الوسم: بعد

  • أبرزها موقف المملكة.. انتفاضة دولية ضد السويد بعد السماح بحرق المصحف

    أبرزها موقف المملكة.. انتفاضة دولية ضد السويد بعد السماح بحرق المصحف

    إدانات عالمية وتحركات من المنظمات الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة، قوبلت بها السويد على خلفية سماحها لأحد المتطرفين بحرق القرآن الكريم نهاية يونيو الماضي، إضافة لدعوات عربية وإسلامية لمقاطعة البلد الذي يستمر في استفزاز مشاعر المسلمين.

    ومع ذلك فإن ذات البلد يواجه هذه الأيام موجة أخرى من الغضب، بعد السماح بحرق القرآن للمرة الثانية خلال الشهر الجاري، ما قوبل بإدانات وتحركات عربية وإسلامية واسعة.

    فهل تغير السويد من نهجها بالسماح بالاعتداء على الكتب المقدسة؟ خاصة مع ما تواجهه من غضب دولي على مستوى رسمي، والذي ظهر في تحركات عدة دول من بينها:

    السعودية

    تحركت الخارجية السعودية أمس الجمعة، باستدعائها القائم بأعمال السفارة السويدية لدى المملكة، وتسليمه مذكرة احتجاج تتضمن مطالبة المملكة للسلطات السويدية باتخاذ كافة الإجراءات الفورية واللازمة لوقف الأعمال المشينة التي تستهدف تدنيس نسخ من القرآن الكريم.

    كما أعربت الخارجية، في بيانها، عن الإدانة والاستنكار الشديدين، للتصرفات المتكررة وغير المسؤولة من قبل السلطات السويدية بمنح تلك التراخيص للمتطرفين.

    العراق

    طردت الحكومة العراقية السفير السويدي في بغداد مع تصاعد الخلاف الدبلوماسي حول حرق مصحف في ستوكهولم مؤخراً، كما استدعت بغداد القائم بالأعمال في السويد وعلقت التعامل مع الشركات السويدية.

    من جانبها، أجلت السلطات السويدية يوم الجمعة موظفي سفارتها من العراق إلى ستوكهولم لأسباب أمنية، قبل أن يقتحم متظاهرون غاضبون السفارة.

    مصر

    عبرت مصر رسميًا عن إدانتها ضد الاعتداء على المصحف في السويد، عبر وزارة خارجيتها.

    وأصدرت الخارجية المصرية بيانًا تؤكد إدانتها بأشد العبارات سماح السلطات السويدية لأحد المتطرفين بتكرار التعدي على القرآن الكريم.

    كما أدان الأزهر الشريف بدوره الفعل ذاته، في بيانه الذي أكد عنصرية الممارسات السويدية تجاه المسلمين، وابتعادها عن احترام الأديان والشعوب.

    ودعا الأزهر الدول الإسلامية والعربية إلى استمرار اتخاذ مواقف موحَّدة وجادَّة تجاه سياسات السويد الهمجية والمعادية للإسلام.

    قطر

    انتقدت قطر تخاذل السلطات السويدية عن اتخاذ موقف للتصدي لتلك الممارسات التي تعبر عن الكراهية الدينية، على الرغم من تكرار إدانة الدول العربية والإسلامية واستنكار المجتمع الدولي، وصدور قرار مجلس حقوق الإنسان الذي يدين أعمال الكراهية الدينية.

    أذربيجان

    أكدت وزارة الخارجية الأذرية إدانتها بشدة للعمل الدنيء المتمثل في حرق القرآن في السويد.

    ودعت السلطات إلى اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة ضد الجناة ومنع تكرار جرائم الكراهية هذه.

    الإمارات

    استدعت الإمارات القائم بالأعمال في سفارة السويد وتبلغها استنكارها الشديد مواصلة حكومة بلادها السماح بالاعتداءات المتكررة على نسخ من القرآن الكريم.

    الأردن

    استدعت الخارجية الأردنية، أول أمس الخميس، القائم بالأعمال في السفارة السويدية في عمّان، لنقل رسالة احتجاج شديدة اللهجة لحكومة بلاده، إثر السماح لمتطرف بالاعتداء مجدداً على المصحف الشريف في العاصمة السويدية، تحت حماية من الشرطة.

