الوسم: الشمالية

  • “بمثابة استخدام للنووي”.. غواصة أميركية تزعج كوريا الشمالية

    أعلنت كوريا الشمالية الخميس أنّ رسو غواصة أميركية مزوّدة بأسلحة نووية في مرفأ في كوريا الجنوبية “قد تنطبق عليه شروط استخدام الأسلحة النووية”.

    شروط استخدام النووي

    وقال وزير الدفاع الكوري الشمالي كانغ سون نام في بيان “أذكّر الجيش الأميركي بأن النشر المتزايد للغواصة النووية الاستراتيجية ووسائل استراتيجية أخرى قد تنطبق عليه شروط استخدام الأسلحة النووية كما هي محددة في التشريعات السارية في جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية بشأن سياسة القوة النووية”.

    لأول مرة منذ 4 عقود

    وكان البيت الأبيض أعلن الثلاثاء أنّ غوّاصة أميركية مسلّحة نووياً سترسو في الموانئ الكورية الجنوبية للمرة الأولى منذ أربعة عقود.

    زيارة للغواصة

    وقام رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول الذي سعى إلى تعزيز العلاقات بين سيول وواشنطن في مواجهة التهديدات الكورية الشمالية المتزايدة، بزيارة غواصة من طراز أوهايو الأربعاء في ميناء بوسان الجنوبي.

    المصدر

    أخبار

    “بمثابة استخدام للنووي”.. غواصة أميركية تزعج كوريا الشمالية

  • واشنطن تعمل جاهدة لضمان عودة الجندي العابر لكوريا الشمالية

    ترفض الصين محاولات الولايات المتحدة باتخاذ إجراءات مناخية أكثر صرامة، مما يشير إلى أن التوترات بين واشنطن وبكين تجعل من الصعب العمل معا في أزمة تهدد الكوكب، حسبما ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز”.

    وأنهى المبعوث الأميركي للمناخ، جون كيري، زيارته التي استمرت 3 أيام للصين دون التوصل لاتفاقات جديدة مع أكبر دولة في العالم مصدرة للانبعاثات المتسببة بالتغير المناخي.

    ومع ذلك، كان كيري مرتاحا من نتيجة الرحلة لمجرد استئناف محادثات المناخ والتي جمدتها الصين منذ عام بسبب التوترات السياسية والقضايا الخلافية الأخرى بين واشنطن وبكين.

    وأصرّ مبعوث الرئيس بايدن للمناخ على أنه لم يشعر بخيبة أمل في النتيجة، مشيرا إلى أن مجرد استئناف النقاش كان بمثابة تقدم.

    وقال كيري: “لقد أجرينا محادثات صريحة للغاية، لكننا جئنا إلى هنا لإيجاد أرضية جديدة”، مضيفا: “من الواضح أننا سنحتاج إلى مزيد من العمل”.

    وتعتبر الصين مسؤولة الآن عن ما يقرب من ثلث الانبعاثات العالمية للغازات المسببة للاحتباس الحراري، أكثر من جميع الدول المتقدمة الأخرى مجتمعة. 

    وكان كيري يأمل في إقناع الصين بالبدء في الحد من انبعاثات الكربون في إطار زمني أسرع من التعهدات السابقة، بالإضافة إلى التخلص التدريجي من استخدامها المكثف للفحم، وهو أسوأ أنواع الوقود الأحفوري على صعيد المناخ والبيئة.

    في المقابل، تمسك الرئيس الصيني، شي جينبينغ، في خطاب ألقاه بأن بلاده ستتابع أهدافها للتخلص التدريجي من التلوث بغاز ثاني أكسيد الكربون بوتيرتها الخاصة وبطريقتها الخاصة.

    وبحسب الأهداف السابقة، فإن الصين أعلنت أنها ستصل إلى ذروة الانبعاثات قبل عام 2030 وستتوقف عن إضافة الكربون إلى الغلاف الجوي بحلول عام 2060.

    وقال شي في كلمة ألقاها، الأربعاء: “علينا أن نتخذ قراراتنا الذاتية بالنسبة إلى المسار والوسائل ووتيرة تنفيذ (هذه القرارات)، ولا يتوقع أحد أن يكون قادرا على ممارسة أي تأثير علينا”، حسبما نقلت صحيفة “الشعب” الرسمية الناطقة باسم الحزب الشيوعي الصيني.

