الوسم: الحدود

  • لمرحلة البكالوريوس والدبلوم.. جامعة الحدود الشمالية تفتح باب القبول والتسجيل

    لمرحلة البكالوريوس والدبلوم.. جامعة الحدود الشمالية تفتح باب القبول والتسجيل

    أعلنت جامعة الحدود الشمالية عن فتح بوابة القبول والتسجيل للطلبة السعوديين الراغبين في الالتحاق بالجامعة لمرحلة البكالوريوس والدبلوم للعام الجامعي 1445، عبر موقع الجامعة الإلكتروني www.nbu.edu.sa.

    ويكون التسجيل خلال الفترة من يوم الأحد 5/1/1445هـ، وحتى يوم السبت 11/1/1445هـ.

    وأكدت أن عملية القبول ستكون إلكترونية في جميع مراحلها وإجراءاتها، بدءًا من إدخال البيانات، ثم فرز الأسماء تنافسيًّا حسب النسبة الموزونة للتخصصات العلمية والنسبة المكافئة للتخصصات النظرية وحتى إظهار النتائج.

    برنامج التعاملات الإلكترونية

    كما أن نظام القبول في الجامعة لا يتطلب تقديم أي مستندات، وسيتم سحب البيانات الخاصة بالطلبة ‏عبر برنامج التعاملات الإلكترونية “يسر” باستثناء الطلبة غير السعوديين من أمهات سعوديات أو في حالات إثبات سكن لطلاب خارج المنطقة.

    ويطلب منهم تزويد الجامعة بالمستندات الرسمية إلكترونيا وذلك عبر خدمة الدعم الفني للقبول.

    عمادة القبول والتسجيل

    وستمكن الخدمة الطلاب المتقدمين من التواصل مع عمادة القبول والتسجيل بشكل يضمن توثيق جميع الطلبات وإرسال المستندات الرسمية في حال الحاجة لها.

    وأهابت الجامعة بجميع الراغبين في التقديم بالالتزام بالأوقات المحددة للقبول وما يتبعها من مراحل تأكيد للقبول لكي لا يؤثر ذلك على فرص الطلبة في القبول بالجامعة.

    التقديم في جامعة الحدود الشمالية

    من جانبه، وجه رئيس الجامعة المكلف الدكتور فراس بن محمد المدني، عمادة القبول والتسجيل بالجامعة بتقديم الدعم السريع لجميع الطلاب والطالبات خلال فترة القبول، وذلك حرصاً على مساعدة الطلبة المتقدمين بشكل مباشر على تيسير عملية التقديم وتذليل أي عقبات تواجه المتقدمين خلال فترة القبول.

    وفي حال وجود أي استفسار أو تساؤل من المتقدمين فإن العمادة تأمل أن يتم الرفع لها إلكترونياً عبر خدمة الدعم الفني للقبول وتعبئة جميع البيانات دون الحاجة إلى مراجعة العمادة أو أي من فروعها.

    المصدر

    أخبار

    لمرحلة البكالوريوس والدبلوم.. جامعة الحدود الشمالية تفتح باب القبول والتسجيل

  • خلال أسبوع.. ضبط 13931 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود

    خلال أسبوع.. ضبط 13931 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود

    أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة كافة، وذلك للفترة من 25 / 12 / 1444 هـ الموافق 13 / 7 / 2023 م حتى 1 / 1 / 1445هـ الموافق 19 / 7 / 2023م، عن النتائج التالية:

    أولاً: بلغ إجمالي المخالفين الذين تم ضبطهم بالحملات الميدانية الأمنية المشتركة في مناطق المملكة كافة (13931) مخالفًا، منهم (7667) مخالفًا لنظام الإقامة، و(4108) مخالفين لنظام أمن الحدود، و(2156) مخالفًا لنظام العمل.

    ثانيًا: بلغ إجمالي من تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة (874) شخصًا، (79%) منهم يمنيو الجنسية، و(18%) إثيوبيو الجنسية، و(3%) جنسيات أخرى، كما تم ضبط (85) شخصًا لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.

    ثالثًا: تم ضبط (9) متورطين في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم.

    رابعًا: بلغ إجمالي من يتم إخضاعهم حاليًا لإجراءات تنفيذ الأنظمة (37363) وافداً مخالفًا، منهم (31008) رجال، و(6355) امرأة.

    خامسًا: تم إحالة (28001) مخالف لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة (4145) مخالفًا لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل (8549) مخالفًا.

    وأكدت وزارة الداخلية أن كل من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به، وأوضحت أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، حاثة على الإبلاغ عن أي حالات مخالفة على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.

