الوسم: بعد

  • بعد جائحة كورونا.. الصين تستعد للوباء القادم بهذه الطريقة

    استعدادا لأي وباء قادم، أمرت الحكومة الصينية المدن الكبرى لديها بالتجهيز لحالات الطوارئ الطبية المستقبلية، عبر بناء منشآت يمكن استخدامها كأماكن للعزل الصحي، وذلك بعد أشهر من إعلان البلاد التخلي عن قيود فرضتها خلال جائحة كوفيد 19.

    هذه المنشآت سيتم إنشاؤها في جميع المدن الكبرى في البلاد، وخلال حالات الطوارئ ستكون مراكز للعزل وتقديم الخدمات الطبية ومخازن للإمدادات، وفق ما نقلته الوكالة الرسمية الصينية “شينخوا”.

    من جانبه، وصف المسؤول الصيني البارز، هي لايفينغ، هذه المنشآت المقترح تشييدها بأنها تمثل توازنا بين التطوير والأمن، وهو لفظ استخدمه الرئيس الصيني شي جين بينغ لإدماج النمو الاقتصادي والإجراءات التي يتم اتخاذها من أجل استعداد أفضل للأخطار الرئيسية مثل تفشي الأوبئة.

    وتسعى الحكومة الصينية إلى تخصيص رأسمال خاص من أجل إنشاء وصيانة تلك المنشآت، ولكن لم يحدد التقرير حجم الاستثمارات المطلوبة لهذه الجهود.

    جهود مكافحة كورونا في الصين (رويترز)

    جهود مكافحة كورونا في الصين (رويترز)

    تهديد صحي عالمي

    يأتي ذلك، فيما نبهت منظمة الصحة العالمية، مؤخرا، إلى أن مرض كوفيد 19 الناجم عن فيروس كورونا لا يزال تهديدا صحيا عالميا، رغم التحسن الكبير في مواجهة الوباء.

    وقال مدير المنظمة، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في تغريدة على موقع “تويتر”، إن كوفيد 19 انتهى كحالة طوارئ صحية عالمية، لكنه لا يزال “تهديدا صحيا عالميا”.

    كما أضاف أن الجهات الصحية تواصل تسجيل الإصابات والوفيات الناجمة عن المرض الذي دفع دول العالم إلى فرض إجراءات وقائية غير مسبوقة، أثرت بشدة على الاقتصاد.

    المصدر

    أخبار

    بعد جائحة كورونا.. الصين تستعد للوباء القادم بهذه الطريقة

  • بعد الفيديو “المروع”.. رئيس الوزراء الهندي يكسر الصمت بشأن صراع عرقي عنيف

    أصابت صواريخ روسية  صوامع حبوب تابعة لمؤسسة زراعية في المنطقة الواقعة بجنوب أوكرانيا، مما أسفر عن إصابة شخصين، بحسب ما أعلن حاكم منطقة أوديسا الأوكرانية، الجمعة.

    وقال الحاكم الأوكراني على تطبيق المراسلة تلغرام: “للأسف تم قصف صوامع حبوب تابعة لمؤسسة زراعية في منطقة أوديسا”.

    وأضاف: “لقد دمر العدو 100 طن من البازلاء و20 طنا من الشعير”، بحسب ما نقلت رويترز.

    وصعدت روسيا، الخميس، هجماتها الجوية على الموانئ الأوكرانية التي تعتبر مهمة لإمدادات الغذاء في العالم، حيث حذر البيت الأبيض من أن الكرملين لغم الطرق البحرية وربما يمهد الطريق لهجمات على سفن النقل التجارية.

    وقال كبير الدبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إن روسيا لم تنسحب فقط من اتفاقية الحبوب، “لكنهم يحرقون الحبوب أيضا”.

    وأكدت روسيا، الأربعاء، أنها ستعتبر اعتبارا من، الخميس، السفن المتوجهة إلى أوكرانيا في البحر الأسود بمثابة “سفن حربية محتملة” والدول التي ترفع علمها أطرافا في النزاع.

    وجاء التحذير بعد أيام من انسحاب روسيا من اتفاق دولي سمح للحبوب الأوكرانية التي تشتد الحاجة إليها بدخولها إلى السوق العالمية، مما جنب العالم أزمة مجاعة جراء الغزو الروسي.

    “النقطة المضئية الوحيدة”

    وفي علامة أخرى على تصاعد التوترات، أصدرت أوكرانيا، الخميس، تحذيرا للسفن المتجهة إلى الموانئ الروسية أو تلك المتواجدة في المناطق المحتلة.

    وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية في بيان إن “جميع السفن المبحرة في مياه البحر الأسود باتجاه الموانئ الروسية والموانئ الأوكرانية الواقعة على الأراضي التي تحتلها روسيا موقتا، قد تُعتبر أنها تحمل بضائع عسكرية مع جميع المخاطر المرتبطة بذلك”.