    لكن العلماء يقولون إن الدول الصناعية بحاجة إلى إجراء تخفيضات عميقة وحادة في انبعاثات الكربون الآن لدرء الآثار الأكثر كارثية لتغير المناخ.

    “سقوط حر”

    وردا على خطاب الزعيم الصيني، قال كيري إن الولايات المتحدة لا تفرض أي حل مناخي على الصين.

    وخلال الزيارة، التقى الموفد الأميركي وكبير الدبلوماسيين الصينيين، وانغ يي، ورئيس الوزراء، لي كيانغ، بالإضافة إلى نظيره المكلف القضايا المناخية، تشي زينهوا.

    وكانت المباحثات بين واشنطن وبكين في شأن المناخ توقفت العام الفائت بعد زيارة قامت بها الرئيسة السابقة لمجلس النواب الأميركي، نانسي بيلوسي، لجزيرة تايوان المتمتعة بالحكم الذاتي، ما أثار استياء بكين.

    واعتبر كيري أن المناقشات مع القادة الصينيين حول التوسع في استخدام الفحم كانت من بين أكثر المناقشات صعوبة. 

    وعكفت الصين على بناء عدد من المحطات الجديدة التي تعمل بالفحم في العامين الماضيين، مما أدى إلى استمرار استخدامها. 

    وحاول كيري دون جدوى حث الصين على الحد من استخدامها للفحم وتنفيذ خطة لخفض غاز الميثان، وهو أقوى الغازات الدفيئة والذي يتسرب من آبار النفط والغاز ومناجم الفحم.

    ولفت خبراء إلى أن دعوة بكين لكيري للتحدث عن قضايا المناخ هي أيضا جزء من جهد أوسع لتقليل التوترات مع الولايات المتحدة بهدف تعزيز الثقة في وقت صعب بالنسبة للاقتصاد الصيني.

    وقال مدير شؤون الصين السابق بمجلس الأمن القومي والأستاذ الحالي بجامعة جورج تاون، إيفان ميديروس: “من الصعب جدا بالنسبة للصين إدارة أزمة الثقة هذه إذا كانت العلاقة بين البلدين – الأكثر أهمية بالنسبة لبكين – في حالة سقوط حر”.

    كما يضع شي عينه على اجتماع لقادة آسيا والمحيط الهادئ في سان فرانسيسكو خلال شهر نوفمبر المقبل، حيث قد يعقد أيضا قمة مع الرئيس الأميركي، جو بايدن. 

    وأضاف ميديروس إن قادة الصين “يريدون علاقة جيدة لشي جينبينغ ليأتي إلى الولايات المتحدة دون أن يشعر بالحرج”.

    وتابع: “من المهم عدم المبالغة في تقدير اللحظة الحالية في العلاقة بين الولايات المتحدة والصين. إنها ليست انفراجة. لا تزال بعيدة عن ذلك”.

    المصدر

    أخبار

    واشنطن تعمل جاهدة لضمان عودة الجندي العابر لكوريا الشمالية

  • واشنطن تجهل مصير جنديها الهارب وتفشل بالتواصل مع كوريا الشمالية

    أعلنت الولايات المتحدة الأربعاء أنها ما زالت لا تملك أي معلومات عن الجندي الأميركي الذي يرجح أنّه اعتُقل في كوريا الشمالية بعدما عبر الحدود على هامش رحلة سياحية في المنطقة المنزوعة السلاح.

    وصرّح المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ماثيو ميلر للصحافيين: “نواصل العمل مع الأمم المتحدة بهدف تحديد وضع الجندي ترافيس كينغ ومكان وجوده”.

    وأضاف: “نواصل جمع معلومات”، مع إقراره بأن الولايات المتحدة لا تزال تجهل مصير الجندي.

    وأشار إلى اتصالات جرت مع كوريا الجنوبية والسويد التي تضطلع بدور وسيط بين واشنطن وبيونغ يانغ، موضحاً أن البنتاغون حاول التواصل مع الجيش الكوري الشمالي من دون أن ينجح إلى الآن.

    ومن شأن هذه الواقعة الغامضة أن تزيد في تدهور العلاقات بين واشنطن وبيونغ يانغ.

    وأفاد الجيش الأميركي أن ترافيس كينغ المجند منذ 2021 عبر “طوعاً ومن دون إذن” الحدود بين الكوريتين الجنوبية والشمالية، خلال زيارة للمنطقة المنزوعة السلاح التي تفصل بين البلدين.

