الوسم: المملكة

  • المملكة تستضيف “أسبوع المناخ 2023” لمناقشة تطورات التغير المناخي

    المملكة تستضيف "أسبوع المناخ 2023" لمناقشة تطورات التغير المناخي

    أعلنت وزارة الطاقة أن المملكة ستستضيف في العاصمة الرياض، بالتنسيق والتعاون مع أمانة اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي، “أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2023م”، خلال الفترة من 23 إلى 27 ربيع الأول، 1445هـ ، الموافقة للفترة من 8 إلى 12 أكتوبر 2023م، وسيشارك فيه عدد كبير من الوزراء والمسؤولين والإعلاميين.

    وبيّنت الوزارة أن نشاطات وفعاليات الأسبوع ستُدار تحت عنوان “التقييم العالمي”، وذلك لتقييم التقدم الذي تم إحرازه نحو تنفيذ أهداف اتفاقية باريس المتعلقة بالتغيّر المناخي.

    وأوضحت الوزارة أن استضافة المملكة أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2023م، قبيل انعقاد المؤتمر الثامن والعشرين للدول الأطراف في اتفاقيات المناخ (COP28)، قرب نهاية العام، في دولة الإمارات العربية المتحدة، سيتيح الفرصة لإبراز جهود المنطقة، واستعراض نهجها، في العمل المناخي، وتسليط الضوء على آثار التغيرات المناخية على المستوى المحلي والإقليمي في المنطقة.

    ومن المُخطط له أن يتضمن الأسبوع العديد من الأنشطة واللقاءات الإقليمية والدولية المهمة وذات العلاقة، بالإضافة إلى المعارض، والنشاطات الثقافية، لذلك فإن من المتوقع أن يُشارك فيه جمعٌ كبير من الوزراء وكبار المسؤولين والإعلاميين والمهتمين بقضايا الطاقة والمناخ، من مختلف دول العالم، إضافة إلى مشاركة ممثلي هيئة الأمم المتحدة والهيئات ذات العلاقة، لاستكشاف وتعزيز الفرص، والتعاون في إيجاد حلول عملية ومنطقية للتعامل مع التغير المناخي والحد من آثاره، ومناقشة السياسات وفرص الاستثمارات، ومجالات البحث والتطوير، ونشر الحلول التقنية المختلفة، كالطاقة المتجددة، وجهود تعزيز كفاءة الطاقة، والهيدروجين، والتقاط وتخزين الكربون، وإزالة ثاني أكسيد الكربون.

    وأوضحت الوزارة أن التسجيل لحضور فعاليات الأسبوع مفتوح الآن، وأن بإمكان الراغبين التسجيل من خلال هذا الرابط.

    المصدر

    أخبار

    المملكة تستضيف “أسبوع المناخ 2023” لمناقشة تطورات التغير المناخي

  • المملكة وكوريا توقعان مذكرة تفاهم في مجالات العمل والتوظيف

    المملكة وكوريا توقعان مذكرة تفاهم في مجالات العمل والتوظيف

    وقع وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، اليوم مع وزير التوظيف والعمل بجمهورية كوريا، السيد لي جونغ سيك؛ مذكرة تفاهم بين البلدين الصديقين لتبادل الخبرات والتعاون في مختلف المجالات المتعلقة بالعمل والتوظيف.

    جرت مراسم التوقيع خلال اجتماع وزراء العمل والتوظيف لمجموعة العشرين، المنعقد في مدينة إندور بجمهورية الهند، وذلك في سياق جهود وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لبناء وتعزيز العلاقات الدولية مع الوزارات النظيرة في دول العالم، وبحث كافة أوجه التعاون الفني الثنائي، بما يحقق الأهداف والمصالح المشتركة.

    وسبق مراسم التوقيع اجتماع ثنائي، ناقش فيه الجانبان أهم الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، كما استعرضا العلاقات الإستراتيجية التاريخية بين البلدين، وأكّدا على استمرار وتعزيز التعاون المستقبلي بينهما.

    المصدر

    أخبار

    المملكة وكوريا توقعان مذكرة تفاهم في مجالات العمل والتوظيف

  • احتجاجا على الإساءة للقرآن.. استدعاء القائم بأعمال السفارة السويدية لدى المملكة

    احتجاجا على الإساءة للقرآن.. استدعاء القائم بأعمال السفارة السويدية لدى المملكة

    استدعت وزارة الخارجية، اليوم الجمعة، القائم بأعمال السفارة السويدية لدى المملكة وتسليمه مذكرة احتجاج تتضمن مطالبة المملكة للسلطات السويدية باتخاذ كافة الإجراءات الفورية واللازمة لوقف الأعمال المشينة التي تستهدف تدنيس نسخ من القرآن الكريم، والتي تخالف التعاليم الدينية كافة، والقوانين والأعراف الدولية، مؤكدةً رفض المملكة القاطع لكل هذه الأعمال التي تغذي الكراهية بين الأديان.

