الوسم: تصنيف

  • «تصنيف التنس»: تسيتسيباس يعود إلى نادي العشرة الأوائل

    افضل خبير سيو متاجر الكترونية | منصة استقل لخدمات المواقع

    «تصنيف التنس»: تسيتسيباس يعود إلى نادي العشرة الأوائل

    «تصنيف التنس»: تسيتسيباس يعود إلى نادي العشرة الأوائل

    «تصنيف التنس»: تسيتسيباس يعود إلى نادي العشرة الأوائل

    «تصنيف التنس»: تسيتسيباس يعود إلى نادي العشرة الأوائل

    «تصنيف التنس»: تسيتسيباس يعود إلى نادي العشرة الأوائل

    «إن بي إيه»: صنز وبايسرز إلى الـ«بلاي أوف»… وثاندر يحسم صدارة الغرب

    حسم فينيكس صنز وإنديانا بايسرز المقعدين الأخيرين المؤهلين مباشرة إلى «بلاي أوف» دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين في المنطقتين الغربية والشرقية توالياً، فيما أنهى أوكلاهوما سيتي ثاندر الموسم المنتظم في صدارة الغرب.

    ودخل الموسم المنتظم يومه الأخير وخمسة فرق ضامنة تأهلها المباشر إلى البلاي أوف في كل من المنطقتين الغربية والشرقية، ليبقى بذلك مقعد في كل منهما وكانا في النهاية من نصيب صنز وبايسرز بفوز الأول على مضيفه مينيسوتا تمبروولفز 125-106 والثاني على ضيفه أتلانتا هوكس 157-115.

    وسيخوض نيو أورليانز بيليكانز الملحق «بلاي إن» في الغرب بصحبة ثلاثي ولاية كاليفورنيا، لوس أنجليس وساكرامنتو كينغز وغولدن ستايت ووريرز، فيما انضم فيلادلفيا سفنتي سيكسرز وميامي هيت إلى شيكاغو بولز وأتلانتا هوكس في الشرق من أجل التنافس على بطاقتي الملحق المؤهلتين إلى «بلاي أوف».

    ويتأهل مباشرة إلى الـ«بلاي أوف» أصحاب المراكز الستة الأولى في كل من المنطقتين الشرقية والغربية، على أن يخوض أصحاب المراكز من 7 إلى 10 الملحق.

    وينطلق المحلق الثلاثاء ويختتم الجمعة، حيث يلتقي التاسع مع العاشر في كل من المنطقتين في مباراة واحدة والسابع مع الثامن.

    ويتأهل الفائز من مباراة السابع والثامن في كل من المنطقتين كصاحب المركز السابع في الـ«بلاي أوف».

    إنديانا بايسرز فاز على أتلانتا هوكس 157-115 (أ.ف.ب)

    ومن بعدها يلتقي الخاسر من مباراة السابع والثامن مع الفائز من مباراة التاسع مع العاشر، على أن يكون الفائز بينهما صاحب المركز الثامن والأخير في «بلاي أوف» كل من المنطقتين.

    ويلتقي بيليكانز مع ليكرز لحسم بطاقة المركز السابع في الغرب، فيما يلعب الخاسر بينهما مع الفائز من مواجهة كينغز وووريز.

    وسيكون المركز السابع في الشرق للفائز بين سيكسرز وهيت، على أن يتواجه الخاسر بينهما مع الفائز من بولز وهوكس من أجل بطاقة المركز الثامن.

    وشاءت الصدف أن تكون المباراة الأخيرة لليكرز في الموسم المنتظم ضد بيليكانز بالذات، وعاد منتصراً من ملعب الأخير 124-108 بفضل نجمه المخضرم ليبرون جيمس الذي حقق ثلاثة أرقام مزدوجة «تريبل دابل» بتسجيله 28 نقطة مع 17 تمريرة حاسمة و11 متابعة، إضافة الى خمس سرقات (ستيل)، ليمنح فريقه المركز الثامن.

    كما تألق أنتوني ديفيس ضد الفريق الذي جاء به إلى الدوري في «درافت» 2012، بتسجيله 30 نقطة مع 11 متابعة، على أمل أن يكرر هذا المستوى حين يتواجه الفريقان مجدداً الثلاثاء على الملعب ذاته.

    ولم يكمل ديفيس الدقائق الأخيرة من اللقاء بسبب آلام في أسفل ظهره، لكنه طمأن جمهور ليكرز بالقول: «سألعب من دون شك» في لقاء الثلاثاء، مضيفاً: «سأحصل على بعض التدليك، بعض العلاج. سأرى كيف سأشعر في الساعات الـ36 المقبلة وسأكون جاهزاً».

