الوسم: العالم

  • أنظار العالم تتجه إلى مباراة ميسي الأولى بقميص إنتر ميامي

    أثار معلق رياضي أسترالي، غضب المتابعين لفعاليات كأس العالم لكرة القدم للسيدات، بعد “تعليق متحيز” خلال المباراة التي جمعت بين أستراليا وأيرلندا.

    وتمكنت لاعبات أستراليا من تحقيق الفوز بعد تسجيل الهدف الوحيد في اللقاء خلال الشوط الثاني من ركلة جزاء، نفذتها بنجاح، ستيفاني كاتلي.

    وبينما كان المتابعون يستمتعون بالمباراة التي شهدت حماسة كبيرة، قال المعلق الأسترالي المعروف، ديفيد بشير، إن لاعبة الوسط لأستراليا، كاترينا غوري، لم تفقد عزيمتها.

    وقال في تعليقه “ابتسامة كاترينا غوري تقول كل شيء.. من المؤكد أن أمومتها لم تقلل من حسها التنافسي، هذا أكيد” ثم تابع “إنها بحق مقاتلة أسترالية”.

    حديث بشير عن الأمومة “ولو أنه يبدو عن حسن نية” وفق تعبير موقع “ميترو” البريطاني، إلا أنه أثار الكثير من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي.

    وغردت الكاتبة، فيكتوريا فيلدنج، منتقدة “هل يمكن للذكر الذي يعلق على مباراة أيرلندا الامتناع عن الإيحاء بأنه من الرائع أن غريزة اللاعبة التنافسية لم تتغير منذ أن أنجبت طفلًا؟” 

    من جانبه، كتب الممثل الكوميدي دان إيليك “لا أعرف ما إذا كان هذا المعلق قد التقى بأم من قبل .. هن أكثر الأشخاص تنافسية على وجه الأرض”.

    وقالت مذيعة شبكة “آي بي سي نيوز” السابقة، إيما ألبيرسي، ببساطة “الأمومة لم تضعف غرائزها التنافسية.. هاه؟” في إشاراة إلى استغرابها لحديث المعلق الأسترالي.

    يذكر أن غوري (30 عاما)، أنجبت طفلة عن طريق تقنية الأنبابيب في عام 2021.

    وبعد أن أخذت إجازة، إثر ذلك، عادت إلى المنتخب الأسترالي في إبريل من العام الماضي.

    وتستضيف أستراليا ونيوزيلندا مونديال كرة القدم النسائية بين 20 يوليو و20 أغسطس، وفي حين أن بَيع التذاكر في البلد الأول كان على قدر التوقعات، فإن مخاوف رافقت المسألة في البلد الثاني.

    تستضيف نيوزيلندا 29 مباراة من أصل 64 مقررة في النهائيات.

    وكأس العالم هذه ليست الأكبر فقط من حيث عدد الدول المشاركة، بل ضاعف الاتحاد الدولي (فيفا) الجوائز المالية ثلاث مرات مقارنة بعام 2019.

    “لبؤات الأطلس” في أول ظهور عربي بمونديال السيدات.. وبنزينة “ستصنع التاريخ”

    يشارك المنتخب المغربي للسيدات لأول مرة في تاريخه في منافسات كأس العالم لكرة القدم التي تنطلق فعالياتها، الخميس، بأستراليا ونيوزلندا، كأول فريق عربي يشارك في البطولة.

    وارتفع المبلغ الإجمالي الذي يغطي أيضا تعويضات الأندية جراء السماح للاعباتها بالمشاركة، من 50 مليون دولار قبل أربعة أعوام الى 152 مليون دولار.

    وهذه زيادة كبيرة مقارنة بمبلغ الـ 15 مليون دولار الذي كان عام 2015، وتأكيدُ على أن كرة القدم النسائية في أوج ازدهارها، تؤكد وكالة فرانس برس.

    المصدر

    أخبار

    أنظار العالم تتجه إلى مباراة ميسي الأولى بقميص إنتر ميامي

  • من “غنيمة حرب” إلى “لغة العالم”.. لماذا تتوسع الجزائر بتدريس اللغة الإنكليزية؟

    قال مركز كارنيغي للشرق الأوسط إن التوجه الحكومي الجزائري لتوسيع تعليم اللغة الإنكليزية في المدراس، رغم طبيعته التعليمية، يعد أحدث حلقة في صراع وطني طويل بشأن السياسية اللغوية في البلاد.

    وشهر مايو الماضي، أصدر الرئيس عبد المجيد تبون قرارا بتدريس الإنكليزية في السنة الثالثة من المرحلة الابتدائية، فيما يواصل وزير التعليم العالي الجزائري توجيهاته لاعتماد التدريس بالإنكليزية في الجامعات بدءا من سبتمبر المقبل.

