الوسم: جولة

  • بعد جولة “اليوم”.. رفع أكثر من 5260 م3 مخلفات صلبة وأنقاض بالخضرية

    كشفت أمانة المنطقة الشرقية، عن جهودها في أعمال النظافة والصحة العامة في حي الخضرية بالدمام، وحرصها المتواصل على تحسين المشهد الحضري، وإزالة التشوهات البصرية والمحافظة على الصحة العامة.

    من جهته قال رئيس بلدية وسط الدمام، المهندس حاتم الغامدي، إن جهود البلدية خلال النصف الأول من السنة الميلادية الجارية، من 1 يناير 2023 وحتى 17 يوليو 2023 ، في حي الخضرية بالدمام، تمثلت في رفع 620 متر مكعب من المخلفات الصلبة، ورفع 4608 متر مكعب من الأنقاض والعمل على 30 كيلو متر كنس آلي.

    أخبار متعلقة

     

    القطيف.. تأهيل وصيانة 9 ملاعب رياضية بمساحة 5840 م2 
    أمير الشرقية يبارك انطلاق مبادرة “احتضان وتمكين الجمعيات الناشئة”
    العمل على 30 كيلو متر كنس آلي بالخضرية - اليوم

    وأكد أن البلدية تواصل أعمال نظافة في حي الخضرية والأحياء التابعة لنطاقها، مشددًا التأكيد على متابعة الأعمال المتعلقة بالصحة العامة وإزالة التشوهات البصرية، داعيا الجميع للتعاون مع البلدية عبر الإبلاغ عن أي مخالفة أو تشوهات بصرية من خلال مركز البلاغات 940 لمعالجتها.

    متابعة الأعمال المتعلقة بالصحة العامة وإزالة التشوهات البصرية - اليوم

    وكانت “اليوم” قامت بجولة ميدانية في صناعية الخضرية للسيارات في الدمام الأسبوع الماضي، واطلعت عن جملة من ملاحظات الزائرين والعاملين في الصناعية، عن تدني مستوى المرافق الأساسية وتهالك الشوارع وخروج أعمدة الإنارة من الخدمة، مطالبين الجهات المسؤولة بحلول عاجلة.

    المصدر

    أخبار

    بعد جولة “اليوم”.. رفع أكثر من 5260 م3 مخلفات صلبة وأنقاض بالخضرية

  • فعاليات جولة المملكة أثمرت ثقافة وسطية جميلة

    قبيل حفلته الأولى في نجران أمس الجمعة، أكد الفنان محمد عبده أن فعاليات “جولة المملكة” والتي جاءت بمادرة الهيئة العامة للترفيه، أوجدت تقارباً بين المجتمع والفن، خاصة ممن لا يهتمون بالفن.

    “ارتباط حميم جداً لأهلنا ومجتمعنا”

    وأضاف في تصريحات لـ”العربية.نت” أن فعاليات “جولة المملكة” أثمرت ثقافة وسطية جميلة وتقارباً واسعاً في الرأي، وأعطت للجمهور بكافة اتجاهاته رؤية عن الفن والفنانين.

    فعاليات جولة المملكة أثمرت ثقافة وسطية جميلة

    كما أردف أنه “ليس لدينا اسفاف في أغانينا، ولدينا ارتباط حميم جداً لأهلنا ومجتمعنا، واندمجنا بالنسيج والطابع التقليدي الذي لا يخدش الحياء والأخلاق الجميلة”.

    تزخر بالتراث والألحان والثقافة

    كذلك أوضح أن لكل منطقة أسلوبها وألحانها وطربها وذائقتها، فجنوب المملكة تزخر بالتراث والألحان والثقافة، قائلاً: “أنا مقصر بأداء الفلكور النجراني، وقد وجدت في المنطقة مواهب فنية متعددة، وسأركز على هذا الجانب مستقبلاً”.

