الوسم: المياه

  • حفر الآبار عشوائيًا وبدون تراخيص يستنزف المخزون الإستراتيجي من المياه

    أوضح مدير عام مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة الأحساء، م/ إبراهيم بن خليل الخليل لـ”اليوم”، أن حفر آبار المياه العشوائي من دون الحصول على التراخيص اللازمة، يستنزف المخزون الإستراتيجي للمياه التي يجب المحافظة عليها لاستدامة الحياة لنا وللأجيال القادمة.

    ويمثل تعديًا على الموارد الطبيعية وانتهاكًا للتعليمات والقوانين التي أقرتها الوزارة، مما يعرض مرتكبيها للمساءلة القانونية وإيقاع العقوبات والمخالفات الرادعة في حقهم.

    أفاد م/ إبراهيم الخليل أن من أضرار حفر آبار المياه العشوائي، تلويث المياه بخلطها مع مياه طبقات جوفية أخرى - اليوم

    وأفاد أن من أضرار حفر آبار المياه العشوائي، تلويث المياه بخلطها مع مياه طبقات جوفية أخرى، أو اختلاط المياه بالمواد الكيميائية المستخدمة في عمليات الحفر العشوائي، وتدمير الطبقات الجيولوجية بحدوث تجويفات تؤدي إلى هبوطات أرضية، وذلك نتاج الحفر بطرق غير علمية وبدون إشراف المختصين.

    الجدير بالذكر أن الوزارة تمنح تراخيص حفر الآبار لجميع الاستخدامات - اليوم

    وقال أن لجنة الحفر العشوائي، التابعة لإدارة المياه بمكتب الوزارة بمحافظة الأحساء، تقوم بتسيير عدة من الفرق لضبط عمليات الحفر العشوائي، وتطبيق التعليمات والأنظمة في حق المخالفين، وتم ضبط عمليات الحفر العشوائي مؤخرًا واتخاذ الإجراءات النظامية في حقهم.

    الجدير بالذكر أن الوزارة تمنح تراخيص حفر الآبار لجميع الاستخدامات، ويمكن لطالب الترخيص التقدم عن طريق بوابة “نما” واستكمال المتطلبات للحصول على ترخيص الحفر.

    جانب من الحفر العشوائي - اليوم

    كما يوجد في محافظة الأحساء الكثير من آبار المياه أغلبها غير مرخص، لأنها حُفرت قبل صدور نظام المياه ولائحته التنفيذية، وقامت الوزارة مشكورة بعمل فترة تصحيحة للإفصاح عن الآبار غير المرخصة مدتها سنتين، وتم تمديدها لسنة أخرى وتنتهي في 19/2/1445هـ، وتم خلال هذه الفترة تصحيح أوضاع عدد كبير من تلك الآبار.

    المصدر

    أخبار

    حفر الآبار عشوائيًا وبدون تراخيص يستنزف المخزون الإستراتيجي من المياه

  • البحوث الزراعية ينظم اليوم العلمي للبحوث المياه والتربة | اخبار الاردن

    البحوث الزراعية ينظم اليوم العلمي للبحوث المياه والتربة | اخبار الاردن

    عمون – رعى مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية الدكتور نزار حداد فعاليات اليوم العلمي لمديرية بحوث المياه والتربة بحضور ممثل منظمة الاغذية والزراعة في الاردن (الفاو)، ووفد سعودي زراعي من القطاعين العام والخاص، وخبراء من القطاع العام والخاص الاردني والجامعات.

    وقال حداد ان الأردن يعتبر من اشد المناطق فقرا بالنسبة لشح المياه حيث انخفضت حصة الفرد الاردني إلى ٦١ متر مكعب بعد دخول اللاجئين الآمر الذي يتطلب إيجاد حلول للتحديات المائية من خلال المشاريع البحثية المنفذة في المركز الوطني للبحوث الزراعية على الاستخدام الامثل للموارد الطبيعية وكفاءة استخدام المياه ،تبني تقنيات حديثة في الري ،استخدام تطبيقات حديثة وذكية في الري مثل تطبيق وافر وتطبيق مع المزارع ،نشاطات الحصاد المائي ،والحد من تدهور الترب الزراعية من خلال الاستخدام الامثل الاسمدة وعمل الفحوصات المخبرية للتربة والمياه ،علاوة على الزراعات المائية الحديثة الموفرة للمياه مثل الهيدروبونك، ومشاريع حاضنة الابتكار الزراعي الريادية في توظيف الإبتكار والإبداع في القطاع الزراعي.

