افضل شركة سيو وتصميم مواقع في الأردن
غارات إسرائيلية تستهدف مواقع لحزب الله في جنوب لبنان

غارات إسرائيلية تستهدف مواقع لحزب الله في جنوب لبنان
غارات إسرائيلية تستهدف مواقع لحزب الله في جنوب لبنان
غارات إسرائيلية تستهدف مواقع لحزب الله في جنوب لبنان

غارات إسرائيلية تستهدف مواقع لحزب الله في جنوب لبنان
كشفت عدد من السجينات الإيرانيات السابقات عن تعرضهن لممارسات “غير أخلاقية” أثناء احتجازهن في سجون سيئة السمعة، من بينها تفتيشهن أمام الكاميرات وهن عاريات.
وتحدثن كذلك عن إجبارهن على نزع الفوط الصحية أو السدادات القطنية عندما كن في فترة الدورة الشهرية والطلب منهن القرفصة أو القيام بالقفز أثناء القرفصاء.
من بين السجينات اللواتي تعرضن لمثل هكذا أفعال، مجغان كيشافارز، التي قضت نحو ثلاث سنوات في سجني إيفين وقرتشك سيئي السمعة في طهران.
ذكرت كيشافارز في مقابلة مع شبكة “بي بي سي” البريطانية أنها تعرضت لثلاث عمليات تفتيش وهي عارية أمام كاميرات المراقبة داخل السجن.
وتضيف أنه في المرة الثالثة، التقطت حارسة سجن صورا لها وهي عارية وعندما احتجت على ذلك قالت لها الحارسة إن هذا الأمر ضروري حتى تتم مواجهة أية مزاعم بالتعذيب في المستقبل.
وتساءلت كيشافارز “من سيرى هذه الفيديوهات والصور؟ هل يستخدمها النظام فيما بعد لإسكاتنا؟، مشيرة إلى أنها قد تتعرض لخطر للابتزاز حتى بعد انتهاء فترة عقوبتها.
وتعد كيشافارز، التي فرت خارج البلاد، إحدى الناشطات الإيرانيات البارزات في مجال حقوق المرأة، حيث يمكن مشاهدة العديد من الصور لها على حسابها في إنستغرام من دون حجاب في عدة أماكن عامة في إيران.
اعتقلت كيشافارز ووجهت إليها تهمة “التآمر على الأمن القومي وعدم احترام الإسلام والدعاية ضد النظام والترويج للفساد والفحش” وحُكم عليها بالسجن 12 عاما وسبعة أشهر.
ومؤخرا حُكم عليها بتهمة “الفساد على الأرض” وهي جريمة يُعاقب عليها بالإعدام في إيران.
وتؤكد سجينات أخريات أن عمليات تفتيش المحتجزات بعد تجريدهن من ملابس عادة ما تكون شائعة في قضايا تتعلق بالمخدرات، لكن سجينات الرأي لم يتعرضن من قبل لمثل هكذا أفعال، وبالتأكيد ليس أمام الكاميرات.
في أوائل يونيو الماضي، نفى القضاء الإيراني مزاعم تصوير السجينات وهن عاريات ووصفها بأنها “دعاية غربية ضد إيران”.
ومع ذلك قال رئيس اللجنة القضائية في البرلمان الإيراني في منتصف يونيو الماضي إن “الحارسات هن فقط من يشاهدن المقاطع المصور للسجينات”، معترفا بذلك أنه يتم تصوير السجينات بالفعل.
تقول “بي بي سي” إنها حصلت على وثائق سرية من مجموعة قرصنة تدعى “عدالة علي” مؤرخة في نوفمبر 2021، تضمنت رسالة من القضاء الإيراني يقر فيها بتعرية سجينة أثناء عملية تفتيش.
حددت الرسالة السجينة الضحية وتدعى مجغان كافوسي وهي ناشطة حقوقية كردية، أثناء احتجازها في سجن بمدينة كرج.
ونقلت الشبكة عن مصدر مطلع على القضية من داخل إيران القول إن كافوسي خضعت للتفتيش وهي عارية خمس مرات.
وتعليقا على هذه المعلومات تقول الناشطة الحقوقية الإيرانية منى السيلاوي إن النظام الإيراني يهدف من خلال هكذا ممارسات لـ”إذلال النساء الإيرانيات وكسر كرامتهن وابتزازهن في المستقبل”.
وتضيف السيلاوي لموقع “الحرة” أن السلطات الإيرانية تهدف كذلك لتخويف عائلات النساء والفتيات الإيرانيات اللواتي يشتركن في نشاط أو احتجاج ضد نظام الحكم، وإيصال رسالة لهن مفادها: أن هذا هو مصيرهن في حال دخلن السجن”.
وتؤكد السيلاوي أن هذه ليست المرة التي يتم فيها استهداف النساء من قبل نظام حكم رجال الذين، فمنذ الأيام الأولى التي تلت سقوط نظام الشاه جرت عمليات إعدام واغتصاب لمراهقات إيرانيات”.
وتشير السيلاوي إلى أن السلطة القضائية في إيران متواطئة مع أعمال القمع والتجاوزات التي تجري في السجون الإيرانية.
على الرغم من أن هذه الأعمال يمكن أن تؤثر سلبا على مسار الاحتجاجات في إيران، إلا أن السيلاوي ترى أن هذا التأثير “مؤقت، ولن يؤدي لتقليل زخم المعارضة الشعبية للنظام نتيجة بقاء الأسباب الرئيسية لاندلاع الاحتجاجات والمتمثلة بالأزمة الاقتصادية وتدخل السلطة الدينية في حياة الناس”.
قالت وكالة “تسنيم” الإيرانية شبه الرسمية اليوم الأحد، إن أربعة عناصر على الأقل من دورية لشرطة الطرق قتلوا في هجوم “إرهابي” في مدينة زاهدان بالمنطقة الجنوبية الشرقية المضطربة من البلاد.
وأضافت أن أمراً قضائياً صدر بملاحقة مرتكبي الهجوم.
وزاهدان هي عاصمة إقليم سيستان وبلوشستان المتاخم لكل من باكستان وأفغانستان. وهذا الإقليم من أفقر أقاليم البلاد ويمثل ممراً رئيسياً لتجارة المخدرات.
وجاء في تقرير تسنيم أن “مهاجمين قاموا اليوم بنصب كمين لسيارة للشرطة.. وأطلقوا النار عليها”.
ولم تتضح على الفور الجهة التي تقف وراء الهجوم وما هي دوافعها.

