الوسم: تعليق

  • تعليق عمليات التشغيل والرحلات الجوية في مطار دبي الدولي بسبب عاصفة وسوء الأحوال الجوية

    افضل خبير سيو متاجر الكترونية | منصة استقل لخدمات المواقع

    تعليق عمليات التشغيل والرحلات الجوية في مطار دبي الدولي بسبب عاصفة وسوء الأحوال الجوية

    تعليق عمليات التشغيل والرحلات الجوية في مطار دبي الدولي بسبب عاصفة وسوء الأحوال الجوية

    تعليق عمليات التشغيل والرحلات الجوية في مطار دبي الدولي بسبب عاصفة وسوء الأحوال الجوية

    تعليق عمليات التشغيل والرحلات الجوية في مطار دبي الدولي بسبب عاصفة وسوء الأحوال الجوية

    تعليق عمليات التشغيل والرحلات الجوية في مطار دبي الدولي بسبب عاصفة وسوء الأحوال الجوية

    قال مطار دبي الدولي في دولة الإمارات الأربعاء إن اضطرابات كبيرة في عمليات التشغيل حدثت بسبب سوء الأحوال الجوية وحالة الطرق وإنه يعمل على استعادة العمليات الطبيعية في أسرع وقت ممكن. وتم تحويل رحلات الوصول للمطار مؤقتا مساء الثلاثاء بسبب عاصفة كما علقت العمليات لمدة 25 دقيقة في وقت سابق من صباح الأربعاء.

    نشرت في:

    1 دقائق

    أصدر مطار دبي الدولي في دولة الإمارات العربية المتحدة الأربعاء بيانا ذكر فيه أنه يواجه اضطرابات كبيرة بسبب سوء الأحوال الجوية ويعمل على استعادة العمليات الطبيعية في أسرع وقت ممكن. وأضافت سلطات المطار أن الرحلات الجوية شهدت تأخيرات أو تم تحويل مساراتها، كما تأثرت بعدم تمكن الطواقم من التواجد في أماكنها والاضطلاع بعملها، مضيفا أن التعافي سيستغرق بعض الوقت.

    وقال طيران الإمارات، ومقره دبي، إنه علق إنجاز إجراءات السفر للمسافرين المغادرين من مطار دبي الدولي من الساعة الثامنة صباحا (04:00 بتوقيت غرينتش) الأربعاء حتى منتصف الليل بسبب تحديات تشغيلية ناجمة عن سوء الأحوال الجوية وحالة الطرق.

    وحول مطار دبي الدولي رحلات الوصول مؤقتا مساء الثلاثاء بسبب عاصفة وتم تعليق العمليات لمدة 25 دقيقة في وقت سابق من اليوم.

     

    فرانس24/ رويترز

    المصدر

    أخبار

    تعليق عمليات التشغيل والرحلات الجوية في مطار دبي الدولي بسبب عاصفة وسوء الأحوال الجوية

  • “فعل شنيع”.. تعليق أمين مجلس التعاون بعد حرق المصحف في كوبنهاغن

    "فعل شنيع".. تعليق أمين مجلس التعاون بعد حرق المصحف في كوبنهاغن

    أعرب جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، عن إدانته واستنكاره الشديدين لقيام متطرفين بحرق وتدنيس نسخة من المصحف الشريف في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن.

    وقال الأمين العام: إن استمرار الأفعال الشنيعة والتصرفات غير المسؤولة تعبر عن التطرف وكراهية الأديان.

    ودعا مملكة الدنمارك للتحرك الفوري لمحاسبة المتطرفين وفق القوانين والمعاهدات والأعراف الدولية، التي تحمي وتصون الأديان.

    السعودية تندد

    إلى ذلك، استدعت الخارجية السعودية، أمس الجمعة، القائم بأعمال السفارة السويدية لدى المملكة، وجرى تسليمه مذكرة احتجاج تتضمن مطالبة المملكة للسلطات السويدية باتخاذ كافة الإجراءات الفورية واللازمة لوقف الأعمال المشينة التي تستهدف تدنيس نسخ من القرآن الكريم.

