الوسم: بشأن

  • اليابان تتخذ إجراء جديدا بشأن مياه فوكوشيما.. تعرف عليه

    اليابان تتخذ إجراء جديدا بشأن مياه فوكوشيما.. تعرف عليه

    كشفت وزارة الخارجية اليابانية إنها تعتزم تشديد الإجراءات ضد ما تعتبره نشر معلومات خاطئة على شبكة الإنترنت بشأن خطة البلاد لإطلاق المياه من موقع محطة فوكوشيما النووية.

    وأوضحت وكالة بلومبرج للأنباء، أن الوزارة تعتزم استخدام الذكاء الاصطناعي لجمع المعلومات على شبكة الإنترنت، وسوف تقوم بمحو ما تراه زائفا.

    تصريف المياه المشعة من محطة فوكوشيما

    وذكرت الوزارة أن الحكومة اليابانية سوف تتعاون مع الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية لإصدار معلومات على أساس علمي.

    ويشار إلى أن اليابان تعتزم تصريف المياه المشعة المعالجة من محطة فوكوشيما للطاقة النووية في البحر قريبا.

    كما أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن خطة طوكيو تتفق مع معايير السلامة الخاصة بها، بعد مراجعة استمرت عامين.

    المصدر

    أخبار

    اليابان تتخذ إجراء جديدا بشأن مياه فوكوشيما.. تعرف عليه

  • دراسة تدق ناقوس الخطر بشأن انتشار مرض السكري

    أظهرت دراسة جديدة أن المستويات غير المتوازنة من البروتينات في الدم مرتبطة بتطور الخرف خلال منتصف العمر.

    وشملت الدراسة التي نشرتها مجلة “نيتشر”، الجمعة، آلاف الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 25 عاما. 

    ويمكن أن تسهم النتائج في تطوير اختبارات تشخيصية جديدة، أو حتى علاجات للأمراض المسببة للخرف.

    ووفقا للمجلة فإن معظم البروتينات لها وظائف لا علاقة لها بالدماغ.

    وتساءل عالم الأعصاب في المعهد الوطني الأميركي للشيخوخة في بيثيسدا، ميريلاند، ومؤلف الدراسة، كينان ووكر، وزملاؤه ، الذين تم تزويدهم بعينات دم من أكثر من 10 آلاف مشارك، عما إذا كان بإمكانهم العثور على مؤشرات تنبئ بالخرف قبل سنوات من ظهوره من خلال النظر في بروتينات الأشخاص.

    وتم البحث خلال الدراسة عن أي علامات على خلل في التنظيم، أي عندما تكون البروتينات عند مستويات أعلى أو أقل بكثير من المعتاد.

    وتم جمع العينات كجزء من دراسة جارية بدأت في عام 1987. وعاد المشاركون للفحص ست مرات على مدار ثلاثة عقود، وخلال هذا الوقت، أصيب حوالي 1 من كل 5 منهم بالخرف.

    ووجد الباحثون أن هناك 32 بروتينا، وأنه إذا اختل التنظيم في الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 45 و60 عاما، فقد يرتبط ذلك ارتباطا وثيقا بفرصة مرتفعة للإصابة بالخرف في وقت لاحق من الحياة. ومن غير الواضح كيف يمكن أن تكون هذه البروتينات متسببة في المرض، ولكن “من المستبعد جدا أن يكون الارتباط بسبب الصدفة وحدها”، كما يقول ووكر.

    وبعض البروتينات التي حددها الباحثون نشطة في الدماغ – ولكن لمعظمها أدوار أخرى في الجسم.

    ويعد التنظيم مهما في منع البروتينات من التكتل معا، وهو ما يحدث لبروتينات الأميلويد والتاو (amyloid and tau) في أدمغة الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر، وهو السبب الأكثر شيوعا للخرف.

