الوسم: البحرية

  • من هي ليزا فرانشتي المرشحة لأن تصبح أول امرأة تقود البحرية الأميركية؟

    رشح الرئيس الأميركي، جو بايدن، الجمعة الأميرال ليزا فرانشتي، لقيادة سلاح البحرية الأميركي في خطوة تاريخية من شأنها كسر الحاجز القائم على نوع الجنس في الجيش، مما سيجعلها حال تعيينها أول امرأة تتولى قيادة البحرية الأميركية وستصبح عضوا في هيئة الأركان المشتركة.

    وتشغل فرانشيتي حاليا منصب نائب رئيس العمليات البحرية.  وهي ضابطة حرب تتمتع بخبرة واسعة في العمليات والسياسات، وفق وزارة الدفاع الأميركية.

    شغلت سابقا منصب مدير الاستراتيجية والخطط والسياسة لهيئة الأركان المشتركة، وقائدة الأسطول السادس الأميركي.  كما شغلت منصب قائدة القوات البحرية الأميركية في كوريا، وقادت مجموعة كاريير سترايك 9، بالإضافة إلى مجموعة كاريير سترايك 15.  

    وحصلت على تكليفها في عام 1985 من خلال برنامج فيلق تدريب ضباط الاحتياط البحري في جامعة نورث وسترن ، حيث حصلت على بكالوريوس العلوم في الصحافة. كما التحقت بكلية الحرب البحرية وحصلت على درجة الماجستير في الإدارة التنظيمية من جامعة فينيكس، وفق موقع البيت الأبيض.

    ويتوجب أن تتم الموافقة على تعيين فرانشيتي في مجلس الشيوخ، وإذا تم التصديق على تعيينها، فستكون الأدميرال فرانشيتي أول امرأة تشغل منصب رئيس العمليات البحرية وفي هيئة الأركان المشتركة.

    وبحسب موقع “البحرية الأميركية” تشمل جوائزها الشخصية ميدالية الخدمة المتميزة للدفاع، وميدالية الخدمة المتميزة، وميدالية الخدمة المتفوقة للدفاع (جائزتان) ، ووسام الاستحقاق (خمس جوائز) ، وميدالية الخدمة الجديرة بالتقدير (خمس جوائز) ، وميدالية الثناء للبحرية ومشاة البحرية (أربع جوائز) ، وميدالية إنجاز سلاح البحرية ومشاة البحرية (جائزتان).

    وأشار بايدن في بيان إلى خبرة فرانشتي الكبيرة التي تصل إلى 38 عاما.

    وقال بايدن في البيان: “خلال مسيرتها المهنية، أظهرت الأميرال فرانشتي خبرة واسعة في مجالي العمليات والسياسات”، مشيرة إلى أنها ثاني امرأة تصل إلى رتبة أميرال بأربع نجوم في البحرية الأميركية.

    ويتابع البيان “طوال حياتها المهنية، أظهرت الأدميرال فرانشيتي خبرة واسعة في كل من المجالات التشغيلية والسياسية. إنها ثاني امرأة على الإطلاق تحصل على رتبة أميرال من فئة أربع نجوم في البحرية الأميركية، وعندما يتم تأكيدها، ستدخل التاريخ مرة أخرى كأول امرأة تشغل منصب رئيس العمليات البحرية وفي هيئة الأركان المشتركة”.

    ويمثل قرار بايدن مفاجأة وذلك بعدما توقع عدد كبير من مسؤولي وزارة الدفاع “البنتاغون” أن يرشح بايدن الأميرال صمويل بابارو، الذي يقود سلاح البحرية في المحيط الهادي ويمتلك خبرة في مواجهة التحدي المتزايد القادم من الصين.

    المصدر

    أخبار

    من هي ليزا فرانشتي المرشحة لأن تصبح أول امرأة تقود البحرية الأميركية؟

  • لأول مرة.. بايدن يرشح امرأة لقيادة سلاح البحرية الأميركي

    رشح الرئيس الأميركي جو بايدن أمس الجمعة الأميرال ليزا فرانشتي لقيادة سلاح البحرية الأميركي في خطوة تاريخية من شأنها كسر الحاجز القائم على نوع الجنس في الجيش، مما سيجعلها حال تعيينها أول امرأة تتولى قيادة البحرية الأميركية وستصبح عضوا في هيئة الأركان المشتركة.

    ويمثل قرار بايدن مفاجأة وذلك بعدما توقع عدد كبير من مسؤولي وزارة الدفاع (البنتاغون) أن يرشح بايدن الأميرال صمويل بابارو، الذي يقود سلاح البحرية في المحيط الهادي ويمتلك خبرة في مواجهة التحدي المتزايد القادم من الصين.

    مع ذلك، قال مسؤولون إن فرانشتي التي تشغل حاليا منصب نائب رئيس العمليات في البحرية الأميركية كانت من بين المرشحين المتوقع اختيارهم لهذا المنصب.

    خبرة واسعة

    وتحظى فرانشتي باحترام كبير وتتمتع بخبرة واسعة بفضل عملها قائدا للقوات البحرية الأميركية في كوريا.

