الوسم: ترمب

  • محاكمة ترمب: هيئة المحلفين نحو الاكتمال

    افضل شركة سيو وتصميم مواقع في الأردن

    محاكمة ترمب: هيئة المحلفين نحو الاكتمال

    محاكمة ترمب: هيئة المحلفين نحو الاكتمال

    محاكمة ترمب: هيئة المحلفين نحو الاكتمال

    محاكمة ترمب: هيئة المحلفين نحو الاكتمال

    محاكمة ترمب: هيئة المحلفين نحو الاكتمال

    محاكمة ترمب: هيئة المحلفين نحو الاكتمال والمرافعات تبدأ الأسبوع المقبل

    أعلن القاضي في ولاية نيويورك خوان ميرشان أن محاكمة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب بقضية «أموال الصمت» يمكن أن تبدأ مطلع الأسبوع المقبل، بعدما اكتسبت عملية اختيار أعضاء هيئة المحلفين زخماً بانتقاء سبعة أشخاص خضعوا لاستجوابات مكثفة من المحامين في شأن منشوراتهم على وسائل التواصل الاجتماعي وآرائهم السياسية وحياتهم الشخصية، لتحديد من يمكنه إصدار حكم عادل بحق الرئيس السابق، الذي يمكن أن يكون الرئيس المقبل أيضاً.

    وفيما تتواصل عملية الاختيار، الخميس، لإتمام هيئة المحلفين التي تتألف من 12 شخصاً، بالإضافة إلى ستة بدلاء، أمضى ترمب ساعات في المحكمة وهو يستمع إلى سجالات وكلاء الدفاع عنه حيال المنشورات القديمة على وسائل التواصل للمحلفين المحتملين أو أصدقائهم، والتي أظهرت أنهم لم يكونوا صريحين في موافقهم من ترمب، أو أنهم كتبوا بعض النكات عنه.

    وإذ جرى اختيار سبعة من المحلفين، هم عامل في مجال تكنولوجيا المعلومات ومدرس لغة إنجليزية وممرضة ومتخصص في المبيعات ومهندس برمجيات ومحاميان، تواصلت الجهود، الأربعاء، لانتقاء الآخرين لأداء اليمين قبل بدء المرافعات الافتتاحية لمحاكمة جنائية هي الأولى من نوعها لرئيس أميركي سابق، فيما يعني أن «لحظة حساب» اقتربت من ترمب، الذي حاول مراراً إرجاء محاكماته إلى ما بعد الانتخابات في 5 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، ويصور نفسه ضحية لنظام قضائي مسيس.

    وسائل التواصل

    وتحدى محامو ترمب مجموعة من الأشخاص في شأن منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، واستُبعد شخص واحد بسبب منشور عام 2017 عن ترمب جاء فيه: «احبسوه!».

    وقال العديد من المحلفين المحتملين للقاضي إنهم يعتقدون أن بإمكانهم البت في القضية بشكل عادل، بغض النظر عن مشاعرهم تجاه ترمب أو سياساته بوصفه رئيساً. وتُسلّط العملية المنهجية، في قاعة المحكمة بمانهاتن، الضوء على التحدي المتمثل في العثور على أشخاص يمكنهم الحكم بشكل عادل على المدعى عليه في المدينة التي بنى فيها ترمب إمبراطوريته العقارية قبل انتخابه رئيساً عام 2016.

    الرئيس السابق دونالد ترمب يتحدث مع الصحافيين أمام مقهى في هارلم يوم 16 أبريل (أ.ب)

    ومع توقّع أن تستمر المحاكمة لمدة ستة أسابيع أو أكثر، طرح العديد من أعضاء هيئة المحلفين خططهم للعطلة في مناسبة «يوم الذكرى» الذي يصادف الجمعة 17 مايو (أيار) المقبل؛ إذ إن الأميركيين يأخذون عطلة طويلة في هذه المناسبة.

    وأُعفي رجل بعد أن قال إنه يخشى من تعرض قدرته على الحياد للخطر بسبب «التحيز اللاواعي» الناجم عن نشأته في تكساس، والعمل في مجال التمويل مع أشخاص «يميلون فكرياً إلى الجمهوريين».