    ووجدت الدراسة مستويات متغيرة للعديد من البروتينات في أنسجة المخ لأولئك الذين ماتوا بمرض الزهايمر، وفي دم أولئك الذين ما زالوا يعيشون معه.

    وتم ربط البروتينات الأخرى التي تم تحديدها في الدراسة بالجهاز المناعي، مما يضيف إلى “الدليل المتزايد على دور الوظيفة المناعية الفطرية والتكيفية في الخرف”، كما يقول، جين تاي يو، وهو طبيب وعالم متخصص في الخرف بجامعة فودان في شنغهاي. واكتشف يو وفريقه سابقا أن الأشخاص المصابين بأمراض المناعة أكثر عرضة للإصابة بمرض الزهايمر في وقت لاحق من حياتهم.

    نظرية جديدة ترجح ارتباط الزهايمر بالمناعة الذاتية

    لسنوات، ركز العلماء على محاولة علاج مرض الزهايمر عن طريق منع تراكم كتل من البروتين على الدماغ، لكن مركز أبحاث كندي يقول إن هذا الجهد قد يكون دون فائدة ويحتاج إلى تغيير التركيز على التفسيرات التي تربط المرض بالدماغ.

    ولسنوات، ركز علماء على محاولة علاج مرض الزهايمر عن طريق منع تراكم كتل من البروتين على الدماغ، لكن مركز أبحاث كنديا يقول إن هذا الجهد قد يكون دون فائدة ويحتاج إلى تغيير التركيز على التفسيرات التي تربط المرض بالدماغ.

    وفي بحث نشر بموقع “ذا كونفرسيشن” في أبريل الماضي، يقول دونالد ويفر، أستاذ الكيمياء ومدير معهد بحوث كرمبيل، وشبكة الصحة الجامعية بجامعة تورنتو، إن معهد كرمبيل للدماغ، توصل إلى نظرية جديدة لمرض الزهايمر.

    واستنادا إلى السنوات الـ 30 الماضية من البحث، بدأ المركز في النظر إلى الزهايمر على أنه مرض لا يصيب الدماغ في المقام الأول، بل هو في الأساس اضطراب في الجهاز المناعي داخل الدماغ.

    والجهاز المناعي الموجود في كل عضو في الجسم، هو مجموعة من الخلايا التي تعمل للمساعدة في إصلاح الإصابات.

    ويقول الباحث إن نفس العملية تحدث في الدماغ، فعندما يصاب شخص بصدمة في الرأس يبدأ الجهاز المناعي للدماغ في العمل للمساعدة على إصلاح ذلك.

    وحتى الآن يعتقد علماء أن الزهايمر سببه تراكم بروتين يدعى “بيتا أميلويد” الذي يُنتج بشكل غير طبيعي، لكن نظرية المركز الجديدة تقول إن البروتين يأتي بشكل طبيعي وهو جزء من جهاز المناعة في الدماغ.

    عندما تحدث صدمة دماغية أو عندما تكون البكتيريا موجودة في الدماغ، فإن بروتين “بيتا أميلويد” هو مساهم رئيسي في الاستجابة المناعية الشاملة للدماغ. وهنا تبدأ المشكلة، بحسب المركز.

    ويفسر الباحث أنه بسبب أوجه التشابه المذهلة بين جزيئات الدهون التي تشكل أغشية البكتيريا وأغشية خلايا الدماغ، لا يستطيع “بيتا أميلويد” معرفة الفرق بين البكتيريا الغازية (المهاجمة) وخلايا الدماغ، ويهاجم عن طريق الخطأ خلايا الدماغ ذاتها التي من المفترض أن يحميها.

    ويخلص الباحث إلى أن كل هذا يؤدي إلى فقدان مزمن وتدريجي لوظيفة خلايا الدماغ، والتي تبلغ ذروتها في نهاية المطاف بالإصابة بالخرف، وكل ذلك لأن أن جهاز المناعة في الجسم لا يستطيع التمييز بين البكتيريا وخلايا الدماغ.

