الوسم: الحبوب

  • روسيا تدمر 120 طنا من الحبوب في جنوب أوكرانيا

    روسيا تدمر 120 طنا من الحبوب في جنوب أوكرانيا

    استهدفت الصواريخ الروسية صوامع حبوب تابعة لمؤسسة زراعية في المنطقة في الليلة الرابعة على التوالي من الضربات الجوية على جنوب أوكرانيا.

    وبحسب أوليه كيبر، حاكم منطقة أوديسا الأوكرانية، أشار إلى أن صواريخ وطائرات مسيرة روسية قصفت مدنا وموانئ جنوبية بعد أن انسحبت موسكو من اتفاق الحبوب الأوكرانية.

    وذكر إن شخصين أصيبا في الهجوم على المؤسسة الزراعية لكنه لم يحدد مكان المؤسسة، مضيفا: “للأسف تم قصف صوامع حبوب تابعة لمؤسسة زراعية في منطقة أوديسا. لقد دمر العدو 100 طن من البازلاء و20 طنا من الشعير”.

    تدمير روسيا للحبوب الأوكرانية

    وقال كيبر، إن روسيا أطلقت صواريخ كاليبر كروز من البحر الأسود على ارتفاع منخفض مما مكنها من تفادي أنظمة الدفاع الجوي.

    وأضاف أن صاروخين أصابا مخازن الحبوب مما تسبب في نشوب حريق، وضرب صاروخ آخر المؤسسة الزراعية نفسها خلال إخماد النيران مما أدى إلى إتلاف المعدات الزراعية ومعدات الإنقاذ.

    وأظهرت صور من مكان الحادث اندلاع حريق بين الأبنية المعدنية المنهارة التي بدت وكأنها مخازن وتعرضت عربة إطفاء لأضرار بالغة.

    وتقول موسكو إنها نفذت “ضربات انتقامية” هذا الأسبوع بعد انسحابها من اتفاق تصدير الحبوب في البحر الأسود واتهامها أوكرانيا بالوقوف وراء تفجيرات يوم الاثنين على جسر يستخدم لنقل الإمدادات العسكرية الروسية.

    الحرب الروسية الأوكرانية

    وواصلت روسيا، التي بدأت غزوها الشامل لأوكرانيا في فبراير شباط 2022 ولا تزال تسيطر على مساحات شاسعة من الأراضي الأوكرانية، قصف المناطق الشرقية والجنوبية هذا الأسبوع.

    وذكر يوري مالاشكو حاكم منطقة زابوريجيا الجنوبية، أن 80 هجوما روسيا استهدفت أحياء سكنية في المنطقة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وقال إن أربعة أشخاص قتلوا.

    وقال مكتب المدعي العام إن زوجين في الخمسينيات من العمر قتلا في ساعة مبكرة من صباح اليوم الجمعة في قصف روسي لمدينة كوستيانتينيفكا في منطقة دونيتسك الشرقية.

    المصدر

    أخبار

    روسيا تدمر 120 طنا من الحبوب في جنوب أوكرانيا

  • أزمة 2022 لم تتكرر.. ماذا حدث بعد انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب؟

    قال تجار أوروبيون في السلع الأولية، الخميس، إن مستوردي الحبوب في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يتعاملون بهدء مع إغلاق ممر الشحن الآمن للصادرات الأوكرانية عبر البحر الأسود هذا الأسبوع.

    وقال تاجر حبوب أوروبي “لم يُنفذ المستوردون هذه المرة أي عملية شراء مدفوعة بالذعر على النطاق الذي شهدناه العام الماضي، حين ارتفعت الأسعار بشدة بعد الغزو الروسي لأوكرانيا.. يريد المشترون الترقب لبضعة أيام لتقييم الوضع، فلا أحد يشعر بالعجلة أو الذعر فيما يبدو”.

    وبعد انسحاب روسيا من اتفاق المعبر الملاحي الآمن لصادرات أوكرانيا من الحبوب، ومهاجمتها موانئها، قفزت العقود الآجلة للقمح الأميركي 8.5 بالمئة، الأربعاء، في أكبر مكاسب يومية منذ الأيام التي أعقبت الغزو في فبراير 2022.

    لكن سعر القمح مازال عند نحو نصف السعر المرتفع القياسي البالغ 13.63 ونصف سنت للبوشل، الذي سجله في مارس 2022 ولم يبلغ إلا أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع.

    وتضم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بعضا من أكبر المستوردين في العالم، مثل مصر والجزائر والمغرب.

    ويقول متعاملون إنهم لم يروا زيادة كبيرة في عمليات الشراء هذا الأسبوع من المستوردين، مثلما حدث في أوائل 2022.