    ونقلت شبكة “سي. بي. إس” عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الجندي كان سيُعاد الى الولايات المتّحدة لأسباب تتّصل بسلوكه، لكنّه نجح في مغادرة المطار والانضمام إلى مجموعة من زوّار المنطقة المنزوعة السلاح.

    المصدر

    أخبار

    واشنطن تجهل مصير جنديها الهارب وتفشل بالتواصل مع كوريا الشمالية

  • الأولى منذ عقود.. هذا ما نعرفه عن حادثة عبور الجندي الأميركي لكوريا الشمالية

    في حادثة نادرة، كشف النقاب مؤخرا عن احتجاز كوريا الشمالية لجندي أميركي عبر خط التماس مع كوريا الجنوبية، ليكون بذلك أول جندي أميركي يعبر إلى كوريا الشمالية منذ عام 1982، وفقا لشبكة “سي إن إن” الإخبارية الأميركية.

    وحدد الجيش الأميركي، الثلاثاء، هوية الجندي بأنه يدعى ترافيس كينغ. وقال المتحدث باسم القوات الأميركية في كوريا الجنوبية الكولونيل أيزاك تايلور إن الجندي عبر “طوعا وبلا إذن” الحدود بين البلدين خلال زيارة إلى المنطقة المنزوعة السلاح التي تفصل بين الشمال والجنوب.

    انضم كينغ إلى الجيش الأميركي في يناير من عام 2021، ولم يذكر المسؤولون الأميركيون المدة التي قضاها كينغ في كوريا الجنوبية، لكن في وقت ما واجه إجراء تأديبيا بتهمة الاعتداء وقضى 50 يوما في مركز احتجاز.

    وأفادت معلومات بثتها قناة “سي بي إس” التلفزيونية نقلا عن مسؤولين أميركيين بأنه كان من المقرر إعادته إلى الولايات المتحدة لأسباب تأديبية، لكنه تمكن من مغادرة المطار والانضمام إلى مجموعة من الزوار إلى المنطقة المنزوعة السلاح. 

    وروى شاهد على الحادث لمحطة “سي بي إس نيوز” أن “هذا الرجل هتف بقوة +ها ها ها+ وركض بين المباني” بعد زيارة المجموعة التي كان ضمنها لمبنى في الموقع. 

    وأضاف “في البداية اعتقدت أنها مزحة سيئة، لكن عندما لم يعد أدركت أنها ليست مزحة، ثم صدرت ردود فعل عن الجميع وكان ذلك جنونيا”.

    وكينغ هو أحد أفراد ما يعرف بـ” فريق الفرسان” في الجيش الأميركي، وهم الأشخاص المسؤولون عن جمع معلومات عن العدو.

    خلال فترة خدمته في كوريا الجنوبية، تم تعيين كينغ في السرب السادس، فوج الفرسان الأول فريق اللواء القتالي الأول الفرقة المدرعة الأولى ومقرها ولاية تكساس.

    وأغلقت كوريا الشمالية حدودها مع بداية جائحة كوفيد -19 في 2020 ولم تفتحها مجددا حتى الآن. وقد تقلص وجودها الأمني على جانبها من الحدود بشكل كبير. 

    لكن حتى في ظل هذه الظروف وبموجب بروتوكولات الهدنة، لا يمكن لأي فرد كوري جنوبي أو أميركي عبور الحدود لاستعادة المواطن الأميركي.

    وفي 1976 قتل جنديان أميركيان في “المنطقة الأمنية المشتركة” على يد كوريين شماليين مسلحين بفؤوس خلال مشاجرة حول شجرة.

    المصدر

    أخبار

    الأولى منذ عقود.. هذا ما نعرفه عن حادثة عبور الجندي الأميركي لكوريا الشمالية

  • قلق واشنطن من احتمال احتجاز أحد الجنود الأمريكيين في كوريا الشمالية

    قلق واشنطن من احتمال احتجاز أحد الجنود الأمريكيين في كوريا الشمالية

    أبدت الولايات المتحدة الأمريكية قلقها بشأن فرار جندي أمريكي إلى كوريا الشمالية أمس الثلاثاء، ويعتقد أنه محتجز لديها، وهو ما من شأنه أن يتسبب في أزمة جديدة لواشنطن مع بيونج يانج.