    وبقي ثاندر متمسكاً بصدارة الغرب، فيما ذهبت الوصافة لصالح دنفر ناغتس حامل اللقب، وذلك بفوز الأول بنتيجة كاسحة على ضيفه دالاس مافريكس 135-86 مستفيداً من قرار الأخير إراحة أربعة أساسيين على رأسهم السلوفيني لوكا دونتشيتش وكايري إرفينغ، والثاني على مضيفه ممفيس غريزليز 126-111.

    أوكلاهوما سيتي ثاندر أنهى الموسم في صدارة الغرب (أ.ف.ب)

    ودخل ثاندر وناغتس اليوم الأخير من الموسم المنتظم، وهما على المسافة ذاتها من تمبروولفز في الصراع على زعامة الغرب، لكن خسارة الأخير أمام صنز وفوزهما جعل حامل اللقب يتقدم إلى المركز الثاني خلف ثاندر بفارق المواجهات المباشرة.

    وبذلك، أنهى ثاندر الموسم المنتظم في صدارة المنطقة الغربية لأول مرة منذ موسم 2012-2013، على أن يلتقي في الدور الأول الفريق الذي ينهي الـ«بلاي إن» في المركز الثامن، فيما يلعب ناغتس مع السابع وتمبروولفز مع صنز السادس.

    وانتزع نيويورك نيكس المركز الثاني من ميلووكي باكس في المنطقة الشرقية بفوزه على ضيفه شيكاغو بولز بفارق نقطة 120-119 بعد التمديد.

    وتألّق جايلن برونسون في صفوف نيكس بتسجيله 40 نقطة، فيما أضاف دونتي ديفينتشينتسو 25 وقادا فريقهما للفوز الخمسين في المباراة الـ82 الأخيرة.

    وارتقى نيكس للمركز الثاني مستفيداً من خسارة ميلووكي باكس المتراجع للمركز الثالث أمام مضيفه أورلاندو ماجيك الخامس 88-113.

    وكان بوسطن سلتيكس حسم صدارة الشرقية وأفضل سجل في الدوري منذ فترةٍ طويلة بعدما حقق 62 فوزاً آخرها على ضيفه واشنطن ويزاردز 132-122.

    كما سقط كليفلاند كافالييرز، الذي كان يأمل في الحصول على الوصافة أمام ضيفه تشارلوت هورنتس 120-110 فاكتفى بالمركز الرابع، ليلعب مع أورلاندو في الدور الأول.

    وسيتواجه باكس مع بايسرز في الدور الأول، على أمل أن يستعيد في الوقت المناسب نجمه اليوناني يانيس أنتيتوكونمبو الذي أصيب الثلاثاء في ربلة الساق خلال الفوز على سلتيكس.

    وسيخوض هيت الملحق بعدما حلّ في المركز الثامن على الرغم من فوزه على ضيفه تورونتو رابتورز 118-103.

    المصدر

    أخبار

    «تصنيف التنس»: تسيتسيباس يعود إلى نادي العشرة الأوائل

  • بلد عربي في ذيل الترتيب.. تصنيف لأفضل دول العالم للمغتربين في 2023

    صنّف تقرير جديد، أفضل وأسوأ الوجهات للمغتربين لعام 2023، على أساس استطلاع شمل 12 ألف شخصا زاروا 172 دولة.

    وجاءت المكسيك في تصنيف “إكسبات إنسايدر” على رأس القائمة، إذ عبر أكثر المستجوبين عن إحساسهم بالراحة عندما انتقلوا إلى العيش بها، وفقا لمعايير، وضعتها في مقدمة التصنيف الجديد الذي يأخذ بعين الاعتبار عدة مقاييس أخرى، لم تكن المكسيك الأحسن فيها.
     
    صنف المشاركون في الاستطلاع 56 عاملا عن حياة الوافدين على مقياس من واحد إلى سبعة، مع الأخذ في الاعتبار بعض العوامل الشخصية والعاطفية مثل تكوين صداقات، إلى جانب جوانب أكثر واقعية، مثل القدرة على تحمل تكاليف السكن، إلى غير ذلك من الالتزامات التي تفرض على أي مغترب. 

    أفضل الوجهات

    1- المكسيك

    لم يكن أداء المكسيك مفاجئا، حيث احتلت البلاد دائما مرتبة ضمن الخمسة الأوائل منذ إجراء الاستطلاع الأول في عام 2014. 