    المنظمات الإسلامية والدولية

    حرصت المنظمات الإسلامية الدولية على التعبير عن رفضها واستنكارها لما تسمح به السويد من أعمال مهينة للإسلام، ومن بين تلك المنظمات:

    التعاون الإسلامي

    أكدت منظمة التعاون الإسلامي، عبر أمينها العام، حسين إبراهيم طه، أن الاستفزازات السويدية باستمرار إصدار التصاريح بتدنيس نسخ من المصحف الشريف، تتعارض مع روح المادتين 19 و20 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، ولا يمكن تبريرها تحت ذريعة حرية التعبير أو الرأي.

    وأوضح الأمين العام أن الحق في حرية التعبير والرأي ينطوي على مسؤوليات بموجب القانون الدولي، الذي يحظر بوضوح أي تحريض على الكراهية الدينية والتعصب والتمييز.

    رابطة العالم الإسلامي

    بأشد العبارات أدانت رابطة العالم الإسلامي جريمة تدنيس نسخة من القرآن الكريم التي ارتكبها متطرف في العاصمة السويدية ستوكهولم، في تكرار مشين واستفزازي لمشاعر المسلمين.

    ونددت بالممارسات النكراء التي تخالف كل الأعراف والمبادئ الدينية والإنسانية، فيما أعلن المجتمع السويدي مؤخرًا رفْضه لتلك الممارسات بكل وضوح، والتي تتم بكل أسف بموافقة رسمية بدعوى حرية التعبير.

    رد فعل السويد

    تنقل وكالة رويترز عن سياسيين في السويد، أن هناك إرادة سياسية محدودة في البلاد لحظر الأعمال المعادية للإسلام، ومنها حرق القرآن الذي أزعج أجزاء كبيرة من العالم الإسلامي.

    وأكد الخبراء أن حظر الأعمال المعادية للإسلام في السويد هو أمر معقد، وليس من السهل تطبيقه، حتى مع وجود دعم سياسي للخطوة.

    الأمر الذي يعني استمرار سماح السويد للمتطرفين بالاعتداء على القرآن الكريم.

    ومع ذلك، فإن الحكومة السويدية تدرس إجراء تغييرات قانونية من شأنها أن تسمح للشرطة بوقف الحرق العلني للكتب المقدسة، إذا كانت تعرض أمن السويد للخطر.

    المصدر

    أخبار

    أبرزها موقف المملكة.. انتفاضة دولية ضد السويد بعد السماح بحرق المصحف

  • حزين ويبكي.. أول ظهور للشيف التركي بوراك بعد أزمته مع والده

    بعدما كشف عن أزمته مع والده في قصة صادمة شغلت الرأي العام التركي، نشر الشيف الشهير بوراك أوزدمير، فيديو له في أول ظهور بعد خلافه مع أبيه.

    ونشر الطاهي المعروف مقطعا مصورا عبر حسابه في “إنستغرام”، وهو يجلس مبللاً من ماء نافورة خلفه وتبدو عليه ملامح الحزن والحسرة وكأنه يبكي، وعلق “تصبحون على خير جميعاً”.

    حصد المقطع المؤثر مشاهدات تعدت 800 ألف مشاهدة، وأكثر من 12 ألف تعليق عبر فيها كثير من محبيه عن دعمهم له ووقوفهم إلى جانبه في ظل أزمته العائلية والمالية.

    الاحتيال سراً

    جاء ذلك، بعدما أقدم بوراك أوزدمير، مالك سلسلة مطاعم CZN Burak، على رفع دعوى قضائية بحق والده بسبب بيع الأخير لحقوق ملكية اسم نجله إلى رجل أعمال أجنبي دون علمه..

    وظهر الشيف العالمي في فيديو يوضح فيه لمتابعيه أنّه رفع دعوى قضائية ضد والده، بتهمة الاحتيال عليه سرا فيما يخص مطاعمه الشهيرة، مؤكدا أنه سيواصل مسيرته المهنية في عالم الطهي بمفرده.

    كما بين في مقطع تداولته منصات التواصل، أنه لم يعد يمتلك أي مطعم باسمه بعد الآن، باستثناء مطعم واحد بإسطنبول سيتم افتتاحه في سبتمبر القادم.

    ومن المنتظر أن تشهد عدلية شاغليان أولى جلسات المحاكمة في سبتمبر/أيلول القادم.

    ويطالب بوراك، الذي يزعم تعرضه للخداع، المحال التجارية التي تستخدم اسمه وصورته بإزالة اللافتات.