    وقال شخص آخر للقاضي: «لست متأكداً من أنني أستطيع أن أقول بما لا يدع مجالاً للشك أني أستطيع أن أكون عادلاً. أستطيع أن أحاول. لكنني لست متأكداً بنسبة مائة في المائة من أني أستطيع أن أكون عادلاً». فاستبعده القاضي أيضاً. وقال أحد الأشخاص الذين جرى اختيارهم للمشاركة في هيئة المحلفين، إنه وجد ترمب «مثيراً للإعجاب»، مضيفاً أنه «يدخل إلى الغرفة ويثير ذهول الناس بطريقة أو بأخرى».

    وقالت امرأة إنها لا تتفق مع سياسات ترمب، وتجد نفسها في بعض الأحيان محبطة منه. لكنها تعهدت بأن تكون عادلة ونزيهة، وأخبرت محامي الدفاع تود بلانش أنها ستمنح القضية «أفضل ما لدي من ذكاء» إذا اختيرت لهيئة المحلفين. وقالت: «لم أنم الليلة الماضية وأنا أفكر: هل يمكنني فعل ذلك؟».

    ليس فوق القانون

    وابتسم ترمب، وأومأ برأسه، عندما قال أحد الأشخاص إنه قرأ كتابين من كتب الرئيس السابق، «فن الصفقة» و«كيف تصبح ثرياً». وأشار إلى أن هناك أفراداً من عائلة زوجته من جماعات الضغط لصالح الحزب الجمهوري، مؤكداً أنه لا يعتقد أن هناك أي شيء من شأنه أن يمنعه من النظر في القضية بشكل عادل. وقال: «أشعر أن لا أحد فوق القانون».

    رسم لمحكمة الجنايات في مانهاتن للرئيس السابق دونالد ترمب مبتسماً أمام المحلفين المحتملين في قضية «أموال الصمت» (أ.ب)

    وفي طريقه للخروج من قاعة المحكمة، توقف ترمب الذي دفع دون جدوى لتنحية القاضي ميرشان، في الردهة للحديث عن القضية أمام الصحافيين، فكرر اتهام القاضي بـ«الاستعجال» في المحاكمة، نافياً ارتكاب أي مخالفات. وقال: «سنواصل معركتنا ضد هذا القاضي».

    وخلال ظهوره لاحقاً، الثلاثاء، في أحد مقاهي منطقة هارلم، سُئل ترمب عن رأيه في المحلفين الذين رآهم، فأجاب أنه «من المبكر بعض الشيء أن نرى ذلك (…) سنرى ما سيحدث».

    وتضع المحاكمة مشاكل ترمب القانونية في قلب سباقه المرير مع الرئيس جو بايدن، علماً أنها الأولى من القضايا الجنائية الأربع ضد ترمب، ويمكن أن تكون القضية الوحيدة التي سيصدر فيها حكم قبل أن يقرر الناخبون ما إذا كانوا سينتخبون المرشح المفضل للحزب الجمهوري أم لا.

    وظل ترمب في قاعة المحكمة، حيث شارك المحلفون المحتملون – الذين لا تُعرف أسماؤهم إلا للمدعين العامين وترمب وفريقه القانوني – تفاصيل حياتهم وانطباعاتهم عنه. ووبخ القاضي ميرشان ترمب بعدما تحدث بصوت عالٍ، حين كان القاضي يستجوب امرأة في شأن منشور على وسائل التواصل الاجتماعي. وقال القاضي: «لا أعرف ما الذي كان يقوله (ترمب)، لكنه كان مسموعاً (…) كان يتحدث في اتجاه المحلف»، مضيفاً: «لن أتسامح مع ذلك. لن أتسامح مع تخويف أي محلفين في قاعة المحكمة هذه».