    وأشار بايدن في بيانه إلى خبرة فرانشتي الكبيرة التي تصل إلى 38 عاما.

    وقال بايدن في البيان “خلال مسيرتها المهنية، أظهرت الأميرال فرانشتي خبرة واسعة في مجالي العمليات والسياسات”، مشيرة إلى أنها ثاني امرأة تصل إلى رتبة أميرال بأربع نجوم في البحرية الأميركية.

    المصدر

    أخبار

    لأول مرة.. بايدن يرشح امرأة لقيادة سلاح البحرية الأميركي

  • لأول مرة.. الرئيس الأميركي يختار امرأة لقيادة سلاح البحرية الأميركي

    أعلنت إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، أن كبرى شركات الذكاء الاصطناعي ومن بينها “أوبن إيه.آي” و”ألفابت” و”ميتا بلاتفورمز” قد قطعت تعهدات طوعية للبيت الأبيض بتنفيذ تدابير مثل وضع علامة مائية على محتواها الذي ينتج باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي للإسهام في جعل هذه التقنية أكثر أمانا.

    وتعهدت الشركات، ومنها أيضا “أنثروبيك” و”إنفليكشن” و”أمازون دوت كوم” و”مايكروسوفت” شريكة أوبن إيه.آي باختبار أنظمتها بصورة شاملة قبل إصدارها وبمشاركة المعلومات بشأن كيفية تقليل المخاطر والاستثمار في الأمن الرقمي.

    ويُنظر إلى هذا التحرك على أنه انتصار لجهود إدارة بايدن في تنظيم تقنية الذكاء الاصطناعي التي تشهد انتعاشا، سواء فيما يتعلق بالاستثمار فيها أو زيادة عدد مستخدميها.

    وبدأ مشرعون حول العالم النظر في كيفية تخفيف أخطار التقنية الناشئة على الأمن القومي والاقتصاد بعد أن اكتسب الذكاء الاصطناعي شعبية ساحقة هذا العام نتيجة لقدرته على إنشاء محتوى جديد باستخدام البيانات مثل برنامج “تشات جي.بي.تي”.

    ويدرس الكونغرس مشروع قانون سيلزم بالإفصاح فيما يتعلق بالإعلانات ذات المحتوى السياسي عما إذا كان الذكاء الاصطناعي قد استُخدم في إنشاء صور أو محتوى آخر.

    ويعمل بايدن أيضا على إصدار أمر تنفيذي وتشريع مؤيد من الحزبين الديمقراطي والجمهوري بشأن تقنيات الذكاء الاصطناعي في الوقت الذي يجتمع فيه بالبيت الأبيض، الجمعة، مع مسؤولين تنفيذيين من سبع شركات.

    وتعهدت الشركات السبع في هذا السياق بوضع نظام “مميز بعلامة مائية” لجميع أشكال المحتوى المولد عبر الذكاء الاصطناعي التي تتنوع من النصوص والصور إلى الملفات الصوتية ومقاطع الفيديو حتى يتسنى للمستخدمين معرفة المرات التي استُخدمت فيها التقنية.

    ولم تتضح بعد الكيفية التي ستظهر بها العلامة المائية عند تبادل المعلومات.

    وتعهدت الشركات كذلك بالتركيز على حماية خصوصية المستخدمين في ظل تطور الذكاء الاصطناعي وعلى ضمان أن التقنية خالية من التحيز وأنها لا تُستخدم في التمييز ضد المجموعات الأكثر ضعفا. وتتضمن التعهدات الأخرى تطوير حلول ذكاء اصطناعي للمشكلات العلمية مثل الأبحاث في مجال الطب وتخفيف حدة تغير المناخ.

    المصدر

    أخبار

    لأول مرة.. الرئيس الأميركي يختار امرأة لقيادة سلاح البحرية الأميركي

  • بعد تدخل أميركي.. إيران تخسر “فعالية الملاحة البحرية”

    قال متحدث باسم المنظمة البحرية الدولية، الخميس، إن جهازها التنفيذي صوت لصالح التراجع عن قبول عرض إيراني لاستضافة فعالية للملاحة البحرية في أكتوبر، استجابة لاقتراح أميركي.

    وستفاقم هذه الخطوة على الأرجح التوتر بين واشنطن وإيران بعد أن حاولت طهران احتجاز الناقلة ريتشموند فوياجر التي تديرها عملاقة النفط الأميركية شيفرون هذا الشهر في مياه الخليج الدولية.

    وعرضت إيران استضافة فعالية في طهران للشحن البحري في أواخر أكتوبر المقبل لتكون موازية ليوم الملاحة البحرية العالمي، الذي تستضيفه المنظمة البحرية الدولية التابعة للأمم المتحدة، وكان المجلس قد قبل الطلب في جلسته عام 2015.

    واقترحت الولايات المتحدة، في ورقة عمل، اطلعت عليها رويترز، وقُدمت إلى المجلس الذي يجتمع هذا الأسبوع، إلغاء القرار.