    كما أعربت الخارجية، في بيانها، عن الإدانة والاستنكار الشديدين، للتصرفات المتكررة وغير المسؤولة من قبل السلطات السويدية بمنح تلك التراخيص للمتطرفين.

    المصدر

    أخبار

    “فعل شنيع”.. تعليق أمين مجلس التعاون بعد حرق المصحف في كوبنهاغن

  • بعد تعليق اتفاقية الحبوب واستهداف الموانئ.. انتقادات واسعة تطال روسيا

    تواجه روسيا انتقادات واسعة من دول العالم المختلفة لاستهدافها الموانئ الأوكرانية، في أعقاب قرارها الانسحاب من اتفاقية تصدير الحبوب عبر البحر الأسود، التي رعتها الأمم المتحدة وتركيا.

    وانتقد دبلوماسيون بارزون في اجتماع لمجلس الأمن الدولي، الجمعة، تحركات روسيا التي أدت إلى ارتفاع أسعار الحبوب، محذرين من أنها ستؤدي إلى تفاقم انعدام الأمن الغذائي العالمي، وتجويع مواطني الدول الفقيرة، وفق ما نقلته “واشنطت بوست”.

    وشهد هذا الأسبوع زيادة في التوتر والقلق على الأمن الغذائي بعد إعلان روسيا، الاثنين، انتهاء العمل بالاتفاقية التي أبرمت العام الماضي، واستهدافها لموانئ ومنشآت زراعية أوكرانية بعد ذلك.

    وفي أعقاب إيقافها الاتفاقية، قالت روسيا إنها ستعتبر أن كل السفن المتجهة إلى المياه الأوكرانية “أهدافا عسكرية محتملة”، فيما وصفته واشنطن بأنه إشارة إلى أن موسكو قد تهاجم سفن شحن مدنية. وردت كييف لاحقا بإصدار تحذير مماثل بشأن السفن المتجهة إلى روسيا.

    واعتبرت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد، أن “روسيا تشن حربا على إمدادات الغذاء في العالم”، مضيفة “ألا سبب شرعي لروسيا لتعليق مشاركتها في الاتفاقية التي سيعاني على إثرها الملايين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا”.

    من جانبها، قالت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، روزماري دي كارلو، الجمعة إن “التهديدات باستهداف السفن المدنية في البحر الأسود غير مقبولة”، مؤكدة أن “خطر اتساع النزاع ردا على حادث عسكري في البحر الأسود، أكان متعمدا أم عرضيا، يجب تفاديه بأي ثمن لأنه قد يؤدي الى تبعات كارثية علينا جميعا”.

    وهدف الاتفاق، الذي توسطت فيه الأمم المتحدة وتركيا في يوليو 2022، وانسحبت منه موسكو الأسبوع الجاري، إلى تخفيف وطأة أزمة الغذاء العالمية التي تفاقمت بسبب حصار الموانئ الأوكرانية، على أن يتم ذلك من خلال السماح بتصدير آمن للحبوب الأوكرانية، مقابل مساعدة روسيا في نقل صادراتها من الأغذية والأسمدة إلى الأسواق العالمية.

    وبموجب التفاهم السابق نقلت أكثر من ألف سفينة حوالي 36 مليون طن من السلع الغذائية من الموانئ الأوكرانية إلى دول في جميع أنحاء العالم، وفقا لأرقام الأمم المتحدة.

    وهددت موسكو مرارا بالانسحاب من الاتفاق، مشيرة إلى أن مطالبها بتحسين صادراتها من الحبوب والأسمدة “لم تلب”، كما اشتكت من أن العقوبات الغربية لا تزال تعيق صادراتها الزراعية، إضافة إلى عدم وصول كميات كافية من الحبوب إلى الدول الفقيرة.

    وقبل الانسحاب النهائي، كانت روسيا تطالب أيضا بإعادة ربط البنك الزراعي الروسي بنظام المدفوعات المصرفية العالمية “سويفت”.

    الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، صرح للصحفيين هذا الأسبوع بأنه بعث برسالة إلى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، توضح بالتفصيل الإجراءات التي اتخذتها الأمم المتحدة لتسهيل تصدير الأسمدة الروسية. 

