الوسم: المصحف

  • رئيس البرلمان العربي يستنكر إحراق نُسخة من المصحف الشريف في الدنمارك

    رئيس البرلمان العربي يستنكر إحراق نُسخة من المصحف الشريف في الدنمارك

    استنكر رئيس البرلمان العربي عادل بن عبدالرحمن العسومي، قيام متطرفين بإحراق نُسخة من المصحف الشريف في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن، مؤكدًا أن هذه الأفعال والتصرفات غير المسؤولة تستفز مشاعر المسلمين، وتؤجج مشاعر الكراهية، وتهدد التعايش السلمي.

    وأفاد “العسومي” في بيان له اليوم، أن هذه الممارسات الإجرامية ضد الدين الإسلامي الحنيف والمصحف الشريف لا يمكن تبريرها، مطالبًا باتخاذ موقف حازم من المجتمع الدولي لمنع تكرارها. وشدّد رئيس البرلمان العربي، على ضرورة سن القوانين التي تُجَرّم الإساءة للرموز والمقدسات الدينية والكتب السماوية، ونبذ العنف والتطرف والتحريض على الكراهية.

    إدانات دولية

    وسبق هذا الانتهاك، تصرفات متكررة وغير مسؤولة من قبل السلطات السويدية بمنح بعض المتطرفين التصاريح الرسميّة التي تخولهم من حرق وتدنيس نسخ من القرآن الكريم.

    وأطلقت العديد من الدول الإسلامية وعلى رأسها المملكة، إدانات عالمية تندد بالممارسات الصادر من متطرفين في السويد التي سمحت لأحد المتطرفين بحرق القرآن الكريم نهاية يونيو الماضي، إضافة لدعوات عربية وإسلامية لمقاطعة البلد الذي يستمر في استفزاز مشاعر المسلمين.

    المصدر

    أخبار

    رئيس البرلمان العربي يستنكر إحراق نُسخة من المصحف الشريف في الدنمارك

  • رابطة العالم الإسلامي تدين جريمة حرق نسخة من المصحف الشريف في الدنمارك

    رابطة العالم الإسلامي تدين جريمة حرق نسخة من المصحف الشريف في الدنمارك

    أدانت رابطة العالم الإسلامي- بأشد العبارات- جريمة حرق نسخة من المصحف الشريف، التي ارتكبها متطرفون في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، في تكرار مُشين واستفزازي لمشاعر المسلمين.

    وفي بيانٍ للرابطة ندد الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبد الكريم العيسى بهذه الممارسات العبثية النكراء، التي تخالف كل الأعراف والمبادئ الدينية والإنسانية.

    وأكد أنها تتصادم مع قيم المجتمع الدولي، الذي حذر- مؤخرًا- من مخاطر تلك الممارسات، وأعلن بكل وضوح رفضها وكل مظاهر “الإسلاموفوبيا”، والتحريض والكراهية ضد الإسلام والمسلمين.

    الصراع الديني والفكري

    وجدد البيانُ التحذير من أخطار الممارسات المحفزة للكراهية، وإثارة المشاعر الدينية، التي لا تخدم سوى أجندات التطرُّف، وصولًا إلى أهداف أيديولوجيته الحاقدة، المدعومة بالحماية الرسمية تحت ذريعة يرفضها المنطق الأخلاقي السوي، وهي التي أساءت للمعنى الحضاري للحريات؛ لتجعلها بهذا المفهوم المتطرف ملجأً حاضنًا لمثيري الصدام والصراع الديني والفكري.

    وتابع البيان قائلًا: في الوقت الذي يأمل فيه عالمنا العملَ على تعزيز الصداقة بين الأمم والشعوب، نجِدُ هذه الممارسات الإجراميَّة تعمل على الإعاقة والرجوع للوراء؛ إرضاءً لأحقاد الكارهين، وهم مَنْ كانوا- في تواريخ سابقة- نواةَ الشر في صراعاتٍ مؤلمة.

    المصدر

    أخبار

    رابطة العالم الإسلامي تدين جريمة حرق نسخة من المصحف الشريف في الدنمارك

  • أعمال “تستفز مشاعر ملايين المسلمين حول العالم”.. السعودية تستنكر حرق المصحف مجددا

    قالت ثلاثة مصادر لرويترز إن كبار منتجي الوقود الأحفوري، ومنهم السعودية وروسيا، عارضوا، الجمعة، اقتراحا لزيادة قدرات الطاقة المتجددة لدول مجموعة العشرين بثلاثة أضعاف بحلول عام 2030.

