الوسم: الطاقة

  • seo in marketing “الطاقة الذرية” تشتبه في وقوع انفجار بمحطة زابوريجيا النووية

    افضل شركة seo in marketing في الأردن

    seo in marketing

    “الطاقة الذرية” تشتبه في وقوع انفجار بمحطة زابوريجيا النووية

    seo in marketing

    “الطاقة الذرية” تشتبه في وقوع انفجار بمحطة زابوريجيا النووية

    “الطاقة الذرية” تشتبه في وقوع انفجار بمحطة زابوريجيا النووية

    seo in marketing, سيو ييجي, weather of south korea, seo check, تحسين محركات البحث, what is seo, seo ماهو, seo meaning, السيو, search engine optimization

    أعلنت الإدارة الروسية لمحطة الطاقة النووية الأوكرانية المحتلة في زابوريجيا وقوع حادث آخر يتعلق بمسيرة قتال.
    وأفاد تقرير صادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بإبلاغ مراقبيها المتمركزين في المحطة بمحاولة هجوم بمسيرة يوم الخميس.
    وذكر التقرير أن المراقبين سمعوا أيضًا صوت انفجار، لكن لم يسمح لهم بزيارة موقع الحادث المزعوم بعد ذلك.
    ووقعت عدة هجمات بمسيرات الأسبوع الماضي على محطة زابوريجيا القريبة من خط المواجهة، ولم تتضرر المحطة بشكل خطير.
    وتبادلت موسكو وكييف الاتهامات بالمسؤولية عن هذه الأحداث.

    فشل تحديد مصدر المسيرات

    وقال رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي في مقابلة مع شبكة سي إن إن الإخبارية الأمريكية، إنه كان من الصعب تحديد الدولة التي تنتمي إليها المسيرات بعد تدميرها.
    وتابع جروسي: “سيكون من غير المسؤول من جهتي أن ألقي اللوم على أحد، ولهذا السبب ما نقوله هو إن من يقف وراء ذلك فليوقفه”.
    وأضاف رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أن وقوع حادث نووي خطير سيكون له عواقب صحية وبيئية خطيرة ولن يفيد أحدًا على الإطلاق.
    وتعد هذه المنشأة أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا، وتخضع للاحتلال الروسي منذ مارس 2022.

    seo in marketing

    المصدر

    أخبار

    “الطاقة الذرية” تشتبه في وقوع انفجار بمحطة زابوريجيا النووية

    seo in marketing

    seo in marketing, سيو ييجي, weather of south korea, seo check, تحسين محركات البحث, what is seo, seo ماهو, seo meaning, السيو, search engine optimization.

  • khamsat «وكالة الطاقة الذرية» تؤكد عدم وقوع أي أضرار في المنشآت النووية الإيرانية

    افضل شركة سيو وتصميم مواقع في الأردن

    khamsat
    «وكالة الطاقة الذرية» تؤكد عدم وقوع أي أضرار في المنشآت النووية الإيرانية

    khamsat «وكالة الطاقة الذرية» تؤكد عدم وقوع أي أضرار في المنشآت النووية الإيرانية

    khamsat «وكالة الطاقة الذرية» تؤكد عدم وقوع أي أضرار في المنشآت النووية الإيرانية

    khamsat

    «وكالة الطاقة الذرية» تؤكد عدم وقوع أي أضرار في المنشآت النووية الإيرانية

    khamsat, twitlan, olshj, educandy, snapchat verification, get verified on snapchat, snapchat account verification, how to become verified on snapchat.

    ماذا نعرف عن قدرات إيران وإسرائيل في الطيران والدفاع الجوي؟

    أدّى أول هجوم مباشر تشنّه إيران على إسرائيل في 13 أبريل (نيسان) إلى التركيز مجدداً على قدراتهما في مجال الدفاع الجوي، بينما يبحث المسؤولون الإسرائيليون أفضل السبل للردّ.

    وفيما يلي نظرة على إمكانات القوات الجوية وأنظمة الدفاع الجوي في كلا البلدين…

    إيران

    تضم القوات الجوية الإيرانية 37 ألف فرد، لكن المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في لندن يقول إن العقوبات الدولية المستمرة منذ عقود حجبت عن إيران إلى حد كبير أحدث المعدات العسكرية ذات التقنية العالية.

    ولا تمتلك القوات الجوية سوى بضع عشرات من الطائرات الهجومية العاملة، بما في ذلك طائرات روسية وطرازات أميركية قديمة حصلت عليها البلاد قبل الثورة عام 1979، وفقاً لوكالة «رويترز».

    وقال المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية إن طهران لديها سرب من 9 طائرات مقاتلة من طرازي «إف 4» و«إف 5»، وآخر من طائرات «سوخوي 24» روسية الصنع، إلى جانب عدد من طائرات «ميغ 29» و«إف 7» و«إف 14».