    وأفاد بأن الأمم المتحدة “توسطت في اقتراح ملموس” مع المفوضية الأوروبية لربط أحد أفرع البنك الزراعي الروسي بنظام سويفت، مشيرا إنه يشعر بـ”خيبة أمل شديدة لأن مقترحاتي ذهبت أدراج الرياح”.

    ومن شأن انسحاب موسكو إلى جانب إعلانها أنها ستعتبر جميع السفن المتجهة إلى موانئ أوكرانيا على البحر الأسود منخرطة في الصراع اعتبارا “إعادة فرض حصار على الصادرات الأوكرانية”، وفق صحيفة “واشنطن بوست” التي أشارت إلى أن الخطوات الأخيرة قد تسمح “للحبوب الروسية بأن تحل محل الحبوب الأوكرانية في الأسواق العالمية”.

    في هذا الجانب، زعم مندوب فرنسا الدائم لدى الأمم المتحدة، نيكولا دي ريفيير، بأن روسيا تسعى من وراء قرارها الأخير إلى “زيادة لتمويل حربها العدوانية ضد أوكرانيا.”

    وفيما يدعي المسؤولون الروس منذ أشهر أن الاتفاقية في البحر الأسود “فشلت، لأن 3 في المائة فقط من الحبوب ذهبت إلى الدول الفقيرة”، يبرز برنامج الغذاء العالمي، أنه اعتمد على أوكرانيا في 80 من مشترياته من القمح هذا العام، وجه معظمها لمعالجة أزمة الأمن الغذائي الحادة في القرن الأفريقي.

    وتظهر أرقام الأمم المتحدة أن 64 بالمئة من القمح و51 بالمئة من الذرة المصدرة بموجب الاتفاق، ذهبت إلى الدول النامية.

    ويجادل مؤيدو الاتفاقية بأن فائدتها الرئيسية كانت خفض أسعار المواد الغذائية، بما في ذلك في أفقر مناطق العالم، حيث انخفضت الأسعار بأكثر من 23 بالمئة منذ مارس 2022.

    استياء واسع

    ومنذ أن أعلنت روسيا انسحابها من الاتفاقية، ارتفعت أسعار العقود الآجلة للقمح بنحو 9 في المائة، وسجلت أكبر زيادة في يوم واحد منذ بدء الحرب، الأربعاء الماضي.

    وأثار انسحاب موسكو من الاتفاق استياء ملحوظا، حتى من الدول التي تحافظ على علاقات جيدة مع روسيا، مثل الصين ومصر والعديد من الدول الأفريقية في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة التي اتخذت مواقف محايدة نسبيا بشأن الصراع.

    وقال ممثل موزمبيق لدى الأمم المتحدة، فيليبي تشيدومو، إن بلاده “تثمن” المبادرة محذرا من أن تعليقها “سيؤدي بالتأكيد إلى تضخيم الضغوط الاجتماعية والاقتصادية العالمية”، ودعا جميع الأطراف إلى إعادة الالتزام بالاتفاق، وحث روسيا وأوكرانيا على الانخراط في محادثات سلام.

    وبشكل منفصل، انتقدت مصر، أحد أكبر مستوردي القمح في العالم والمشتري الرئيسي للحبوب الروسية والأوكرانية، والتي وثقت علاقاتها مع روسيا في السنوات الأخيرة، انسحاب موسكو من الصفقة.

    وبشأن الصين، أكد دبلوماسي روسي، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، أن “بإمكان بكين فقط الضغط على روسيا للعودة إلى صفقة الحبوب، لأنها تبقى أكبر مستورد للحبوب الأوكرانية”.

    وقال الممثل الصيني لدى الأمم المتحدة، قنغ شوانغ، الجمعة “يجب تنفيذ الاتفاقيات بطريقة متوازنة وشاملة وفعالة”.

    استئناف الهجمات

    وأدت موجة الهجمات الروسية على الموانئ والمنشآت الزراعية الأوكرانية على طول البحر الأسود، الأسبوع الجاري، إلى تفاقم المخاوف بشأن الأمن الغذائي واحتمال اتساع نطاق الصراع. 

