدو شباك سلوفاكيا بأول ركلة حرة له مع المنتخب البرتغالي وذلك في مباراته الدولية رقم 22 ضمن تصفيات كأس العالم 2006 والتي انتهت بفوز “سيليساو” القارة الأوروبية العجوز بهدفين دون رد.

    جنون رونالدو والركلات الحرة

  • ميسي يفكر في الإنتقال للدوري السعودي

    ميسي يفكر في الإنتقال للدوري السعودي

    اخبار الفارس لايف 

    كشفت cnn من مصادرها عن إن ميسي قد يرفض تجديد عقده مع النادي الباريسي و يتجه إلى الهلال السعودي في الصيف المقبل.

    أسباب عديدة جعلت الشبكة الأمريكية تراهن على إن ميسي قد يفكر في الإنتقال للدوري السعودي وهي :

    التنافس مع رونالدو من جديد .

    صخب الدوري السعودي الذي إزداد بعد وصول رونالدو .

    شعوره بعد كأس العالم بأنه حقق كل مالديه في عالم الإحتراف الأوروبي وتجربة اللعب خارج أوروبا تجربة ملهمة .

    شعوره بالسعادة والراحة في كل مرة كان يسافر فيها للمملكة العربية السعودية وهذا دفعه للتفكير في العروض السعودية في الفترة المقبلة.

     

    تابع ايضا جدول مباريات اليوم
  • من هو الرجل الذي يقف خلف رونالدو؟

    عندما وصل كريستيانو رونالدو إلى السعودية لإكمال انتقاله إلى النصر، لم يكن من المفاجئ رؤية ريكاردو ريغوف بجانب الأسطورة البرتغالي.

    ولا ينفصل ريكاردو ريغوف عن رونالدو منذ لقائهما الأول في 2003، عندما كان يتواجد النجم البرتغالي في صفوف سبورتينغ لشبونة حينها.

    وشكل البالغ من العمر “43 عاما” حضورا حيويا في حياة النجم البرتغالي، كصديق له ومدير شخصي أيضا، حسب “ديلي ميل” البريطانية.

    التقطت عدسات الكاميرات العديد من الصور للصديق المعروف باسم “ريكي”، سواء عندما حصل رونالدو على الكرة الذهبية، مرورا بالعطلات، وحتى عندما ينضم إلى قائمة المنتخب البرتغالي.

    والتقى رجل العلاقات العامة برونالدو، عندما كان الأسطورة البرتغالي يبلغ من العمر “16 عاما” وذلك خلال توقيعه مع شركة “نايكي” في سبورتينغ لشبونة، ولعب دورا كبيرا في تكوين علاقة وثيقة بين اللاعب وعملاق الملابس الرياضية، وأقنع رونالدو بالتوقيع لـ “نايكي” والتي حققت العديد من الأرباح جراء ذلك.