    كما يمتلك الإيرانيون طائرات مسيرة مصممة للتحليق صوب الأهداف والانفجار. ويعتقد المحللون أن أعداد ترسانة الطائرات المسيرة هذه لا تتجاوز 10 آلاف.

    khamsat

    وبالإضافة إلى ذلك، يقولون إن إيران تمتلك أكثر من 3500 صاروخ أرض – أرض، بعضها يحمل رؤوساً حربية تزن نصف طن. لكن العدد القادر على استهداف إسرائيل قد يكون أقل.

    وقال قائد القوات الجوية الإيرانية، أمير وحيدي، أمس (الأربعاء)، إن الطائرات الحربية، بما في ذلك طائرات «سوخوي 24»، على «أهبة الاستعداد» لمواجهة أي هجوم إسرائيلي.

    نظام الدفاع الجوي «إس 300» خلال عرض عسكري في طهران (رويترز)

    لكن اعتماد إيران على طائرات «سوخوي 24»، التي تم تطويرها لأول مرة في الستينات، يظهر الضعف النسبي لقواتها الجوية.

    وفي مجال الدفاع، تعتمد إيران على مزيج من صواريخ أرض – جو وأنظمة دفاع جوي روسية ومحلية الصنع.

    وتلقت طهران شحنات من منظومة «إس 300» المضادة للطائرات من روسيا في عام 2016، وهي أنظمة صواريخ أرض – جو بعيدة المدى قادرة على التعامل مع أهداف متعددة في وقت واحد، بما في ذلك الطائرات والصواريخ الباليستية.

    طائرات من دون طيار إيرانية الصنع معروضة في طهران في يناير الماضي (إعلام إيراني)

    وطوّرت إيران أيضاً منصة صواريخ أرض – جو من طراز «باور 373»، بالإضافة إلى منظومتي الدفاع «صياد» و«رعد».

    وقال فابيان هينز، الباحث في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية: «إذا اندلع صراع كبير بين البلدين، فمن المحتمل أن تركز إيران على النجاحات العرضية. فهي لا تملك الدفاعات الجوية الشاملة التي تمتلكها إسرائيل».

    طائرات مسيّرة عسكرية إيرانية (أ.ف.ب)

    إسرائيل

    تملك إسرائيل قدرات جوية متقدمة، زوّدتها بها الولايات المتحدة، تضم مئات من المقاتلات متعددة الأغراض من طرازات «إف 15» و«إف 16» و«إف 35». وكان لهذه الطرازات دور في إسقاط الطائرات المسيرة التي أطلقتها إيران مساء السبت.

    ويفتقر سلاح الجو الإسرائيلي إلى قاذفات بعيدة المدى، لكن جرى تعديل أسطول أصغر من طائرات «بوينغ 707» بحيث يمكن استخدامه كناقلات للتزود بالوقود لتمكين المقاتلات من الوصول إلى إيران في طلعات جوية دقيقة.

    كما أن إسرائيل، وهي رائدة في مجال تكنولوجيا الطائرات المسيرة، لديها مسيرات من طراز «هيرون» قادرة على التحليق لأكثر من 30 ساعة، وهو ما يكفي لتنفيذ عمليات بعيدة المدى.

    المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري بجوار بقايا صاروخ إيراني تم اعتراضه فوق البحر الميت (رويترز)

    ويقدر مدى الصاروخ «دليلة» بنحو 250 كيلومتراً، وهو أقل بكثير من مسافة عرض الخليج، إلا أن القوات الجوية يمكن أن تعوض الفارق عن طريق نقل أحد الصواريخ بالقرب من الحدود الإيرانية.

    ومن المعتقد على نطاق واسع أن إسرائيل طوّرت صواريخ أرض – أرض بعيدة المدى، لكنها لم تؤكد ذلك أو تنفيه.

    وفي عام 2018، أعلن وزير الدفاع آنذاك، أفيغدور ليبرمان، أن الجيش الإسرائيلي سيحصل على «قوة صاروخية» جديدة. ولم يذكر الجيش إلى أي مرحلة وصلت هذه الخطط الآن.

    رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي وخلفه طائرة «إف 35» إسرائيلية (آدير) في إحدى القواعد الجوية (موقع الجيش الإسرائيلي)

    ويوفر نظام دفاع جوي متعدد الطبقات، تم تطويره بمساعدة الولايات المتحدة بعد حرب الخليج عام 1991، لإسرائيل عدة خيارات إضافية لإسقاط الطائرات المسيرة والصواريخ الإيرانية بعيدة المدى.