    والعام الماضي، صرح تبون لوسائل إعلام جزائرية أن “الفرنسية غنيمة حرب”، فيما وصف  الإنكليزية بأنها “لغة العالم”.

    ويشير التقرير إلى أنه بعد استقلال البلاد عن فرنسا في 1962، بدأ صراع بين تيار داعم للفرنسية وآخر يدعم اللغة العربية بوصفها حاضنة الهوية الوطنية. وظل هذا الصراع قائما إلى اليوم، حسب الظروف السياسية وتوجهات قيادة البلاد. 

    وفي منتصف السبعينيات، ضغط التيار الداعم للفرنسية ونجح في منع تعريب الفروع العلمية في الجامعة، وفي مطلع التسعينيات، أجهض مشروع آخر يمنح للتلاميذ حق االاختيار بين الفرنسية أو الإنكليزية كلغة ثانية في المرحلة الابتدائية، على أن تدرس اللغتين في المرحلة الاعدادية.

    ويشير التقرير إلى أن الأصوات المعارضة لذلك تعالت فأجهض المشروع وأزيحت الإنكليزية من المرحلة الابتدائية.

    صراع مستمر

    ويتواصل الصراع حاليا في ظل جهود الحكومة لتوسيع تعليم الإنكليزية، ويقول التقرير إن الصراع يعكس تباعدا أيديولوجيا بين الفئتين ويعكس أيضا خشيتهما من فقدان النفوذ في المجتمع وفي السلطة. “فإن تغلبت اللغة الإنجليزية شيئا فشيئا في المدرسة على اللغة الفرنسية فإن سطوة التيار المفرنس في المجتمع والإدارة ستضعف، سيما أن هناك توجها لدى الشباب والطلاب نحو اللغة الإنكليزية بدلا من الفرنسية”.

    ويرى التقرير أن قضية اللغة تحمل طابعا تربويا، إلا أنها تتأثر كذلك بالعلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية بين الجزائر وفرنسا، ويرتبط ذلك بالسياسة العامة للجزائر سواء باستخدام اللغة الفرنسية في المدرسة والجامعة والإدارة، ومتى تميل الكفة إلى اللغة الإنكليزية أو التعريب.

    ويخلص التقرير إلى أن الحل في الجزائر يمكن في إيلاء العربية الأهمية التي تستحقها كلغة وطنية ورسمية، وإيلاء الإنكليزية أهمية أكبر في مختلف مراحل التعليم، دون التفريط في اللغة الفرنسية التي ترتبط الجزائر بها ارتباطا تاريخيا.

    ويرى الإعلامي الجزائري، حكيم بوغرارة، إن التيار الداعم للفرنسية كبير بحكم ظروف تاريخية وسيطرة لوبيات ثقافية.

    توجه حكومي نحو الإنكليزية

    ويقول بوغرارة في حديث لموقع “الحرة” إن التفتح على الإنكليزية حتمية فرضتها التحولات العلمية، ولكن مازال هناك تجاذبات بشأن التدريس بالانجليزية لبعض المواد أو تدريسها كمادة، “فالأمر يعتبر مشروع بصدد التجسيد”، بحسب تعبيره.

    ويقر بوغرارة أن هناك من يدعو للانتقام من الإرث الاستعماري الفرنسي ومن اللغة الفرنسية بنشر الإنكليزية، و”هذا في تقديري خطأ جسيم”، مشيرا إلى أن “اللغة الفرنسية لا يمكن إغفال انتشارها في الجزائر والبعض يعتبرها امتيازا وأداة للترقية السياسية والاجتماعية..ولكن الإنكليزية فرضت نفسها، ونشرها في الجزائر عبر المؤسسات التعلمية ومراكز البحث والجامعات هو مواكبة لتحولات عالمية”.

    وفي تحليل سابق، قالت مجلة “بولتيكو” إن انتقال الجزائر إلى اللغة الإنكليزية يشير إلى تآكل نفوذ فرنسا، مشيرة إلى أنه كان لافتا خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأخيرة العام الماضي إلى الجزائر ظهور لافتة كتب عليها “الرئاسة الجزائرية” باللغة الإنكليزية بدلا من الفرنسية.

    وأشارت المجلة إلى أن ذلك أحدث إشارة إلى أن الحكومة تريد التخلص التدريجي من الفرنسية كواحدة من لغات العمل الرسمية الجزائرية.

    ومع ما يقرب من 15 مليون ناطق بالفرنسية وفقا للمنظمة الدولية للغة الفرنسية ، تعد الجزائر ثالث أكبر دولة ناطقة بالفرنسية في العالم ، بعد فرنسا وجمهورية الكونغو الديمقراطية.