    وجاءت ضربات موسكو الجديدة، بعد أن تعهدت كييف بتحدي الحصار البحري الروسي، متهمة روسيا باستهداف المنشآت الزراعية والموانئ بشكل متعمد لإعاقة استئناف عمليات تصدير هذه المنتجات.

    وقال توماس غرينفيلد، إن موجة الهجمات الأخيرة، دمرت أكثر من 60 ألف طن من الحبوب الأوكرانية، هذا الأسبوع.

    وأضاف في مجلس الأمن: “لدى الولايات المتحدة معلومات تفيد بأن الجيش الروسي قد يوسع استهدافه لمنشآت الحبوب الأوكرانية ليشمل هجمات ضد الشحن المدني في البحر الأسود”. 

    وزاد: “تشير معلوماتنا أيضا إلى أن روسيا زرعت ألغاما بحرية إضافية في موانئ أوكرانيا، ونعتقد أن هذا جهد منسق لتبرير أي هجمات ضد السفن المدنية في البحر الأسود، وإلقاء اللوم على أوكرانيا لهذه الهجمات”.

    وقالت روزماري ديكارلو، نائبة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام، إن الهجمات ضد البنية التحتية المدنية “يمكن أن تشكل جرائم حرب”.

    وتعهد مسؤولو الأمم المتحدة بمواصلة الجهود لإقناع روسيا بالعودة إلى المبادرة وضمان وصول الحبوب والأسمدة من أوكرانيا وروسيا إلى الأسواق العالمية. 

    من جهته، حذر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، مارتن غريفيث، من أن أكثر الناس احتياجا في العالم “سوف يجوعون، وقد يموت الكثيرون نتيجة لهذه القرارات”.

    المصدر

    أخبار

    بعد تعليق اتفاقية الحبوب واستهداف الموانئ.. انتقادات واسعة تطال روسيا

  • معلق يثير موجة غضب بعد تعليق “متحيز جنسيا” بحق لاعبة في مونديال السيدات

    أثار معلق رياضي أسترالي، غضب المتابعين لفعاليات كأس العالم لكرة القدم للسيدات، بعد “تعليق متحيز” خلال المباراة التي جمعت بين أستراليا وأيرلندا.

    وتمكنت لاعبات أستراليا من تحقيق الفوز بعد تسجيل الهدف الوحيد في اللقاء خلال الشوط الثاني من ركلة جزاء، نفذتها بنجاح، ستيفاني كاتلي.

    وبينما كان المتابعون يستمتعون بالمباراة التي شهدت حماسة كبيرة، قال المعلق الأسترالي المعروف، ديفيد بشير، إن لاعبة الوسط لأستراليا، كاترينا غوري، لم تفقد عزيمتها.

    وقال في تعليقه “ابتسامة كاترينا غوري تقول كل شيء.. من المؤكد أن أمومتها لم تقلل من حسها التنافسي، هذا أكيد” ثم تابع “إنها بحق مقاتلة أسترالية”.

    حديث بشير عن الأمومة “ولو أنه يبدو عن حسن نية” وفق تعبير موقع “ميترو” البريطاني، إلا أنه أثار الكثير من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي.

    وغردت الكاتبة، فيكتوريا فيلدنج، منتقدة “هل يمكن للذكر الذي يعلق على مباراة أيرلندا الامتناع عن الإيحاء بأنه من الرائع أن غريزة اللاعبة التنافسية لم تتغير منذ أن أنجبت طفلًا؟” 

    من جانبه، كتب الممثل الكوميدي دان إيليك “لا أعرف ما إذا كان هذا المعلق قد التقى بأم من قبل .. هن أكثر الأشخاص تنافسية على وجه الأرض”.

    وقالت مذيعة شبكة “آي بي سي نيوز” السابقة، إيما ألبيرسي، ببساطة “الأمومة لم تضعف غرائزها التنافسية.. هاه؟” في إشاراة إلى استغرابها لحديث المعلق الأسترالي.

    يذكر أن غوري (30 عاما)، أنجبت طفلة عن طريق تقنية الأنبابيب في عام 2021.

    وبعد أن أخذت إجازة، إثر ذلك، عادت إلى المنتخب الأسترالي في إبريل من العام الماضي.

