الوسم: الولايات المتحدة

  • تنديد فلسطيني وعربي بفيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

    افضل شركة سيو وتصميم مواقع في الأردن

    أفضل شركة تسويق تحسين محركات البحث الاردن

    تنديد فلسطيني وعربي بفيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

    تنديد فلسطيني وعربي بفيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

    تنديد فلسطيني وعربي بفيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

    تنديد فلسطيني وعربي بفيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

    تنديد فلسطيني وعربي بفيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

    نددت جهات عربية ودولية الجمعة باستخدام واشنطن حق الفيتو في مجلس الأمن الدولي لنقض مشروع قرار يطالب بمنح العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة تقدمت به الجزائر. وفلسطينيا، رأت السلطة في الفيتو الأمريكي “عدوانا صارخا” يدفع المنطقة إلى “شفا الهاوية”، وأكدت حماس مواصلة النضال” لإقامة “الدولة الفلسطينية المستقلة الكاملة السيادة وعاصمتها القدس”. فيما أكدت الجزائر أنها ستعود “أقوى وبدعم من الجمعية العامة من أجل العضوية الكاملة لدولة فلسطين بالأمم المتحدة”. واعتبرت السعودية أن فشل مجلس الأمن الدولي في اعتماد مشروع القرار “لا يقرب من السلام”

    تنديد فلسطيني

    نشرت في:

    أفضل شركة تسويق تحسين محركات البحث الاردن

    7 دقائق

    نددت الجمعة السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس الخميس باستخدام الولايات المتحدة الفيتو، ورأت في ذلك “عدوانا صارخا” يدفع المنطقة إلى “شفا الهاوية”.

    وقال السفير الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رياض منصور إن هذا الرفض “لن يكسر إرادتنا ولن يوقف إصرارنا. لن نوقف جهودنا. دولة فلسطين حتمية، إنها حقيقية”. وأضاف في خطاب مؤثر “لا تنسوا أنه عندما تُرفَع هذه الجلسة، سيظل أبرياء في فلسطين يدفعون بحياتهم وحياة أبنائهم ثمن الإجراءات الإسرائيلية (…)، ثمن تأخير العدالة والحرية والسلام”.

    فيما نددت حركة حماس الفلسطينية الجمعة باستخدام الولايات المتحدة حقها في النقض (الفيتو) في مجلس الأمن الدولي الخميس لمنع صدور قرار يفتح الباب أمام منح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.

    وقالت الحركة في بيان مقتضب “حماس تدين الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن ضد مشروع قرار منح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدة، وتؤكد للعالم أن شعبنا الفلسطيني سيواصل نضاله حتى يدحر الاحتلال وينتزع حقوقه ويُقيم دولته الفلسطينية المستقلة الكاملة السيادة وعاصمتها القدس”.

    من جانبه، أكد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع أن بلاده “سنعود أقوى وبدعم من الجمعية العامة من أجل العضوية الكاملة لدولة فلسطين بالأمم المتحدة.”

    و قال  بن جامع في كلمة بعد الفيتو الأمريكي على المشروع الجزائري لقرار مجلس الأمن الذي يوصي بقبول عضوية فلسطين في الامم المتحدة: “سنعود أقوى وأكثر صخبا بدعم من شرعية الجمعية العامة والدعم الأوسع من أعضاء الأمم المتحدة, فإن هذه ليست سوى خطوة أخرى في الرحلة نحو العضوية الكاملة لفلسطين”.

    إدانات دولية وعربية لاستخدام الفيتو

    وقال السفير الصيني فو كونغ “اليوم يوم حزين”، مبديا “خيبة أمله” من الفيتو الأمريكي، ومضيفا “لقد تحطم حلم الشعب الفلسطيني”.

    ويأتي ذلك فيما حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس من انزلاق الشرق الأوسط إلى “نزاع إقليمي شامل”.

    أفضل شركة تسويق تحسين محركات البحث الاردن

    وعلى الرغم من الفيتو الأمريكي، فإن الدعم “الساحق” من أعضاء المجلس “يبعث رسالة واضحة جدا: دولة فلسطين تستحق مكانها” في الأمم المتحدة، حسبما قال السفير الجزائري عمار بن جامع، واعدا باسم المجموعة العربية بأن يتقدم مجددا بهذا الطلب في وقت لاحق، ومضيفا “نعم، سنعود أقوى”.