    وبالنسبة لفرنسا، فإن “خسارة الجزائر” ستشكل تأثيرا كبيرا على مجال نفوذها، وهو مصدر قلق دائم للسياسيين الفرنسيين.

    المصدر

    أخبار

    من “غنيمة حرب” إلى “لغة العالم”.. لماذا تتوسع الجزائر بتدريس اللغة الإنكليزية؟

  • حقيقة صور لدمى باربي تمثل كل بلدان العالم

    نشرت السلطات الجزائرية، بيانات خلال الساعات الأخيرة بشأن تداول أخبار عبر وسائل التواصل الاجتماعي حول انتشار “مرض غريب”، في ولايات وسط البلاد.

    وتحدث مستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي خلال اليومين الماضيين عن انتشار “مرض غريب” أو “فيروس قاتل”، في ولايات جزائرية بينها البليدة، فيما أشار آخرون إلى أن الوباء هو مرض الإيبولا.

    لكن مديرية الصحة في ولاية البليدة أصدرت بيانا رسميا نفت فيه ظهور أي مرض غريب تسبب في وفاة مواطنين، بحسب موقع صحيفة النهار المحلي.

    وأوضحت مديرية الصحة أن حالات الوفاة سببها الارتفاع القياسي لدرجات الحرارة في ولايات وسط البلاد.

    كما أصدرت وزارة الصحة بيانا، الثلاثاء، أكدت فيه عدم تسجيل أي إصابة بفيروس إيبولا في البلاد، موضحة أنه “إثر استمرار تداول بعض المعلومات غير الصحيحة والمتعلقة بوجود حالات إصابة بفيروس إيبولا وحمى ماربورغ النزفية في الجزائر، لم يتم لحد اليوم تسجيل أي حالة من هذه الأمراض على المستوى الوطني”.

    كما أوصت وزارة الصحة بضرورة “أخذ كل الاحتياطات وعدم التعرض لأشعة الشمس وكثرة شرب الماء والبقاء في مناطق الظل بعيدا عن الحرارة، خاصة بالنسبة للمسنين والأطفال”.

    وتُعرف منظمة الصحة العالمية مرض إيبولا بأنه “اعتلال نادر، ولكنه وخيم يصيب البشر، وغالبا ما يكون قاتلا”، مضيفة أن الإصابة به تكون عبر لمس الأفراد للحيوانات المصابة لدى تحضيرها أو طهيها أو تناولها، أو لسوائل جسم الشخص المصاب مثل اللعاب أو البول أو البراز أو السائل المنوي.

    كما تكون الإصابة أيضا عبر لمس “الأشياء التي تحتوي على سوائل جسم الشخص المصاب مثل الملابس (…) ويدخل فيروس الإيبولا الجسم من خلال جروح في الجلد أو لدى لمس العينين أو الأنف أو الفم.”

    ومن أعراض المرض المبكرة: الحمى والتعب والصداع، ويمكن الوقاية من بعض أنواع الإيبولا باللقاحات ويمكن علاجها بالأدوية.

    وتبلغ نسبة الوفيات من الحالات المصابة بمرض فيروس الإيبولا حوالى 50 بالمئة، بحسب المنظمة الأممية.

    المصدر

    أخبار

    حقيقة صور لدمى باربي تمثل كل بلدان العالم

  • مبابي سيضحك العالم علينا ويجعلنا “أغبياء”

    بدأ القلق يتسرب إلى إدارة ريال مدريد بعد الأخبار التي ظهرت يوم الخميس، حول عزم باريس سان جيرمان تقديم عرض فلكي للاعبه كيليان مبابي لضمان بقائه في السنوات العشر المقبلة، إذ يخشى فلورنتينو بيريز من تكرار مشهد العام الماضي وبالتالي سيبدو ريال مدريد “غبياً” ومثيراً للضحك أمام العالم في حال تكرر المشهد العام المقبل.

    ورفض مبابي تفعيل العام الاختياري في عقده مع باريس سان جيرمان إذ ينوي الرحيل عن صفوف الفريق نهاية الموسم المقبل، بينما اشترطت عليه إدارة ناصر الخليفي التجديد هذا الصيف أو الانتقال، بينما يرغب اللاعب بالانتقال مجاناً الصيف المقبل بالإضافة إلى الحصول على مكافأة الولاء البالغة 40 مليون يورو.

    وكان مبابي قريباً من الانتقال إلى ريال مدريد العام الماضي ولكنه بشكل مفاجئ قرر الاستمرار مع باريس سان جيرمان في قرار سبب صدمة لدى الرئيس فلورنتينو بيريز الذي كان يمني النفس بالحصول على اللاعب الفائز بكأس العالم 2018.