    المصدر

    أخبار

    خلال أسبوع.. ضبط 13931 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود

  • خوفاً من وجود فاغنر في بيلاروسيا.. بولندا تستنفر على الحدود

    بعدما أعلنت مينسك أن مقاتلي مجموعة فاغنر الروسية سيتدربون مع القوات الخاصة البيلاروسية، على بعد أميال قليلة من الحدود مع بولندا، أعلنت الأخيرة نشر قواتها على الحدود، مبينة أنها مستعدة “لسيناريوهات مختلفة وفقا لتطور الوضع”.

    وقال أمين اللجنة الأمنية في بولندا زبيغنيو هوفمان، الجمعة، إنه تقرر نقل تشكيلات عسكرية من غرب البلاد إلى شرقها بسبب التهديدات المحتملة المرتبطة بوجود مجموعة فاغنر في بيلاروسيا، وفق ما نقلته وكالة الأنباء المحلية.

    وجاءت تصريحات وارسو بالتزامن مع نقل حوالي 1000 من جنودها نحو الحدود في وقت سابق من هذا الشهر، بحسب ما أوردته صحيفة “إندبندنت” البريطانية.

    عناصر من قوات فاغنر تدرب القوات البيلاروسية - رويترز

    عناصر من قوات فاغنر تدرب القوات البيلاروسية – رويترز

    وكانت وزارة الدفاع البيلاروسية أعلنت أمس على تليغرام أنه “خلال الأسبوع ستقوم وحدات في القوات الخاصة البيلاروسية وممثلون من مجموعة فاغنر بالتدرب على مهمات قتالية في موقع بريتسكي للتدريب” قرب الحدود مع بولندا، وفق فرانس برس.

    كما نشرت مينسك صورا لمدربين ملثمين من فاغنر وهم يقومون بتدريب الجنود البيلاروسيين على استخدام مركبات مدرعة وطائرات مسيرة.

    من المعسكر المخصص لفاغنر في بيلاروسيا - رويترز

    من المعسكر المخصص لفاغنر في بيلاروسيا – رويترز

    وكان رئيس مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، قد ظهر في مقطع مصور، يوم الأربعاء، وهو يرحب بمقاتليه في بيلاروسيا، ويخبرهم أنهم لن يشاركوا في حرب الكرملين على أوكرانيا في الوقت الحالي، موضحا أنه يجري تجميع قوتهم من أجل التركيز على إفريقيا، وذلك أثناء تدريب الجيش البيلاروسي.

    ووفقا للادعاءات الواردة في منشور لأحد كبار قادة فاغنر، المعروف باسمه الحركي “ماركس”، والذي أعادت قناة فاغنر في تطبيق تليغرام بثه، فإن ما يصل إلى 10 آلاف مقاتل “ذهبوا أو سوف يذهبون” إلى بيلاروسيا، وذلك على الرغم من صعوبة التحقق من دقة هذا البيان.

    في المقابل، قالت وزارة الدفاع البولندية إن حدود البلاد آمنة، في حين حاول الكرملين تصوير نشر مزيد من القوات البولندية على أنها خطوة “عدوانية”.

    وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن “عدوانية بولندا حقيقة قائمة”، مضيفا “مثل هذا الموقف العدائي تجاه بيلاروسيا والاتحاد الروسي يتطلب اهتماما متزايدا من جانبنا”.

    تمرد قصير

    يذكر أنه في 24 يونيو حين بلغ النزاع ذروته مع هيئة الأركان العامة الروسية، سيطر مقاتلو فاغنر على مقر للجيش في روستوف-أون-دون جنوب روسيا لساعات، وقطعوا مسافة مئات الكيلومترات باتجاه موسكو.

    فيما انتهى تمردهم مساء 24 يونيو باتفاق ينص على مغادرة رئيس فاغنر يفغيني بريغوجين إلى بيلاروسيا. وعُرض على مقاتلي فاغنر الانضمام إلى القوات النظامية أو العودة إلى الحياة المدنية أو المغادرة مع قائدهم إلى بيلاروسيا.

    المصدر

    أخبار

    خوفاً من وجود فاغنر في بيلاروسيا.. بولندا تستنفر على الحدود

  • فاغنر تدرّب قوات بيلاروسية قرب الحدود مع بولندا.. والأخيرة تنشر قواتها

    مع أنباء عن قيام مجموعة “فاغنر” بتدريب القوات الخاصة البيلاروسية على بعد أميال قليلة من الحدود مع بولندا، أعلنت الأخيرة أنها مستعدة “لسيناريوهات مختلفة وفقا لتطور الوضع”، بحسب ما أوردته صحيفة “إندبندنت” البريطانية.

    وجاءت تصريحات الصادرة عن وارسو بالتزامن مع نقل حوالى 1000 من جنودها نحو الحدود في وقت سابق من هذا الشهر.

