الوسم: تعزيز

  • “آل الشيخ” يبحث مع رئيس مجلس الشيوخ التايلندي تعزيز التعاون البرلماني

    "آل الشيخ" يبحث مع رئيس مجلس الشيوخ التايلندي تعزيز التعاون البرلماني

    عقد رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ في العاصمة التايلندية بانكوك جلسة مباحثات رسمية مع رئيس مجلس الشيوخ بمملكة تايلند البروفيسور بورن بيت ويتشجيت تشون لاتشاي.

    وفي مستهل جلسة المباحثات رحب لاتشاي برئيس مجلس الشورى والوفد المرافق له، منوهاً بأهمية زيارته إلى مملكة تايلند، وأثرها في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات لاسيما البرلمانية منها.

    أخبار متعلقة

     

    14 يوم مهلة تصحيح المركبات التالفة ورسائل sms للإشعار
    للتحول الرقمي.. ديوان المظالم يبدأ العام الهجري “بلا ورق”

    وأشاد في الوقت ذاته بما تشهده العلاقات بين المملكة العربية السعودية ومملكة تايلند من تطور مزدهر في جميع الأصعدة.

    لجان الصداقة البرلمانية

    من جانبه عبّر رئيس مجلس الشورى عن شكره وتقديره لرئيس مجلس الشيوخ على الدعوة الكريمة لزيارة مملكة تايلند.

    وأشار إلى أن العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية ومملكة تايلند تشهد تطوراً مستمراً في مختلف المجالات.

    وأكد آل الشيخ على أهمية ما تقوم به لجان الصداقة البرلمانية في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين ودعم سبل التعاون البرلماني.

    مجلس الشورى

    وجرى خلال جلسة المباحثات استعراض العديد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، لاسيما ما يتعلق بالمجال البرلماني بين مجلس الشورى ومجلس الشيوخ التايلندي.

    حضر جلسة المباحثات الوفد المرافق لرئيس مجلس الشورى أعضاء المجلس الدكتور حسين بن ناصر الشريف، والدكتور عيسى بن رفاعي العتيبي، والدكتور عطية بن محمد العطوي، والدكتورة أسماء بنت سليمان المويشير.

    كما حضر سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة تايلند عبدالرحمن بن عبدالعزيز السحيباني, فيما حضر من الجانب التايلندي عددٌ من أعضاء مجلس الشيوخ التايلندي.

    المصدر

    أخبار

    “آل الشيخ” يبحث مع رئيس مجلس الشيوخ التايلندي تعزيز التعاون البرلماني

  • الغاز والنفط والشمس.. أفريقيا أمام فرص “تعزيز المكانة” في أسواق الطاقة

    سلّط تقرير لصحيفة “ذي إيكونوميست” الضوء على الفرص الواعدة المطروحة أمام القارة الأفريقية، لتتحول إلى لاعب أساسي في سوق الطاقة الدولية خلال السنوات القادمة، لافتا إلى إمكانياتها الهائلة على مستوى مصدري الطاقة التقليدية والمتجددة.

    وأشار تقرير الصحيفة إلى أن أفريقيا قد تحمل المفتاح المناسب لحل مشاكل الغاز التي تواجهها الدول الأوروبية ومساعدتها على بلوغ أهدافها لخفض انبعاثات الكربون، حيث تمتلك القارة نسبة 13 بالمئة من الاحتياطي العالمي للغاز و7 بالمئة من النفط، فضلا عن إمكانيات هائلة للاستثمار في مجال الطاقة الخضراء.

    وتواجه الدول الأوروبية تحديات طاقية متعددة الأبعاد، في أعقاب خطوتها بوضع الحد النهائي لاعتمادها على الطاقة القادمة من روسيا، ما دفعها للتفكير في حلول جديدة، وخاصة إعادة توجيه أنظارها نحو القارة السمراء. 

    الطافة الأفريقية

    الرئيس التنفيذي لشركة “إيني” الإيطالية للنفط، كلاوديو ديسكالزي، يقول إن الطاقة الأفريقية “يمكن أن تصبح حقا مصدرا رئيسيا.. ليس فقط لأوروبا بل للعالم كله”، مضيفا “تمتلك القارة احتياطي كبير من الغاز، إضافة إلى الشمس والرياح.. وهذا مثالي لانتقالنا الطاقي”.

     وعززت شركات الطاقة الدولية بما في ذلك “إيني” تحركاتها بالقارة الأفريقية، كما أطلقت استثمارات جديدة لإنتاج الغاز الطبيعي المسال، في تحول جديد عن نهجها الذي ساد على مدى عقود، وتضاءلت فيها أهمية أفريقيا في أسواق الطاقة.

