الوسم: السفر

  • غضب بين نشطاء البيئة.. السفر جوا أرخص 30 مرة من القطارات في أوروبا

    باتت أسعار الرحلات الجوية في أوروبا أرخص بمقدار 30 مرة مقارنة بالسفر بالقطارات، ما أثار غضب نشطاء بيئيين بشأن ما وصفوه بتشجيع الناس على الإضرار بالبيئة، بحسب تقرير لصحيفة الغارديان.

    وقال نشطاء إن الرحلات الجوية الرخيصة في أوروبا تشجع على وسائل النقل “القذرة”، في ظل إعفاءات ضريبية كبيرة على السفر بالطائرات التي تلعب دورا كبيرا في تلويث الكوكب.

    وكشف تحليل لمنظمة السلام الأخضر البيئية، الخميس، أن أسعار تذاكر القطارات تضاعفت مقارنة بأسعار الرحلات الجوية لنفس المسارات، بعدما قارن القائمون على الدراسة تذاكر 112 وجهة على مدار 9 أيام.

    على سبيل المثال، يبلغ سعر تذكرة القطار من لندن إلى برشلونة 30 ضعفا مقارنة بسعر تذكرة طائرة.

    وازدادت الرحلات الجوية في أوروبا هذا الأسبوع في ظل درجات الحرارة القياسية، التي ساهم بارتفاعها الاحتباس الحراري الناجم عن حرق الوقود الأحفوري.

    وكشف نشطاء منظمة السلام الأخضر أن أسعار تذاكر القطارات تكون أغلى من الطائرات في 79 من بين 121 وجهة تمت دراستها.

    ولا تدفع خطوط الطيران ضرائب على الكيروسين وتدفع ضريبة صغيرة على التذاكر، وكشفت دراسة سابقة أن الحكومات الأوروبية خسرت نحو 34.2 مليار يورو بسبب الضرائب الضعيفة على الطيران خلال عام 2022، بحسب الغارديان.

    ومن المقرر أن تزداد هذه الخسائر لتصل إلى 47.1 مليار دولار بحلول عام 2025.

    وتعد صناعة الطيران من أكثر الأنشطة الملوثة للبيئة، حيث تعتبر مسؤولة عن 2.5% من انبعاثات الكربون المسببة للاحتباس الحراري.

    وكانت الوكالة الدولية للطاقة، أوصت صناع السياسات في العالم بفرض ضرائب على شركات الطيران وفقا للتأثير الذي تمثله كل شركة، ودعت إلى توسيع نطاق استخدام وقود الطيران المستدام (النظيف).

    ويطالب نشطاء بيئيون، بحسب الغارديان، على الإلغاء التدريجي للإعانات التي تحصل عليها شركات الطيران، بسبب التلوث الكبير الذي تسببه.

    وأعلنت الأمم المتحدة، الثلاثاء، أنه ينبغي على العالم أن “يستعد لموجات حر أكثر شدة”، في تحذير يتزامن مع موجة حر يعاني منه سكان النصف الشمالي من الكرة الأرضية.

    وفي تصريح للصحفيين في جنيف قال جون نيرن، المستشار الرفيع المستوى لشؤون الحرارة الشديدة في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، إن “شدة هذه الظواهر ستستمر في الازدياد، وعلى العالم أن يستعد لموجات حر أكثر شدة”.

    وأضاف أن “ظاهرة إل نينيو التي أعلن عنها مؤخرا لن تؤدي إلا إلى زيادة وتيرة موجات الحر الشديدة هذه وشدتها”.

    وقالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، الثلاثاء، إن موجة الحرارة التي يشهدها نصف الكرة الأرضية الشمالي ستتصاعد، مما قد يترتب عليه ارتفاع درجات الحرارة ليلا، مضيفة أن ذلك من شأنه أن يؤدي لزيادة مخاطر النوبات القلبية والوفيات.

    المصدر

    أخبار

    غضب بين نشطاء البيئة.. السفر جوا أرخص 30 مرة من القطارات في أوروبا

  • لإتمام عملية التجديد.. ضرورة فحص جواز السفر السابق حضوريًا

    لإتمام عملية التجديد.. ضرورة فحص جواز السفر السابق حضوريًا

    دعت المديرية العامة للجوازات، المواطنين المستفيدين من خدمة تجديد جواز السفر، إلى مراجعة مقار الجوازات في مناطق ومدن ومحافظات المملكة دون موعد مسبق، لفحص الجواز السابق بعد تجديده عبر منصة وزارة الداخلية الإلكترونية “أبشر” أو الاستفادة من خدمة التفويض الإلكتروني عبر المنصة لشخص آخر.

    ويكون ذلك خلال 10 أيام عمل تبدأ من وقت تنفيذ الخدمة، وسيتم إلغاء الطلب آليًا بعد انتهائها.

    أخبار متعلقة

     

    لترويجهم المخدرات.. القبض على 5 أشخاص في حائل ونجران وجازان
    إزالة أشجار البرسوبس وفتح طرق غابة الليث

    تجديد جوازات السفر

    وأعلنت الجوازات أنه بإمكان المواطنين تجديد جوازات سفرهم عبر منصة “أبشر”، عن طريق اختيار خدمة تجديد جواز السفر ثم اختيار المستفيد وتحديد مدة جواز السفر، واختيار عنوان تسلم الجواز وسداد رسوم التوصيل.