    وكانت موسكو أعلنت الاثنين رفضها تمديد الاتفاق الذي أبرم في يوليو 2022 مع أوكرانيا برعاية الأمم المتحدة وتركيا منددة بالعوائق الماثلة أمام تصدير المنتجات الزراعية الروسية.

    وتضم أوديسا وضواحيها أبرز ثلاث موانئ يمكن لأوكرانيا من خلالها في إطار مبادرة الحبوب في البحر الأسود، تصدير منتجاتها الزراعية رغم الحرب والحصار الذي تفرضه روسيا.

    وخلال سنة أتاح الاتفاق تصدير حوالى 33 مليون طن من الحبوب من الموانئ الأوكرانية، بحسب فرانس برس، لا سيما القمح والذرة ما ساهم في استقرار أسعار المواد الغذائية عالميا واستبعاد مخاطر حصول نقص.

    وبحسب صحيفة “نيويورك تايمز”، فإن اتفاقية الحبوب التي تم التوصل إليها الصيف الماضي، هي “النقطة المضيئة الوحيدة في عام ونصف قاتم من الصراع”، مما خفف من خطر المجاعة في البلدان التي تعتمد على الصادرات الأوكرانية، ومع انسحاب روسيا من الصفقة، قفزت أسعار القمح بنسبة 12 بالمئة منذ الاثنين.

    وفي وقت يتصاعد فيه التوتر، أعلنت موسكو، الجمعة ،أن القوات الروسية أجرت “تدريبا” في شمال غرب البحر الأسود أطلقت خلاله صواريخ مضادة للسفن لضرب هدف في البحر.

    وأوضحت موسكو أن “بيانات قياسات البعد والمراقبة بواسطة الفيديو من المسيّرات الجوية أكدت نجاح التدريب القتالي”، مؤكدة أن “السفينة الهدف دمِّرت إثر الضربة الصاروخية”.

    كذلك، أفاد الدفاع الروسي بأن طيران الأسطول قام بالتنسيق مع سفن “بأعمال لعزل المنطقة المغلقة مؤقتا أمام حركة الملاحة” و”لاحتجاز السفينة”.

    عنف غير مرجح

    ومهما يكن الموقف عنيفا من كلا الجانبين بعد التحذيرات التي أصدرتها موسكو وكييف، يرى محللون تحدثوا لصحيفة “نيويورك تايمز” أن الأعمال العدائية واسعة النطاق في البحر الأسود تبدو غير مرجحة.

    وقال سيدهارث كوشال، الباحث في شؤون القوة البحرية بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة، وهي مجموعة أبحاث دفاعية وأمنية مقرها لندن، إن “الهدف الأساسي للروس هو تقويض الاقتصاد الأوكراني، وإذا تمكنوا من فعل ذلك دون إطلاق رصاصة واحدة، فسيكونون سعداء”.

    وأضاف أن الحسابات الأساسية لروسيا لم تتغير: إلحاق الضرر باقتصاد أوكرانيا وتحرير نفسها من العقوبات الغربية دون توسيع نطاق الحرب التي تتعثر فيها بالفعل.

    وتابع: “الحاجة للتركيز على أشياء مثل تآكل الاقتصاد الأوكراني تعكس حقيقة أنهم (الروس) لا يستطيعون التقدم على أرض الواقع بالطريقة التي اعتقدوا أنهم سيكونون قادرين عليها في هذا الوقت من العام الماضي”.

    وقال محللون إن الاستراتيجية الروسية هي استخدام التهديدات ضد الشحن التجاري لزيادة تكاليف التأمين، على أمل أن يؤدي الألم المالي إلى قطع شحنات الحبوب وإجبار الغرب على تقديم تنازلات بشأن بعض العقوبات التي تخنق التجارة الروسية.

    المصدر

    أخبار

    بعد الفيديو “المروع”.. رئيس الوزراء الهندي يكسر الصمت بشأن صراع عرقي عنيف

  • بعد وقائع متكررة.. لماذا يسمح القانون في السويد بحرق المصحف؟

    على مدار السنوات الأخيرة شهدت السويد عمليات عديدة لحرق المصحف، قام بها في الأغلب متطرفون يمينيون، ومؤخرا أقدم مهاجر عراقي على حرق ودهس المصحف في واقعتين أثارتا موجة غضب كبيرة، بحسب وكالة “أسوشيتد برس”.

    وسمحت السلطات السويدية لمتظاهر عراقي بتنظيم وقفة احتجاجية أمام السفارة العراقية في ستوكهولم، الخميس، وركل مصحفا ومزّقه، ولكنه لم يحرقه كما فعل قبل أسابيع.