    كما لقي هذا الاقتراح اعتراضا من جانب الصين، أكبر مصدر لانبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون في العالم، بالإضافة إلى جنوب أفريقيا وإندونيسيا وهما من الدول المصدرة للفحم، بحسب الوكالة.

    وذكرت المصادر لرويترز أن الهند، بصفتها الرئيس الحالي لمجموعة العشرين، اتخذت موقفا محايدا في هذا الأمر. وحضر اثنان من المصادر الثلاثة اجتماع مجموعة العشرين، بينما اطلع المصدر الثالث على المحادثات.

    ورفضت المصادر الثلاثة ذِكر أسمائها، لأن المحادثات كانت سرية.

    ولم ترد وزارتا الطاقة والشؤون الخارجية في الهند بعد على رسائل أرسلتها رويترز إليهما عبر البريد الإلكتروني لطلب التعليق الرسمي.

    وتشهد دول كثيرة حول العالم موجات حر غير مسبوقة يقول العلماء إنها ناتجة عن تغير المناخ الناجم عن حرق الوقود الأحفوري.

    وأشار المصدران اللذان حضرا الاجتماع إلى أن دول مجموعة السبع اقترحت أهداف الطاقة المتجددة خلال اجتماع الوفود الوزارية لمجموعة العشرين الذي عقد في جوا بالهند بناء على تقرير صادر عن وكالة الطاقة الدولية.

    وقال أحد هذه المصادر إن روسيا والسعودية رفضتا قبول بعض الأهداف المتعلقة بزيادة قدرات الوقود غير الأحفوري أو وضع مواعيد نهائية لإضافة مصادر للطاقة المتجددة، لأن الغاز الطبيعي جزء مهم من مزيج طاقتهما.

    كما شهدت المحادثات المتعلقة بإنتاج الهيدروجين جدلا كبيرا، إذ تأمل عدد من الدول أن يسهّل الهيدروجين الانتقال من استخدام الوقود الأحفوري. وقالت المصادر إن بعض الأعضاء سعوا للموافقة على استخدام عبارة “الهيدروجين منخفض الكربون” بدلا من “الهيدروجين الأخضر”.

    ورغم أن الهيدروجين الأخضر يجري إنتاجه باستخدام الطاقة المتجددة، يمكن أن يشمل “الهيدروجين منخفض الكربون” الهيدروجين المنتج باستخدام الغاز، وهو أقل كثافة كربونية من الفحم.

    وتسببت الحرب في أوكرانيا في خلاف بين وزراء الطاقة الذين يمثلون الدول الأعضاء في مجموعة العشرين ويجتمعون للمرة الأخيرة قبل أن يصدر القادة إعلانا مقررا في نيودلهي، في سبتمبر.

    وردا على المحادثات، التي استمرت لساعات بشأن اللغة المستخدمة لوصف الحرب الروسية في أوكرانيا، قال المسؤولان اللذان حضرا الاجتماع إن موسكو، التي تسميها عملية عسكرية خاصة، أثارت موضوع الهجمات على خط أنابيب الغاز نورد ستريم الذي يمتد من روسيا إلى ألمانيا لأول مرة في اجتماع لمجموعة العشرين.

    وذكر أحد المصادر أن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة “سعيا لانتقاد روسيا” وأثارا قضية انعدام أمن الطاقة نتيجة للحرب في أوكرانيا، وذلك خلال مناقشات بدأت، الخميس، وانتهت، في الساعات الأولى من صباح الجمعة.

    وقال المسؤول: “ردت روسيا قائلة إن تحولا حدث في تدفقات النفط العالمية بسبب العقوبات التي فرضها الغرب، وسعت أيضا لإجراء تحقيق دولي في تخريب خط الأنابيب”.

    وقالت المصادر الثلاثة إن عدم التوصل لإجماع سيعني على الأرجح أن الاجتماع لن يصدر بيانا مشتركا عند انتهاء فعالياته، السبت، وإنه سينشر ملخصا يوضح أهم نقاط الحوار والخلافات.

