الوسم: تطلق

  • الصين تطلق أربعة أقمار اصطناعية إلى الفضاء

    الصين تطلق أربعة أقمار اصطناعية إلى الفضاء

    أطلقت الصين اليوم صاروخًا من طراز “لونغ مارش-2 دي”، حاملًا أربعة أقمار اصطناعية إلى مدار محدد مسبقًا.

    وأفادت وكالة “شينخوا” الصينية أن الصاروخ أطلق من مركز “تاييوان” لإطلاق الأقمار الاصطناعية في مقاطعة “شانشي” شمال الصين عند الساعة 10:50 صباحاً بتوقيت بكين.

    وأشارت إلى أنه سيتم استخدام ثلاثة من الأقمار الاصطناعية للحصول على بيانات رصد بالاستشعار عن بعد، وتقديم خدمات الاستشعار عن بعد التجارية، بينما سيتم استخدام القمر الاصطناعي الآخر للتحقق من تكنولوجيا الاتصالات الساتلية. وتُعد عملية الإطلاق المهمة رقم 479 لسلسلة الصواريخ من طراز “لونغ مارش”.

    المصدر

    أخبار

    الصين تطلق أربعة أقمار اصطناعية إلى الفضاء

  • في بحر اليابان.. القوات الروسية والصينية تطلق النار على “هدف بحري”

    أعلن أسطول المحيط الهادئ الروسي، اليوم السبت، أن القوات البحرية الروسية والصينية أطلقت خلال التدريبات المشتركة “الشمال – التعاون 2023” في بحر اليابان، النار من المدفعية على هدف بحري يحاكي سفينة سطحية.

    وقال قسم دعم المعلومات التابع للأسطول في تصريحات للصحافيين: “خلال التدريبات البحرية المشترك”الشمال – التعاون 2023″، قامت وحدة مشتركة من السفن بإطلاق النيران من المدفعية على هدف بحري يحاكي سفينة سطحية لعدو افتراضي، وأطلقت السفن الروسية النار على الهدف من مسافة تزيد عن 5 كيلومترات من مدفعيتي “إيه-190” و “إيه كيه-100” عيار 100 ملم، ودمر البحارة الصينيون الهدف باستخدام مدفعية بحرية عيار 130 ملم طراز “أتش/بي جي-38: ومدفعية عيار 76 ملم”.

    إضافة إلى ذلك، عمل البحارة على البحث عن غواصة معادية ومرافقتها وإجبارها على الخروج من منطقة التدريبات، والتي تم اكتشافها بواسطة معدات الصوتيات المائية للسفن.

    روسيا والصين

    روسيا والصين

    وتولت مروحية “كا-27 بي إل” المضادة للغواصات والمزودة بأجهزة المسح الصوتي مهمة تتبع الغواصة وتصنيفها.

    هذا وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، في وقت سابق، أن التدريبات البحرية الروسية الصينية المشتركة “الشمال – التعاون 2023” ستجري خلال الفترة من 20 إلى 23 يوليو في مياه بحر اليابان.

    والغرض الرئيسي من التدريبات هو تعزيز التعاون البحري بين روسيا والصين، والحفاظ على الاستقرار والسلام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.

    المصدر

    أخبار

    في بحر اليابان.. القوات الروسية والصينية تطلق النار على “هدف بحري”

  • وسط تصاعد التوتر .. كوريا الشمالية تطلق صواريخ كروز في البحر 

    أطلقت كوريا الشمالية “عددا من صواريخ كروز” باتجاه البحر الأصفر بين الصين وشبه الجزيرة الكورية، حسبما نقلت وكالة يونهاب السبت عن هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية.

    وحدثت عملية الإطلاق الساعة 4,00 بالتوقيت المحلي وفقا ليونهاب، وتأتي بعد ثلاثة أيام فقط على إطلاق كوريا الشمالية صاروخين بالستيين وسط تصاعد التوتر في شبه الجزيرة.

    كما تأتي عملية الإطلاق في وقت يُعتقد أن جنديا أميركيا احتُجِز في بيونغ يانغ بعد دخوله إلى كوريا الشمالية أثناء جولة سياحية في المنطقة المنزوعة السلاح بين الكوريتين.