قتل 12 مزارعا في هجومين شنهما مسلحون على قريتين في منطقة تيلابيري جنوب غربي النيجر.
وأشار مسؤول في بلدية أنزورو التي تتبع لها قريتا “دوكو ساراو” و”دوكو ماكاني” اللتان شهدتا الهجومين، بأن مهاجمين أطلقوا النيران على مزارعين في حقولهم، ليقتلوا 12 منهم.
وأشار إلى أنهم لاذوا بالفرار إلى الغابات القريبة. وأضاف أن قوات عسكرية وصلت إلى القريتين بعد الهجومين، وأطلقت عملية تعقب للمنفذين.
وقبل أيام دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مشروع سقيا الخير لإنشاء 290 بئرا في مدن تيلابيري، دوسو، طاوا، مارادي، وزيندير، بجمهورية النيجر، يستفيد منه 300 ألف شخص.
جاء ذلك بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى النيجر الدكتور زيد الحربي، ورئيس البرلمان النيجري سيني عمر، ومدير مكتب رئيس الجمهورية إبراهيم أباني، ووزير التهيئة العمرانية والتنمية الجماعية مامان إبراهيم مهامان، وحاكم منطقة تيلابيري يايي أرونا، ومحافظ والام عبدو طلحة بانا ثاني، وعمدة بلدية سيميري موسى آدمو.
وقال السفير الحربي إن المشروع يأتي امتداداً للدور الإنساني للمملكة ورسالتها العالمية السامية في مساندة الدول والشعوب المتضررة حول العالم.
من جانبه عبر رئيس البرلمان النيجري عن شكره وامتنانه للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – لمختلف أنواع الدعم الذي تقدمه عبر المركز للفئات المحتاجة في بلاده.
سعيًا في المساهمة في استقرار السكان والحد من الهجر من أجل الحصول على مصادر المياه، يعمل #مركز_الملك_سلمان_للإغاثة على مشروع حفر وتنفيذ 241 بئر سطحي في النيجر pic.twitter.com/gffE23qjLX— مركز الملك سلمان للإغاثة (@KSRelief) July 9, 2023

استهدفت الصواريخ الروسية صوامع حبوب تابعة لمؤسسة زراعية في المنطقة في الليلة الرابعة على التوالي من الضربات الجوية على جنوب أوكرانيا.
وبحسب أوليه كيبر، حاكم منطقة أوديسا الأوكرانية، أشار إلى أن صواريخ وطائرات مسيرة روسية قصفت مدنا وموانئ جنوبية بعد أن انسحبت موسكو من اتفاق الحبوب الأوكرانية.
وذكر إن شخصين أصيبا في الهجوم على المؤسسة الزراعية لكنه لم يحدد مكان المؤسسة، مضيفا: “للأسف تم قصف صوامع حبوب تابعة لمؤسسة زراعية في منطقة أوديسا. لقد دمر العدو 100 طن من البازلاء و20 طنا من الشعير”.
وقال كيبر، إن روسيا أطلقت صواريخ كاليبر كروز من البحر الأسود على ارتفاع منخفض مما مكنها من تفادي أنظمة الدفاع الجوي.
وأضاف أن صاروخين أصابا مخازن الحبوب مما تسبب في نشوب حريق، وضرب صاروخ آخر المؤسسة الزراعية نفسها خلال إخماد النيران مما أدى إلى إتلاف المعدات الزراعية ومعدات الإنقاذ.
وأظهرت صور من مكان الحادث اندلاع حريق بين الأبنية المعدنية المنهارة التي بدت وكأنها مخازن وتعرضت عربة إطفاء لأضرار بالغة.
وتقول موسكو إنها نفذت “ضربات انتقامية” هذا الأسبوع بعد انسحابها من اتفاق تصدير الحبوب في البحر الأسود واتهامها أوكرانيا بالوقوف وراء تفجيرات يوم الاثنين على جسر يستخدم لنقل الإمدادات العسكرية الروسية.
وواصلت روسيا، التي بدأت غزوها الشامل لأوكرانيا في فبراير شباط 2022 ولا تزال تسيطر على مساحات شاسعة من الأراضي الأوكرانية، قصف المناطق الشرقية والجنوبية هذا الأسبوع.
وذكر يوري مالاشكو حاكم منطقة زابوريجيا الجنوبية، أن 80 هجوما روسيا استهدفت أحياء سكنية في المنطقة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وقال إن أربعة أشخاص قتلوا.
وقال مكتب المدعي العام إن زوجين في الخمسينيات من العمر قتلا في ساعة مبكرة من صباح اليوم الجمعة في قصف روسي لمدينة كوستيانتينيفكا في منطقة دونيتسك الشرقية.