    السعودية ترد على حرق القرآن

    ويأتي قرار الخارجية، إلحاقاً للبيان الصادر من وزارة الخارجية بتاريخ 2 محرم 1445هـ، الموافق 20 يوليو 2023م، بشأن التصرفات المتكررة وغير المسؤولة من قبل السلطات السويدية بمنح بعض المتطرفين التصاريح الرسميّة التي تخولهم من حرق وتدنيس نسخ من القرآن الكريم.

    وأعربت وزارة الخارجية، أمس في بيانها، عن الإدانة والاستنكار الشديدين، للتصرفات المتكررة وغير المسؤولة من قبل السلطات السويدية بمنح تلك التراخيص للمتطرفين.

    المصدر

    أخبار

    احتجاجا على الإساءة للقرآن.. استدعاء القائم بأعمال السفارة السويدية لدى المملكة

  • الجابون تؤكد دعم المملكة لاستضافة معرض إكسبو الدولي 2030

    الجابون تؤكد دعم المملكة لاستضافة معرض إكسبو الدولي 2030

    أكد وزير الخارجية بجمهورية الجابون، هيرمان إيمونجولت، دعم بلاده لطلب المملكة العربية السعودية لاستضافة معرض إكسبو 2030 في مدنية الرياض.

    جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي، اليوم، عقب استقبال الرئيس علي بونجو أونديمبا رئيس جمهورية الجابون، للمستشار بالديوان الملكي الأستاذ أحمد بن عبدالعزيز قطان، وقال إن بلاده تؤكد دعمها الكامل لاستضافة المملكة لمعرض اكسبو 2030 في مدينة الرياض.

    القمة السعودية الأفريقية

    وعبر وزير خارجية الجابون عن ترحيب بلاده بعقد المملكة العربية السعودية هذا العام “القمة السعودية الأفريقية الأولى، والقمة العربية الأفريقية الخامسة” في مدينة الرياض، معرباً عن أهمية هذه القمم لجميع الدول الأفريقية وللعالم العربي.

    وأشار إلى أن هذه القمم ستسهم في تعزيز التعاون في العديد من المجالات. فيما عبّر المستشار بالديوان الملكي عن شكر وتقدير المملكة العربية السعودية للدعم المقدم، مؤكداً أن هذا الدعم هو ترجمة للعلاقات الوطيدة بين البلدين.

    المصدر

    أخبار

    الجابون تؤكد دعم المملكة لاستضافة معرض إكسبو الدولي 2030

  • زيلينسكي يقيل السفير في المملكة المتحدة بعد انتقاد تعليقاته “الساخرة”

    أصابت صواريخ روسية  صوامع حبوب تابعة لمؤسسة زراعية في المنطقة الواقعة بجنوب أوكرانيا، مما أسفر عن إصابة شخصين، بحسب ما أعلن حاكم منطقة أوديسا الأوكرانية، الجمعة.

    وقال الحاكم الأوكراني على تطبيق المراسلة تلغرام: “للأسف تم قصف صوامع حبوب تابعة لمؤسسة زراعية في منطقة أوديسا”.

    وأضاف: “لقد دمر العدو 100 طن من البازلاء و20 طنا من الشعير”، بحسب ما نقلت رويترز.

    وصعدت روسيا، الخميس، هجماتها الجوية على الموانئ الأوكرانية التي تعتبر مهمة لإمدادات الغذاء في العالم، حيث حذر البيت الأبيض من أن الكرملين لغم الطرق البحرية وربما يمهد الطريق لهجمات على سفن النقل التجارية.

    وقال كبير الدبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إن روسيا لم تنسحب فقط من اتفاقية الحبوب، “لكنهم يحرقون الحبوب أيضا”.

    وأكدت روسيا، الأربعاء، أنها ستعتبر اعتبارا من، الخميس، السفن المتوجهة إلى أوكرانيا في البحر الأسود بمثابة “سفن حربية محتملة” والدول التي ترفع علمها أطرافا في النزاع.

    وجاء التحذير بعد أيام من انسحاب روسيا من اتفاق دولي سمح للحبوب الأوكرانية التي تشتد الحاجة إليها بدخولها إلى السوق العالمية، مما جنب العالم أزمة مجاعة جراء الغزو الروسي.