    والنظام القادر على الوصول لأعلى ارتفاع هو «آرو 3» ويستطيع اعتراض الصواريخ الباليستية في الفضاء. ويعمل الطراز السابق له، وهو «آرو 2»، على ارتفاعات أقل. ويتصدى نظام «مقلاع داود» متوسط ​​المدى للصواريخ الباليستية وصواريخ كروز، في حين يتعامل نظام «القبة الحديدية» قصير المدى مع الصواريخ وقذائف الهاون التي تطلقها الجماعات المتحالفة مع إيران في غزة ولبنان.

    khamsat

    لكن يمكن أيضاً، من الناحية النظرية، استخدامه ضد أي صواريخ أقوى أفلتت من منظومتي «آرو» أو «مقلاع داود».

    وصُممت الأنظمة الإسرائيلية بحيث يمكن دمجها في الأنظمة الاعتراضية الأميركية في المنطقة من أجل دفاعات التحالف.

    نظام «مقلاع داود» للدفاع الجوي (أرشيفية – رويترز)

    وقال سيدهارت كوشال، الباحث في المعهد الملكي للخدمات المتحدة في لندن، إن «أداء الدفاعات الجوية الإسرائيلية كان جيداً خلال الهجوم (الإيراني في 13 أبريل)».

    وأشار إلى أن بعض الأهداف، وخاصة الطائرات المسيرة، أسقطتها طائرات للحلفاء قبل وصولها إلى إسرائيل «ما حدّ من درجة تعرضها لبعض أنواع التهديد، ويبدو أنه كان هناك إنذار مبكر كافٍ لتمكين التحالف من الاستعداد، ما يعني أن النظام كان مستعداً بشكل أفضل مقارنة بما كان سيحدث إذا تعرض لهجوم مماثل مع إنذار متأخر قليلاً».

    المصدر

    أخبار

    «وكالة الطاقة الذرية» تؤكد عدم وقوع أي أضرار في المنشآت النووية الإيرانية

    khamsat

    khamsat, twitlan, olshj, educandy, snapchat verification, get verified on snapchat, snapchat account verification, how to become verified on snapchat.

  • السعودية تصدر تعديلات على الإطار التنظيمي لاستهلاك الطاقة المتجددة ذاتيا

    اعتمد مجلس إدارة هيئة تنظيم المياه والكهرباء في السعودية برئاسة وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان، عدداً من التعديلات على الإطار التنظيمي للطاقة المتجددة للاستهلاك الذاتي.

    وأوضحت الهئية أن الإطار التنظيمي المعتمد حدد الحالات المسموح بها للمنشآت المرتبطة بالشبكة الكهربائية وغير المرتبطة بالشبكة وترغب بتوليد الكهرباء من منظومات الطاقة المتجددة لغرض استهلاكها ذاتياً في المنشأة، كما وضع الإطار التنظيمي حداً أعلى لقدرة هذه المنظومات بما لا يتجاوز (30) ميغاواط.

    ونص الإطار على ضرورة الحصول على تصريح دراسة أولًا من الهيئة لتركيب منظومات الطاقة المتجددة للاستهلاك الذاتي، قبل الشروع في أي أعمال تحضيرية بما في ذلك الدراسات والتخطيط والطرح والإعلان، وفق ما نقلته وكالة الأنباء السعودية “واس”.

    وأكدت الهيئة أن الأنشطة الكهربائية كافة، سواء القائمة حالياً أو التي تنشأ مستقبلاً، خاضعة للتنظيم، وتشترط الهيئة أن يكون لدى من يمارس أيًّا من هذه الأنشطة رخصة سارية المفعول صادرة منها؛ ليتمكن من ممارسة نشاطه بصورة نظامية في المملكة، وذلك وفق ما نص عليه نظام الكهرباء، الصادر بموجب المرسوم الملكي

    وتأتي هذه التعديلات استمراراً لجهود منظومة الطاقة في تشجيع استخدام الطاقة المتجددة، وزيادة عدد المستفيدين منها، و المساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 في استخدام الطاقة المتجددة.

    المصدر

    أخبار

    السعودية تصدر تعديلات على الإطار التنظيمي لاستهلاك الطاقة المتجددة ذاتيا

  • في محادثات “سرية”.. روسيا والسعودية “تعارضان” خطة لزيادة قدرات الطاقة المتجددة

    قالت ثلاثة مصادر لرويترز إن كبار منتجي الوقود الأحفوري، ومنهم السعودية وروسيا، عارضوا، الجمعة، اقتراحا لزيادة قدرات الطاقة المتجددة لدول مجموعة العشرين بثلاثة أضعاف بحلول عام 2030.

    كما لقي هذا الاقتراح اعتراضا من جانب الصين، أكبر مصدر لانبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون في العالم، بالإضافة إلى جنوب أفريقيا وإندونيسيا وهما من الدول المصدرة للفحم، بحسب الوكالة.