    وعلى مدار السنوات التي قامت فيها منظمة “إكسبات إنسايدر” بالتصنيف، احتلت المكسيك دائما المرتبة الأفضل في مؤشر سهولة الاستقرار (الأول في عام 2023). 

    ويتمتع الوافدون باستمرار بالود، حيث يجد معظمهم أن السكان المحليين ودودون بشكل عام (91٪ مقابل 67٪ عالميًا) وتجاه الأجانب بشكل خاص (89٪ مقابل 65٪ عالميًا).

    2- إسبانيا 

    جاءت إسبانيا في المرتبة الثانية، بينما احتلت المرتبة الأولى في “نوعية الحياة” ، لا سيما في “خيارات الترفيه” و “الثقافة والترحيب”.

    ومنذ استطلاع المنظمة  الأول في عام 2014، احتلت إسبانيا دائما مرتبة بين العشرة الأوائل في مؤشر جودة الحياة. 

    واحتلت البلاد باستمرار مرتبة بين الأفضل في جميع أنحاء العالم من حيث خيارات الترفيه، حيث احتلت المرتبة الأولى (في هذا المجال) مرة أخرى في عام 2023. 

    غالبية الوافدين (88٪) سعداء بالثقافة والحياة الليلية في إسبانيا.

    بالإضافة إلى ذلك، أكثر من تسعة من كل عشرة (91٪) سعداء بفرصهم لممارسة الرياضات في إسبانيا. 

    بالأضافة إلى ذلك، يُسهّل المناخ في إسبانيا (المركز الثالث في المجال) على المغتربين الخروج والاستمتاع بهذه الأنشطة.

    3-  بنما

     جاءت بنما في المرتبة الثالثة، وهي التي احتلت المرتبة الأولى في الفئة الفرعية “العثور على أصدقاء”.

    يسعد الوافدون في بنما بشكل خاص بسهولة الاستقرار، بينما تحتل الدولة المرتبة الثالثة في فئة “الثقافة والترحيب”.

    ويمتلك معظم الوافدين (82٪) شبكات دعم شخصي، لكنهم يواجهون بعض الصعوبات في العثور على أصدقاء محليين (74٪ مقابل 43٪ عالميا). 

    واحتلت ماليزيا المركز الرابع، تليها تايوان، خامسة، ثم تايلاند، سادسة، وكوستا ريكا، سابعة، ثم الفلبين في المركز الثامن، والبحرين تاسعة، ثم البرتغال في المركز العاشر بين أفضل الوجهات.

    وجاء العشر الآواخر كالآتي: اليابان، نيوزيلندا، مالطا، إيطاليا، جنوب أفريقيا، ألمانيا، كوريا الجنوبية، تركيا، النرويج ثم الكويت أخيرة (المركز 53).

    الكويت تتذيل الترتيب

    جاءت الكويت في المرتبة الأخيرة في تصنيف هذا العام، بعد أدائها السيئ، وفق تقرير المنظمة. 

    والوافدون إلى الكويت غير راضين بشكل خاص عن خيارات الترفيه، إذ يشعر حوالي النصف (49٪) بأنهم لا يستطيعون التعبير عن أنفسهم وآرائهم علانية، أي أكثر من ثلاثة أضعاف المتوسط العالمي (15٪). 

    يذكر أن الدافع وراء الهجرة يختلف من شخص لآخر، لذلك قد لا يكون موقع شخص ما مناسبا لشخص آخر. 

    ومن بين آلاف المغتربين الذين شملهم الاستطلاع، انتقل 15٪ من المستطلعين إلى الخارج لأنهم وجدوا وظيفة هناك، بينما انتقل 10 في المائة للعيش في موطن شريكهم.

    يشار أيضا إلى أنه وبالرغم من صدارة المكسيك بشكل عام، إلا أنها احتلت المرتبة 26 من أصل 53 على مؤشر “جودة الحياة”، ويرجع ذلك في الغالب إلى انخفاض التصنيفات في الفئات الفرعية لـ”السلامة والأمن” و”البيئة والمناخ”. 

    تصنيف أفضل الوجها للمغتربين لعام 2023

    تصنيف أفضل الوجها للمغتربين لعام 2023

    وبينما احتلت النروج مرتبة متأخرة، إلا أنها احتلت مركزا متقدما عن المكسيك في فئتي “السلامة والأمن” و”البيئة والمناخ”.

    لذلك، على كل مرشح للهجرة النظامية،  أن يفكر في أولوياته قبل اتخاذ قرار بشأن وجهته.