    فعاليات جولة المملكة أثمرت ثقافة وسطية جميلة

    وأحيا محمد عبده حفلته الأولى في نجران ضمن جولة المملكة، حيث قدم العديد من الأغاني منها “تذكر، ربانة العود، ياميتجيب للداعي، ماعاد بدري، على البال، الأماكن، نسيم الجنوب، اختلفنا، المعاناة”، فيما ختم الحفلة بالأغنية الوطنية “فوق هام السحب”.

    المصدر

    أخبار

    فعاليات جولة المملكة أثمرت ثقافة وسطية جميلة

  • بختام جولة “جذب الاستثمارات”.. إردوغان في الإمارات

    بدأ الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، الأربعاء، زيارة إلى الإمارات، المحطة الأخيرة في جولة خليجية، سعى خلالها إلى جذب الاستثمارات لبلاده التي تواجه صعوبات اقتصادية جمة، بحسب وكالة فرانس برس.

    وشملت الجولة التي تستمر ثلاثة أيام السعودية وقطر حيث تم توقيع اتفاقيات لإنعاش اقتصاد تركيا الذي يعاني تضخما كبيرا وانهيارا في سعر صرف العملة الوطنية.

    وقالت الوكالة إن إردوغان وصل إلى الإمارات “في زيارة رسمية إلى الدولة.. ترافقه (زوجته) السيدة، أمينة إردوغان”.

    ووصل الرئيس التركي إلى الإمارات قادما من قطر حيث التقى أمير البلاد، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني. وأكد الجانبان خلال محادثات بينهما “على الرغبة القوية لدى البلدين بتعميق التعاون الثنائي بينهما من خلال تعزيز التبادل التجاري والعلاقات الاقتصادية”، وفق ما أفادت وكالة الأنباء القطرية.

    وهذه الزيارة الثانية لإردوغان إلى الإمارات منذ عودة الدفء إلى العلاقات بين البلدين أواخر عام 2021 بعدما شهدت فترات توتر عديدة في العقد الماضي.

    فقد دعمت الإمارات وتركيا “طرفين متنازعين في الحرب في ليبيا، واختلفتا حيال مسألة التنقيب عن الغاز في البحر المتوسط، وقدمت تركيا الدعم كذلك لأعضاء في جماعات إسلامية بينها “الاخوان المسلمين” المصنّفة تنظيما إرهابيا في الإمارات والخليج”، بحسب وكالة فرانس برس.

    وتوترت العلاقات أيضا بسبب المقاطعة التي فرضتها السعودية والامارات والبحرين ومصر على قطر، أقرب حلفاء أنقرة، واستمرت من منتصف عام 2017 حتى أوائل 2021. 

    كما تفاقم التوتر مع دول الخليج وخصوصا مع السعودية على خلفية قضية مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، في إسطنبول عام 2018.

    لكن العلاقات عادت للتحسن مع زيارة قام بها الرئيس الإماراتي، محمد بن زايد آل نهيان، في نوفمبر 2021 حين كان يتولى منصب ولي عهد أبوظبي إلى تركيا، تلتها زيارة قام بها إردوغان إلى الإمارات في فبراير 2022.

    والشهر الماضي، التقى الرئيس الإماراتي، نظيره التركي في إسطنبول بعد وقت قصير من إعادة انتخاب إردوغان، رئيسا لولاية ثالثة بعد دورة انتخابية ثانية في مايو.

    كما التقى نائب الرئيس التركي، جودت يلماز، الشيخ محمد بن زايد خلال زيارة إلى الإمارات في يونيو.

    وفتحت عودة العلاقات التركية الخليجية الباب أمام زيادة الاستثمارات في الاقتصاد التركي.

    وفي مارس الماضي، وقعت الإمارات وتركيا اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة، تهدف إلى زيادة قيمة التجارة غير النفطية إلى 40 مليار دولار سنويا في غضون 5 أعوام.

    وعام 2021، تم تأسيس صندوق بقيمة عشرة مليارات دولار لدعم الاستثمارات في تركيا.

    وبلغ إجمالي التجارة غير النفطية بين الإمارات وتركيا ما يقارب 19 مليار دولار عام 2022 بزيادة قدرها 40 بالمئة عن عام 2021 و112 بالمئة عن عام 2020، لتصبح تركيا بين أكبر 10 شركاء تجاريين لدولة الإمارات، وفق بيانات إماراتية رسمية.