    المصدر

    أخبار

    أعمال “تستفز مشاعر ملايين المسلمين حول العالم”.. السعودية تستنكر حرق المصحف مجددا

  • “فعل شنيع”.. تعليق أمين مجلس التعاون بعد حرق المصحف في كوبنهاغن

    "فعل شنيع".. تعليق أمين مجلس التعاون بعد حرق المصحف في كوبنهاغن

    أعرب جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، عن إدانته واستنكاره الشديدين لقيام متطرفين بحرق وتدنيس نسخة من المصحف الشريف في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن.

    وقال الأمين العام: إن استمرار الأفعال الشنيعة والتصرفات غير المسؤولة تعبر عن التطرف وكراهية الأديان.

    ودعا مملكة الدنمارك للتحرك الفوري لمحاسبة المتطرفين وفق القوانين والمعاهدات والأعراف الدولية، التي تحمي وتصون الأديان.

    السعودية تندد

    إلى ذلك، استدعت الخارجية السعودية، أمس الجمعة، القائم بأعمال السفارة السويدية لدى المملكة، وجرى تسليمه مذكرة احتجاج تتضمن مطالبة المملكة للسلطات السويدية باتخاذ كافة الإجراءات الفورية واللازمة لوقف الأعمال المشينة التي تستهدف تدنيس نسخ من القرآن الكريم.

    كما أعربت الخارجية، في بيانها، عن الإدانة والاستنكار الشديدين، للتصرفات المتكررة وغير المسؤولة من قبل السلطات السويدية بمنح تلك التراخيص للمتطرفين.

    المصدر

    أخبار

    “فعل شنيع”.. تعليق أمين مجلس التعاون بعد حرق المصحف في كوبنهاغن

  • أبرزها موقف المملكة.. انتفاضة دولية ضد السويد بعد السماح بحرق المصحف

    أبرزها موقف المملكة.. انتفاضة دولية ضد السويد بعد السماح بحرق المصحف

    إدانات عالمية وتحركات من المنظمات الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة، قوبلت بها السويد على خلفية سماحها لأحد المتطرفين بحرق القرآن الكريم نهاية يونيو الماضي، إضافة لدعوات عربية وإسلامية لمقاطعة البلد الذي يستمر في استفزاز مشاعر المسلمين.

    ومع ذلك فإن ذات البلد يواجه هذه الأيام موجة أخرى من الغضب، بعد السماح بحرق القرآن للمرة الثانية خلال الشهر الجاري، ما قوبل بإدانات وتحركات عربية وإسلامية واسعة.

    فهل تغير السويد من نهجها بالسماح بالاعتداء على الكتب المقدسة؟ خاصة مع ما تواجهه من غضب دولي على مستوى رسمي، والذي ظهر في تحركات عدة دول من بينها:

    السعودية

    تحركت الخارجية السعودية أمس الجمعة، باستدعائها القائم بأعمال السفارة السويدية لدى المملكة، وتسليمه مذكرة احتجاج تتضمن مطالبة المملكة للسلطات السويدية باتخاذ كافة الإجراءات الفورية واللازمة لوقف الأعمال المشينة التي تستهدف تدنيس نسخ من القرآن الكريم.

    كما أعربت الخارجية، في بيانها، عن الإدانة والاستنكار الشديدين، للتصرفات المتكررة وغير المسؤولة من قبل السلطات السويدية بمنح تلك التراخيص للمتطرفين.

    العراق

    طردت الحكومة العراقية السفير السويدي في بغداد مع تصاعد الخلاف الدبلوماسي حول حرق مصحف في ستوكهولم مؤخراً، كما استدعت بغداد القائم بالأعمال في السويد وعلقت التعامل مع الشركات السويدية.

    من جانبها، أجلت السلطات السويدية يوم الجمعة موظفي سفارتها من العراق إلى ستوكهولم لأسباب أمنية، قبل أن يقتحم متظاهرون غاضبون السفارة.

    مصر

    عبرت مصر رسميًا عن إدانتها ضد الاعتداء على المصحف في السويد، عبر وزارة خارجيتها.

    وأصدرت الخارجية المصرية بيانًا تؤكد إدانتها بأشد العبارات سماح السلطات السويدية لأحد المتطرفين بتكرار التعدي على القرآن الكريم.