    وحذرت سيول الجمعة بيونغ يانغ من أن استخدام أسلحتها النووية سيعني “نهاية” نظام كيم جونغ أون، بعد أن هددت كوريا الشمالية برد نووي على الانتشار العسكري الأميركي المتزايد في شبه الجزيرة.

    تدهور العلاقات

    وتدهورت العلاقات إلى أدنى المستويات بين الكوريتين إذ دعا الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون إلى تعزيز تطوير الأسلحة بما في ذلك الأسلحة النووية التكتيكية، بينما كثفت سيول وواشنطن تعاونهما الدفاعي وأجرتا تدريبات عسكرية مشتركة.

    وتبنت كوريا الشمالية العام الماضي قانونًا نوويًا واسع النطاق يحدد مجموعة من السيناريوهات التي يمكن أن تستخدم فيها أسلحتها النووية تحت التهديد بما في ذلك لضربات استباقية.

    وكان كيم جونغ أون أعلن عن قانونه النووي الجديد العام الماضي مؤكدا أن وضع البلاد كقوة نووية “لا رجوع عنه” ، مما يقضي فعليًا على إمكانية إجراء محادثات بشأن نزع السلاح النووي.

    والقانون النووي غامض ويؤكد أن بيونغ يانغ يمكن أن تستخدم أسلحتها النووية إذا رأت أن “هجوما بالأسلحة النووية أو أسلحة الدمار الشامل الأخرى … بات قريبا”.

    وقال محللون إن هذا يمكن أن يستخدم لتبرير استخدام محتمل من قبل كوريا الشمالية لسلاح نووي حتى في مواجهة هجمات تقليدية.

    المصدر

    أخبار

    وسط تصاعد التوتر .. كوريا الشمالية تطلق صواريخ كروز في البحر 

  • وكالة: كوريا الشمالية تطلق عدة صواريخ كروز

    ذكرت وكالة أنباء يونهاب نقلا عن جيش كوريا الجنوبية أن كوريا الشمالية أطلقت عدة صواريخ كروز باتجاه البحر غربي شبه الجزيرة الكورية.

    المصدر

    أخبار

    وكالة: كوريا الشمالية تطلق عدة صواريخ كروز

  • واتساب تطلق تطبيقا خاصا بالساعات الذكية دون أن تكون مرتبطة بالهاتف

    يجري عملاق التكنولوجيا “غوغل” مباحثات مع المؤسسات الصحفية ودور النشر، بهدف تطوير أدوات للذكاء الاصناعي بما يصل لمرحلة آتمتة إنتاج بعض المحتوى الإعلامي.

    ووفقا لصحيفة واشنطن بوست بدأت غوغل بعرض بعض الأدوات لمؤسسات إعلامية، تقوم بهمام “جمع المعلومات، وكتابة مسودة لقصة إخبارية” وإنتاج نسخ إضافية “للنشر على شبكات التواصل الاجتماعي”.

    وتأتي هذه التحركات من غوغل في الوقت الذي دخلت أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي تنافسا محموما لإيجاد روبوتات للدردشة قادرة على إنتاج نصوص مكتوبة، مثل “تشات جي بي تي”.

    وتشير الصحيفة إلى أن بعض دور النشر بدأت بالفعل في استخدامات أدوات الذكاء الاصطناعي لتسريع قدرتها على كتابة الكثير من المحتوى بسرعة، الامر الذي أثار القلق والغضب في أوساط الصحفيين والمحررين.

    ولكن حتى الآن لا تزال أدوات الذكاء الاصطناعي تنتج نصوصا خاطئة على أنها حقيقية، وهو أمر يؤكد خبراء الذكاء الاصطناعي أنه جزء متأصل في عمل التكنولوجيا، الأمر الذي يثير الشكوك بشأن إمكانية الوثوق بكتابة القصص الإخبارية.

    أستاذ علوم الكمبيوتر بجامعة كاليفورنيا، في بيركلي، وعضو في مختبر الذكاء الاصطناعي التابع لها، هاني فريد، قال للصحيفة “إن إطلاق العنان لنماذج الذكاء الاصطناعي في مجال الصحافة النقدية.. يبدو سابقا لأوانه”.