    وبعدما كانت القارة توفر في السابق خُمس الغاز الطبيعي المسال المتداول دوليا في العالم، تقدم الآن نصف هذه الحصة فقط، كما تراجعت حصصها من إنتاج النفط والفحم مع تراجع الاستثمارات في المجال، خاصة بسبب تدهور الأمن في نيجيريا، التي عادة ما تكون أكبر منتج في القارة.

    ويدفع التراجع المسجل الشركات الأجنبية إلى إعادة التحرك والتموقع بالقارة، مع إطلاق مشروعين ضخمين للغاز الطبيعي المسال تم تأجيلهما منذ سنوات، بما في ذلك مشروع بقيمة تصل إلى 40 مليار دولار في تنزانيا، وآخر بقيمة 20 مليار دولار في موزمبيق.

    وفي نوفمبر الماضي، صدّرت موزمبيق أول شحنة من الغاز المسال ويرتقب أن تزيد من إنتاجها خلال السنوات المقبلة، ويرتقب أن تستأنف شركة النفط الفرنسية “توتال إنرجيز”، بناء مشروع غاز طبيعي مسال عملاق في البلاد، بعد أن أوقفته في عام 2021 بسبب تمرد جهادي.

    في هذا الجانب، أفاد باتريك بوياني، الرئيس التنفيذي للشركة الفرنسية، بأن المشروع “قد عاد تقريبا إلى مساره الصحيح، ومن المتوقع أن يبدأ في إنتاج الغاز بحلول عام 2028”.

    وفي تنزانيا، تعمل شركتا “شل” و”إكوينور” للطاقة على إحياء مشروعهما المقترح للغاز الطبيعي المسال، والذي تتراوح قيمته بين 30 و 40 مليار دولار.

    ومن المتوقع أيضا أن يبدأ مشروع للغاز الطبيعي المسال في السنغال وموريتانيا في الإنتاج هذا العام، حيث تبدو آفاق المرحلة الثانية منه واعدة. 

    وفي نيجيريا، أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في إفريقيا، ينتظر أن ترتفع الطاقة الإنتاجية للبلاد بنحو 35 بالمئة بحلول عام 2026.

    وإجمالا، أكدت الصحيفة أنه يمكن لمشاريع الغاز الجديدة في أفريقيا جنوب الصحراء أن تضيف حوالي 90 مليار متر مكعب (bcm) في القدرة الإنتاجية للغاز الطبيعي المسال بحلول عام 2030، يحسب تقديرات الباحث بمركز سياسة الطاقة العالمية بجامعة كولومبيا.

    وأبرزت الصحيفة أنه فيما أن خُمس هذه السعة فقط قيد الإنشاء الفعلي، والعراقيل التي تواجه بعض هذه المشاريع، إلا أن شركات الطاقة مصممة على المضي قدما في توجهها الجديد.

    دور أكبر

    وأشارت “ذي إيكونوميست” في هذا الصدد إلى المشاريع الجديدة للطاقة في شمال إفريقيا، لافتة إلى توقيع شركة “إيني” الإيطالية، صفقة بقيمة 8 مليارات دولار لتطوير حقلين ليبيين، يمكن أن ينتجا 30 مليار متر مكعب إضافية من الغاز بحلول عام 2030، بحسب تقديرات لشركة الأبحاث “ريستاد إنيرجي”.

    وأفاد المصدر ذاته، بأنه استمرار المشاريع الحالية، سيؤدي إلى إضافة 120 مليار متر مكعب إلى الإنتاج الكلي لأفريقيا، مما سيرفع حصتها في إنتاج الغاز العالمي من 6 إلى 8.5 بالمئة.

    وأوضح المصدر ذاته أن الإنتاج الإضافي المتوقع من أفريقيا وحدها، سيعوض أكثر من 70 مليار متر مكعب من صادرات الغاز الروسي إلى الاتحاد الأوروبي بين عامي 2021  2022.

    وعلى المدى الطويل، يبدو أن أفريقيا ستلعب دورا أكبر في أسواق الطاقة، إذ يتوقع منتدى الدول المصدرة للغاز، أن تضيف إفريقيا طاقة غاز أكبر من أي منطقة أخرى باستثناء منطقة الشرق الأوسط. 

    ويعتقد نادي المصدرين أن أفريقيا ستنتج ما يقرب من 600 مليار متر مكعب سنويا بحلول عام 2050، بزيادة تصل إلى ثلاثة أضعاف، مقارنة مع الفترة الحالية التي تنتج فيها 249 مليار متر مكعب.

    وتعكس مؤشرات الإنفاق على التنقيب والتطوير هذه التوقعات التصاعدية، حيث وصل حجم الاستثمارات في المجال خلال هذا العام إلى 46 مليار دولار، وهو أعلى مستوى منذ عام 2017. 