    وأعربت السعودية الأربعاء عن أسفها لفشل مجلس الأمن الدولي في اعتماد مشروع قرار بقبول العضوية الكاملة للفلسطينيين في الأمم المتحدة، معتبرة أنه “لا يقرب من السلام”. وقالت وزارة الخارجية السعودية في بيان إن المملكة “تأسف لفشل مجلس الأمن الدولي في اعتماد مشروع قرار بقبول العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة”.

    وأضافت أن “إعاقة قبول العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة يسهم في تكريس تعنت الاحتلال الإسرائيلي واستمرار انتهاكاته لقواعد القانون الدولي دون رادع، ولن يقرب من السلام المنشود”.

    واستخدمت الولايات المتحدة الخميس حقها في النقض (فيتو) في مجلس الأمن ضد مشروع قرار يطالب بمنح العضوية الكاملة للفلسطينيين في الأمم المتحدة.

    ويوصي مشروع القرار الذي قدمته الجزائر “بقبول دولة فلسطين عضوا في الأمم المتّحدة”، وقد أيده 12 عضوا وعارضته الولايات المتحدة وامتنعت عن التصويت المملكة المتحدة وسويسرا.

    ومشروع القرار الذي قدمته الجزائر والذي “يوصي الجمعية العامة بقبول دولة فلسطين عضوا في الأمم المتحدة” أيده 12 عضوا وعارضته الولايات المتحدة وامتنع عن التصويت عليه العضوان الباقيان (المملكة المتحدة وسويسرا).

    وندد سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة غلعاد إردان بالدول التي دعمت المشروع. وقال “إن التحدث إلى هذا المجلس أشبه بالتحدث إلى حائط”، معتبرا أن الأصوات المؤيدة للمشروع ستشجع الفلسطينيين على عدم العودة إلى طاولة المفاوضات و”تجعل السلام شبه مستحيل”.

    فيتو مبرر أمريكيا

    وضعت الولايات المتحدة الخميس حدا لآمال الفلسطينيين الضئيلة في الحصول على عضوية كاملة في الأمم المتحدة إذ استخدمت، كما كان متوقعا، حقها في النقض (الفيتو) في مجلس الأمن ضد هذا المطلب الذي سبق أن انتقدته حليفتها إسرائيل التي تخوض حربا في غزة.

    من جهته، قال نائب السفير الأمريكي روبرت وود إن “هذا التصويت لا يعكس معارضة للدولة الفلسطينية، بل هو اعتراف بأنه لا يُمكن لها أن تنشأ إلا عبر مفاوضات مباشرة بين الطرفَين” المعنيين.

    وقال ريتشارد غوان، المحلل في مجموعة الأزمات الدولية، لوكالة الأنباء الفرنسية “أعتقد أن الفيتو الأمريكي مؤكد تماما”، متوقعا أن تمتنع عن التصويت على مشروع القرار الجزائري بريطانيا وربما أيضا اليابان وكوريا الجنوبية.

    طلب عضوية رغم الحرب في غزة

    وفي غمرة الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، طلبت السلطة الفلسطينية في مطلع نيسان/أبريل الجاري من مجلس الأمن النظر مجددا في الطلب الذي قدمته في 2011 لنيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.

    وقدمت الجزائر، بصفتها العضو الممثل للمجموعة العربية في مجلس الأمن، مشروع قرار يوصي الجمعية العامة بـ”قبول دولة فلسطين عضوا في الأمم المتحدة”.

    وقال ريتشارد غوان، المحلل في مجموعة الأزمات الدولية، لوكالة الأنباء الفرنسية “أعتقد أن الفيتو الأمريكي مؤكد تماما”، متوقعا أن تمتنع عن التصويت على مشروع القرار الجزائري بريطانيا وربما أيضا اليابان وكوريا الجنوبية.

    وتُقبَل دولة ما عضوا في الأمم المتحدة بقرار يصدر من الجمعية العامة بغالبية الثلثين، لكن فقط بعد توصية إيجابية بهذا المعنى من مجلس الأمن.

    وتصدر التوصية عن مجلس الأمن بموجب قرار لا بد من أن يوافق عليه تسعة على الأقل من أعضاء المجلس الـ15 وشرط ألا تستخدم أي دولة دائمة العضوية حق النقض (الفيتو) لوأده.

    ووفقا للسلطة الفلسطينية، فإن 137 من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة البالغ عددها 193 دولة اعترفت حتى اليوم بدولة فلسطين. وفي أيلول/سبتمبر 2011، قدم رئيس السلطة محمود عباس طلبا “لانضمام دولة فلسطين إلى الأمم المتحدة”.