    المتحدثة باسم غوغل، جين كريدر، كشفت أن أدوات غوغل يمكنها توفير “خيارات مختلفة للعناوين وأنماط الكتابة، بهدف تسريع وتحسين طريقة عمل الصحفيين”.

    وأكدت أن “هدف غوغل منح الصحفيين خيار استخدام هذه التقنيات الناشئة بطريقة تعزز عملهم وإنتاجيتهم.. ولا يمكن لهذه الأدوات أن تحل مكان الصحفيين في إعداد التقارير والمقالات والتحقق من المعلومات”.

    دارسة أميركية جديدة تجيب على المخاوف من الذكاء الاصطناعي

    وسط مخاوف يثيرها البعض بشأن برامج الذكاء الاصطناعي، ألقت دراسة جديدة أجراها باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الضوء على تأثير استخدام التكنولوجيا على العمل، ووجدت أنها زادت من إنتاجية الأشخاص المكلفين بمهام مثل كتابة الخطابات، ورسائل البريد الإلكتروني، وتحليلات مالية. 

    وأكد خبراء في التكنولوجيا، تحدثوا لموقع “الحرة”، أن أنظمة الذكاء الاصطناعي “تفتقر إلى الإبداع والذكاء العاطفي” وغيرها من الأمور التي لن تمكنه من الحلول مكان البشر في بعض المهن والقرارات.

    وضاعف ممثلو الأمم المتحدة، وكذلك القادة والخبراء مؤخرا، الدعوات لوضع لوائح حتى لا تعرّض هذه التقنيات الجديدة البشرية للخطر.

    وتبنى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مؤخرا، بالتوافق، قرارا يدعو المجتمع الدولي إلى اتخاذ تدابير وقائية ورقابية فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي، وفق وكالة فرانس برس.

    ويحث القرار على تعزيز “شفافية” أنظمة الذكاء الاصطناعي، وضمان أن البيانات المخصصة لهذه التكنولوجيا “تجمع وتستخدم ويتم تشاركها وتخزينها وحذفها” بطرق تتوافق مع حقوق الإنسان.

    وحض جيفري هينتون، الذي يوصف بأنه “عراب الذكاء الاصطناعي”، في يونيو، الحكومات على التدخل لضمان ألا تسيطر الآلات على المجتمع.

    الذكاء الاصطناعي.. هل بلغنا مرحلة الاستغناء كليا عن الحكم البشري؟

    هل يستبدل الذكاء الاصطناعي وظائف البشر؟ هل تغني أنظمة الذكاء الاصطناعي عن التدخل البشري في اتخاذ القرارات؟ وغيرها من الأسئلة التي أثيرت بعد حادثة مقتل طفلة في اليابان بسبب التعنيف على يد والدتها في الوقت الذي أكد في نظام إلكتروني يعتمد على الذكاء الاصطناعي أنها آمنة.

    وكان هينتون تصدر العناوين، في مايو، عندما أعلن استقالته من غوغل بعد عقد على انضمامه إليها، للتحدث بحرّية أكبر عن مخاطر الذكاء الاصطناعي عقب فترة وجيزة من إطلاق برنامج الدردشة “تشات جي بي تي” الذي أسر مخيلة العالم.

    وقال هينتون: “قبل أن يصبح الذكاء الاصطناعي أكثر ذكاء منا، أرى أنه ينبغي تشجيع الأشخاص الذين يطورونه على بذل الكثير من الجهد لفهم كيف يمكن أن يحاول سلبنا السيطرة”.

    وأضاف: “الآن هناك 99 شخصا يتمتعون بذكاء كبير يحاولون جعل الذكاء الاصطناعي أفضل، وشخص واحد ذكي جدا يحاول معرفة كيفية منعه من تولي السيطرة، وربما عليكم أن تكونوا أكثر توازنا”.

    المصدر

    أخبار

    واتساب تطلق تطبيقا خاصا بالساعات الذكية دون أن تكون مرتبطة بالهاتف