    واضاف حداد ان الاردن يستخدم ٩١% من المياه غير التقليدية في الري لغايات المحاصيل العلفية بالتعاون مع الشركاء المحليين والدوليين ويعد الاردن من مقدمة الدول في المنطقة من جهة إدارة الموارد المائية وإيجاد حلول للتحديات المائية على الرغم من شح الموارد المائية.

    وثمن ممثل الفاو في الاردن المهندس نبيل عساف دور المركز الوطني الريادي في تبني التقنيات الحديثة الموفرة للري واستخدام انظمة ري حديثة لرفع كفاءة استخدام المياه رغم التحديات المائية الصعبة، لافتا إلى إطلاق مشروع ريادي في الاردن حول تحقيق اهداف حيادية المياه.

    وأشار رئيس الوفد السعودي الدكتور فهد الجمحان المدير الوطني لبرنامج التعاون الفني في منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة بالمملكة العربية السعودية إلى الإمكانيات الفنية والتقنية التي يتمتع بها المركز الوطني للبحوث الزراعية والذي هو محط اهتمام المنظمات والجهات المانحة المحلية والدولية للاستثمار في تطوير القطاع الزراعي واحداث التنمية المستدامة.

    واضاف الجمحان أن المركز الوطني رائد في تبني الأفكار الريادية والمشاريع الابتكارية من خلال حاضنة الابتكار الزراعي علاوة على البحث عن حلول ريادية لفاتورة الاعلاف من خلال الاستخدام الامثل للمياه غير تقليدية في الزراعة العلفية و نتطلع في المملكة العربية السعودية إلى بناء شراكة حقيقية في نقل وتبادل الخبرات العلمية والتكنولوجيا مع الأردن من خلال المركز الوطني للبحوث الزراعية.

    وبينت الدكتورة لونا الحديدي مدير مديرية بحوث المياه والتربة اهم المشاريع البحثية المنفذة في المديرية على المياه والتربة من خلال العمل مع الشركاء وإدخال تقنيات حديثة ونقلها إلى المزارعين وتطوير انظمة الري ،علاوة على بناء قدرات الباحثين والفنيين من خلال الدورات والندوات.

    المصدر

    أخبار

    البحوث الزراعية ينظم اليوم العلمي للبحوث المياه والتربة | اخبار الاردن

  • بخراطيم المياه.. قوات الأمن العراقية تفرق محتجين أمام سفارة السويد

    بعد اندلاع النيران فيها، استخدمت قوات مكافحة الشغب العراقية صباح الخميس، خراطيم المياه لتفريق محتجين من أمام السفارة السويدية في بغداد، والتي أحرقت عشية تجمع أمام السفارة العراقية بالسويد يعتزم منظمه حرق نسخة من المصحف.

    واستخدمت القوات الأمنية خراطيم المياه والعصي الكهربائية لإبعاد المحتجين عن السفارة وتفريقهم.

    مرة ثانية بأقل من شهر

    في حين رمى المحتجون الحجارة على القوات الأمنية.

    أتت هذه التطورات بعدما اقتحم عدد من الأشخاص السفارة السويدية في بغداد، فجر الخميس، وأشعلوا النار فيها.

    جاء ذلك احتجاجا على موافقة الشرطة السويدية على تنظيم احتجاج خارج السفارة العراقية في ستوكهولم من أجل حرق نسخة من المصحف مرة ثانية في أقل من شهر، وفقا لوكالة “فرانس برس”.

    واقتحم مئات المحتجين السفارة السويدية في بغداد في الساعات الأولى من صباح الخميس وأشعلوا فيها النيران، بينما أظهرت مقاطع أخرى عشرات الرجال وهم يتسلقون السياج المحيط بمجمع السفارة، وحاول بعضهم تحطيم البوابة الأمامية.