    السمعة والسياسة

    وتطرق المدعي العام جوشوا ستينغلاس إلى السمعة السيئة لترمب صراحة، قائلاً للمحلفين إن المحامين لا يبحثون عن محلفين محتملين «عاشوا تحت صخرة طوال السنوات الثماني الماضية»، بل عن أشخاص لديهم «عقل متفتح». وخاطب ترمب: «هذه القضية لا علاقة لها بسياساتك الشخصية (…) إنها ليست استفتاء على رئاسة ترمب أو مسابقة شعبية أو لمن سيجري التصويت له في نوفمبر المقبل. نحن لا نهتم. هذه القضية تتعلق بما إذا كان هذا الرجل خالف القانون» أم لا.

    صورة من الأرشيف لمايكل كوهين المحامي السابق للرئيس دونالد ترمب (رويترز)

    ودفع ترمب بأنه غير مذنب في 34 تهمة جنائية تتعلق بتزوير سجلات الأعمال بوصفه جزءاً من جهد مزعوم لطمس قصص لا أخلاقية، يقول إنها «زائفة»، عن حياته الخاصة خلال حملته الانتخابية عام 2016.

    وتتمحور الاتهامات حول مدفوعات بقيمة 130 ألف دولار قدّمتها شركة ترمب لمحاميه آنذاك مايكل كوهين، الذي يؤكد أنه دفع هذا المبلغ نيابة عن ترمب لمنع ممثلة الأفلام الإباحية ستيفاني كليفورد، المعروفة بـ«ستورمي دانيالز»، من كشف مزاعمها عن لقاء عاطفي مع ترمب قبل عقد من الزمن. ونفى ترمب حدوث اللقاء على الإطلاق.

    المصدر

    أخبار

    محاكمة ترمب: هيئة المحلفين نحو الاكتمال

  • اقتحام أنصار ترمب للكونغرس لم يكن تمردا

    قال حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتيس والمرشح الجمهوري للرئاسة إن هجوم 6 يناير 2021 على مبنى الكابيتول “لم يكن تمردًا”.

    وخلال مقابلة مع الممثل راسل براند، سُئل ديسانتيس عما إذا كان سيعتبر أولئك الذين شاركوا في أعمال الشغب في 6 يناير “متمردين” أو “متظاهرين” لكن الجمهوري قلل من شأن أحداث هجوم الكابيتول، قائلا “لم يكن تمردا”.

    مسيرة احتجاجية تحولت لشغب

    وأضاف “هؤلاء هم الأشخاص الذين حضروا مسيرة ثم كانوا هناك للاحتجاج.. الآن تحولت إلى أعمال شغب.. لكن فكرة أن هذه كانت خطة للإطاحة بحكومة الولايات المتحدة بطريقة أو بأخرى ليست صحيحة، وهو شيء اختلقته وسائل الإعلام فقط لمحاولة الاستفادة منها بشكل أساسي، كما تعلمون، واستخدامها للأهداف الحزبية والسياسية”.

    وأضاف في وقت لاحق: “إذا كان هناك شخص ما يقوم بصدق بتمرد ضد الحكومة الأميركية، فعندئذ أثبت أن هذا هو الوضع، وسأكون سعيدًا بقبول ذلك”. “لكن كل ما تظهره لي هو أن هناك الكثير من المتظاهرين.. وانتهى الأمر بالتحول، كما تعلمون، بطرق كانت مؤسفة بالطبع، لكن القول إنهم كانوا مثيري الفتنة هو مجرد خطأ”.

    لجنة التحقيق تعرض صورا لعملية اقتحام الكابيتول يوم 6 يناير في واشنطن

    لجنة التحقيق تعرض صورا لعملية اقتحام الكابيتول يوم 6 يناير في واشنطن

    اقتحام الكابيتول

    واقتحمت مجموعة مؤيدة لترمب مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021، لمنع الكونغرس من التصديق على نتائج انتخابات 2020، التي يقول عنها الرئيس السابق ترمب إنها غير شرعية، لكن هذا الهجوم لم يردع المشرعين ونائب الرئيس السابق مايك بنس في نهاية المطاف عن التصديق على النتائج.

    كما تم الضغط مؤخرًا على بنس، الذي تعثرت علاقته بترمب بسبب هجوم الكابيتول، بشأن كيفية وصفه للأحداث التي وقعت.