    وفي وقت لاحق، نقلت وكالة الصحافة البولندية الرسمية عن أمين اللجنة الأمنية للبلاد زبيغنيو هوفمان، الجمعة، إنه تقرر نقل تشكيلات عسكرية من غرب البلاد إلى شرقها بسبب التهديدات المحتملة المرتبطة بوجود مجموعة فاغنر في بيلاروس.

    وكان رئيس مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، قد ظهر في مقطع مصور، يوم الأربعاء، وهو يرحب بمقاتليه في بيلاروس، ويخبرهم أنهم لن يشاركوا في حرب الكرملين على أوكرانيا في الوقت الحالي، موضحا أنه يجري تجميع قوتهم من أجل التركيز على أفريقيا، وذلك أثناء تدريب الجيش البيلاروسي.

    وقال بريغوجين، الذي وافق على الانتقال إلى بيلاروس كجزء من صفقة لإنهاء تمرد مسلح شنه في أواخر الشهر الماضي بغية الوصول إلى موسكو،  إن ما يحدث مع القوات الروسية على جبهة أوكرانيا هو “وصمة عار” وأن مجموعته لا تريد أن تكون جزءا منه، على حد قوله.

    ونشرت مينسك صورا لمدربين ملثمين من فاغنر وهم يقومون بتدريب الجنود البيلاروسيين على استخدام مركبات مدرعة والطائرات المسيرة.

    وقالت وزارة الدفاع البيلاروسية في بيان: “تواصل القوات المسلحة في بيلاروس عمليات التدريب المشتركة مع مقاتلي شركة فاغنر العسكرية الخاصة”.

    وأضافت: “خلال الأسبوع الجاري، ستعمل وحدات قوات العمليات الخاصة جنبا إلى جنب مع ممثلي الشركة على مهام تدريب قتالي في نطاق بريست العسكري”، وذلك النطاق هو ثلاثة أميال فقط (5 كيلومترات) شرق الحدود البولندية.

    ووفقا للادعاءات الواردة في منشور لأحد كبار قادة فاغنر، المعروف باسمه الحركي “ماركس”، والذي أعادت قناة فاغنر  في تطبيق تليغرام بثه، فإن ما يصل إلى 10 آلاف مقاتل “ذهبوا أو سوف يذهبون” إلى بيلاروس، وذلك على الرغم من صعوبة التحقق من دقة هذا البيان.

    وفي المقابل، قالت وزارة الدفاع البولندية إن حدود البلاد آمنة، في حين حاول الكرملين تصوير نشر مزيد من القوات البولندية على أنها خطوة “عدوانية”

    وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن “عدوانية بولندا حقيقة قائمة”، مضيفا “مثل هذا الموقف العدائي تجاه بيلاروس والاتحاد الروسي يتطلب اهتماما متزايدا من جانبنا”.

    وكجزء من الصفقة التي أنهت تمرد فاغنر الذي استمر 24 ساعة، يمكن لعناصر لمرتزقة الانتقال إلى بيلاروس مقابل إسقاط التهم الموجهة إليهم.

    وكشفت حادثة التمرد عن تصدعات في سلطة الزعيم الروسي، فلاديمير بوتين، بعد 18 شهرا تقريبا من الغزو الذي افترض الكرملين في الأصل أنه سيستمر أسابيع فقط.

    وكانت محاولة التمرد قد بدأت بعد أسابيع من شكاوى أطلقها بريغوجين بشأن حالة الحرب في أوكرانيا، مع حرصه على القول إن غضبه يستهدف كبار الضباط العسكريين في روسيا ووزارة الدفاع في البلاد، وليس بوتين نفسه.

    وأعرب خلال تلك الشكاوى عن اعتقاده أن مقاتليه لم يتم دعمهم خلال القتال العنيف حول مدينة باخموت في شرق أوكرانيا.

    ووفقا للقيادي في مجموعة المرتزقة “ماركس”، فقد خسرت فاغنر 22 ألفا من عناصرها خلال مشاركتهم في الحرب على أوكرانيا بينما أصيب 40 ألفا بجروح.

    وأوضح “ماركس” إن ما مجموعه 78 ألف رجل من فاغنر شاركوا فيما وصفه بـ “رحلة العمل الأوكرانية”، بينهم 49 ألف من السجناء.

    ولفت إلى أن  أكثر من 10 آلاف مقاتل “ذهبوا أو سيذهبون إلى بيلاروسيا”. 

    وتناقض كلام القيادي مع تصريحات روسية جاء فيها أن ما يقارب من 33 ألف من مقاتلي فاغنر قد وقعوا عقودا مع وزارة الدفاع، وهنا يقول ماركس ساخرا: “إذ عاد قتلى المجموعة من الموت فربما يكون الرقم صحيحا”.

    المصدر

    أخبار

    فاغنر تدرّب قوات بيلاروسية قرب الحدود مع بولندا.. والأخيرة تنشر قواتها