    السويد تندد والعراق يعلّق

    يذكر أن وزارة الخارجية السويدية كانت دانت حادثة حرق سفارتها في بغداد الخميس، وحملت السلطات العراقية مسؤولية حماية البعثات الدبلوماسية وموظفيها.

    وزارة الخارجية العراقية تدين حادثة حرق سفارة السويد

    وقالت الوزارة إن الهجمات على السفارات والدبلوماسيين تشكل انتهاكا خطيرا لاتفاقية فيينا، مؤكدة رفضها لجميع الاعتداءات على الدبلوماسيين وموظفي المنظمات الدولية.

    بالمقابل، أصدرت الخارجية العراقية بيانا أدانت فيه الهجوم، دون أن توضح كيفية حدوث الاقتحام، أو تحديد منفذيه.

    وقالت الوزارة إن الحكومة العراقية كلفت الجهات الأمنية المختصة بإجراء تحقيق عاجل واتخاذ الإجراءات الأمنية اللازمة لكشف ملابسات الحادث، والتعرف على مرتكبيه ومحاسبتهم وفق القانون.

    المصدر

    أخبار

    بخراطيم المياه.. قوات الأمن العراقية تفرق محتجين أمام سفارة السويد

  • الأمن العراقي يستخدم خراطيم المياه لتفريق المتظاهرين أمام السفارة السويدية

    دانت وزارة الخارجية السويدية حادثة حرق سفارتها في بغداد، الخميس، وحملت السلطات العراقية مسؤولية حماية البعثات الدبلوماسية وموظفيها، وفقا لوكالة “رويترز”.

    وقالت الوزارة إن “الهجمات على السفارات والدبلوماسيين تشكل انتهاكا خطيرا لاتفاقية فيينا”، مؤكدة رفضها لجميع “الاعتداءات على الدبلوماسيين وموظفي المنظمات الدولية”.

    وقال المكتب الصحفي لوزارة الخارجية السويدية لوكالة “رويترز”: “جميع موظفي سفارتنا في بغداد في أمان والوزارة على اتصال منتظم بهم”.

    ومن جهتها، دانت وزارة الخارجية العراقية حادثة حرق سفارة مملكة السويد لدى بغداد، الخميس، معتبرة أنه يأتي في سياق الاعتداء على البعثات الدبلوماسية وتهديد أمنها.

    وأكدت الوزارة، في بيان صحفي نشرته على موقعها الرسمي، أن الحكومة العراقية أمرت بالتحقيق واتخاذ الإجراءات الأمنية اللازمة لكشف ملابسات الحادث.

    كما طالبت السلطات الأمنية بسرعة التعرف على هُوية مرتكبي حادث الاعتداء ومحاسبتهم وفقا للقانون.

    واقتحم عدد من الأشخاص السفارة السويدية في بغداد، فجر الخميس، وأشعلوا النار فيها، احتجاجا على موافقة الشرطة السويدية على تنظيم احتجاج خارج السفارة العراقية في ستوكهولم من أجل حرق نسخة من المصحف مرة ثانية في أقل من شهر، بحسب ما تداولت مواقع إخبارية عراقية.

    وقال مصدر مطلع وشاهد من “رويترز” إن مئات المحتجين اقتحموا السفارة السويدية في بغداد، في الساعات الأولى من صباح الخميس، وأشعلوا فيها النيران.

    وأضاف المصدر أن أيا من موظفي السفارة لم يصب بأذى، وامتنع عن الخوض في مزيد من التفاصيل. ولم يرد مسؤولو السفارة السويدية في بغداد حتى الآن على طلبات للتعليق.

    ودعا أنصار رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر إلى ذلك الاحتجاج قبل إحراق متوقع آخر لنسخة من المصحف في السويد. وأدى إحراق المصحف في السابق إلى احتجاجات وإدانات واسعة النطاق في الدول ذات الأغلبية المسلمة.

