الوسم: بوتين

  • اتفاق متبادل وراء قرار بوتين عدم المشاركة في قمة “بريكس”

    قالت جنوب إفريقيا إن قرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعدم السفر إلى جنوب إفريقيا لحضور قمة مجموعة بريكس كان بناء على اتفاق متبادل.

    وأضاف فينسينت ماجفينيا المتحدث باسم الرئاسة في جنوب إفريقيا في تصريح لقناة “آر تي” الروسية : “القرار استند إلى اتفاق متبادل بين جميع الدول الأعضاء في مجموعة بريكس وليس فقط إفريقيا وجنوب إفريقيا”.

    أخبار متعلقة

     

    مسؤول صيني: أمريكا تحتاج إلى حكمة هنري كسينجر
    أمريكا تحذر من استهداف روسيا السفن في البحر الأسود

    وتابع: “المهم هو أن الاتفاق المتبادل كان اعترافًا باستضافة جنوب إفريقيا الناجحة للقمة، وثانيًا أنها القمة الأولى التي تعقدت بصفة مباشرة بعد تفشي فيروس كورونا وقيود السفر التي تلت ذلك، وثالثا، لقد كان اعترافًا بالالتزامات الدولية لجنوب إفريقيا، خاصة أنها إحدى الدول الموقعة على نظام روما الأساسي”.

    الالتزامات القانونية

    استطرد ماجفينيا: “لطالما كانت مسؤولية إدارة السياسة الخارجية للبلاد حريصة على الانتباه بشأن الالتزامات القانونية في هذا الصدد، ولكن الأهم من ذلك أن الرئيس سيريل رامافوسا أراد إتاحة الوقت والمساحة لإجراء مشاورات مكثفة بينه وبين نظرائه في مجموعة بريكس، وهو ما فعله على نطاق واسع لهذا القرار”.

    الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لن يحضر قمة بريكس في جنوب إفريقيا - رويترز

    وأشار إلى أنه حتى الآن لدى بلاده تأكيد بأن قادة البرازيل والصين والهند سيحضرون القمة بأنفسهم، بينما سيجري تمثيل روسيا “على مستوى عالٍ جدًا” من قبل وزير الخارجية سيرجي لافروف.

    وأوضح أنه مهما كانت الالتزامات التي سيتعهد بها جميع الأعضاء المشاركين خلال القمة فسيجري الوفاء بها.

    المصدر

    أخبار

    اتفاق متبادل وراء قرار بوتين عدم المشاركة في قمة “بريكس”

  • تقرير: القادة العسكريون الروس يخفون معلومات مهمة عن بوتين

    من المرجح أن يبدأ القادة العسكريون الروس في إخفاء الأخبار السيئة حول الحرب في أوكرانيا عن الرئيس الروسي لأنهم قلقون بشكل متزايد بشأن سلامتهم، وفق تحليل من “إنسايدر”.

    وينقل التحليل عن دارا ماسيكوت، باحث سياسي كبير في مؤسسة راند يركز على روسيا، أن الرقابة الذاتية تنتشر بين القادة الروس.

    وحسب الباحث “في هذا الجو من الشك وعدم اليقين، حيث يختفي الجنرالات البارزون ويسارع بوتين إلى إلقاء اللوم على الخونة، من المرجح أن تصبح الرقابة الذاتية بين كبار القادة العسكريين أكثر انتشارا”.

    وبحسب التحليل، فإن وزير الدفاع الروسي وجنرالا كبيرا، وكلاهما وجدا نفسيهما دوامة في أوقات مختلفة من الحرب، خاصة في الأشهر الأخيرة – “يعتمدان الآن بشكل أكبر على بوتين من أجل سلامتهما ومناصبهما” ، و”من المرجح أن يخفيا أو يخففا الأخبار السيئة من ساحة المعركة للحفاظ على ثقته”.

    وهذا يمكن أن يعيق بوتين من الحصول على صورة مفصلة ودقيقة للهجوم المضاد لأوكرانيا، وفق التحليل.