    وقال تجار إن الإمدادات الكبيرة من الحبوب، خاصة القمح من روسيا ومنتجي البحر الأسود الآخرين ومنهم رومانيا، تعني أنه من الممكن شراء مخزونات أثناء موسم الحصاد في الاتحاد الأوروبي، ومن ثم تتوافر للمشترين إمدادات كبيرة.

    ويظهر الطلب الدولي على استيراد الحبوب عادة من خلال مناقصات شراء جديدة يعرضها المستوردون على تجار الحبوب.

    ولم يعلن المستوردون الرئيسيون في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عن مناقصات جديدة كبرى لقمح الغذاء هذا الأسبوع على الرغم من وجود ممارسة شراء صغيرة للزيوت النباتية من مصر.

    وعرضت إيران مناقصة لشراء 180 ألف طن من علف الحيوانات، الاثنين، قائلة إنها ستقبل العروض المقدمة من أوكرانيا لكنها رفضت بعد ذلك العروض لأنها اعتبرتها باهظة الثمن.

    وقال تاجر آخر “لا يوجد طابور من المشترين بقدر ما أرى.. المستوردون يعوزهم المال ولم يعتمدوا على أي حال على الشحنات الأوكرانية عن طريق البحر”.

    وقال تجار إن الشحنات عبر قناة الشحن البحرية الأوكرانية كانت صغيرة في الأشهر الماضية مع إقلاع سفينة واحدة أو اثنتين فقط في أيام عديدة في الأسابيع الماضية.

    وبدأ المستوردون بالفعل في التحول من المشتريات الأوكرانية إلى عمليات تسليم برية عبر الموانئ الرومانية والبلغارية أو عبر الشحن على امتداد نهر الدانوب إلى موانئ غرب الاتحاد الأوروبي.

    وقال تاجر آخر “هناك تقديرات تشير إلى أن بوسع أوكرانيا تصدير أكثر من مليون طن من الحبوب شهريا عبر طرق الاتحاد الأوروبي.. بعض التقديرات تزيد عن مليوني طن، هذه كميات كبيرة”.

    وتواجه دول مستوردة صعوبات اقتصادية وتفتقر للنقد الأجنبي، خاصة مصر، ولذا فهي غير مستعدة لدفع أسعار باهظة ما لم تكن الحاجة ملحة.

    وقال تاجر آخر “روسيا تضخ قمحا كثيرا في السوق العالمية، والحصاد الجديد من دول مثل فرنسا وألمانيا قادم في الأسابيع المقبلة مما يعني أن المشترين لديهم مصادر كثيرة للاختيار من بينها. لا أرى أي أزمة إمدادات”.

    المصدر

    أخبار

    أزمة 2022 لم تتكرر.. ماذا حدث بعد انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب؟

  • أزمة 2022 لم تتكرر.. ماذا يحدث بعد انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب؟

    قال تجار أوروبيون في السلع الأولية، الخميس، إن مستوردي الحبوب في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يتعاملون بهدء مع إغلاق ممر الشحن الآمن للصادرات الأوكرانية عبر البحر الأسود هذا الأسبوع.

    وقال تاجر حبوب أوروبي “لم يُنفذ المستوردون هذه المرة أي عملية شراء مدفوعة بالذعر على النطاق الذي شهدناه العام الماضي، حين ارتفعت الأسعار بشدة بعد الغزو الروسي لأوكرانيا.. يريد المشترون الترقب لبضعة أيام لتقييم الوضع، فلا أحد يشعر بالعجلة أو الذعر فيما يبدو”.

    وبعد انسحاب روسيا من اتفاق المعبر الملاحي الآمن لصادرات أوكرانيا من الحبوب، ومهاجمتها موانئها، قفزت العقود الآجلة للقمح الأميركي 8.5 بالمئة، الأربعاء، في أكبر مكاسب يومية منذ الأيام التي أعقبت الغزو في فبراير 2022.

    لكن سعر القمح مازال عند نحو نصف السعر المرتفع القياسي البالغ 13.63 ونصف سنت للبوشل، الذي سجله في مارس 2022 ولم يبلغ إلا أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع.

    وتضم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بعضا من أكبر المستوردين في العالم، مثل مصر والجزائر والمغرب.

    ويقول متعاملون إنهم لم يروا زيادة كبيرة في عمليات الشراء هذا الأسبوع من المستوردين، مثلما حدث في أوائل 2022.