    وتستضيف أستراليا ونيوزيلندا مونديال كرة القدم النسائية بين 20 يوليو و20 أغسطس، وفي حين أن بَيع التذاكر في البلد الأول كان على قدر التوقعات، فإن مخاوف رافقت المسألة في البلد الثاني.

    تستضيف نيوزيلندا 29 مباراة من أصل 64 مقررة في النهائيات.

    وكأس العالم هذه ليست الأكبر فقط من حيث عدد الدول المشاركة، بل ضاعف الاتحاد الدولي (فيفا) الجوائز المالية ثلاث مرات مقارنة بعام 2019.

    “لبؤات الأطلس” في أول ظهور عربي بمونديال السيدات.. وبنزينة “ستصنع التاريخ”

    يشارك المنتخب المغربي للسيدات لأول مرة في تاريخه في منافسات كأس العالم لكرة القدم التي تنطلق فعالياتها، الخميس، بأستراليا ونيوزلندا، كأول فريق عربي يشارك في البطولة.

    وارتفع المبلغ الإجمالي الذي يغطي أيضا تعويضات الأندية جراء السماح للاعباتها بالمشاركة، من 50 مليون دولار قبل أربعة أعوام الى 152 مليون دولار.

    وهذه زيادة كبيرة مقارنة بمبلغ الـ 15 مليون دولار الذي كان عام 2015، وتأكيدُ على أن كرة القدم النسائية في أوج ازدهارها، تؤكد وكالة فرانس برس.

    المصدر

    أخبار

    معلق يثير موجة غضب بعد تعليق “متحيز جنسيا” بحق لاعبة في مونديال السيدات

  • أول تعليق من إريكسون السويدية بعد “تعليق رخصتها” في العراق عقب حرق المصحف

    نقلت السفارة السويدية في بغداد عملياتها إلى العاصمة ستوكهولم، وذلك بشكل مؤقت على خلفية اقتحامها من قبل محتجين عراقيين.

    ونقلت رويترز عن وكالة الأنباء السويدية الرسمية، الجمعة، أن السفارة ستدير بشكل مؤقت أعمالها من العاصمة السويدية لأسباب أمنية.

    وكان المهاجر العراقي في السويد، سلوان موميكا، قد أحرق المصحف أمام أكبر مسجد في ستوكهولم الشهر الماضي، قبل أن يقوم الخميس بدهس نسخة من المصحف أمام سفارة بغداد.

    وأسفرت تلك التصرفات عن ردود فعل غاضبة على مستوى الدول العربية، واقتحم محتجون عراقيون السفارة السويدية في بغداد فجر الخميس، خلال تظاهرة نظمها مناصرون لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر.

    وأدانت الولايات المتحدة، الخميس، بشدة الهجوم على السفارة السويدية في بغداد وإضرام النار فيها احتجاجا على احتمال حرق مصحف في السويد.

    واعتبر المتحدث باسم الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، في بيان أن “حرية التجمع السلمي سمة أساسية للديمقراطية”.

    وقال إن “ما حدث كان عملا غير قانوني من أعمال العنف. ومن غير المقبول عدم تحرك قوات الأمن العراقية لمنع المتظاهرين من اختراق مجمع السفارة السويدية للمرة الثانية وإلحاق الضرر به”.

    ودعا حكومة العراق إلى “الوفاء بالتزاماتها الدولية لحماية جميع البعثات الدبلوماسية في العراق من أي اقتحام أو ضرر كما يقتضي القانون الدولي”.

    وفي وقت لاحق الخميس، قرر العراق طرد السفيرة السويدية من أراضيه وسحب القائم بالأعمال العراقي من السويد، وفق بيان رسمي، على خلفية قضية حرق القرآن. 

    بالإضافة إلى ذلك، أعلنت السلطات العراقية تعليق ترخيص عمل شركة إريكسون السويدية للاتصالات على الأراضي العراقية على خلفية القضية نفسها، كما ورد في بيان صادر عن هيئة الاعلام والاتصالات الحكومية نقلته وكالة الأنباء العراقية الرسمية.

    المصدر

    أخبار

    أول تعليق من إريكسون السويدية بعد “تعليق رخصتها” في العراق عقب حرق المصحف