    المصدر

    أخبار

    بلد عربي في ذيل الترتيب.. تصنيف لأفضل دول العالم للمغتربين في 2023

  • تصنيف جديد لـ”أقوى” جوازات السفر بالعالم.. هذا ترتيب الدول العربية

    قال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، الثلاثاء، إنه سيخفض المساعدات النقدية الشهرية المقدمة إلى 120 ألف لاجئ سوري يعيشون بمخيمين في الأردن بسبب ما وصفه بـ”أزمة تمويل غير مسبوقة”.

    ويبلغ عدد سكان الأردن 11 مليون نسمة، ويستضيف حوالي 1.3 مليون لاجئ من سوريا، استقر عشرات الآلاف منهم في مخيمي الزعتري والأزرق.

    وقال برنامج الأغذية العالمي إنه بدءا من أغسطس المقبل، سيتم خفض البدل النقدي الشهري لسكان المخيم من 32 إلى 21 دولارا.

    وحذر مسؤولون أردنيون من أن المملكة لا تستطيع سد الفجوة التي خلفها المانحون الدوليون، وفقا لأسوشيتد برس.

    ويأتي إعلان برنامج الأغذية العالمي بعدما صرح الأسبوع الماضي بأنه سيقطع تدريجيا مساعدته بالكامل عن 50 ألف لاجئ في الأردن.

    وكان البرنامج يغطي في البداية 465 ألف لاجئ.

    وكافحت وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية الدولية لسنوات للوصول إلى متطلبات مساعداتها في سوريا وللاجئين السوريين في دول الجوار بسبب التأثير الاقتصادي لجائحة كورونا وحرب روسيا على أوكرانيا.

    ورغم أن حكومة رئيس النظام السوري، بشار الأسد، تمكنت من استعادة مساحات شاسعة من الأراضي بمساعدة روسيا وإيران، إلا أن الأزمة في البلد الذي مزقته الحرب لا تزال قائمة وتقف في طريق مسدود، وفقا لأسوشيتد برس.

    وصرح ممثل البرنامج في الأردن، ألبرتو كورييا مينديز، قائلا “مع جفاف التمويل أصبحت أيدينا مقيدة”.

    وقال البرنامج إنه حتى مع التخفيض الحالي فإنه لا يزال يواجه نقصا في التمويل بنحو 41 مليون دولار، وقد يضطر إلى فرض إجراءات إضافية.

    وأثّر تخفيض التمويل أيضا على ملايين اللاجئين السوريين في لبنان وتركيا، حيث تصاعد الخطاب المناهض للاجئين، مع دعوات إلى الترحيل الجماعي لهم في ضوء اضطرابات اقتصادية وسياسية.

    وأدت الحرب الأهلية السورية، التي دخلت عامها الثالث عشر، إلى مقتل نحو نصف مليون شخص وتشريد نصف سكان البلاد الذين كان عددهم قبل الحرب 23 مليون نسمة.

    وفي مؤتمر المانحين السنوي هذا العام بشأن سوريا الذي انعقد في بروكسل في يونيو الماضي، تحدث وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، عن عجز بلاده عن سد فجوة التمويل. وحذر الأسبوع الماضي مرة أخرى من أن “اللاجئين سيعانون”.

    وقال الصفدي إن “توفير حياة كريمة للاجئين مسؤولية عالمية، وليست مسؤولية بلدنا وحده كبلد مضيف”.

    وصرّح ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الأردن، دومينيك بارتش، قائلا إن تراجع المساعدات أجبر منظمات الإغاثة على النظر فقط إلى العائلات الأكثر ضعفا وهشاشة، ما خلف كثيرين غيرهم دون مساعدة.

    وأضاف أن “هناك خطر وشيك يتمثل في عودة الوضع إلى أزمة إنسانية، مع عواقب وخيمة على اللاجئين والمجتمعات المضيفة”.

    وفي زيارة لدمشق في 4 يوليو الحالي، التقى خلالها بالأسد، دعا الصفدي إلى الاستثمار في إعادة إعمار البنية التحتية السورية المدمرة لتسريع وتيرة العودة الطوعية للاجئين. كما قاد الأردن محادثات إقليمية مع دمشق للتوصل إلى حل لإنهاء الصراع.

    ولا تزال الدول الغربية تفرض عقوبات على سوريا، بسبب جرائم حرب مزعومة والتورط في تجارة المخدرات، ولم تؤيد إعادة العلاقات مع الأسد أو تمويل إعادة الإعمار، كما فعلت دول عربية، وفقا لأسوشيتد برس.

    المصدر

    أخبار

    تصنيف جديد لـ”أقوى” جوازات السفر بالعالم.. هذا ترتيب الدول العربية