    وقال بنس لمضيف فوكس نيوز السابق تاكر كارلسون في حدث بولاية أيوا الأسبوع الماضي: “كل ما أعرفه على وجه اليقين أنني عايشت ذلك في مبنى الكابيتول هو أنه كان يومًا مأساويًا”.. “لم أستخدم كلمة تمرد على مدار العامين الماضيين، لكنها كانت أعمال شغب وقعت في مبنى الكابيتول في ذلك اليوم”.

    وقال بنس عن ترمب خلال الحدث: “أعتقد أنه مهما كانت نواياه في تلك اللحظة، فقد عرضني وعائلتي للخطر، وكل من كان في مبنى الكابيتول في ذلك اليوم، أعتقد أن التاريخ سيحاسبه على ذلك”.

    المصدر

    أخبار

    اقتحام أنصار ترمب للكونغرس لم يكن تمردا

  • استطلاع للرأي يظهر تقدم ترمب على بايدن بالانتخابات الأميركية 

    أظهر استطلاع جديد للرأي أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب يواصل هيمنته على الانتخابات التمهيدية للجمهوريين وسيهزم الرئيس جو بايدن في الانتخابات العامة. وإذا تم إجراء الانتخابات التمهيدية الرئاسية للجمهوريين لعام 2024 اليوم، سيفوز ترمب بنسبة 52٪ من الناخبين.

    وكان أقرب منافسيه، حاكم ولاية فلوريدا، رون ديسانتيس قد حقق 12٪ فقط من الأصوات، في حين أن فيفيك راماسوامي رائد الأعمال الصيدلاني، قد حقق المراكز الثالث بدعم 10٪ وفقًا لاستطلاع أجرته هارفارد هاريس الذي صدر يوم الجمعة.

    وبحسب الاستطلاع سيهزم ترمب الرئيس الحالي بايدن في منافسة وجهاً لوجه بهامش 45 إلى 40 في المائة مع وجود 16 في المائة من الناخبين لم يقرروا.

    وسيكون هامش فوزه على نائبة الرئيس كاميلا هاريس أكبر بنسبة 47 إلى 38 في المائة.

    وأظهر الاستطلاع استياءً واسعاً من مرشحي الحزبين الرئيسيين، ومع ذلك، فإن 70٪ من الناخبين متعطشون لخيار آخر. كما أظهر الاستطلاع أن ديسانتس لا يزال هو المرشح المفضل للحزب الجمهوري إذا قرر ترمب الخروج من السباق.

    وتظهر النتائج أيضًا أن 68٪ من الأميركيين قالوا إنهم شعروا أن الرئيس بايدن البالغ من العمر 80 عامًا، ” أكبر من أن يصبح رئيسًا”. وقال 64٪ ممن شملهم الاستطلاع إنه لا ينبغي أن يرشح نفسه لولاية ثانية.

    ومن بين قضايا الانتخابات، ظل التضخم والاقتصاد مصدر قلق كبير بين الناخبين.

    وقال أكثر من 3 من أصل 4 إنهم تأثروا بالتضخم. وأشار ستة من أصل 10 إلى الاقتصاد أو التضخم باعتباره القضية الأساسية لهم.

    وقالت أغلبية كبيرة من الديمقراطيين والجمهوريين إنهم يرغبون في رؤية المرشحين السياسيين يركزون أكثر على قضايا “الخبز والزبدة” بدلاً من مخاوف الحرب الثقافية المثيرة للانقسام.

    كما وجد الاستطلاع أن الحالة المزاجية للبلاد لا تزال متشائمة حيث أن أقل من ثلاثة من كل عشرة ناخبين يعتقدون أن البلاد تسير على “المسار الصحيح”.

    وفي الوقت نفسه، وجد الاستطلاع أيضًا أن 63٪ ممن شملهم الاستطلاع قالوا إن الكوكايين الذي تم العثور عليه في البيت الأبيض يجب أن يخضع لمزيد من التحقيق، ولم يكونوا راضين عن استنتاج الخدمة السرية بأن التعرف على الجاني كان مستحيلًا.