    تسببت هذه الوقائع في غضب إسلامي كبير وبيانات شجب وإدانة من دول عدة.

    بعد إحراق السفارة.. ما هي اتفاقية فيينا التي طالبت السويد العراق باحترامها؟

    تصاعد التوتر بين بغداد وستوكهولم، الخميس، على خلفية قيام مئات المحتجين باقتحام السفارة السويدية في العاصمة العراقية وإضرام النار فيها احتجاجا على خطط لحرق نسخة من المصحف في ستوكهولم.

    ماذا يقول القانون السويدي؟

    لا يوجد قانون في السويد يمنع بشكل حصري حرق أو تدنيس القرآن أو أي نصوص دينية أخرى، وعلى عكس دول أوروبية أخرى لا تمتلك السويد قانونا خاصا بالاستخفاف بالمقدسات.

    وطالبت العديد من الدول الإسلامية الحكومة السويدية بمنع تلك الفعاليات التي تشهد حرق القرآن، لكن بحسب وكالة أسوشيتد برس، فالأمر في السويد يرتبط بقرار من الشرطة وليس الحكومة، وهي من تمنح تراخيص المظاهرات والتجمعات العامة.

    وفي وقت يحمي فيه الدستور السويدي حرية التعبير، يتعين على الشرطة امتلاك أسباب محددة لمنع تنظيم مظاهرة أو تجمع عام، كأن تمثل هذه الفعالية خطورة للسلامة العامة.

    وكانت أجهزة الأمن السويدية صرحت في أوقات سابقة بأن هذه الوقائع تجعل البلاد أقل أمانا، بحسب رويترز.

    ورفضت الشرطة السويدية لـ”أسباب أمنية” عدة طلبات في أوقات سابقة هذا العام لتنظيم احتجاجات تتضمن حرق مصاحف، لكن المحاكم المحلية تقوم بإلغاء قرارات الشرطة والسماح بتلك الفعاليات بموجب حرية التعبير المكفولة في البلاد.

    خطاب كراهية؟

    تمنع قوانين السويد المتعلقة بخطاب الكراهية التحريض ضد مجموعة أشخاص بناء على العرق أو الدين أو التوجه أو الهوية الجنسية.

    ويقول البعض، بحسب أسوشيتد برس، إن حرق القرآن يمثل تحريضا واستفزازا للمسلمين ويجب اعتبار هذا الفعل بمثابة خطاب كراهية.

    فيما يعتبر آخرون أن هذه التصرفات تستهدف الدين الإسلامي وليس التابعين لهذا المعتقد، وبالتالي فهذا الانتقاد للدين يعد من قبيل حرية التعبير.

    العراق يعلق ترخيص شركة سويدية عملاقة بعد حرق المصحف

    أعلنت السلطات العراقية، الخميس، تعليق ترخيص عمل شركة إريكسون السويدية للاتصالات على الأراضي العراقية، كما ورد في بيان صادر عن هيئة الإعلام والاتصالات الحكومية نقلته وكالة الأنباء العراقية الرسمية. 

    ومن أجل اتخاذ قرار من السلطات القضائية في هذا الشأن، رفعت الشرطة السويدية دعوى ضد الشخص الذي حرق المصحف خارج مسجد في العاصمة ستوكهولم الشهر الماضي، تتهمه بممارسة خطاب كراهية. وبات الأمر حاليا في ملعب النيابة العامة وما إذا كان سيتم مواجهته باتهام رسمي أمام القضاء.

    يذكر أن السلطات السويدية سمحت بمظاهرة أخرى لشخص قال إنه سوف يحرق نسختين من الإنجيل والتوراة، لكنه تراجع عن ذلك، وأوضح يوم السبت الماضي أنه كان يوضح رسالة بأنه كمسلم يعارض حرق أي من الكتب المقدسة.

    وكان وزير العدل السويدي، جونار سترومر، صرح بوقت سابق هذا الشهر لصحيفة “أفتونبلادت” بأن الحكومة تدرس إمكانية تغيير القانون لمنع الأشخاص من إحراق المصحف في الأماكن العامة.

    وأضاف أن الحكومة تحلل الموقف وتدرس ما إذا كان القانون بحاجة إلى التغيير للسماح بالشرطة برفض مثل هذه الطلبات.

    وتابع: “علينا أن نسأل أنفسنا إذا ما كان النظام الحالي جيدا أو إذا ما كان ثمة داع لإعادة النظر فيه”، مؤكدا أن السويد أصبحت “هدفا ذا أولوية” في الهجمات.

    وأردف “يمكننا رؤية أن إحراق المصحف… أثار تهديدات لأمننا الداخلي”.