    وخلافات الطاهي الشهير مع والده ليست الأولى من نوعها، فقد اندلعت الأزمة بين بوراك ووالده عقب زلزال تركيا المدمر، إذ سعى بوراك على تقديم يد العون قدر المستطاع للمناطق المتضررة من الزلزال، غير أنه واجه عقبات من والده خلال تلك الفترة.

    ولم يستطع بوراك تحمل محاولات عرقلة مساعداته لضحايا الزلزال في موطنه هاتاي، ما دفعه لقطع جميع الصلات مع والده.

    المصدر

    أخبار

    حزين ويبكي.. أول ظهور للشيف التركي بوراك بعد أزمته مع والده

  • بعد تدنيس المصحف والعلم.. “هجوم مسلح” على مقر منظمة دنماركية جنوبي العراق

    حاول مئات المحتجين العراقيين، في وقت مبكر من صباح السبت، دخول المنطقة الخضراء المحصنة في بغداد للوصول إلى السفارة الدنماركية بعد حادثة جديدة لتدنيس المصحف والدوس على العلم العراقي في كوبنهاغن.

    وجاءت الاحتجاجات بعد أن أقدم يميني متطرف في الدنمارك، الجمعة، على حرق المصحف والدوس على العلم العراقي أمام سفارة بغداد في العاصمة الدنماركية.

    ونشرت المجموعة اليمينية المتطرفة الدنماركية “دانكسي باتريوتر” الجمعة مقطع فيديو يظهر رجلاً يقوم بحرق مصحف قبل أن يدوس على العلم العراقي.

    وأكدت المسؤولة في شرطة كوبنهاغن تيرنيه فيسكر، حصول “تظاهرة صغيرة جداً أمس أمام سفارة العراق”. وأضافت “يمكنني أيضاً تأكيد حرق كتاب، لكن لا نعرف ما هو”، وفقا لما نقلت عنها فرانس برس.

    وفي وقت مبكر السبت، دانت الخارجية العراقية “بعباراتٍ شديدةٍ ومكرَّرة، واقعة الإساءة التي تعرّض لها القرآن الكريم، وعلم جُمْهُوريَّة العراق أمام مبنى السفارة العراقيَّة في الدنمارك”.

    وأكدت “الوزارة التزامها التامّ بمتابعة تطورات هذه الوقائع الشنيعة والتي لا يمكن وضعها في سياق حق التعبير وحرية التظاهر”. وحذرت من أن “هذه الافعال تؤجج ردود الأفعال وتضع كل الأطراف أمام مواقف حرجة”.

    وفي بيان آخر، قالت الوزارة إنها تؤكد “الالتزام الكامل باتفاقيّة فيينا لتنظيم العلاقات الدبلوماسيَّة بين الدول”، مضيفةً أن “الحكومةَ العراقيَّة مسؤولةٌ عن توفيرِ الحماية والأمن للطواقمِ الدبلوماسيَّةِ العاملةِ في جميع البعثات”.

    وتابعت أن “ما تعرَّضَت له سفارة مملكة السويد في بغداد، عملٌ لا يمكن السماح بتكراره، وأنَّ أيَّ فعلٍ يُماثِلهُ سيكون تحتَ طائلة المُساءلة القانونيَّة”.

    المصدر

    أخبار

    بعد تدنيس المصحف والعلم.. “هجوم مسلح” على مقر منظمة دنماركية جنوبي العراق

  • بعد السويد.. تدنيس المصحف والعلم العراقي أمام سفارة بغداد في الدنمارك

    وصل بطريرك الكلدان الكاثوليك في العراق الكاردينال، لويس روفائيل ساكو، إلى مدينة أربيل في إقليم كردستان، الجمعة، وفقا لما أفاد به مراسل “الحرة”.

    وقال ساكو لدى وصوله إلى مطار أربيل خلال مؤتمر صحفي إن إقليم كردستان يعتبر منطقة آمنة ويحترم رجال الدين من كل الديانات.

    وأضاف أن الكنيسة مستهدفة وتواجه أنواعا مختلفة من “الإهانة والعنف”، متسائلا “هل يمكن لرئيس الجمهورية أن يصدر بيانا أو مرسوما جمهوريا ضد المرجع الشيعي الأعلى، علي السيستاني، أو المجمع الفقهي السني أو غيره؟”.

    وأشار إلى وجود عدد كبير من المسيحيين والأساقفة في إقليم كردستان ما قد يجعله يتخذ من مدينة أربيل مقرا دائما له بدلا عن بغداد.