    المصدر

    أخبار

    بختام جولة “جذب الاستثمارات”.. إردوغان في الإمارات

  • في ختام جولة “جذب الاستثمارات”.. إردوغان في الإمارات

    بدأ الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، الأربعاء، زيارة إلى الإمارات، المحطة الأخيرة في جولة خليجية، سعى خلالها إلى جذب الاستثمارات لبلاده التي تواجه صعوبات اقتصادية جمة، بحسب وكالة فرانس برس.

    وشملت الجولة التي تستمر ثلاثة أيام السعودية وقطر حيث تم توقيع اتفاقيات لإنعاش اقتصاد تركيا الذي يعاني تضخما كبيرا وانهيارا في سعر صرف العملة الوطنية.

    وقالت الوكالة إن إردوغان وصل إلى الإمارات “في زيارة رسمية إلى الدولة.. ترافقه (زوجته) السيدة، أمينة إردوغان”.

    ووصل الرئيس التركي إلى الإمارات قادما من قطر حيث التقى أمير البلاد، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني. وأكد الجانبان خلال محادثات بينهما “على الرغبة القوية لدى البلدين بتعميق التعاون الثنائي بينهما من خلال تعزيز التبادل التجاري والعلاقات الاقتصادية”، وفق ما أفادت وكالة الأنباء القطرية.

    وهذه الزيارة الثانية لإردوغان إلى الإمارات منذ عودة الدفء إلى العلاقات بين البلدين أواخر عام 2021 بعدما شهدت فترات توتر عديدة في العقد الماضي.

    فقد دعمت الإمارات وتركيا “طرفين متنازعين في الحرب في ليبيا، واختلفتا حيال مسألة التنقيب عن الغاز في البحر المتوسط، وقدمت تركيا الدعم كذلك لأعضاء في جماعات إسلامية بينها “الاخوان المسلمين” المصنّفة تنظيما إرهابيا في الإمارات والخليج”، بحسب وكالة فرانس برس.

    وتوترت العلاقات أيضا بسبب المقاطعة التي فرضتها السعودية والامارات والبحرين ومصر على قطر، أقرب حلفاء أنقرة، واستمرت من منتصف عام 2017 حتى أوائل 2021. 

    كما تفاقم التوتر مع دول الخليج وخصوصا مع السعودية على خلفية قضية مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، في إسطنبول عام 2018.

    لكن العلاقات عادت للتحسن مع زيارة قام بها الرئيس الإماراتي، محمد بن زايد آل نهيان، في نوفمبر 2021 حين كان يتولى منصب ولي عهد أبوظبي إلى تركيا، تلتها زيارة قام بها إردوغان إلى الإمارات في فبراير 2022.

    والشهر الماضي، التقى الرئيس الإماراتي، نظيره التركي في إسطنبول بعد وقت قصير من إعادة انتخاب إردوغان، رئيسا لولاية ثالثة بعد دورة انتخابية ثانية في مايو.

    كما التقى نائب الرئيس التركي، جودت يلماز، الشيخ محمد بن زايد خلال زيارة إلى الإمارات في يونيو.

    وفتحت عودة العلاقات التركية الخليجية الباب أمام زيادة الاستثمارات في الاقتصاد التركي.

    وفي مارس الماضي، وقعت الإمارات وتركيا اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة، تهدف إلى زيادة قيمة التجارة غير النفطية إلى 40 مليار دولار سنويا في غضون 5 أعوام.

    وعام 2021، تم تأسيس صندوق بقيمة عشرة مليارات دولار لدعم الاستثمارات في تركيا.

    وبلغ إجمالي التجارة غير النفطية بين الإمارات وتركيا ما يقارب 19 مليار دولار عام 2022 بزيادة قدرها 40 بالمئة عن عام 2021 و112 بالمئة عن عام 2020، لتصبح تركيا بين أكبر 10 شركاء تجاريين لدولة الإمارات، وفق بيانات إماراتية رسمية.