    ووجد الاستطلاع أنه على الرغم من أن معظم الأميركيين لم يتابعوا قصة المبلغين عن مخالفات مصلحة الضرائب، إلا أن أكثر من ستة من كل 10 ممن تابعوا وجدوهم موثوقين ووافقوا على مزاعمهم بأن وزارة العدل قد أجرت تحقيقها بشأن هانتر بايدن لحماية العائلة الأولى.

    وانقسم الأميركيون بنسبة 50/50 حول ما إذا كان ينبغي على الولايات المتحدة الاستمرار في تمويل أوكرانيا في حربها ضد الغزو الروسي لبلادهم.

    المصدر

    أخبار

    استطلاع للرأي يظهر تقدم ترمب على بايدن بالانتخابات الأميركية 

  • قضية الوثائق السرية.. محاكمة ترمب تبدأ في ذروة الانتخابات الرئاسية

    حدّدت قاضية أميركية موعد بدء محاكمة الرئيس السابق دونالد ترمب في قضية احتفاظه بوثائق حكومية مصنّفة سرية ورفضه إعادتها بعد مغادرته البيت الأبيض، في العشرين من أيار/مايو 2024، أي في ذروة حملة الانتخابات الرئاسية التي يتوقّع أن تشهد تنافسا محتدما وأن تثير انقساما حادا.

    وأمرت القاضية أيلين كانون بأن تبدأ محاكمة ترمب أمام هيئة محلّفين في العشرين من أيار/مايو من العام المقبل، ليصبح أول رئيس أميركي يواجه تهما جنائية من بين كل الرؤساء الأميركيين سواء كانوا سابقين او في المنصب.

    وكان الادعاء قد طلب أن تبدأ المحاكمة في كانون الأول/ديسمبر 2023 في حين طلب وكلاء الدفاع عن الرئيس السابق أن تجرى بعد الانتخابات الرئاسية المقرّرة في تشرين الثاني/نوفمبر 2024.

    وقالت كانون إنها قرّرت أن تبدأ المحاكمة في أيار/مايو لإعطاء الطرفين الوقت الكافي لدرس أكثر من 1,1 مليون صفحة من الأدلة والتصدي لقضية التعامل مع وثائق مصنّفة سرية تتمحور عليها القضية.

    وأوضحت القاضية التي عيّنها ترامب في عهده واختيرت عشوائيا لتولي القضية، أن “أحدا لا يخالف الرأي بأن وكلاء الدفاع يحتاجون إلى الوقت الكافي للمراجعة والتقييم”.

    ستجرى المحاكمة في محكمة فدرالية في مديمة فورت بيرس، التي تقع على بعد حوالى 210 كيلومترات إلى الشمال من ميامي، في ناحية من فلوريدا حقّق فيها ترمب فوزا كبيرا في انتخابات 2016 و2020.

    اختيار مرشح للحزب

    يذكر أن ترمب البالغ 77 عاما يتصدر السباق بين الشخصيات الطامحة للفوز بالترشّح عن الحزب الجمهوري للاستحقاق الرئاسي، إلا أن المحاكمة ستجرى في ذروة حملة الانتخابات التمهيدية الرامية إلى اختيار مرشّح الحزب للرئاسة.

    ومن المقرر ان ينعقد المؤتمر الوطني الجمهوري لاختيار مرشّح الحزب من 15 تموز/يوليو وحتى 18 منه في ميلووكي، علما بأن غالبية المنافسات ستكون قد انتهت بحلول 20 أيار/مايو.

    ولن تمنع المحاكمة ترمب من خوض حملته الانتخابية، إلا أن المتّهم في قضية جنائية يطلب منه عموما أن يحضر الجلسات التي يتوقّع أن تستمر أسابيع عدة بل أشهرا.

    ودفع ترامب ببراءته الشهر الماضي من عشرات التهم برفض إعادة سجلات حكومية حساسة أخذها لدى مغادرته البيت الأبيض في العام 2021.

    المصدر

    أخبار

    قضية الوثائق السرية.. محاكمة ترمب تبدأ في ذروة الانتخابات الرئاسية

  • ترمب يعلق على قرب توجيه إتهام ثالث له.. “هذا تدخل انتخابي”

    انتقد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب الثلاثاء تحقيق وزارة العدل في مساعيه للبقاء في السلطة بعد أن خسر انتخابات 2020 بعد ساعات من إعلانه أنه هدف للتحقيق.