    “النقطة المضئية الوحيدة”

    وفي علامة أخرى على تصاعد التوترات، أصدرت أوكرانيا، الخميس، تحذيرا للسفن المتجهة إلى الموانئ الروسية أو تلك المتواجدة في المناطق المحتلة.

    وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية في بيان إن “جميع السفن المبحرة في مياه البحر الأسود باتجاه الموانئ الروسية والموانئ الأوكرانية الواقعة على الأراضي التي تحتلها روسيا موقتا، قد تُعتبر أنها تحمل بضائع عسكرية مع جميع المخاطر المرتبطة بذلك”.

    وكانت موسكو أعلنت الاثنين رفضها تمديد الاتفاق الذي أبرم في يوليو 2022 مع أوكرانيا برعاية الأمم المتحدة وتركيا منددة بالعوائق الماثلة أمام تصدير المنتجات الزراعية الروسية.

    وتضم أوديسا وضواحيها أبرز ثلاث موانئ يمكن لأوكرانيا من خلالها في إطار مبادرة الحبوب في البحر الأسود، تصدير منتجاتها الزراعية رغم الحرب والحصار الذي تفرضه روسيا.

    وخلال سنة أتاح الاتفاق تصدير حوالى 33 مليون طن من الحبوب من الموانئ الأوكرانية، بحسب فرانس برس، لا سيما القمح والذرة ما ساهم في استقرار أسعار المواد الغذائية عالميا واستبعاد مخاطر حصول نقص.

    وبحسب صحيفة “نيويورك تايمز”، فإن اتفاقية الحبوب التي تم التوصل إليها الصيف الماضي، هي “النقطة المضيئة الوحيدة في عام ونصف قاتم من الصراع”، مما خفف من خطر المجاعة في البلدان التي تعتمد على الصادرات الأوكرانية، ومع انسحاب روسيا من الصفقة، قفزت أسعار القمح بنسبة 12 بالمئة منذ الاثنين.

    وفي وقت يتصاعد فيه التوتر، أعلنت موسكو، الجمعة ،أن القوات الروسية أجرت “تدريبا” في شمال غرب البحر الأسود أطلقت خلاله صواريخ مضادة للسفن لضرب هدف في البحر.

    وأوضحت موسكو أن “بيانات قياسات البعد والمراقبة بواسطة الفيديو من المسيّرات الجوية أكدت نجاح التدريب القتالي”، مؤكدة أن “السفينة الهدف دمِّرت إثر الضربة الصاروخية”.

    كذلك، أفاد الدفاع الروسي بأن طيران الأسطول قام بالتنسيق مع سفن “بأعمال لعزل المنطقة المغلقة مؤقتا أمام حركة الملاحة” و”لاحتجاز السفينة”.

    عنف غير مرجح

    ومهما يكن الموقف عنيفا من كلا الجانبين بعد التحذيرات التي أصدرتها موسكو وكييف، يرى محللون تحدثوا لصحيفة “نيويورك تايمز” أن الأعمال العدائية واسعة النطاق في البحر الأسود تبدو غير مرجحة.

    وقال سيدهارث كوشال، الباحث في شؤون القوة البحرية بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة، وهي مجموعة أبحاث دفاعية وأمنية مقرها لندن، إن “الهدف الأساسي للروس هو تقويض الاقتصاد الأوكراني، وإذا تمكنوا من فعل ذلك دون إطلاق رصاصة واحدة، فسيكونون سعداء”.

    وأضاف أن الحسابات الأساسية لروسيا لم تتغير: إلحاق الضرر باقتصاد أوكرانيا وتحرير نفسها من العقوبات الغربية دون توسيع نطاق الحرب التي تتعثر فيها بالفعل.

    وتابع: “الحاجة للتركيز على أشياء مثل تآكل الاقتصاد الأوكراني تعكس حقيقة أنهم (الروس) لا يستطيعون التقدم على أرض الواقع بالطريقة التي اعتقدوا أنهم سيكونون قادرين عليها في هذا الوقت من العام الماضي”.

    وقال محللون إن الاستراتيجية الروسية هي استخدام التهديدات ضد الشحن التجاري لزيادة تكاليف التأمين، على أمل أن يؤدي الألم المالي إلى قطع شحنات الحبوب وإجبار الغرب على تقديم تنازلات بشأن بعض العقوبات التي تخنق التجارة الروسية.

    المصدر

    أخبار

    زيلينسكي يقيل السفير في المملكة المتحدة بعد انتقاد تعليقاته “الساخرة”