    وقال الجيش الأمريكي إن الجندي هو ترافيس كينج والتحق بالخدمة في 2021، وإنه يواجه إجراءات تأديبية.

    أخبار متعلقة

     

    زلزال بقوة 6.5 درجة يضرب السواحل قبالة السلفادور
    “بلادنا تنصهر”.. سكان إسبانيا يصرخون من درجة الحرارة المرتفعة

    الجندي عبر الحدود عمدًا

    أعرب وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن عن قلقه بشأن الجندي الذي قال الجيش الأمريكي في كوريا إنه انضم إلى جولة تعريفية في المنطقة الأمنية المشتركة بين الكوريتين، ثم عبر عمدًا ودون إذن، خط الترسيم العسكري إلى جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، في إشارة إلى كوريا الشمالية.

    وأضاف أوستن في إفادة صحفية: “ما زلنا بانتظار معرفة المزيد من المعلومات، نعتقد أنه محتجز في كوريا الشمالية، لذا فإننا نراقب الوضع عن كثب ونحقق فيه ونعمل على إبلاغ ذويه”.

    توتر في شبه الجزيرة الكورية

    يأتي فرار الجندي في وقت حساس يشهد توترًا شديدًا في شبه الجزيرة الكورية، ومع وصول غواصة أمريكية مزودة بصواريخ باليستية مسلحة نوويًا إلى كوريا الجنوبية، في زيارة نادرة في تحذير لكوريا الشمالية بسبب أنشطتها العسكرية.

    وتختبر كوريا الشمالية صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية من بينها صاروخ باليستي عابر للقارات يعمل بالوقود الصلب أطلقته الأسبوع الماضي.

    الاطمئنان على سلامة الجندي

    قال المتحدث باسم القوات المسلحة الأمريكية في كوريا الكولونيل إيزاك تايلور: “نعمل مع نظرائنا في الجيش الشعبي الكوري لتسوية هذه الواقعة، في إشارة إلى جيش كوريا الشمالية.

    وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان-بيير إن المسؤولين الأمريكيين في وزارة الدفاع (البنتاجون) ووزارة الخارجية والأمم المتحدة يعملون جميعًا من أجل التوصل إلى مزيد من المعلومات المؤكدة وإيجاد حل لهذا الوضع.

    وأضافت: “نحن في مرحلة مبكرة، مشيرة إلى أن الشاغل الرئيسي هو الاطمئنان على سلامة الجندي.

    الجندي كان في جولة مدنية

    قال مسؤول أمريكي إن الجندي كان في جولة مدنية مع مجموعة من الزوار إلى قرية بانمونجوم الحدودية المعروفة باسم (قرية السلام) عندما اجتاز الخط الحدودي.

    وتقع المنطقة الأمنية المشتركة ضمن المنطقة منزوعة السلاح وتفصل بين الكوريتين منذ انتهاء الحرب الكورية التي استمرت بين 1950 و1953.

    وقال مسؤولان أمريكيان تحدثا شريطة عدم الكشف عن هويتيهما إن الجندي كان من المقرر أن يواجه إجراءات تأديبية من الجيش الأمريكي.

    وأضافا أنه أمضى بعض الوقت محتجزًا في كوريا الجنوبية لارتكابه مخالفة لم يكشفا عنها، ونقله الجيش الأمريكي إلى المطار في طريقه للعودة إلى وحدته العسكرية الأساسية في الولايات المتحدة.

    الجندي اجتاز الاجراءات الأمنية

    قال أحد المسؤولين إنه اجتاز منفردًا الاجراءات الأمنية وصولًا إلى البوابة المخصصة له بالمطار، ثم قرر الفرار لسبب ما، وأضاف أنه يجري الإعلان في المطار عن الجولات المدنية بالمنطقة منزوعة السلاح، وأن كينج قرر فيما يبدو الانضمام لإحداها.

    وقال أحد المسؤولين إنه لم يكن محتجزًا لدى الجيش الأمريكي عندما قرر الفرار.

    وتحظر وزارة الخارجية الأمريكية على مواطنيها دخول كوريا الشمالية “بسبب استمرار الخطر الجاد بالاعتقال والاحتجاز طويل الأجل للمواطنين الأمريكيين”.

    المصدر

    أخبار

    قلق واشنطن من احتمال احتجاز أحد الجنود الأمريكيين في كوريا الشمالية