    وذكرت المصادر لرويترز أن الهند، بصفتها الرئيس الحالي لمجموعة العشرين، اتخذت موقفا محايدا في هذا الأمر. وحضر اثنان من المصادر الثلاثة اجتماع مجموعة العشرين، بينما اطلع المصدر الثالث على المحادثات.

    ورفضت المصادر الثلاثة ذِكر أسمائها، لأن المحادثات كانت سرية.

    ولم ترد وزارتا الطاقة والشؤون الخارجية في الهند بعد على رسائل أرسلتها رويترز إليهما عبر البريد الإلكتروني لطلب التعليق الرسمي.

    وتشهد دول كثيرة حول العالم موجات حر غير مسبوقة يقول العلماء إنها ناتجة عن تغير المناخ الناجم عن حرق الوقود الأحفوري.

    وأشار المصدران اللذان حضرا الاجتماع إلى أن دول مجموعة السبع اقترحت أهداف الطاقة المتجددة خلال اجتماع الوفود الوزارية لمجموعة العشرين الذي عقد في جوا بالهند بناء على تقرير صادر عن وكالة الطاقة الدولية.

    وقال أحد هذه المصادر إن روسيا والسعودية رفضتا قبول بعض الأهداف المتعلقة بزيادة قدرات الوقود غير الأحفوري أو وضع مواعيد نهائية لإضافة مصادر للطاقة المتجددة، لأن الغاز الطبيعي جزء مهم من مزيج طاقتهما.

    كما شهدت المحادثات المتعلقة بإنتاج الهيدروجين جدلا كبيرا، إذ تأمل عدد من الدول أن يسهّل الهيدروجين الانتقال من استخدام الوقود الأحفوري. وقالت المصادر إن بعض الأعضاء سعوا للموافقة على استخدام عبارة “الهيدروجين منخفض الكربون” بدلا من “الهيدروجين الأخضر”.

    ورغم أن الهيدروجين الأخضر يجري إنتاجه باستخدام الطاقة المتجددة، يمكن أن يشمل “الهيدروجين منخفض الكربون” الهيدروجين المنتج باستخدام الغاز، وهو أقل كثافة كربونية من الفحم.

    وتسببت الحرب في أوكرانيا في خلاف بين وزراء الطاقة الذين يمثلون الدول الأعضاء في مجموعة العشرين ويجتمعون للمرة الأخيرة قبل أن يصدر القادة إعلانا مقررا في نيودلهي، في سبتمبر.

    وردا على المحادثات، التي استمرت لساعات بشأن اللغة المستخدمة لوصف الحرب الروسية في أوكرانيا، قال المسؤولان اللذان حضرا الاجتماع إن موسكو، التي تسميها عملية عسكرية خاصة، أثارت موضوع الهجمات على خط أنابيب الغاز نورد ستريم الذي يمتد من روسيا إلى ألمانيا لأول مرة في اجتماع لمجموعة العشرين.

    وذكر أحد المصادر أن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة “سعيا لانتقاد روسيا” وأثارا قضية انعدام أمن الطاقة نتيجة للحرب في أوكرانيا، وذلك خلال مناقشات بدأت، الخميس، وانتهت، في الساعات الأولى من صباح الجمعة.

    وقال المسؤول: “ردت روسيا قائلة إن تحولا حدث في تدفقات النفط العالمية بسبب العقوبات التي فرضها الغرب، وسعت أيضا لإجراء تحقيق دولي في تخريب خط الأنابيب”.

    وقالت المصادر الثلاثة إن عدم التوصل لإجماع سيعني على الأرجح أن الاجتماع لن يصدر بيانا مشتركا عند انتهاء فعالياته، السبت، وإنه سينشر ملخصا يوضح أهم نقاط الحوار والخلافات.

    المصدر

    أخبار

    في محادثات “سرية”.. روسيا والسعودية “تعارضان” خطة لزيادة قدرات الطاقة المتجددة

  • وزير الطاقة الإماراتي: إجراءات “أوبك+” الحالية كافية لدعم سوق النفط

    قال وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي لرويترز اليوم الجمعة، إن الإجراءات الحالية التي يتخذها تحالف “أوبك+” لدعم سوق النفط كافية في الوقت الحالي، مضيفا أن التحالف “لا يحتاج سوى مكالمة هاتفية” إذا كانت هناك حاجة إلى أي خطوات أخرى.

    وأضاف الوزير لرويترز خلال زيارة لنيودلهي “ما نفعله كاف كما نقول اليوم”.

    وتابع “لكننا نجتمع باستمرار وإذا كانت هناك حاجة ملحة لفعل أي شيء آخر خلال تلك الاجتماعات، فسوف نفعله. لا يحتاج الأمر سوى مكالمة هاتفية”.

    المصدر

    أخبار

    وزير الطاقة الإماراتي: إجراءات “أوبك+” الحالية كافية لدعم سوق النفط