    وعلى الرغم من أن مبادرته هذه لم تثمر، إلا أن الفلسطينيين نالوا في تشرين الثاني/نوفمبر 2012 وضع “دولة مراقبة غير عضو” في الأمم المتحدة.

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    أفضل شركة تسويق تحسين محركات البحث الاردن

    أفضل شركة تسويق تحسين محركات البحث الاردن

    أفضل شركة تسويق تحسين محركات البحث الاردن – أفضل شركة SEO | أفضل مقدم خدمة سيو – استشاري سيو موقع اعلانات خبير تسويق الكتروني seo نبيل الدم أنشئ متجرك مجاناً.

    تنديد فلسطيني وعربي بفيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

  • الولايات المتحدة: ترامب يشكو منعه مواصلة حملته الانتخابية بخلاف خصمه بايدن

    افضل خبير سيو متاجر الكترونية | منصة استقل لخدمات المواقع

    الولايات المتحدة: ترامب يشكو منعه مواصلة حملته الانتخابية بخلاف خصمه بايدن

    الولايات المتحدة: ترامب يشكو منعه مواصلة حملته الانتخابية بخلاف خصمه بايدن

    الولايات المتحدة: ترامب يشكو منعه مواصلة حملته الانتخابية بخلاف خصمه بايدن

    الولايات المتحدة: ترامب يشكو منعه مواصلة حملته الانتخابية بخلاف خصمه بايدن

    الولايات المتحدة: ترامب يشكو منعه مواصلة حملته الانتخابية بخلاف خصمه بايدن

    شكا الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من منعه من مواصلة حملته الانتخابية، بخلاف خصمه في الاقتراع الرئاسي في تشرين الثاني/نوفمبر جو بايدن. وقال الرئيس الجمهوري السابق إن القاضي خوان ميرشان، الذي أمره الاثنين بحضور الجلسات أربعة أيام في الأسبوع، مناهض له، مشيرا إلى أنه يفترض أن يكون جولة بين الولايات للقيام بحملته الانتخابية.

    نشرت في:

    5 دقائق

    وصل دونالد ترامب إلى محكمة مانهاتن الثلاثاء، في اليوم الثاني من محاكمته التاريخية، حيث شكا من منعه من مواصلة حملته الانتخابية، بخلاف خصمه في الاقتراع الرئاسي في تشرين الثاني/نوفمبر جو بايدن.

    وقال الرئيس الجمهوري السابق عن القاضي خوان ميرشان، الذي أمره الاثنين بحضور الجلسات أربعة أيام في الأسبوع، “إنها محاكمة ما كان يفترض إجراؤها (…) لدينا قاض مناهض لترامب”.

    وأضاف: “يفترض أن أكون الآن في بنسلفانيا وفلوريدا، والعديد من الولايات الأخرى، في كارولاينا الشمالية وجورجيا، للقيام بحملتي الانتخابية. كل هذا يأتي من البيت الأبيض، من بايدن العاجز عن التفوه بجملتين. لا يمكنه القيام بحملة”، قبل أن يجلس على كرسي المتهم في أول محاكمة جنائية لرئيس سابق في تاريخ الولايات المتحدة.

    في خضم الحملة الانتخابية الرئاسية، على دونالد ترامب (77 عاما) أن يحضر حاليا بصمت، العملية الطويلة لاختيار أعضاء هيئة المحلفين الـ12 الذين سيصدرون قرارهم بالإجماع عما اذا كان “غير مذنب” أو “مذنبا”، بينما واصل منافسه جو بايدن حملته الثلاثاء بزيارة إلى مسقط رأسه في سكرانتون بولاية بنسلفانيا، المتنازع عليها والحاسمة لانتخابات تشرين الثاني/نوفمبر.

    والاثنين، بدأت محاكمته في نيويورك بشأن تزوير مستندات محاسبية لمجموعته العقارية “منظمة ترامب”.

    وسمحت هذه النسخ المزورة، بحسب الادعاء، بإخفاء مبلغ 130 ألف دولار في المرحلة الأخيرة من الحملة الانتخابية في 2016 دفع لممثلة الأفلام الإباحية ستورمي دانيالز، كي تتستر على علاقة جنسية قبل عشر سنوات مع ترامب، ينفي الرئيس الأمريكي السابق حدوثها.

