الوسم: المتحدة

  • الأمم المتحدة تعتزم بدء تفريغ الناقلة “صافر” قريبًا

    الأمم المتحدة تعتزم بدء تفريغ الناقلة "صافر" قريبًا

    تعتزم الأمم المتحدة بدء نقل نحو 1.1 مليون برميل نفط من الناقلة “صافر” المتهالكة التي ترسو قبالة الساحل اليمني، وتوجد سفينة أخرى بالفعل بجانب “صافر” للمساعدة في نقل النفط.

    وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك أمس الثلاثاء، إن السفينة التي سيجري نقل النفط إليها تبعد أقل من 3 كيلومترات، إنه تجري الاستعدادات النهائية للرسو بجوار صافر ونقل النفط مطلع الأسبوع المقبل.

    مخاطر احتمال تسرب النفط

    ويحذر مسؤولون بالأمم المتحدة منذ سنوات من تعرض البحر الأحمر والساحل اليمني للخطر بسبب احتمال أن يتسرب من الناقلة “صافر” 4 أمثال كمية النفط التي تسربت في كارثة الناقلة إكسون فالديز قبالة ألاسكا في عام 1989.

    وأدت الحرب في اليمن إلى توقف عمليات الصيانة في “صافر” عام 2015، وحذرت الأمم المتحدة من التدهور الشديد في حالة هيكل الناقلة ومن احتمال انفجارها.

    129 مليون دولار لتفريغ “صافر”

    قالت الأمم المتحدة إن تطهير تسرب نفطي قد يتكلف 20 مليار دولار، لكنها تجد صعوبة في جمع مبلغ 129 مليون دولار اللازم لتفريغ “صافر” من النفط، ومنها 55 مليون دولار لشراء السفينة البديلة، حتى إنها دشنت حملة تمويل جماعي.

    وأوضحت الأمم المتحدة أنه لا يمكن دفع تكلفة عملية التفريغ من خلال بيع النفط لأن الجهة التي تملكه لم تتضح بعد.

    المصدر

    أخبار

    الأمم المتحدة تعتزم بدء تفريغ الناقلة “صافر” قريبًا

  • وزير الاقتصاد والتخطيط يبحث الموضوعات المشتركة مع الأمين العام للأمم المتحدة

    وزير الاقتصاد والتخطيط يبحث الموضوعات المشتركة مع الأمين العام للأمم المتحدة

    عقد وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل بن فاضل الإبراهيم اليوم لقاءان مهمان في نيويورك على هامش أعمال المنتدى السياسي الرفيع المستوى 2023.

    التقى الإبراهيم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، وبحث خلال اللقاء الموضوعات المشتركة في مجالات التنمية المستدامة، والمزيد من سبل التعاون بين المملكة والمنظمة في مدينة نيويورك.

    حضر الاجتماع نائب وزير الاقتصاد والتخطيط م. عمار نقادي.

    وزيرة شؤون الاتحاد الأوروبي النمساوية

    كما التقى وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل بن فاضل الإبراهيم، وزيرة شؤون الاتحاد الأوروبي في النمسا كارولين إدستادلر، على هامش أعمال المنتدى في مدينة نيويورك الأمريكية.

    وناقش اللقاء العلاقات الثنائية بين البلدين، مستعرضًا آخر التطورات في مجالات التنمية المستدامة.

    المصدر

    أخبار

    وزير الاقتصاد والتخطيط يبحث الموضوعات المشتركة مع الأمين العام للأمم المتحدة

  • “عرقل تحقيقات كوفيد-19”.. الولايات المتحدة توقف تمويل معهد صيني

    أكد الرئيس الأميركي، جو بايدن، ونظيره الإسرائيلي، إسحق هرتسوغ، الثلاثاء، على متانة العلاقات بين بلديهما في اجتماع بالبيت الأبيض، وذلك رغم التوترات بين الولايات المتحدة وحكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بسبب المستوطنات اليهودية والحقوق المدنية، وفقا لوكالة “رويترز”.

    وقال عدد من الأعضاء الديمقراطيين في الكونغرس الأميركي إنهم لن يحضروا جلسة، الأربعاء، في الكونغرس التي يلقي هرتسوغ كلمة فيها، وعزوا ذلك لأسباب من بينها سجل حكومة نتنياهو المتعلق بحقوق الإنسان.

    وفي اجتماع بالمكتب البيضاوي، قال بايدن لهرتسوغ إن التزام أميركا تجاه إسرائيل راسخ ولا يتزعزع. وأضاف بايدن أن البلدين يعملان معا لتعزيز الاستقرار والتكامل في الشرق الأوسط.

    وقال الرئيس الأميركي: “هناك كثير من العمل الشاق. لدينا كثير مما يتعين فعله، لكن هناك تقدم”.