    وأظهرت سلسلة من مقاطع الفيديو نشرتها قناة واحد بغداد، وهي قناة شهيرة على “تيليغرام” تدعم الصدر، تجمع أشخاص حول السفارة، من صباح الخميس، واقتحامهم مجمع السفارة.

    وأظهرت مقاطع مصورة نشرت لاحقا دخانا يتصاعد من مبنى داخل مجمع السفارة. ولم يتسن لوكالة رويترز أو موقع “الحرة” التحقق بشكل مستقل من صحة المقاطع.

    المصدر

    أخبار

    الأمن العراقي يستخدم خراطيم المياه لتفريق المتظاهرين أمام السفارة السويدية

  • احتجاجات في بغداد على نقص المياه والكهرباء.. وتنديد بالدور التركي

    ندد متظاهرون في العاصمة العراقية بغداد، الثلاثاء، بإجراءات تركية ساهمت في انخفاض منسوب المياه في الأنهر التي تعبر البلد، وذلك خلال احتجاجات على بنقص المياه والكهرباء وسط صيف حار.

    ويعدّ العراق من بين الدول الخمس الأكثر تأثراً ببعض آثار التغير المناخي وفق الأمم المتحدة، ويشهد للعام الرابع على التوالي موجة جفاف وفق السلطات.

    ويعود ذلك إلى تراجع الأمطار وارتفاع درجات الحرارة. لكن فضلاً عن الجفاف ونقص الأمطار، تعترض الحكومة العراقية على بناء الجارتين تركيا وإيران سدودًا على نهري دجلة والفرات تؤدي إلى تراجع حادّ في كميات المياه التي تصل إلى الأراضي العراقية.

    وتحت شمس حارقة، ندد المتظاهرون الذين تجمعوا في ساحة في العاصمة، بدور تركيا في تراجع مستوى نهري دجلة والفرات اللذين ينبعان منها، وعدم تحرّك الحكومة العراقية في هذا الملف، وفق مصوّر في فرانس برس.  

    ورفع المحتجون أعلام العراق ولافتات كتب عليها “إذا استمرت الحكومة التركية بتعطيش العراقيين فإننا سنذهب تجاه تدويل قضية المياه ومقاطعة البضائع التركية”.

    وقال المتظاهر ناجح جودة خليل، الذي جاء من محافظة بابل وسط العراق، “لا يوجد مياه. جئنا بتظاهرة سلمية نطالب الحكومة أولا ونطالب دول المنبع بالمياه”. وأضاف الرجل الذي ارتدى ملابس تقليدية أن “المناطق الزراعية والأهوار انتهت. لا يوجد كهرباء ولا يوجد مياه”.

    وتزامنت تظاهرتهم مع تظاهرة لأطباء بيطريين مطالبين بتوظيفات حكومية.

    ويعكس الصيف تداخل أزمات يعيشها بشكل يومي سكان العراق البالغ عددهم 43 مليون نسمة، من تهالك قطاع الكهرباء والارتفاع المتواصل في درجات الحرارة بالإضافة إلى النقص في المياه.

    ويشكّل ملف المياه مصدر توتر بين العراق وتركيا، وطالب العراق أنقرة مراراً بالإفراج عن مزيد من المياه.

    وقال المتحدث باسم وزارة الموارد المائية خالد شمال، لفرانس برس، رداً على سؤال عن مستوى المياه في نهري دجلة والفرات، إن “العراق الآن لا يتسلم إلا 35% من استحقاقه الطبيعي من المياه، ما يعني أن العراق فاقد 65 في المئة من استحقاقاته من المياه الخام، سواء في دجلة أو الفرات”.

    وأثار سفير تركيا في بغداد، علي رضا غوناي، الجدل في يوليو 2022، حين اتهم العراقيين بـ”هدر المياه”.

    ومنذ سنوات، يحاول العراق الحصول على إطلاقات مائية أكبر من الأنهار التي تنبع من إيران وتركيا، لكن مشاريع السدود التي يقيمها البلدان على تلك الأنهار تسبب بانخفاض واردات العراق المائية بشكل كبير.

    المصدر

    أخبار

    احتجاجات في بغداد على نقص المياه والكهرباء.. وتنديد بالدور التركي