    وإلى جانب الغاز، يجذب النفط الاستثمارات بأفريقيا، حيث يرتقب أن تنفق “توتال إنرجايزر”، أكبر شركة دولية للنفط والغاز في العالم، نصف ميزانيتها العالمية للتنقيب عن النفط هذا العام في ناميبيا، حيث تشير التوقعات إلى أن البلاد يتوفر على احتياطي يصل إلى 11 مليار برميل من النفط وربما الغاز أيضا، ما من شأنه أن يجعله منتجا ضخما للطاقة.

    الشمس والرياح والهيدروجين

    وإلى جانب الغاز الطبيعي والنفط، تمتلك أفريقيا أيضا إمكانات هائلة من شأنها أن تجعلها منتجا كبيرا للطاقة الخضراء، إلا أن التقرير يشير إلى أن بالرغم من توفرها على صحارى مشمسة وواسعة وسواحل وسهول وأنهار متدفقة، غير أنها أنها كانت متخلفة، ولا تنتج إلا نسبة 1 بالمئة من إجمالي الطاقة الشمسية والريحية بالعالم، و4 بالمئة فقط من الطاقة الكهرومائية. 

    ورغم هذه النتائج غير الكافية، تشير الصحيفة بالمقابل إلى تضاعف مشاريع الطاقة الشمسية في أفريقيا أربع مرات تقريبا، منذ عام 2016.

    وأكد التقرير أن تطور التكنولوجيات الجديدة في المجال، يمكن أن يسمح لمنتجي الطاقة المتجددة بتوسيع إنتاج الطاقة الموجهة محليا، وأيضا تصديرها، وبالتالي الحصول على إيرادات مهمة لاقتصادها.

    وتتمثل أبرز الفرص التصديرية القائمة أمام الدول الأفريقية في إنتاج “الهيدروجين الأخضر” الذي يمثل بحسب تقارير، “أفضل أمل”، للحفاظ على استمرار الصناعة كثيفة الاستهلاك للطاقة مع خفض انبعاثات الكربون.

    وتسمح إمكانيات أفريقيا القوية من الطاقة الشمسية والريحية، بجعلها مكانا جذابا لمشاريع إنتاج الهيدروجين الأخضر. 

    وكشفت دراسة حديثة أجراها بنك الاستثمار الأوروبي، أن بإمكان أفريقيا أن تنتج 50 مليون طن من الهيدروجين سنويا بحلول عام 2035 من ثلاث مناطق: مصر وجنوب أفريقيا، ، موريتانيا والمغرب، وناميبيا، ويمكن أن يوجه أكثر من نصفها نحو التصدير، وأن تكون الدول الثلاثة الأخيرة من أكثر المنتجين تنافسية في العالم.

    وبدأت مشاريع الهيدروجين الضخمة تتسارع في إفريقيا؛ ففي موريتانيا، وقعت الحكومة وشركة “سي دبليو بي غلوبال” للطاقة الخضراء، العام الماضي، اتفاقية لإطلاق مشروع يهدف إلى إنتاج 1.7 مليون طن من الهيدروجين الأخضر سنويا.

    ويهدف مشروع ضخم آخر في موريتانيا من قبل شركة “Chariot” البريطانية، إلى إنتاج 1.2 مليون طن سنويا. 

    وفي ناميبيا، أنهت الحكومة مؤخرا مفاوضات مع شركة الطاقات المتجددة “Hyphen Hydrogen Energy”،  حول مشروع بقيمة 10 مليارات دولار يهدف إلى إنتاج مليوني طن سنويا من الأمونيا الخضراء بحلول عام 2030.

    وبالمغرب، تخطط “Xlinks”، وهي شركة بريطانية، لإنشاء محطة طاقة شمسية وريحية في المغرب من شأنها أن ترسل الكهرباء مباشرة إلى بريطانيا على طول 3800 كيلومتر من الكابلات التحت ـ بحرية بحلول عام 2030. 

    تحديات مختلفة

    وعلى الرغم من أن تكلفة المشروع البالغة 18 مليار دولار “تشكل عقبة كبيرة”، إلا أنه اجتذب تمويلا أوليا من شركة الطاقة الوطنية في أبوظبي، وسيساعد بريطانيا على الحصول على نسبة 8 بالمئة من الكهرباء المستهلك بالبلاد.

    وأكد التقرير أن لكي تستثمر أفريقيا إمكاناتها الكاملة في مجال الطاقة، ستحتاج إلى تجاوز سلسلة من التحديات، أولها “الكسل”، حيث تشير الصحيفة إلى أنه فيما يتعلق بالغاز الطبيعي، يتحرك المنافسون مثل قطر وأميركا بسرعة لتوسيع إنتاجهم. 