    المصدر

    أخبار

    بعد وقائع متكررة.. لماذا يسمح القانون في السويد بحرق المصحف؟

  • إيطاليا.. إصابة نحو 110 أشخاص بعد هطول قطع من البرد

    قال محامي الممثل الأميركي، كيفين سبيسي، إن ثلاثة من الأفراد الأربعة الذي اتهموه بالاعتداء الجنسي “كاذبون”.

    وقال المحامي باتريك غيبس للمحلفين، الخميس، في المحاكمة التي شهدتها مدينة لندن، إن الشهادة ضد سبيسي اعتمدت على “خيالات وأوهام”.

    وطالب غيبس المحلفين بعدم إدانة سبيسي بتهمة “رواية خاطئة” للرجل الرابع.

    وأكد الممثل الحائز على جائزة الأوسكار، البالغ من العمر 63 عاما، أنه غير مذنب في تهم تشمل الاعتداء الجنسي وهتك العرض.

    وقال سبيسي إنه أقام علاقات بالتراضي مع رجلين، فيما اختلق الرجل الثالث مزاعمه.

    وقال المدعي العام في القضية إن سبيسي شخص متنمر ومفترس جنسي كانت علامته التجارية هي جذب الرجال من أعضائهم الجنسية.

    وتشمل الاتهامات الموجهة إليه حوادث متكررة تتعلق بخدش الحياء والاعتداءات الجنسية.

    وهو متهم أيضا بتهمة أكثر خطورة بإكراه شخص على ممارسة جنسية كاملة، وهي تهمة قد يواجه عقوبة السجن مدى الحياة بسببها.

    وكان سبيسي دفع، في يناير الماضي، بأنه غير مذنب في سبع تهم أخرى تتعلق بجرائم جنسية، وأنكر عددا من الاعتداءات الجنسية المزعومة بحق رجل واحد في الفترة من 2001 إلى 2004.

    وثار جدل بشأن سبيسي لأول مرة في أكتوبر 2017 عندما اتهمه الممثل أنتوني راب بمحاولة إغوائه عام 1986، عندما كان يبلغ من العمر 14 عاما.

    وكانت منصة “نتفليكس” أبعدت سبيسي عن دور البطولة في فيلم House of Cards في نوفمبر 2017 مع تزايد مزاعم الاعتداء الجنسي وسوء السلوك بحق الممثل. 

    المصدر

    أخبار

    إيطاليا.. إصابة نحو 110 أشخاص بعد هطول قطع من البرد

  • إيطاليا.. إصابة ما لا يقل عن 110 أشخاص بعد هطول قطع من البرد

    قال محامي الممثل الأميركي، كيفين سبيسي، إن ثلاثة من الأفراد الأربعة الذي اتهموه بالاعتداء الجنسي “كاذبون”.

    وقال المحامي باتريك غيبس للمحلفين، الخميس، في المحاكمة التي شهدتها مدينة لندن، إن الشهادة ضد سبيسي اعتمدت على “خيالات وأوهام”.

    وطالب غيبس المحلفين بعدم إدانة سبيسي بتهمة “رواية خاطئة” للرجل الرابع.

    وأكد الممثل الحائز على جائزة الأوسكار، البالغ من العمر 63 عاما، أنه غير مذنب في تهم تشمل الاعتداء الجنسي وهتك العرض.

    وقال سبيسي إنه أقام علاقات بالتراضي مع رجلين، فيما اختلق الرجل الثالث مزاعمه.

    وقال المدعي العام في القضية إن سبيسي شخص متنمر ومفترس جنسي كانت علامته التجارية هي جذب الرجال من أعضائهم الجنسية.

    وتشمل الاتهامات الموجهة إليه حوادث متكررة تتعلق بخدش الحياء والاعتداءات الجنسية.

    وهو متهم أيضا بتهمة أكثر خطورة بإكراه شخص على ممارسة جنسية كاملة، وهي تهمة قد يواجه عقوبة السجن مدى الحياة بسببها.

    وكان سبيسي دفع، في يناير الماضي، بأنه غير مذنب في سبع تهم أخرى تتعلق بجرائم جنسية، وأنكر عددا من الاعتداءات الجنسية المزعومة بحق رجل واحد في الفترة من 2001 إلى 2004.

    وثار جدل بشأن سبيسي لأول مرة في أكتوبر 2017 عندما اتهمه الممثل أنتوني راب بمحاولة إغوائه عام 1986، عندما كان يبلغ من العمر 14 عاما.

    وكانت منصة “نتفليكس” أبعدت سبيسي عن دور البطولة في فيلم House of Cards في نوفمبر 2017 مع تزايد مزاعم الاعتداء الجنسي وسوء السلوك بحق الممثل. 

    المصدر

    أخبار

    إيطاليا.. إصابة ما لا يقل عن 110 أشخاص بعد هطول قطع من البرد