    وإذا تمكنت أوكرانيا من تحقيق تقدم عسكري، فمن الواضح أنها ستسبب المتاعب للقوات الروسية. ولكن حتى لو فشل الهجوم المضاد في تحطيم الخطوط الروسية، فإن روسيا تنفق الذخائر والأفراد الذين سيكونون ضروريين للجيش للعودة إلى الهجوم.

    ولكن على الرغم من أن روسيا تمر بمنعطف حرج في حربها ضد أوكرانيا ويواصل الجيش الروسي تكبد الخسائر، يركز القادة العسكريون الروس أكثر على اقتناص  بعضهم البعض.

    واتهم جنرال أقيل مؤخرا وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، بالخيانة، وقيل إن جنرالا آخر في الخطوط الأمامية قد أقيل من منصبه. كما ورد أن جنرالا كبيرا له صلات بمجموعة مرتزقة فاغنر اعتقل في أعقاب تمرد المجموعة ضد كبار المسؤولين العسكريين.

    عاد رئيس فاغنر يفغيني بريغوجين، الذي اشتهر الآن بتمرده الفاشل ونفيه اللاحق، إلى الظهور في شريط فيديو جديد نشر الأربعاء، انتقد فيه حرب بوتين في أوكرانيا باعتبارها “عارا” على الرغم من جهود الكرملين لإسكاته.

    وأعلن الجيش الروسي الأسبوع الماضي أن “فاغنر” سلمت أكثر من 2500 طن من الذخيرة و20 ألف قطعة سلاح خفيفة وألفين من المعدات الأخرى بما في ذلك دبابات تي 90 وأنظمة صواريخ غراد وأوراغان وأنظمة بانتسير للدفاع الجوي ومدافع.

    واحتفظ الرئيس الروسي بشويغو وجيراسيموف، وكلاهما انتقده بريغوزين مرارا وتكرارا بسبب استراتيجيتهما في أوكرانيا، بسبب ولائهما”، لأنهما “الآن يقمعان المعلومات السلبية وتقديم صورة مشوهة للحرب”.

    المصدر

    أخبار

    تقرير: القادة العسكريون الروس يخفون معلومات مهمة عن بوتين

  • الناتو يقدم ضمانات أمنية لأوكرانيا وبايدن ينتقد “جبن” بوتين

    اتهم الرئيس الأميركي، جو بايدن، الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بأن لديه “شهوة جبانة للأرض والسلطة” في نهاية قمة حلف شمال الأطلسي “ناتو”، الأربعاء، فيما حصلت أوكرانيا على تعهد بتلقي ضمانات أمنية جديدة من الولايات المتحدة وحلفائها لتعزيز دفاعاتها أمام موسكو، وفقا لوكالة “رويترز”.

    وعرضت الدول الأعضاء في أقوى تكتل عسكري في العالم إمكانية توفير الحماية طويلة الأجل لأوكرانيا بعد يوم من تنديد الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، برفض توجيه دعوة لبلاده للانضمام للحلف أو تقديم جدول زمني لذلك، ووصف الرفض بأنه “عبثي”.

    وتدفع أوكرانيا من أجل تسريع انضمامها إلى الحلف مع تصديها للغزو الروسي الذي بدأ، في فبراير 2022، وتسبب في مقتل عشرات الآلاف وتشريد الملايين.

    وبدلا من ذلك، أعلنت مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى وضع إطار لمفاوضات ثنائية لتقديم دعم عسكري ومالي إضافة إلى معلومات مخابرات وتعهد باتخاذ خطوات فورية إذا هاجمت روسيا أوكرانيا مجددا.

    وتضم مجموعة السبع الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان.

    وقال بايدن أمام زيلينسكي وقادة مجموعة السبع “سيستمر دعمنا لوقت طويل في المستقبل. وهذا بيان قوي لالتزامنا تجاه أوكرانيا”.