    ومنصب رئيس دولة إسرائيل الذي يتولاه هرتسوغ شرفي إلى حد كبير. وأشاد هرتسوغ بالرئيس الأميركي ووصفه بأنه “صديق كبير” لإسرائيل.

    وقال هرتسوغ “بعض أعدائنا يخطئون أحيانا في فهم حقيقة أنه قد يكون بيننا بعض الاختلافات ويظنون أنها تؤثر على رباطنا الذي لا ينفصم”.

    وتوترت العلاقات بين البلدين بسبب التوسع الاستيطاني الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة والتعديل القضائي الذي تسعى حكومة نتنياهو اليمينية إلى إقراره ولاقت بسببه انتقادات عنيفة من المحتجين.

    وقال البيت الأبيض إن بايدن وهرتسوغ تشاورا بشأن موضوعات من بينها “تعزيز التنسيق” لمنع إيران من الحصول على سلاح نووي وكذلك الشراكة الدفاعية بين إيران وروسيا. وأضاف أن بايدن كرر التزامه بالحفاظ على مسار يؤدي إلى تنفيذ حل الدولتين لتسوية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وشدد على ضرورة اتخاذ تدابير إضافية لتحسين الوضع الأمني والاقتصادي في الضفة الغربية.

    واجتمع هرتسوغ أيضا مع نائبة الرئيس، كاملا هاريس، ووزير الخارجية، أنتوني بلينكن، ومستشار الأمن القومي، جيك سوليفان.

    والمرة السابقة التي اجتمع فيها بايدن وهرتسوغ في البيت الأبيض كانت في أكتوبر. وعاد نتنياهو إلى السلطة في ديسمبر.

    ووجه بايدن دعوة إلى نتنياهو، الاثنين، للقيام بزيارة رسمية للولايات المتحدة في وقت لاحق من العام الجاري.

    وكان بايدن قد أجل توجيه الدعوة بسبب مخاوف إزاء المستوطنات اليهودية وتعديل مزمع يقول منتقدوه إنه سيجرد المحكمة العليا بإسرائيل من كثير من صلاحياتها. وأثارت خطة التعديل احتجاجات مناهضة للحكومة في إسرائيل على مدى أشهر. وخرجت احتجاجات أيضا، الثلاثاء.

    وكتبت العضو في مجلس النواب في الكونغرس، إلهان عمر، على “تويتر” أن حضور جلسة الخطاب، الأربعاء، هو بالنسبة لها أمر في حكم “المستحيل”.

    وكتبت أول عضو من أصل فلسطيني في مجلس النواب الأميركي، رشيدة طليب، على “تويتر” إنها ستقاطع كلمة هرتسوغ.

    وقال عضو مجلس النواب الأميركي، جمال بومان، في بيان إنه لن يحضر الجلسة هو الآخر مبررا ذلك بما قال إنه “القلق من انعدام الشعور بالحاجة الملحة لتوفير السلامة والأمن لجميع الإسرائيليين والفلسطينيين في المنطقة وتنفيذ حل قيام دولتين في النهاية”.

    وقالت عضو مجلس النواب، ألكسندريا أوكاسيو كورتيز، إنها أيضا لا تعتزم حضور الخطاب. وقال أحد معاوني كورتيز إنها تشارك كثيرا من زملائها مخاوفهم.

    وليس غريبا أن يتغيب أعضاء في الكونغرس عن خطابات الزعماء الأجانب في الاجتماعات المشتركة لمجلسيه. ولم يحضر عدد من الأعضاء خطاب رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، في يونيو، متعللين بمشكلات من بينها مخاوف حقوق الإنسان.

    وتخلف أكثر من 50 نائبا ديمقراطيا في 2015 عن حضور خطاب لنتنياهو في الكونغرس كان يُنظر إليه على أنه احتفاء بالنواب الجمهوريين بالكونغرس وتجاهل لسياسة الرئيس الديمقراطي حينئذ، باراك أوباما، المتعلقة بإيران. ولم يحضر بايدن الذي كان حينذاك نائبا للرئيس ورئيسا لمجلس الشيوخ.

    وحدد الزعماء الجمهوريون في مجلس النواب موعدا لتصويت يعبر عن دعم الكونغرس لدولة إسرائيل، وانتقدوا الديمقراطيين الذين قرروا مقاطعة الكلمة وكذلك انتقدوا تصريحا لعضو مجلس النواب براميلا جايابال، التي تقود مجموعة كبيرة من التقدميين في الكونغرس، وصفت فيه إسرائيل بأنها دولة عنصرية، قبل أن تعتذر جايابال عن ذلك التصريح، الأحد.

    المصدر

    أخبار

    “عرقل تحقيقات كوفيد-19”.. الولايات المتحدة توقف تمويل معهد صيني