    وأكدت أن خدمة سداد رسوم إصدار أو تجديد الجواز متاحة عبر قنوات السداد البنكية في منصة “أبشر”.

    العنوان الوطني

    وأوضحت الجوازات أن عملية إصدار أو تجديد الجواز للزوجة والأبناء ممن هم أكبر من 21 سنة ستكون عبر حساباتهم الخاصة في منصة “أبشر”.

    وسيتم إيصال الجوازات الجديدة أو المجددة عن طريق الناقل البريدي إلى العنوان الوطني المسجل في المنصة.

    المصدر

    أخبار

    لإتمام عملية التجديد.. ضرورة فحص جواز السفر السابق حضوريًا

  • تصنيف جديد لـ”أقوى” جوازات السفر بالعالم.. هذا ترتيب الدول العربية

    قال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، الثلاثاء، إنه سيخفض المساعدات النقدية الشهرية المقدمة إلى 120 ألف لاجئ سوري يعيشون بمخيمين في الأردن بسبب ما وصفه بـ”أزمة تمويل غير مسبوقة”.

    ويبلغ عدد سكان الأردن 11 مليون نسمة، ويستضيف حوالي 1.3 مليون لاجئ من سوريا، استقر عشرات الآلاف منهم في مخيمي الزعتري والأزرق.

    وقال برنامج الأغذية العالمي إنه بدءا من أغسطس المقبل، سيتم خفض البدل النقدي الشهري لسكان المخيم من 32 إلى 21 دولارا.

    وحذر مسؤولون أردنيون من أن المملكة لا تستطيع سد الفجوة التي خلفها المانحون الدوليون، وفقا لأسوشيتد برس.

    ويأتي إعلان برنامج الأغذية العالمي بعدما صرح الأسبوع الماضي بأنه سيقطع تدريجيا مساعدته بالكامل عن 50 ألف لاجئ في الأردن.

    وكان البرنامج يغطي في البداية 465 ألف لاجئ.

    وكافحت وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية الدولية لسنوات للوصول إلى متطلبات مساعداتها في سوريا وللاجئين السوريين في دول الجوار بسبب التأثير الاقتصادي لجائحة كورونا وحرب روسيا على أوكرانيا.

    ورغم أن حكومة رئيس النظام السوري، بشار الأسد، تمكنت من استعادة مساحات شاسعة من الأراضي بمساعدة روسيا وإيران، إلا أن الأزمة في البلد الذي مزقته الحرب لا تزال قائمة وتقف في طريق مسدود، وفقا لأسوشيتد برس.

    وصرح ممثل البرنامج في الأردن، ألبرتو كورييا مينديز، قائلا “مع جفاف التمويل أصبحت أيدينا مقيدة”.

    وقال البرنامج إنه حتى مع التخفيض الحالي فإنه لا يزال يواجه نقصا في التمويل بنحو 41 مليون دولار، وقد يضطر إلى فرض إجراءات إضافية.

    وأثّر تخفيض التمويل أيضا على ملايين اللاجئين السوريين في لبنان وتركيا، حيث تصاعد الخطاب المناهض للاجئين، مع دعوات إلى الترحيل الجماعي لهم في ضوء اضطرابات اقتصادية وسياسية.

    وأدت الحرب الأهلية السورية، التي دخلت عامها الثالث عشر، إلى مقتل نحو نصف مليون شخص وتشريد نصف سكان البلاد الذين كان عددهم قبل الحرب 23 مليون نسمة.

    وفي مؤتمر المانحين السنوي هذا العام بشأن سوريا الذي انعقد في بروكسل في يونيو الماضي، تحدث وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، عن عجز بلاده عن سد فجوة التمويل. وحذر الأسبوع الماضي مرة أخرى من أن “اللاجئين سيعانون”.

    وقال الصفدي إن “توفير حياة كريمة للاجئين مسؤولية عالمية، وليست مسؤولية بلدنا وحده كبلد مضيف”.

    وصرّح ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الأردن، دومينيك بارتش، قائلا إن تراجع المساعدات أجبر منظمات الإغاثة على النظر فقط إلى العائلات الأكثر ضعفا وهشاشة، ما خلف كثيرين غيرهم دون مساعدة.

    وأضاف أن “هناك خطر وشيك يتمثل في عودة الوضع إلى أزمة إنسانية، مع عواقب وخيمة على اللاجئين والمجتمعات المضيفة”.

    وفي زيارة لدمشق في 4 يوليو الحالي، التقى خلالها بالأسد، دعا الصفدي إلى الاستثمار في إعادة إعمار البنية التحتية السورية المدمرة لتسريع وتيرة العودة الطوعية للاجئين. كما قاد الأردن محادثات إقليمية مع دمشق للتوصل إلى حل لإنهاء الصراع.

    ولا تزال الدول الغربية تفرض عقوبات على سوريا، بسبب جرائم حرب مزعومة والتورط في تجارة المخدرات، ولم تؤيد إعادة العلاقات مع الأسد أو تمويل إعادة الإعمار، كما فعلت دول عربية، وفقا لأسوشيتد برس.

    المصدر

    أخبار

    تصنيف جديد لـ”أقوى” جوازات السفر بالعالم.. هذا ترتيب الدول العربية