    وقال تجار إن الإمدادات الكبيرة من الحبوب، خاصة القمح من روسيا ومنتجي البحر الأسود الآخرين ومنهم رومانيا، تعني أنه من الممكن شراء مخزونات أثناء موسم الحصاد في الاتحاد الأوروبي، ومن ثم تتوافر للمشترين إمدادات كبيرة.

    ويظهر الطلب الدولي على استيراد الحبوب عادة من خلال مناقصات شراء جديدة يعرضها المستوردون على تجار الحبوب.

    ولم يعلن المستوردون الرئيسيون في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عن مناقصات جديدة كبرى لقمح الغذاء هذا الأسبوع على الرغم من وجود ممارسة شراء صغيرة للزيوت النباتية من مصر.

    وعرضت إيران مناقصة لشراء 180 ألف طن من علف الحيوانات، الاثنين، قائلة إنها ستقبل العروض المقدمة من أوكرانيا لكنها رفضت بعد ذلك العروض لأنها اعتبرتها باهظة الثمن.

    وقال تاجر آخر “لا يوجد طابور من المشترين بقدر ما أرى.. المستوردون يعوزهم المال ولم يعتمدوا على أي حال على الشحنات الأوكرانية عن طريق البحر”.

    وقال تجار إن الشحنات عبر قناة الشحن البحرية الأوكرانية كانت صغيرة في الأشهر الماضية مع إقلاع سفينة واحدة أو اثنتين فقط في أيام عديدة في الأسابيع الماضية.

    وبدأ المستوردون بالفعل في التحول من المشتريات الأوكرانية إلى عمليات تسليم برية عبر الموانئ الرومانية والبلغارية أو عبر الشحن على امتداد نهر الدانوب إلى موانئ غرب الاتحاد الأوروبي.

    وقال تاجر آخر “هناك تقديرات تشير إلى أن بوسع أوكرانيا تصدير أكثر من مليون طن من الحبوب شهريا عبر طرق الاتحاد الأوروبي.. بعض التقديرات تزيد عن مليوني طن، هذه كميات كبيرة”.

    وتواجه دول مستوردة صعوبات اقتصادية وتفتقر للنقد الأجنبي، خاصة مصر، ولذا فهي غير مستعدة لدفع أسعار باهظة ما لم تكن الحاجة ملحة.

    وقال تاجر آخر “روسيا تضخ قمحا كثيرا في السوق العالمية، والحصاد الجديد من دول مثل فرنسا وألمانيا قادم في الأسابيع المقبلة مما يعني أن المشترين لديهم مصادر كثيرة للاختيار من بينها. لا أرى أي أزمة إمدادات”.

    المصدر

    أخبار

    أزمة 2022 لم تتكرر.. ماذا يحدث بعد انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب؟

  • ينبغي زيادة استيراد الحبوب من أوكرانيا عن طريق البر

    أكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، أن الاتحاد الأوروبي سيضطر إلى زيادة استيراد الحبوب من أوكرانيا عن طريق البر، رغم دعوة خمس دول أوروبية مجاورة لتمديد الحظر على استيراد الحبوب الأوكرانية إلى أسواقها.

    وقال بوريل لدى وصوله إلى اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس: “بالإضافة إلى الطريق البحري، لدينا خطوط تضامن (أنشأتها المفوضية الأوروبية في ربيع عام 2022 والطرق النهرية والبرية لتصدير الحبوب من أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي)، والتي تسمح لنا بتصدير الحبوب عبر مواني البحر الأسود (المملوكة لدول الاتحاد الأوروبي)، تتدفق هذه الحبوب عبر حدود الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي مع أوكرانيا، ينبغي زيادة هذا التدفق”.

    كما تابع “في حال تم إغلاق الطريق البحري، ينبغي علينا زيادة واردات الحبوب للتصدير عبر موانينا، نحن بحاجة إلى جهود كبيرة من جيران أوكرانيا، وسيتعين عليهم فعل المزيد، من خلال فتح الحدود وتسهيل عمليات النقل”.

    سفن تحمل الحبوب الأوكرانية في البحر الأسود قرب اسطنبول - رويترز

    سفن تحمل الحبوب الأوكرانية في البحر الأسود قرب اسطنبول – رويترز

    أزمة غذاء عملاقة في العالم

    كما أشار بوريل إلى أن قرار روسيا اعتبار جميع السفن المتجهة إلى المواني الأوكرانية في البحر الأسود على أنها تنقل شحنات عسكرية، يحرم أوكرانيا من مواردها الهامة الناتجة عن تصدير الحبوب، لذلك ستزيد بروكسل من الدعم العسكري لكييف.