    ونددت الرئاسة العراقية، الأربعاء الماضي، بتصريحات للخارجية الأميركية أعربت فيها عن قلقها من “مضايقات” يتعرض لها الكاردينال ساكو، وسط توتر بينه وبين رئيس الجمهورية وحركة مسيحية.

    وقالت الرئاسة العراقية في بيان إنها تعتزم إرسال “استدعاء” للسفارة الأميركية في العراق على خلفية تصريحات واشنطن بشأن ساكو، وهو شخصية عامة مهمة بالنسبة للأقلية المسيحية في العراق، وفقا لفرانس برس.

    وعلى مدى أشهر اشتد الخلاف بين ساكو وريان الكلداني، الخاضع لعقوبات أميركية منذ 2019 وزعيم حركة “بابيلون” المسيحية الممثلة في البرلمان والحكومة والمنضوية في الحشد الشعبي، وهو تحالف فصائل مسلحة موالية لإيران باتت جزءا من القوات الرسمية.

    وفي يوليو الحالي، اتخذت الأحداث منحى جديدا مع سحب رئيس الجمهورية، عبد اللطيف رشيد، مرسوما يحمل الرقم 147 لعام 2013 يمنح وظائف الكاردينال كرئيس للكنيسة الكلدانية وضعا قانونيا.

    وندد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، الثلاثاء الماضي، بـ”مضايقات يتعرض لها الكاردينال ساكو، بطريرك الكنيسة الكلدانية”، وأعرب عن أسفه لمغادرته بغداد.

    وتابع ميلر “نحن قلقون لتعرض موقع الكاردينال بصفته زعيما محترما للكنيسة لمضايقات من جهات عدة”.

    وأضاف “نتطلع لعودته الآمنة. المجتمع المسيحي العراقي جزء حيوي من هوية العراق وركن أساسي من تاريخ العراق الحافل بالتنوع والتسامح”.

    وفي بيانها، الأربعاء، قالت رئاسة الجمهورية العراقية إنها “تشعر بخيبة أمل من هذه الاتهامات”، مؤكدة أن المرسوم الذي جرى سحبه “لم يكن متوافقا مع القانون”.

    وأضافت ردا على التصريحات الأميركية، أن سحب المرسوم “لا يمنع بأي شكل من الأشكال” الكاردينال من “القيام بمهامه في أوساط الكنيسة الكلدانية و”لا يأخذ منه أي سلطات”.

    وتابع البيان أنه “دستوريا، لا يمكن لرئيس الجمهورية أن يعين أو يقيل زعيما دينيا تم اختياره من قبل أتباع الديانة”.

    وذكر البيان أن إعادة تفعيل المرسوم “كما اقترح (…) ميلر والخارجية الأميركية، سيكون أمرا عديم الجدوى وصارخا وخرقا للدستور”.

    وشدد البيان على أن “رئيس الجمهورية لطالما احترم مسيحيي العراق ونادى من أجل حقوقهم”.

    ويقول ساكو إن المرسوم يتيح له إدارة أملاك وأوقاف الكنيسة. وقرر، السبت الماضي، مغادرة المقر البطريركي في بغداد والتوجه إلى أحد الأديرة في إقليم كردستان احتجاجا على سحب المرسوم.

    ويتبادل ساكو والكلداني اتهامات بمحاولة الاستيلاء على مقدرات المسيحيين في البلاد التي شهدت عقودا من النزاعات وتعاني من الفساد، وفقا لفرانس برس.

    وتعد الكنيسة الكلدانية من أكبر الكنائس في العراق. وتشير تقديرات إلى أن عدد المسيحيين اليوم لا يتخطى 400 ألف نسمة، من نحو مليون ونصف مليون قبل عقدين، هاجروا بسبب الحروب والنزاعات.

    المصدر

    أخبار

    بعد السويد.. تدنيس المصحف والعلم العراقي أمام سفارة بغداد في الدنمارك

  • بعد فيتنام.. حظر جديد لفيلم "باربي" ولسبب مختلف

    حظرت السلطات في إحدى المقاطعات الباكستانية بشكل مؤقت عرض فيلم “باربي” عازية السبب لاحتوائه على “محتوى غير مرغوب به”، وفقا لوسائل إعلام محلية.

    المصدر

    أخبار

    بعد فيتنام.. حظر جديد لفيلم "باربي" ولسبب مختلف