    وقال ترمب، في أول تعليقاته أمام الكاميرا على التحقيق، لشون هانيتي من قناة “فوكس نيوز” في قاعة بلدية في ولاية آيوا إنه انزعج من توقيت الإخطار. وأضاف بأنه مستهدف بسبب مكانته في السباق التمهيدي الرئاسي للحزب الجمهوري.

    وعلق ترمب عن أمر الاخطار بالقول “انه يزعجني”.. وأضاف أمام حشد من مؤيديه “تلقيت الرسالة ليلة الأحد. فكر بالأمر ، لا أعتقد أنهم أرسلوا خطابًا على الإطلاق ليلة الأحد” في إشارة الى أنه يوم عطلة.

    وتابع ترمب: “هم في عجلة من أمرهم لأنهم يريدون التدخل في الانتخابات.. هذا تدخل انتخابي. لم يحدث قط مثل هذا في تاريخ بلدنا وهذا وصمة عار “.

    واشتكى ترمب من وزارة العدل قائلا لقد “أصبحت سلاحًا للديمقراطيين”، وانتقد المستشار الخاص جاك سميث ووصفه بأنه مدع عام “مختل العقل”.

    ويشرف سميث على التحقيقات في جهود ترمب لإلغاء انتخابات 2020، وكذلك تعامل ترمب مع الوثائق السرية بعد ترك منصبه.

    وقال ترمب صباح الثلاثاء على موقع “Truth Social” أنه تم تنبيهه بأنه هدف لتحقيق وزارة العدل الذي يركز على جهوده للبقاء في السلطة بعد خسارته انتخابات 2020، والتي بلغت ذروتها في أعمال الشغب في مبنى الكابيتول في 6 يناير.

    وغالبًا ما يكون تلقي خطاب الهدف علامة على أن شخصًا ما قد يواجه تهماً قريبًا في قضية جمع المدعون العامون أدلة جوهرية حولها، وليس من الواضح ما هي التهم المحددة التي قد يواجهها ترمب إذا قرر المدعون المضي قدمًا.

    واتبع ترمب خطة متعددة الجوانب للبقاء في منصبه وضغط على وزارة العدل ومسؤولي الدولة بشأن مزاعم تزوير الانتخابات، وفي نهاية المطاف حشد مؤيديه في 6 يناير وحثهم على السير إلى الكابيتول قبل قيام المشاغبين بنهب المجمع في محاولة لوقف عملية توثيق الانتخابات وتعين جو بايدن رئيسا.

    وناقش هانيتي ترمب يوم الثلاثاء للتعبير عن رأيه بشأن إدارة بايدن وحالة البلاد، بما في ذلك الحدود والسياسة الخارجية والجدل الأخير حول كيس من الكوكايين تم العثور عليه بالقرب من المكان الذي يدخل إليه الزوار للقيام بجولات في الجناح الغربي.

    وعندما حث هانيتي ترمب على دفع الجمهوريين للتصويت في وقت مبكر ، قال الرئيس السابق إنه سيدعم هذه الجهود، لكنه حذر من أنه حتى التصويت المبكر بالبطاقات الورقية يمكن أن يكون عرضة للتزوير.

    وقال ترمب: “لدينا انتخابات فاسدة للغاية، وليس لدينا حدود. إذا لم يكن لديك حدود ولم تكن لديك انتخابات جيدة، فليس لديك دولة.”

    ودعا ترمب إلى التصويت الحضوري وإبراز بطاقة الهوية في يوم الانتخابات مثل كل دول العالم وإعلان النتيجة في نفس يوم الانتخابات كما حدث في 2016 عندنا هزم هيلاري كلينتون، وقال ترمب إن الديموقراطيين يلجأون للتصويت عبر البريد وبدون بطاقة اثبات الهوية لأنهم يريدون تزوير وسرقة الانتخابات.

    المصدر

    أخبار

    ترمب يعلق على قرب توجيه إتهام ثالث له.. “هذا تدخل انتخابي”