    مبابي سيضحك العالم علينا ويجعلنا "أغبياء"

    وبحسب موقع “فوتبول إسبانيا” فإن هناك تفاؤلا في ريال مدريد بالحصول على مبابي لكن في فترة الانتقالات الحالية حتى وإن استلزم الأمر دفع الكثير من الأموال وذلك لتفادي تكرار ما حدث العالم الماضي.

    وأتبع الموقع: ريال مدريد لا يضمن أن ينتقل كيليان مبابي إلى الفريق الصيف المقبل بشكل مجاني، إذ من الممكن أن يقنعه باريس سان جيرمان بالبقاء، وهنا سيكون شكل النادي الإسباني العريق مضحكاً أمام العالم وبالنسبة للبعض “غبي”.

    ولم يحضر ريال مدريد بديلاً حقيقاً للفرنسي كريم بنزيمة المنتقل الشهر الماضي إلى اتحاد جدة، وبالتالي فإنه يضع كامل قوته في صفقة مبابي.

    وكشف مبابي في وقت سابق أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تدخل في قضية تجديد عقده مع باريس سان جيرمان، فيما أكد الرئيس الشهر الماضي أنه سيضغط على كيليان من أجل حل الأمر واستمراره في فرنسا.

    مبابي سيضحك العالم علينا ويجعلنا "أغبياء"

    المصدر

    أخبار

    مبابي سيضحك العالم علينا ويجعلنا “أغبياء”

  • المنتخب السعودي للصم يشارك في بطولة العالم للبولينغ بألمانيا

    يشارك المنتخب السعودي للصم في بطولة العالم للبولينغ 2023 والتي تستضيفها مدينة ميونيخ الألمانية خلال الفترة من 1 إلى 12 أغسطس المقبل، ويواصل المنتخب تحضيراته لهذه المشاركة العالمية من خلال معسكرات داخلية تأهباً للمشاركة، وسيقام آخر معسكر تحضيري بالرياض الاثنين المقبل (24 يوليو) وحتى نهاية الشهر الجاري، ويطير بعدها المنتخب إلى ألمانيا للمشاركة في منافسات البطولة.

    ويشارك مع المنتخب 8 لاعبين هم “محمد عريف وباسم عريف وبسام عريف وبلال عريف وفهد الرميح وعبدالله الرميح وبدر العنزي وعلي الشعلة”، وأربع لاعبات هن: “لجين باشنيني دعاء بخاري دعاء العرياني مروج التويهي” والمدرب ماجد العصلاني، ومدير المنتخب وعضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي للصم فايزة نتو، ومترجمة الإشارة لجين سندي، فيما يترأس البعثة رئيس الاتحاد السعودي لرياضة الصم الدكتور سعيد القحطاني.

    واعتبرت الأميرة نوف بنت مقرن بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة جمعية إمكان للإعاقة السمعية النسائية بجدة، مشاركة 4 صماوات ضمن بعثة المنتخب السعودي للبولينغ في بطولة العالم تحول مهم في تاريخ المرأة السعودية، التي تجد كل رعاية ودعم من القيادة، وحصلت على الفرصة كاملة لتمثيل الوطن وتقديم إبداعاتها وبطولاتها في المحافل الدولية.

    وثمنت جهود الاتحاد السعودي لرياضة الصم برئاسة الدكتور سعيد القحطاني على مساندته للمرأة الصماء ومنحها الفرصة في المشاركة بالبطولات الدولية وتمثيل المملكة، وعبرت في الوقت نفسه عن امتنانها للنقلة الكبيرة التي شهدتها اللعبة، مؤكدة قدرة أبطال وبطلات الوطن على العودة بنتائج مشرفة.

    من جهتها، أكدت فايزة نتو مديرة المنتخب وعضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي لرياضة الصم، قدرة أخضر البولينغ للصم على مواصلة تحقيق النتائج الرائعة التي سبق وأحرزها في البطولات الآسيوية والإقليمية، مشيرة إلى أن اللاعبين حصلوا على ثقة الاتحاد السعودي لرياضة الصم، وسط طموحات وآمال عريضة بأن يحقق ممثلوا السعودية من اللاعبين واللاعبات نتائج جيدة تعكس التطور الذي وصلت له الرياضة السعودية على جميع الأصعدة، وتكمل النتائج المبهرة التي حققها أبطال وبطلات الاحتياجات الخاصة في العديد من المحافل الدولية.

    المصدر

    أخبار

    المنتخب السعودي للصم يشارك في بطولة العالم للبولينغ بألمانيا