الوسم: الجيش

  • وزارة الصحة الفلسطينية تؤكد مقتل شاب برصاص الجيش الإسرائيلي

    أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، تلقيه بلاغا حول وقوع إطلاق نار في مفرق “تقوع” قرب بيت لحم جنوب الضفة الغربية، حيث تعمل القوات على مطاردة الشخص المشتبه به.

    ولم يقدم الجيش الإسرائيلي تفاصيل أخرى حتى الآن، فيما أفاد مراسل قناة “الحرة” بإصابة إسرائيلي في عملية إطلاق نار بالقرب من بيت لحم جنوب الضفة الغربية.

    ونقل عن خدمة إسعاف نجمة داوود الحمراء قولها إن مسعفيها يعالجون رجلا إسرائيليا في الثلاثينيات من عمره بعد إصابته برصاصة. وأشارت خدمة الإسعاف الإسرائيلية إلى أن حالته من متوسطة إلى خطيرة.

    كما أن الحادثة شهدت إصابة فتاتين بصورة طفيفة جراء تعرضهما لـ “شظايا”، وفقا للمراسل.

    وتأتي هذه الحادثة في خضم تصاعد للعنف بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، وهي موجة دموية بدأت منذ مارس الماضي.

    وارتفعت حصيلة قتلى الهجمات والمواجهات والعمليات العسكرية بين الجانبين منذ مطلع يناير إلى 195 فلسطينيا، إضافة إلى 27 إسرائيليا وأوكرانية وإيطالي، بحسب أرقام وكالة فرانس برس.

    وتشمل هذه الأرقام مقاتلين ومدنيين بينهم قصر من الجانب الفلسطيني. أما في الجانب الإسرائيلي فغالبية القتلى مدنيون.

    المصدر

    أخبار

    وزارة الصحة الفلسطينية تؤكد مقتل شاب برصاص الجيش الإسرائيلي

  • قصف مكثف.. الجيش السوداني يستهدف الدعم السريع وسط الخرطوم

    فيما يستمر القتال بين الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، تجدد القصف المكثف في العاصمة، ووقعت اشتباكات عنيفة بين الجيش السوداني والدعم السريع في الخرطوم.

    واستهدف طيران الجيش السوداني موقعا لقوات الدعم السريع في وسط الخرطوم، وفق ما أفاد به مراسل “العربية/الحدث”.

    وتابع “الجيش السوداني قصف مواقع عدة للدعم السريع بمحيط المدينة الرياضية في الخرطوم”.

    كما أفاد بوقوع اشتباكات في مناطق عدة في أم درمان والخرطوم.

    هذا وأفاد سكان في جنوب العاصمة بتنفيذ الطيران الحربي “قصفا عنيفا على مواقع للدعم السريع حول المدينة الرياضية، وفي الأحياء الواقعة جنوب سلاح المدرعات”.

    وأشار آخرون إلى قيام الجيش “بقصف مناطق سوبا شرق النيل”، كما أفاد شهود من شمال أم درمان ضاحية غرب الخرطوم الكبرى عن “إطلاق قذائف مدفعية ثقيلة وصاروخية باتجاه منطقة بحري شمال العاصمة وكذلك جنوبها”، وفق ما نقلته “فرانس برس”.

    وخارج العاصمة أفاد شهود من مدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان في جنوب البلاد “بتبادل القصف المدفعي بين الجيش والدعم السريع حول المدينة” التي تحظى بموقع استراتيجي على الطريق الذي يربط دارفور بالعاصمة فضلا عن وجود ثالث أكبر مطار بالبلاد فيها.

    من أم درمان - رويترز

    من أم درمان – رويترز

    ومنذ اندلاعها في 15 نيسان/إبريل الفائت، أسفرت الحرب بين القائدين العسكريين عن مقتل ثلاثة آلاف شخص على الأقلّ وتهجير أكثر من ثلاثة ملايين شخص سواء داخل البلاد أو خارجها.

    وتوصل الطرفان لعدة اتفاقيات لوقف إطلاق النار بوساطة سعودية أميركية. غير أن المفاوضات التي جرت في جدة تم تعليقها الشهر الماضي بعد أن تبادل طرفا الصراع الاتهامات بانتهاك الهدنة.

    وتتركز المعارك في العاصمة الخرطوم وضواحيها وإقليم دارفور غرب البلاد، حيث يعيش ربع سكان السودان البالغ عددهم 48 مليوناً.

    المصدر

    أخبار

    قصف مكثف.. الجيش السوداني يستهدف الدعم السريع وسط الخرطوم

  • نحذر من تحول الفاشر لساحة حرب بين الجيش والدعم السريع

    حذر حاكم إقليم دارفور رئيس حركة جيش تحرير السودان مني أركو مناوي من خطورة أن تتحول مدينة الفاشر عاصمة إقليم دارفور إلى ساحة حرب بين الجيش والدعم السريع.

    وجدد مناوي في كلمة له بمدينة مليط شمال دارفور يوم الخميس، دعوته لمواطني الإقليم بحمل السلاح لحماية أنفسهم وممتلكاتهم، مضيفاً أن الظرف الراهن في البلاد يحتم حمل السلاح.