    استبعاد 

    ومن أصل 96 مرشحا لهيئة المحلفين دخلوا بعد ظهر الاثنين قاعة المحكمة، تم استبعاد الثلثين سريعا، بعدما أقروا بتعذر اتخاذهم موقفا منصفا وغير متحيز في قضية على صلة بأحد أشهر الرجال في العالم وأحد أكثرهم إثارة للجدل.

    أما الباقون، وهم مواطنون عاديون ألقي بهم بين ليلة وضحاها في فوضى هذه المحاكمة غير المسبوقة بينهم ممرضة وبائع كتب ومحام، فاضطروا إلى الكشف عن تفاصيل في حياتهم الخاصة أمام المحكمة، مثل مهنتهم ووضعهم العائلي ومصادر معلوماتهم وهواياتهم.

    وطلب منهم التعبير عن تعاطفهم أو تحيزهم تجاه المتهم. وتعد هذه المرحلة حاسمة في المحاكمة، ويمكن خلالها لكل من الادعاء والدفاع رفض عدد معين من المحلفين دون الحاجة إلى تقديم مبرر، ويمكن أن تستمر حتى الأسبوع المقبل أو أبعد من ذلك.

    غير أن مشكلة ترامب “الحقيقية هي مع القاضي”، وفق قوله، معتبرا في تصريح لصحافيين بعد انتهاء جلسة الاثنين أنه “لن يمنح محاكمة عادلة”.

    لكن موقف ترامب من هذه القضية لم يغير في موقف القاضي الناظر فيها، الذي حذره في خطوة معتادة مع كل المتهمين من أنه سيتعين عليه حضور الإجراءات في محكمة مانهاتن يوميا، وإلا سيواجه التوقيف.

    “الاضطهاد السياسي”

    بعد أكثر من ثلاث سنوات من تركه البيت الأبيض في حالة فوضى، يواجه ترامب (77 عاما) نظريا عقوبة بالسجن. لكن ذلك لن يمنعه من أن يكون مرشحا للانتخابات الرئاسية في 5 تشرين الثاني/نوفمبر، التي يسعى خلالها إلى الثأر من جو بايدن، إلا أنه سيضع الحملة في وضع غير مسبوق.

    في حال ثبتت براءته، فسيكون ذلك بمثابة نجاح كبير للمرشح الجمهوري في مواجهة “الاضطهاد السياسي” الذي دبرته ضده الإدارة الأمريكية الديمقراطية، وفق قوله.

    حتى الأيام الأخيرة، واصل محامو ترامب عبثا تقديم الطعون لتأخير الموعد النهائي للمحاكمة، خصوصا بعدما تمكن من خلال طعون من تأجيل محاكماته الجنائية الثلاث الأخرى المتعلقة بمحاولاته غير القانونية لقلب نتيجة الانتخابات الرئاسية لعام 2020 التي خسرها أمام بايدن، وتعامله مع وثائق سرية عند مغادرته البيت الأبيض.

    وأعرب الخبير في القانون الانتخابي ريتشارد هيسن في مقال نشرته صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” عن أسفه لاحتمال أن تعد هذه القضية “جريمة بسيطة تتعلق بتمويل الحملة الانتخابية”، وأن تكون الوحيدة التي تنتهي محاكمتها قبل الانتخابات.

    وترامب هو أول رئيس سابق في تاريخ الولايات المتحدة يمثل أمام محكمة في قضية جنائية، في محاكمة قد تفضي إلى حكم بالسجن، وبالتالي قلب موازين حملة الانتخابات الرئاسية.

    وفق الادعاء، فقد سعى ترامب في ذلك إلى شراء تستر ستورمي دانيالز عن علاقة جنسية، تقول إنها جمعتهما في العام 2006 عندما كان متزوجا من ميلانيا ترامب. لكن ترامب ينفي أنه أقام أي علاقة مع الممثلة السابقة.

    وبالنسبة إلى المدعي العام ألفين براغ، يمثل الأمر تزويرا انتخابيا، لأن الهدف من العملية كان التستر على معلومات قد تضر بالمرشح الجمهوري.

    وسيكون أحد تحديات المحاكمة هو تحديد ما كان يعرفه ترامب عن هذه المدفوعات عند حدوثها.

    فرانس24/ أ ف ب

    المصدر

    أخبار

    الولايات المتحدة: ترامب يشكو منعه مواصلة حملته الانتخابية بخلاف خصمه بايدن