    وفي خطاب لاحق في قمة الحلف التي انعقدت في العاصمة الليتوانية فيلنيوس، قال بايدن إن بوتين استهان بشدة بعزيمة الحلف العسكري.

    وأضاف بايدن “عندما أطلق بوتين، وشهوته الجبانة للأرض والسلطة، العنان لحربه الوحشية على أوكرانيا كان يراهن على أن الحلف سوف ينقسم. كان يعتقد أن حلف الأطلسي سينهار. كان يعتقد أن وحدتنا ستتحطم في الاختبار الأول. كان يعتقد أن القادة الديمقراطيين سيكونون ضعفاء لكنه كان مخطئا”.

    ووصف زيلينسكي، الذي يشعر بخيبة أمل لعدم تقديم جدول زمني لانضمام بلاده إلى الحلف، النتيجة بأنها “نجاح ملموس” عقب سيل من الإعلانات عن تقديم دعم عسكري لكييف.

    وقال “اليوم هناك ضمانات أمنية لأوكرانيا بأنها في طريقها إلى حلف الأطلسي. الوفد الأوكراني يحقق انتصارا أمنيا كبيرا لأوكرانيا”.

    لكن زيلينسكي ضغط من أجل تقديم مزيد وقال إنه سيعرض حاجة أوكرانيا إلى أسلحة بعيدة المدى في اجتماع مع بايدن خلال القمة.

    وأضاف “يمكننا القول بأن نتائج القمة جيدة، لكن إن وُجهت دعوة، كانت ستصبح مثالية”.

    وخلال اجتماع ثنائي، تعهد بايدن لزيلينسكي بأن الولايات المتحدة تفعل كل ما بوسعها لتلبية احتياجات أوكرانيا، وأقر بمشروعية إحباط زيلينسكي إزاء مدى وسرعة الدعم الذي يتلقاه.

    وقال بايدن “صمودكم وعزيمتكم صارا نموذجا يشهده العالم بأسره”. وأضاف “أتطلع إلى اليوم الذي نعقد فيه اجتماع الاحتفال بانضمامكم الرسمي إلى حلف شمال الأطلسي”.

    المصدر

    أخبار

    الناتو يقدم ضمانات أمنية لأوكرانيا وبايدن ينتقد “جبن” بوتين

  • تصريح مخابراتي نادر: بوتين أبرم صفقة مع زعيم فاغنر ليفلت بجلده

    أكد رئيس الاستخبارات الخارجية البريطانية، ريتشارد مور، أن زعيم مجموعة “فاغنر” العسكرية الروسية الخاصة، يفغني بريغوجين، أبرم صفقة مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، لإنهاء تمرده وزحفه المسلح نحو العاصمة موسكو في 24 يونيو الماضي. 

    ورغم تمرد بريغوجين العسكري، رحب به بوتين نفسه في الكرملين والتقاه بعد ذلك بأيام. 

    وقال مور : “إذا نظرتم إلى سلوكيات بوتين في ذلك اليوم، أعتقد أن بريغوجين كان خائنا في الصباح، وفي المساء كان قد تم العفو عنه، وبعد ذلك ببضعة أيام، تمت دعوته لتناول الشاي، لذا، هناك بعض الأشياء التي يصعب تفسيرها”، بحسب ما نقلت عنه شبكة سي أن أن. 

    وخلال مقابلة مع صحيفة “كومرسانت”، أعطى بوتين تفاصيل عن اجتماعه في 29 يونيو مع بريغوجين وقادة مجموعة فاغنر. 

    وقال بوتين إنه اقترح أن يخدم عناصر فاغنر تحت إمرة  قائد آخر من هذه المجموعة المسلحة لكن قائدها يفغيني بريغوجين رفض هذا العرض، بعد تمرده القصير.