    وتابع: “أعتزم تقديم اقتراح لزيادة حجم صندوق السلام الأوروبي بشكل كبير، إنه مبلغ كبير، وآمل أن يدعمه الوزراء، لا أريد الكشف عن الرقم الدقيق الآن، وسأفعل ذلك بعد الاجتماع”.

    كما أكد بوريل أن الوزراء، خلال الاجتماع يوم 20 يوليو، سيناقشون عواقب انسحاب روسيا من صفقة الحبوب، كما اتهم بوريل روسيا بتدمير “مخزونات الحبوب في ميناء أوديسا” عمدا، مبيناً أنه يجري الحديث عن تصعيد جديد للصراع، وسيؤدي هذا الوضع إلى “أزمة غذاء عملاقة وضخمة في العالم”.

    هذا وأفادت صحيفة “بوليتيكو”، في وقت سابق، بأن خطة بوريل تفترض زيادة حجم صندوق السلام الأوروبي بمقدار 20 مليار يورو حتى عام 2027، وفي الواقع، سيسمح هذا المبلغ لأوكرانيا بتلقي مساعدة عسكرية من الاتحاد الأوروبي تقريباً على مستوى عام 2022 في السنوات الأربع المقبلة

    وانتهت صلاحية اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية الحيوي لتأمين الغذاء في العالم، يوم 18 يوليو 2023، بعد ساعات على هجوم أوكراني ألحق أضرارا للمرة الثانية بجسر القرم الاستراتيجي الذي يربط روسيا بشبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في العام 2014.

    وكان سبق لموسكو أن أعلنت رفضها تمديد الاتفاق الذي أبرم في يوليو 2022 مع أوكرانيا برعاية الأمم المتحدة وتركيا منددة بالعوائق الماثلة أمام تصدير المنتجات الزراعية الروسية.

    المصدر

    أخبار

    ينبغي زيادة استيراد الحبوب من أوكرانيا عن طريق البر

  • بوتين يتهم الغرب باستخدام اتفاق الحبوب في الابتزاز السياسي

    بوتين يتهم الغرب باستخدام اتفاق الحبوب في الابتزاز السياسي

    اتهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الدول الغربية بتحريف اتفاق الحبوب في البحر الأسود لتحقيق مصالحها الخاصة، وأنها استخدمت الاتفاق في الابتزاز السياسي، وبالإضافة إلى ذلك، جعله أداة لإثراء الشركات العابرة للدول والمضاربين في السوق العالمية للحبوب”.

    لكنه بوتين ترك الباب مفتوحًا أمام عودة روسيا إلى الاتفاق، وقال إنها ستعود إلى الاتفاق على الفور إذا لُبيت كل شروطها.

    الأهمية الإنسانية للاتفاق

    أضاف بوتين: “في البداية، كان لجوهر ومعنى اتفاق الحبوب أهمية إنسانية هائلة، ثم أوهن الغرب هذا الجوهر تمامًا وحرّفه، وبدلًا من مساعدة البلدان المحتاجة حقًا، استخدم الاتفاق في الابتزاز السياسي، وبالإضافة إلى ذلك، جعله أداة لإثراء الشركات العابرة للدول والمضاربين في السوق العالمية للحبوب”.

    وأكد موقف موسكو بأنها ستعود إلى الصفقة بمجرد تلبية الغرب لمطالبها الخمسة الرئيسية، وهي عودة البنك الزراعي الروسي إلى نظام سويفت، واستئناف تصدير الآلات الزراعية وقطع الغيار إلى روسيا، وإزالة القيود المفروضة على التأمين ووصول السفن والبضائع الروسية إلى المواني، وإعادة خط أنابيب تصدير الأمونيا المتضرر حاليًا من توجلياتي الروسية إلى أوديسا في أوكرانيا، وإلغاء الحظر على الحسابات والأنشطة المالية لشركات الأسمدة الروسية.

    وتابع: “إذا لُبيت كل هذه الشروط التي اتفقنا عليها من قبل، فأنا لم أختلقها الآن، بمجرد الوفاء بها، سنعود على الفور إلى الاتفاق”.

    ناقلات محتملة لشحنات عسكرية

    في وقت سابق، قالت وزارة الدفاع الروسية إن موسكو ستعد الآن جميع السفن المتجهة إلى المواني الأوكرانية ناقلات محتملة لشحنات عسكرية.

    وعلاوة على ذلك، منحت وزارة الخارجية الروسية الأمم المتحدة، التي توسطت في اتفاق الحبوب إلى جانب تركيا، 3 أشهر لتنفيذ بنود المذكرة إذا أرادت عودة روسيا إلى اتفاق الحبوب.

    المصدر

    أخبار

    بوتين يتهم الغرب باستخدام اتفاق الحبوب في الابتزاز السياسي