    كما أدان الأزهر الشريف بدوره الفعل ذاته، في بيانه الذي أكد عنصرية الممارسات السويدية تجاه المسلمين، وابتعادها عن احترام الأديان والشعوب.

    ودعا الأزهر الدول الإسلامية والعربية إلى استمرار اتخاذ مواقف موحَّدة وجادَّة تجاه سياسات السويد الهمجية والمعادية للإسلام.

    قطر

    انتقدت قطر تخاذل السلطات السويدية عن اتخاذ موقف للتصدي لتلك الممارسات التي تعبر عن الكراهية الدينية، على الرغم من تكرار إدانة الدول العربية والإسلامية واستنكار المجتمع الدولي، وصدور قرار مجلس حقوق الإنسان الذي يدين أعمال الكراهية الدينية.

    أذربيجان

    أكدت وزارة الخارجية الأذرية إدانتها بشدة للعمل الدنيء المتمثل في حرق القرآن في السويد.

    ودعت السلطات إلى اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة ضد الجناة ومنع تكرار جرائم الكراهية هذه.

    الإمارات

    استدعت الإمارات القائم بالأعمال في سفارة السويد وتبلغها استنكارها الشديد مواصلة حكومة بلادها السماح بالاعتداءات المتكررة على نسخ من القرآن الكريم.

    الأردن

    استدعت الخارجية الأردنية، أول أمس الخميس، القائم بالأعمال في السفارة السويدية في عمّان، لنقل رسالة احتجاج شديدة اللهجة لحكومة بلاده، إثر السماح لمتطرف بالاعتداء مجدداً على المصحف الشريف في العاصمة السويدية، تحت حماية من الشرطة.

    المنظمات الإسلامية والدولية

    حرصت المنظمات الإسلامية الدولية على التعبير عن رفضها واستنكارها لما تسمح به السويد من أعمال مهينة للإسلام، ومن بين تلك المنظمات:

    التعاون الإسلامي

    أكدت منظمة التعاون الإسلامي، عبر أمينها العام، حسين إبراهيم طه، أن الاستفزازات السويدية باستمرار إصدار التصاريح بتدنيس نسخ من المصحف الشريف، تتعارض مع روح المادتين 19 و20 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، ولا يمكن تبريرها تحت ذريعة حرية التعبير أو الرأي.

    وأوضح الأمين العام أن الحق في حرية التعبير والرأي ينطوي على مسؤوليات بموجب القانون الدولي، الذي يحظر بوضوح أي تحريض على الكراهية الدينية والتعصب والتمييز.

    رابطة العالم الإسلامي

    بأشد العبارات أدانت رابطة العالم الإسلامي جريمة تدنيس نسخة من القرآن الكريم التي ارتكبها متطرف في العاصمة السويدية ستوكهولم، في تكرار مشين واستفزازي لمشاعر المسلمين.

    ونددت بالممارسات النكراء التي تخالف كل الأعراف والمبادئ الدينية والإنسانية، فيما أعلن المجتمع السويدي مؤخرًا رفْضه لتلك الممارسات بكل وضوح، والتي تتم بكل أسف بموافقة رسمية بدعوى حرية التعبير.

    رد فعل السويد

    تنقل وكالة رويترز عن سياسيين في السويد، أن هناك إرادة سياسية محدودة في البلاد لحظر الأعمال المعادية للإسلام، ومنها حرق القرآن الذي أزعج أجزاء كبيرة من العالم الإسلامي.

    وأكد الخبراء أن حظر الأعمال المعادية للإسلام في السويد هو أمر معقد، وليس من السهل تطبيقه، حتى مع وجود دعم سياسي للخطوة.

    الأمر الذي يعني استمرار سماح السويد للمتطرفين بالاعتداء على القرآن الكريم.

    ومع ذلك، فإن الحكومة السويدية تدرس إجراء تغييرات قانونية من شأنها أن تسمح للشرطة بوقف الحرق العلني للكتب المقدسة، إذا كانت تعرض أمن السويد للخطر.

    المصدر

    أخبار

    أبرزها موقف المملكة.. انتفاضة دولية ضد السويد بعد السماح بحرق المصحف