    المصدر

    أخبار

    دراسة تدق ناقوس الخطر بشأن انتشار مرض السكري

  • الفلبين: إلغاء حالة الطوارئ بشأن كوفيد

    الفلبين: إلغاء حالة الطوارئ بشأن كوفيد

    أفاد تقرير إخباري اليوم السبت، بأن رئيس الفلبين فرديناند ماركوس الابن ألغى حالة الطوارئ المتعلقة بالصحة العامة والتي كانت فرضت في أنحاء البلاد لمواجهة وباء كوفيد.19-

    ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن بيان لمكتب الاتصال الرئاسي في الفلبين، صدر أمس الجمعة، أنه تقرر إلغاء جميع الأوامر السابقة، والمذكرات، والقرارات التي كانت سارية المفعول فقط خلال حالة الطوارئ الصحية، ولن يكون لها أي أثر بعد الآن.

    وصدرت تعليمات لجميع الجهات بالعمل على ضمان أن تضع جميع السياسات والقواعد والتنظيمات الخاصة بها قرار رفع حالة الطوارئ الصحية في الاعتبار، وتعديل أي قواعد قائمة، أو إصدار أخرى، بما يتناسب مع الوضع الجديد.

    إلغاء الطوارئ العالمية

    كان رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس قد أعلن في مايو الماضي أن جائحة كورونا لم تعد تمثل حالة طوارئ صحية عالمية، غير أنه قال أن فيروس كورونا لم يتعرض للهزيمة، وأنه يواصل انتشاره في أنحاء العالم ، وأنه خطير ولا يزال بإمكانه تطوير متحوراته الخطيرة في أي وقت. وأشار إلى أن كل دولة تقرر بنفسها تدابير الحماية التي تفرضها.

    المصدر

    أخبار

    الفلبين: إلغاء حالة الطوارئ بشأن كوفيد

  • بعد الفيديو “المروع”.. رئيس الوزراء الهندي يكسر الصمت بشأن صراع عرقي عنيف

    أصابت صواريخ روسية  صوامع حبوب تابعة لمؤسسة زراعية في المنطقة الواقعة بجنوب أوكرانيا، مما أسفر عن إصابة شخصين، بحسب ما أعلن حاكم منطقة أوديسا الأوكرانية، الجمعة.

    وقال الحاكم الأوكراني على تطبيق المراسلة تلغرام: “للأسف تم قصف صوامع حبوب تابعة لمؤسسة زراعية في منطقة أوديسا”.

    وأضاف: “لقد دمر العدو 100 طن من البازلاء و20 طنا من الشعير”، بحسب ما نقلت رويترز.

    وصعدت روسيا، الخميس، هجماتها الجوية على الموانئ الأوكرانية التي تعتبر مهمة لإمدادات الغذاء في العالم، حيث حذر البيت الأبيض من أن الكرملين لغم الطرق البحرية وربما يمهد الطريق لهجمات على سفن النقل التجارية.

    وقال كبير الدبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إن روسيا لم تنسحب فقط من اتفاقية الحبوب، “لكنهم يحرقون الحبوب أيضا”.

    وأكدت روسيا، الأربعاء، أنها ستعتبر اعتبارا من، الخميس، السفن المتوجهة إلى أوكرانيا في البحر الأسود بمثابة “سفن حربية محتملة” والدول التي ترفع علمها أطرافا في النزاع.

    وجاء التحذير بعد أيام من انسحاب روسيا من اتفاق دولي سمح للحبوب الأوكرانية التي تشتد الحاجة إليها بدخولها إلى السوق العالمية، مما جنب العالم أزمة مجاعة جراء الغزو الروسي.

    “النقطة المضئية الوحيدة”

    وفي علامة أخرى على تصاعد التوترات، أصدرت أوكرانيا، الخميس، تحذيرا للسفن المتجهة إلى الموانئ الروسية أو تلك المتواجدة في المناطق المحتلة.

    وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية في بيان إن “جميع السفن المبحرة في مياه البحر الأسود باتجاه الموانئ الروسية والموانئ الأوكرانية الواقعة على الأراضي التي تحتلها روسيا موقتا، قد تُعتبر أنها تحمل بضائع عسكرية مع جميع المخاطر المرتبطة بذلك”.

    وكانت موسكو أعلنت الاثنين رفضها تمديد الاتفاق الذي أبرم في يوليو 2022 مع أوكرانيا برعاية الأمم المتحدة وتركيا منددة بالعوائق الماثلة أمام تصدير المنتجات الزراعية الروسية.

    وتضم أوديسا وضواحيها أبرز ثلاث موانئ يمكن لأوكرانيا من خلالها في إطار مبادرة الحبوب في البحر الأسود، تصدير منتجاتها الزراعية رغم الحرب والحصار الذي تفرضه روسيا.

    وخلال سنة أتاح الاتفاق تصدير حوالى 33 مليون طن من الحبوب من الموانئ الأوكرانية، بحسب فرانس برس، لا سيما القمح والذرة ما ساهم في استقرار أسعار المواد الغذائية عالميا واستبعاد مخاطر حصول نقص.

    وبحسب صحيفة “نيويورك تايمز”، فإن اتفاقية الحبوب التي تم التوصل إليها الصيف الماضي، هي “النقطة المضيئة الوحيدة في عام ونصف قاتم من الصراع”، مما خفف من خطر المجاعة في البلدان التي تعتمد على الصادرات الأوكرانية، ومع انسحاب روسيا من الصفقة، قفزت أسعار القمح بنسبة 12 بالمئة منذ الاثنين.

    وفي وقت يتصاعد فيه التوتر، أعلنت موسكو، الجمعة ،أن القوات الروسية أجرت “تدريبا” في شمال غرب البحر الأسود أطلقت خلاله صواريخ مضادة للسفن لضرب هدف في البحر.

    وأوضحت موسكو أن “بيانات قياسات البعد والمراقبة بواسطة الفيديو من المسيّرات الجوية أكدت نجاح التدريب القتالي”، مؤكدة أن “السفينة الهدف دمِّرت إثر الضربة الصاروخية”.

    كذلك، أفاد الدفاع الروسي بأن طيران الأسطول قام بالتنسيق مع سفن “بأعمال لعزل المنطقة المغلقة مؤقتا أمام حركة الملاحة” و”لاحتجاز السفينة”.

    عنف غير مرجح

    ومهما يكن الموقف عنيفا من كلا الجانبين بعد التحذيرات التي أصدرتها موسكو وكييف، يرى محللون تحدثوا لصحيفة “نيويورك تايمز” أن الأعمال العدائية واسعة النطاق في البحر الأسود تبدو غير مرجحة.

    وقال سيدهارث كوشال، الباحث في شؤون القوة البحرية بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة، وهي مجموعة أبحاث دفاعية وأمنية مقرها لندن، إن “الهدف الأساسي للروس هو تقويض الاقتصاد الأوكراني، وإذا تمكنوا من فعل ذلك دون إطلاق رصاصة واحدة، فسيكونون سعداء”.

    وأضاف أن الحسابات الأساسية لروسيا لم تتغير: إلحاق الضرر باقتصاد أوكرانيا وتحرير نفسها من العقوبات الغربية دون توسيع نطاق الحرب التي تتعثر فيها بالفعل.

    وتابع: “الحاجة للتركيز على أشياء مثل تآكل الاقتصاد الأوكراني تعكس حقيقة أنهم (الروس) لا يستطيعون التقدم على أرض الواقع بالطريقة التي اعتقدوا أنهم سيكونون قادرين عليها في هذا الوقت من العام الماضي”.