    وأوضح بوتين “كان بإمكان عناصر فاغنر أن يجتمعوا في مكان واحد وأن يستمروا بالخدمة . ما كان شيء ليتغير بالنسبة لهم. كانوا ليُوضعوا تحت إمرة شخص يكون قائدهم الفعلي خلال تلك الفترة”.

    وحول مكان وجود بريغوجين وإن كان لا يزال حيا، قال مور، إنه حسب المعلومات الاستخبارية البريطانية، فإن زعيم فاغنر “حي وبصحة جيدة (..)”.

    تأتي تصريحات مور، في وقت كانت فيه وكالات الاستخبارات الغربية تتحفظ في التعليق على التمرد الفاشل، خشية ادعاء روسيا الكاذب بأنها وراء هذا التمرد، واتخاذ ذلك ذريعة لتهدئة المعارضة داخليا. 

    قال مور: “إن بوتين في الحقيقة لم يقاوم بريغوجين، لكنه في المقابل أبرم صفقة معه ليفلت بجلده، باستخدام وساطة زعيم بيلاروس، وحتى تبقى الأسرار محفوظة”. 

    ومن جانب آخر، اتهم مور في الحوار الذي وصفته “سي إن إن” بالنادر، الصين بأنها “متواطئة في الغزو الروسي لأوكرانيا، بسبب دعمها المستمر لبوتين”. 

    كما أشار إلى أن إيران حريصة على جني أكبر قدر ممكن من الأموال من هذا الوضع، من خلال بيعها طائرات من دون طيار تصيب عادة أهدافا مدنية، مضيفا أن طهران “ستبيع أي شيء يمكنها أن تجلب منه أموالا، وتعتقد أنها يمكن أن تفلت به من العقاب”.

    المصدر

    أخبار

    تصريح مخابراتي نادر: بوتين أبرم صفقة مع زعيم فاغنر ليفلت بجلده

  • بعد شهور التكهنات ومكالمة تليفونية.. بوتين “يرفع الحرج” عن جنوب أفريقيا

    أكدت أوكرانيا، الأربعاء، شن “عملية ناجحة” بعد اندلاع حريق في ميدان تدريب عسكري في شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو، ما دفع السلطات المعينة من جانب روسيا إلى إجلاء أكثر من ألفي مدني.

    وقال مدير الاستخبارات العسكرية الأوكرانية، كيريلو بودانوف: “شنت عملية ناجحة في القرم المحتلة. يخفي العدو حجم الأضرار وعدد الضحايا”.

    من جانبه قال حاكم شبه جزيرة القرم الذي عينته روسيا، الأربعاء، إن حريقا نشب في منطقة تدريب عسكرية في منطقة كيروفسكي بشبه جزيرة القرم دفع إلى إجلاء أكثر من ألفي شخص وإغلاق طريق سريع قريب منها.

    وأضاف الحاكم، سيرغي أكسيونوف، عبر تليغرام: “من المقرر إجلاء السكان مؤقتا من أربعة تجمعات سكنية بما يعني أكثر من ألفي شخص”.

    ولم يذكر سببا لهذا الحريق الذي أدى لإغلاق طريق تافريدا السريع الرئيسي بشكل جزئي.

    وأفادت قنوات على تليغرام مرتبطة بأجهزة الأمن الروسية ووسائل إعلام أوكرانية باندلاع حريق في مستودع للذخيرة بالقاعدة بعد هجوم جوي أوكراني خلال الليل.

    ونشر، سيرغي براتشوك، المتحدث باسم الإدارة العسكرية في أوديسا بأوكرانيا مقطعين مصورين لحريق في منطقة غير مأهولة، قائلا “مستودع ذخيرة العدو. ستاري كريم”.

    ستاري كريم هي بلدة تاريخية صغيرة في منطقة كيروفسكي بشبه جزيرة القرم.

    واستولت روسيا على شبه جزيرة القرم من أوكرانيا في 2014.

    المصدر

    أخبار

    بعد شهور التكهنات ومكالمة تليفونية.. بوتين “يرفع الحرج” عن جنوب أفريقيا