    وكشف حاكم إقليم دارفور عن مساعي من قبلهم لوقف الحرب بين الجيش والدعم السريع مع استمرارهم في نشر التعزيزات العسكرية للقوات المشتركة المكونة من حركات دارفور الموقعة على اتفاق سلام جوبا.

    وكانت المحكمة الجنائية الدولية قد بدأت تحقيقاً في تصاعد الأعمال العدائية بدارفور في السودان منذ منتصف أبريل، بما في ذلك تقارير عن جرائم قتل واغتصاب وحرق عمدي وتشريد وجرائم تؤثر على الأطفال.

    يذكر أن قوات الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، والدعم السريع التي يتزعمها محمد حمدان دقلو تتقاسمان مناطق النفوذ في هذا الإقليم، الذي اختبر سنوات سوداء مريرة من الاقتتال.

    ذكريات أليمة

    ومنذ انطلاق الصراع بين القوتين العسكريتين في منتصف أبريل الماضي (2023)، تصاعدت المخاوف من تفجر الوضع في دارفور، لاسيما أن الإقليم شهد خلال السنوات الماضية، اشتباكات قبلية متقطعة.

    ويزخر هذا الإقليم الشاسع الذي تسكنه قبائل عدة عربية وإفريقية، والمشهور بالزراعة، وتعادل مساحته فرنسا تقريبا، بذكريات أليمة من الحرب الأهلية الطاحنة التي امتدت سنوات، مخلفة آلاف القتلى، فضلا عن مجازر كبرى بين القبائل، قبل عقدين من الزمن.

    دارفور

    دارفور

    مخاوف من حرب أهلية

    فقد اندلع الصراع فيه عام 2003 حينما وقفت مجموعة من المتمردين في وجه القوات الحكومية المدعومة من ميليشيات الجنجويد التي اشتهرت في حينه بامتطاء الخيول، وأدت أعمال العنف إلى مقتل نحو 300 ألف شخص، وتشريد الملايين.

    ورغم اتفاقيات السلام العديدة، فلا يزال التوتر مستمراً منذ ذلك الوقت، كالجمر تحت الرماد، ينتظر شرارة لإيقاظه.

    وقد تصاعد العنف بالفعل خلال العامين المنصرمين بشكل متقطع قبل أن يهدأ نسبياً، ليعود إلى الاشتعال ثانية إثر النزاع الذي اندلع بين الجيش والدعم السريع قبل شهرين.

    وأجج هذا الاقتتال الذي تفجر بين الجانبين المخاوف من أن ينزلق هذا الإقليم مجددا في أتون حرب أهلية وقبلية طاحنة.

    المصدر

    أخبار

    نحذر من تحول الفاشر لساحة حرب بين الجيش والدعم السريع

  • نقلوهم لوسط السودان.. إطلاق سراح عناصر من الجيش احتجزتهم الدعم السريع

    منذ بدء الاقتتال الدامي في السودان منتصف أبريل/نيسان الماضي، أسرت قوات الدّعم السريع أعداداً كبيرة من جنود وضباط الجيش السوداني.

    وبعدما أفرجت في يونيو/حزيران الماضي عن 125 منهم كانت تحتجزهم في الخرطوم والفاشر بولاية شمال دارفور، عادت الملف إلى الواجهة مجدداً.

    إطلاق سراح 6 من محتجزي الجيش

    فقد أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر الأربعاء، تسهيل إطلاق سراح عدد من أسرى الجيش كانوا محتجزين لدى قوات الدّعم السريع.

    وقال المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الاحمر في السودان عدنان حزام، إنه بطلب من طرفي الصراع في السودان لعبت اللجنة دور الوسيط المحايد في عملية إطلاق سراح 6 من محتجزي الجيش لدي الدعم السريع وتيسير نقلهم لولاية الجزيرة وسط السودان، وفقاً لموقع “سودان تربيون”.

    وأضاف أن قانون اللجنة الدولية للصليب الأحمر يمنع الحديث عن نوعية الذين أطلق سراحهم، مضيفا أن الأهم في مثل هذه العمليات هو المساهمة في إعادة لم شمل الأسر وعودة المحتجزين إلى ذويهم.

    بدوره، أوضح قائد ميداني في قوات الدّعم السريع الأربعاء، إن قواتهم أفرجت أمس عما يزيد على العشرين من المدنيين كانوا محتجزين في شرق النيل وبحري علاوة على مدينة أمدرمان، مضيفاً أن المفرج عنهم جرى اعتقالهم خلال الفترة الماضية بتهم عديدة من بينها التعاون مع الاستخبارات العسكرية وكشف تحركات قوات الدّعم السريع للجيش السوداني، وفق قوله.

    اتهامات بانتهاكات واسعة

    يشار إلى أن تبادل قوات الدّعم السريع باتت متهمة في ارتكاب انتهاكات واسعة شملت أعداد كبيرة من المدنيين في ولاية الخرطوم وإقليم دارفور، من بينها الاعتقال والإخفاء القسري.

    يأتي هذا بينما دخلت الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع شهرها الرابع دون أي حل يلوح بالأفق رغم الضغوط التي تمارسها أطراف دولية وإقليمية.

    كما فشلت الهدن المعلن عنها بوقف العمليات الحربية المستمرة منذ أشهر.

    المصدر

    أخبار

    نقلوهم لوسط السودان.. إطلاق سراح عناصر من الجيش احتجزتهم الدعم السريع