    وقال محللون إن الاستراتيجية الروسية هي استخدام التهديدات ضد الشحن التجاري لزيادة تكاليف التأمين، على أمل أن يؤدي الألم المالي إلى قطع شحنات الحبوب وإجبار الغرب على تقديم تنازلات بشأن بعض العقوبات التي تخنق التجارة الروسية.

    المصدر

    أخبار

    بعد الفيديو “المروع”.. رئيس الوزراء الهندي يكسر الصمت بشأن صراع عرقي عنيف

  • ملف “الدم الملوث”.. جدل مغربي بشأن واقعة 2019

    استدعت الشرطة الوطنية المغربية، الخميس، رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، عزيز غالي، للاستماع إليه بخصوص شكوى سبق للجمعية أن تقدمت بها بشأن”دم ملوث بفيروس نقص المناعة” حقن به مرضى في مدينة الدار البيضاء.

    وكشف غالي أن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان حصلت على ملف قضية “الدم الملوث” في منتصف شهر يونيو 2023، رغم أن القضية تعود إلى منتصف عام 2019.

    وبحسب تقارير مغربية، تبرع أحد الأشخاص بدمه في 2019 في أحد المراكز بالدار البيضاء، أظهرت التحاليل أنه مصاب فيروس السيدا (الإيدز)، لكن خطأ ما وقع، وتسبب في توزيع الدم على بعض المصحات، وتم حقنه لشخصين، بحسب الاتهامات.

    وبحسب عزيز غالي، فإن ما وقع وصل إلى علم وزير الصحة وقتها، الذي أمر بطي الملف بحسب اتهامات رئيس الجمعية.

    ونقل موقع “سيت أنفو” المغربي عن غالي قوله إن  الملف خطير، وكان على الجمعية تقديم شكوى في الأمر لدى الهيئات المختصة، نظرا لأن القضية تمس حياة أشخاص أبرياء، لا سيما أن هناك احتمال إصابة سيدتين بفيروس الإيدز. 

    وكتب عزيز غالي، رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، في تدوينة له، “بعد 15 يوما من وضع شكاية الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بخصوص الدم الملوث، الفرقة الوطنية تتحرك للاستماع إلى إفادة الجمعية بخصوص شكايتها، يجب أن يذهب هذا الملف إلى أقصى مداه للوقوف على الحقيقة لأن صحة المغاربة ليست لعبة”.

    ونفت وزارة الصحة اتهامات رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، واستغرب هشام رحيل، رئيس ديوان وزير الصحة والحماية الاجتماعية، في برنامج إذاعي مغربي تصريحات رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، مشيرا إلى أنه لم يكشف عن صاحب التقرير الذي أنجز بشأن الدم الملوث في شهر يوليو 2019.

    وحذر رئيس ديوان وزير الصحة والحماية الاجتماعية، من أن مثل هذه التصريحات “تزرع الفتنة في المجتمع”، داعيا إلى الكشف عن الجهة التي أعدت تقريرا عن أن هناك دما ملوثا بالسيدا، انتشر بمستشفيات كبيرة بالمغرب.

    واعتبر مغاربة أن الاتهامات خطيرة وتستوجب تحقيقا مهما من السلطات، وكتب المحلل السياسي المغربي، عمر الشرقاوي، على فيسبوك أن ما قاله عزيز غالي رئيس الجمعية المغربية لحقوق الانسان بشأن وجود دم ملوث بالسيدا تم نقله لشخص أو أشخاص كلام خطير ولا يحتمل السكوت.

    ولم تكشف الشرطة المغربية تحديدا سبب استدعاء رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، لكن وسائل إعلام محلية ربطته بما قاله عن واقعة “حدوث الخطأ” في أحد مراكز “الدم” وحقن أشخاص بدم ملوث بالسيدا.

    المصدر

    أخبار

    ملف “الدم الملوث”.. جدل مغربي بشأن واقعة 2019