    المصدر

    أخبار

    في ختام جولة “جذب الاستثمارات”.. إردوغان في الإمارات

  • في ختام جولة “جذب الاستثمارات”.. إردوغان يصل إلى الإمارات

    بدأ الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، الأربعاء، زيارة إلى الإمارات، المحطة الأخيرة في جولة خليجية، سعى خلالها إلى جذب الاستثمارات لبلاده التي تواجه صعوبات اقتصادية جمة، بحسب وكالة فرانس برس.

    وشملت الجولة التي تستمر ثلاثة أيام السعودية وقطر حيث تم توقيع اتفاقيات لإنعاش اقتصاد تركيا الذي يعاني تضخما كبيرا وانهيارا في سعر صرف العملة الوطنية.

    وقالت الوكالة إن إردوغان وصل إلى الإمارات “في زيارة رسمية إلى الدولة.. ترافقه (زوجته) السيدة، أمينة إردوغان”.

    ووصل الرئيس التركي إلى الإمارات قادما من قطر حيث التقى أمير البلاد، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني. وأكد الجانبان خلال محادثات بينهما “على الرغبة القوية لدى البلدين بتعميق التعاون الثنائي بينهما من خلال تعزيز التبادل التجاري والعلاقات الاقتصادية”، وفق ما أفادت وكالة الأنباء القطرية.

    وهذه الزيارة الثانية لإردوغان إلى الإمارات منذ عودة الدفء إلى العلاقات بين البلدين أواخر عام 2021 بعدما شهدت فترات توتر عديدة في العقد الماضي.

    فقد دعمت الإمارات وتركيا “طرفين متنازعين في الحرب في ليبيا، واختلفتا حيال مسألة التنقيب عن الغاز في البحر المتوسط، وقدمت تركيا الدعم كذلك لأعضاء في جماعات إسلامية بينها “الاخوان المسلمين” المصنّفة تنظيما إرهابيا في الإمارات والخليج”، بحسب وكالة فرانس برس.

    وتوترت العلاقات أيضا بسبب المقاطعة التي فرضتها السعودية والامارات والبحرين ومصر على قطر، أقرب حلفاء أنقرة، واستمرت من منتصف عام 2017 حتى أوائل 2021. 

    كما تفاقم التوتر مع دول الخليج وخصوصا مع السعودية على خلفية قضية مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، في إسطنبول عام 2018.

    لكن العلاقات عادت للتحسن مع زيارة قام بها الرئيس الإماراتي، محمد بن زايد آل نهيان، في نوفمبر 2021 حين كان يتولى منصب ولي عهد أبوظبي إلى تركيا، تلتها زيارة قام بها إردوغان إلى الإمارات في فبراير 2022.

    والشهر الماضي، التقى الرئيس الإماراتي، نظيره التركي في إسطنبول بعد وقت قصير من إعادة انتخاب إردوغان، رئيسا لولاية ثالثة بعد دورة انتخابية ثانية في مايو.

    كما التقى نائب الرئيس التركي، جودت يلماز، الشيخ محمد بن زايد خلال زيارة إلى الإمارات في يونيو.

    وفتحت عودة العلاقات التركية الخليجية الباب أمام زيادة الاستثمارات في الاقتصاد التركي.

    وفي مارس الماضي، وقعت الإمارات وتركيا اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة، تهدف إلى زيادة قيمة التجارة غير النفطية إلى 40 مليار دولار سنويا في غضون 5 أعوام.

    وعام 2021، تم تأسيس صندوق بقيمة عشرة مليارات دولار لدعم الاستثمارات في تركيا.

    وبلغ إجمالي التجارة غير النفطية بين الإمارات وتركيا ما يقارب 19 مليار دولار عام 2022 بزيادة قدرها 40 بالمئة عن عام 2021 و112 بالمئة عن عام 2020، لتصبح تركيا بين أكبر 10 شركاء تجاريين لدولة الإمارات، وفق بيانات إماراتية رسمية.

    المصدر

    أخبار

    في ختام جولة “جذب الاستثمارات”.. إردوغان يصل إلى الإمارات