الوسم: تدخل

  • الحرب بين الجيش السوداني والدعم السريع تدخل يومها الـ100

    دخلت الحرب في السودان بين الجيش والدعم السريع يومها المائة بحصيلة تقدر بآلاف القتلى وملايين النازحين واللاجئين بالاضافة إلى الخراب الكلي للبني التحتية في البلاد بما في ذلك المرافق الصحية والتعليمية والاقتصادية، وحتى اليوم المئة لم تحسم المعركة لصالح احد الطرفين، رغم إدعاء كل منها أنه متقدم على الاخر في ساحة الحرب، بينما يزداد كل يوم عدد القتلى والجرحى جراء الاشتبكات والاوضاع الامنية من جهة، والاوضاع الإنسانية والمعيشية من جهة أخرى.

    وفي آخر التطورات الميدانية، رحبت قوات الدعم السريع بانشقاق عناصر من قيادة الفرقة 20 بولاية شرق دارفور التابعة للجيش السوداني
    وانضمامها لصفوفها معتبرة أن ذلك يمثل دفعة جديدة بحسب بيانها.

    وقال قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو الشهير بـ (حميدتي) “نحن واثقون بأننا نستطيع معا أن نعيد بناء بلادنا بالاستفادة من تنوعنا الاجتماعي والثقافي وإمكاناتنا البشرية والمادية الهائلة”. مؤكدا “بمقدورنا جميعا وضع بلادنا الغالية في الطريق الصحيح”.

    جاءت تصريحات حميدتي بعد أن أعلنت قوات الدعم السريع في السودان، السبت، “انضمام 15 ضابطا و527 جنديا من الجيش السوداني إلى قواتها بقطاع شرق دارفور”.

    هذا وقالت قوات الدعم السريع في بيان لها أنها لا تسعى لإلغاء القوات المسلحة أو تفكيكها أو استبدالها انما العمل على بناء جيش قومي واحد
    بدوره أضاف الدعم السريع إنه يريد فتح صفحة جديدة في ظل حكم ديمقراطي حقيقي.

    وفي مداخلة مع “الحدث”، نفى يوسف عزت المستشار السياسي لقائد قوات الدعم السريع في السودان أن تكون قوات الدعم السريع قد جندت أطفالا ضمن صفوفها معتبرا أن 60 بالمئة من قوات الدعم السريع لم تدخل الحرب حتى الآن وبالتالي ليست بحاجة لذلك.

    وكانت القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية، اتهمت في وقت سابق السبت، “قوات الدعم السريع باستخدام أطفال دون الـ15 عاما في القتال، في انتهاك للقانون الدولي”.

    وذكر الناطق باسم الجيش السوداني، في بيان، أن “قوات الجيش مستمرة في توجيه الضربات للدعم السريع بجميع المواقع في أنحاء البلاد”، مؤكدا أن “قوات الدعم السريع استخدمت مجرمين وهاربين من السجون كمقاتلين لتنفيذ عمليات إجرامية مصاحبة”، على حد قوله.

    يشار إلى أنه، منذ 15 نيسان/ أبريل الماضي، تجري اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، في مناطق متفرقة من الأراضي السودانية، تتركز معظمها في العاصمة خرطوم، مخلفةً مئات القتلى والجرحى بين المدنيين.

    المصدر

    أخبار

    الحرب بين الجيش السوداني والدعم السريع تدخل يومها الـ100

  • بعد تدخل أميركي.. إيران تخسر “فعالية الملاحة البحرية”

    قال متحدث باسم المنظمة البحرية الدولية، الخميس، إن جهازها التنفيذي صوت لصالح التراجع عن قبول عرض إيراني لاستضافة فعالية للملاحة البحرية في أكتوبر، استجابة لاقتراح أميركي.

    وستفاقم هذه الخطوة على الأرجح التوتر بين واشنطن وإيران بعد أن حاولت طهران احتجاز الناقلة ريتشموند فوياجر التي تديرها عملاقة النفط الأميركية شيفرون هذا الشهر في مياه الخليج الدولية.

    وعرضت إيران استضافة فعالية في طهران للشحن البحري في أواخر أكتوبر المقبل لتكون موازية ليوم الملاحة البحرية العالمي، الذي تستضيفه المنظمة البحرية الدولية التابعة للأمم المتحدة، وكان المجلس قد قبل الطلب في جلسته عام 2015.

    واقترحت الولايات المتحدة، في ورقة عمل، اطلعت عليها رويترز، وقُدمت إلى المجلس الذي يجتمع هذا الأسبوع، إلغاء القرار.

    وقالت الولايات المتحدة في الورقة، التي شاركت في رعايتها بريطانيا “في العامين الماضيين، هاجمت إيران أكثر من 20 من سفن الأنشطة التجارية أو تحرشت بها أو احتجزتها”.

    وأضافت “احتجزت إيران، أو حاولت احتجاز، سفن تجارية دون سبب أو تحذير أو تفسير مسبق”.

    كما أشارت الورقة إلى أن إيران أطلقت النار على ريتشموند فوياجر باستخدام الذخيرة الحية “مما هدد حياة البحارة على متنها”، وهو ما دفع أيضا إلى التقدم بالاقتراح.

    وقال المتحدث باسم المنظمة البحرية الدولية إن غالبية من الدول الأعضاء في المجلس صوتت لصالح المقترح الأميركي، الخميس، مما يعني إلغاء قبول العرض الإيراني. ويضم المجلس أربعين دولة.

    ولم يرد مسؤولون إيرانيون وأميركيون بعد على طلبات للتعليق.

    وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية مات ميلر في إفادة صحفية “لا يحق لإيران استضافة أي تجمع دولي رسمي يتعلق بالشؤون البحرية، لأنها أظهرت بشكل متكرر ازدراءها لقواعد ومعايير وسلامة الملاحة الدولية”.

    وقالت البحرية الأميركية في يوليو إنها تدخلت لمنع إيران من احتجاز ناقلتين تجاريتين، إحداهما ريتشموند فوياجر في خليج عمان، في أحدث حلقة من سلسلة من الهجمات على السفن في المنطقة منذ عام 2019.

    وقالت 3 مصادر لرويترز إن الولايات المتحدة صادرت في أبريل نفطا إيرانيا مُحملا على ناقلة في البحر في عملية لإنفاذ العقوبات. وجاء في بيانات لتتبع السفن، الخميس، أن الناقلة راسية خارج ميناء هيوستون الأمريكي.

    وقال علي رضا تنكسيري قائد سلاح البحرية التابع للحرس الثوري الإيراني إن طهران سترد على أي شركة نفط تقوم بتفريغ النفط الإيراني من الناقلة.

    المصدر

    أخبار

    بعد تدخل أميركي.. إيران تخسر “فعالية الملاحة البحرية”

  • ترمب يعلق على قرب توجيه إتهام ثالث له.. “هذا تدخل انتخابي”

    انتقد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب الثلاثاء تحقيق وزارة العدل في مساعيه للبقاء في السلطة بعد أن خسر انتخابات 2020 بعد ساعات من إعلانه أنه هدف للتحقيق.

    وقال ترمب، في أول تعليقاته أمام الكاميرا على التحقيق، لشون هانيتي من قناة “فوكس نيوز” في قاعة بلدية في ولاية آيوا إنه انزعج من توقيت الإخطار. وأضاف بأنه مستهدف بسبب مكانته في السباق التمهيدي الرئاسي للحزب الجمهوري.

    وعلق ترمب عن أمر الاخطار بالقول “انه يزعجني”.. وأضاف أمام حشد من مؤيديه “تلقيت الرسالة ليلة الأحد. فكر بالأمر ، لا أعتقد أنهم أرسلوا خطابًا على الإطلاق ليلة الأحد” في إشارة الى أنه يوم عطلة.

    وتابع ترمب: “هم في عجلة من أمرهم لأنهم يريدون التدخل في الانتخابات.. هذا تدخل انتخابي. لم يحدث قط مثل هذا في تاريخ بلدنا وهذا وصمة عار “.

    واشتكى ترمب من وزارة العدل قائلا لقد “أصبحت سلاحًا للديمقراطيين”، وانتقد المستشار الخاص جاك سميث ووصفه بأنه مدع عام “مختل العقل”.

    ويشرف سميث على التحقيقات في جهود ترمب لإلغاء انتخابات 2020، وكذلك تعامل ترمب مع الوثائق السرية بعد ترك منصبه.

    وقال ترمب صباح الثلاثاء على موقع “Truth Social” أنه تم تنبيهه بأنه هدف لتحقيق وزارة العدل الذي يركز على جهوده للبقاء في السلطة بعد خسارته انتخابات 2020، والتي بلغت ذروتها في أعمال الشغب في مبنى الكابيتول في 6 يناير.

    وغالبًا ما يكون تلقي خطاب الهدف علامة على أن شخصًا ما قد يواجه تهماً قريبًا في قضية جمع المدعون العامون أدلة جوهرية حولها، وليس من الواضح ما هي التهم المحددة التي قد يواجهها ترمب إذا قرر المدعون المضي قدمًا.

    واتبع ترمب خطة متعددة الجوانب للبقاء في منصبه وضغط على وزارة العدل ومسؤولي الدولة بشأن مزاعم تزوير الانتخابات، وفي نهاية المطاف حشد مؤيديه في 6 يناير وحثهم على السير إلى الكابيتول قبل قيام المشاغبين بنهب المجمع في محاولة لوقف عملية توثيق الانتخابات وتعين جو بايدن رئيسا.

    وناقش هانيتي ترمب يوم الثلاثاء للتعبير عن رأيه بشأن إدارة بايدن وحالة البلاد، بما في ذلك الحدود والسياسة الخارجية والجدل الأخير حول كيس من الكوكايين تم العثور عليه بالقرب من المكان الذي يدخل إليه الزوار للقيام بجولات في الجناح الغربي.

    وعندما حث هانيتي ترمب على دفع الجمهوريين للتصويت في وقت مبكر ، قال الرئيس السابق إنه سيدعم هذه الجهود، لكنه حذر من أنه حتى التصويت المبكر بالبطاقات الورقية يمكن أن يكون عرضة للتزوير.

    وقال ترمب: “لدينا انتخابات فاسدة للغاية، وليس لدينا حدود. إذا لم يكن لديك حدود ولم تكن لديك انتخابات جيدة، فليس لديك دولة.”

    ودعا ترمب إلى التصويت الحضوري وإبراز بطاقة الهوية في يوم الانتخابات مثل كل دول العالم وإعلان النتيجة في نفس يوم الانتخابات كما حدث في 2016 عندنا هزم هيلاري كلينتون، وقال ترمب إن الديموقراطيين يلجأون للتصويت عبر البريد وبدون بطاقة اثبات الهوية لأنهم يريدون تزوير وسرقة الانتخابات.

    المصدر

    أخبار

    ترمب يعلق على قرب توجيه إتهام ثالث له.. “هذا تدخل انتخابي”