    وفي حال تأخر أفريقيا أكثر، فقد تفقد فرصتها بتزويد أوروبا، لا سيما مع تحول الطلب إلى مصادر طاقة أكثر اخضرارا، حيث تعتقد وكالة الطاقة الدولية أنه بحلول عام 2030، قد يستخدم الاتحاد الأوروبي غازا أقل بنسبة 20 بالمئة مقارنة بـ2021.

    ويتمثل التحدي الثاني بحسب الصحيفة في “الأمن الداخلي”، مشيرة إلى أن النزاعات المسلحة بعدد من دول القارة، والتي أدت بالفعل إلى تأجيل إطلاق عدد من المشاريع لعدة سنوات، وإلى تعثر الإنتاج الطاقي السنوي بعدد من البلدان.

    المصدر

    أخبار

    الغاز والنفط والشمس.. أفريقيا أمام فرص “تعزيز المكانة” في أسواق الطاقة

  • ولي العهد يبحث هاتفيًا تعزيز التعاون المشترك مع رئيسة الوزراء الإيطالية

    ولي العهد يبحث هاتفيًا تعزيز التعاون المشترك مع رئيسة الوزراء الإيطالية

    تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالًا هاتفيا أمس الثلاثاء، من رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني.

    وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين المملكة وإيطاليا، والتعاون المشترك القائم بين البلدين في مختلف المجالات وسبل تعزيزه وفرص تطويره، بالإضافة إلى بحث عدد من الموضوعات والمسائل ذات الاهتمام المشترك.

    المصدر

    أخبار

    ولي العهد يبحث هاتفيًا تعزيز التعاون المشترك مع رئيسة الوزراء الإيطالية

  • الجزائر والصين تتفقان على تعزيز التعاون الأمني والدفاعي

    اتفقت الجزائر والصين، اللتان تجمعهما شراكة تجارية قديمة، الثلاثاء على تعزيز التعاون بينهما في مجالات أخرى منها الأمن والدفاع الوطني.

    وبعد اجتماع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مع الرئيس الصيني شي جين بينغ في بكين، اتفق البلدان أيضاً على دعم المصالح الأساسية لبعضهما البعض والحفاظ على سيادتهما وسلامة أراضيهما، وفقاً لبيان مشترك أصدرته وزارة الخارجية الصينية.

    وللجزائر أهمية استراتيجية للصين نظراً لموقعها على البحر المتوسط. وتعود العلاقات بين بكين وحزب جبهة التحرير الوطني الحاكم إلى أواخر الخمسينيات عندما كانت الجزائر تسعى للاستقلال عن فرنسا.وفي 2014، رفع البلدان مستوى العلاقات بينهما إلى الشراكة الاستراتيجية الشاملة، لتصبح الجزائر أول دولة عربية تعقد مثل هذه الشراكة مع الصين.

    واتفق الجانبان بحسب بيانهما الصادر الثلاثاء على تعميق شراكتهما الاستراتيجية الشاملة، وشددا على الحاجة إلى تعاون سياسي وأمني وثيق.

    توقيع اتفاقيات بين الجزائر والصين خلال زيارة تبون لبكين

    توقيع اتفاقيات بين الجزائر والصين خلال زيارة تبون لبكين

    وذكر البيان المشترك أن الصين والجزائر اتفقتا على العمل سوياً فيما يتعلق بمحاربة التنظيمات الإرهابية المتطرفة داخل حدودهما، ودعم الدول الأخرى مثل الصومال والسودان في جهودهما الأمنية.

    وقال تبون، الذي يقوم بأول زيارة له إلى الصين منذ أن أصبح رئيساً للجزائر في 2019، إن بلاده مستعدة لتعزيز الشراكة مع الصين من أجل دعم التنمية الاقتصادية للجزائر.

    وتأتي زيارة تبون إلى بكين بعد زيارة رسمية أيضاً لروسيا الشهر الماضي ناشد خلالها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعم الجزائر لتصبح عضوا في بريكس، وهي مجموعة من الأسواق الناشئة تضم البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا.

    وذكر البيان المشترك أن الصين ترحب برغبة الجزائر في الانضمام إلى مجموعة بريكس وتدعم جهودها لتحقيق هذا الهدف.

    وقال شي إن الجانبين سيتعاونان أيضاً في مجالات الفضاء والبنية التحتية والبتروكيماويات والطاقة المتجددة. وأضاف “ساعد البلدان بعضهما البعض في السراء والضراء”.

    المصدر

    أخبار

    الجزائر والصين تتفقان على تعزيز التعاون الأمني والدفاعي