    وقالت الولايات المتحدة في الورقة، التي شاركت في رعايتها بريطانيا “في العامين الماضيين، هاجمت إيران أكثر من 20 من سفن الأنشطة التجارية أو تحرشت بها أو احتجزتها”.

    وأضافت “احتجزت إيران، أو حاولت احتجاز، سفن تجارية دون سبب أو تحذير أو تفسير مسبق”.

    كما أشارت الورقة إلى أن إيران أطلقت النار على ريتشموند فوياجر باستخدام الذخيرة الحية “مما هدد حياة البحارة على متنها”، وهو ما دفع أيضا إلى التقدم بالاقتراح.

    وقال المتحدث باسم المنظمة البحرية الدولية إن غالبية من الدول الأعضاء في المجلس صوتت لصالح المقترح الأميركي، الخميس، مما يعني إلغاء قبول العرض الإيراني. ويضم المجلس أربعين دولة.

    ولم يرد مسؤولون إيرانيون وأميركيون بعد على طلبات للتعليق.

    وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية مات ميلر في إفادة صحفية “لا يحق لإيران استضافة أي تجمع دولي رسمي يتعلق بالشؤون البحرية، لأنها أظهرت بشكل متكرر ازدراءها لقواعد ومعايير وسلامة الملاحة الدولية”.

    وقالت البحرية الأميركية في يوليو إنها تدخلت لمنع إيران من احتجاز ناقلتين تجاريتين، إحداهما ريتشموند فوياجر في خليج عمان، في أحدث حلقة من سلسلة من الهجمات على السفن في المنطقة منذ عام 2019.

    وقالت 3 مصادر لرويترز إن الولايات المتحدة صادرت في أبريل نفطا إيرانيا مُحملا على ناقلة في البحر في عملية لإنفاذ العقوبات. وجاء في بيانات لتتبع السفن، الخميس، أن الناقلة راسية خارج ميناء هيوستون الأمريكي.

    وقال علي رضا تنكسيري قائد سلاح البحرية التابع للحرس الثوري الإيراني إن طهران سترد على أي شركة نفط تقوم بتفريغ النفط الإيراني من الناقلة.

    المصدر

    أخبار

    بعد تدخل أميركي.. إيران تخسر “فعالية الملاحة البحرية”

  • البحرية المغربية تنقذ 845 مهاجراً قبالة سواحلها خلال 8 أيام

    أنقذت البحرية المغربية 845 مهاجراً في عرض البحر خلال ثمانية أيام، بينهم أكثر من 400 جنوب البلاد، وفق ما أعلن مصدر عسكري الثلاثاء، في ظل تزايد المحاولات الخطرة للوصول إلى جزر الكناري الاسبانية في الأطلسي.

    ونقلت وكالة الأنباء المغربية عن مصدر عسكري قوله إن “وحدات خفر السواحل التابعة للبحرية الملكية قدمت المساعدة، خلال الفترة ما بين 10 و17 يوليو، لـ845 مرشحاً للهجرة غير الشرعية من جنسيات مختلفة، يتحدر معظمهم من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء”.

    وأوضح أن “من ضمنهم نحو 400 شخص جرى إنقاذهم في المياه الوطنية بجنوب المملكة”.

    كما أشار إلى “انتشال جثة ونقلها إلى أقرب ميناء مغربي” خلال هذه العمليات.

    وكان هؤلاء بصدد محاولات عبور “في رحلات محفوفة بالمخاطر على متن قوارب تقليدية الصنع وقوارب من نوع “كاياك” ودراجات مائية، وحتى عن طريق السباحة”، وفق المصدر نفسه.

    يأتي ذلك في وقت تتزايد محاولات الهجرة غير النظامية باتجاه جزر الكناري الاسبانية في المحيط الأطلسي عبر طرق خطيرة، يسلكها مهاجرون من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء إضافةً إلى مغار

    انتشال جثة مهاجر بعد غرق قاربه قابلة جزر الكناري (أرشيفية)

    انتشال جثة مهاجر بعد غرق قاربه قابلة جزر الكناري (أرشيفية)

    وتسببت هذه المحاولات بغرق أو فقدان عشرات المهاجرين، بحسب منظمات غير حكومية.

    والثلاثاء أعلنت شبكة “الارم فون” غير الحكومية على تويتر “أن 24 شخصاً لقوا حتفهم في غرق قارب قبالة سواحل الصحراء الغربية قبل يومين”، مشيرةً إلى أنه “كان يضم 61 شخصاً نجا منهم 37 شخصاً نقلوا إلى مستشفى بالداخلة”. ولم يؤكد أي مصدر مغربي رسمي هذا الحادث.

    وفي السنوات الأخيرة، ازدادت أعداد المهاجرين إلى جزر الكناري بسبب تشديد الضوابط في البحر الأبيض المتوسط. ويتكرر غرق المراكب قبالة الأرخبيل خصوصاً بسبب التيارات المائية القوية ورداءة القوارب.

    ووفق أحدث الأرقام الصادرة عن وزارة الداخلية الإسبانية، وصل 12704 مهاجرين إلى إسبانيا بشكل غير قانوني في النصف الأول من العام، غالبيتهم (7213) في جزر الكناري.

    من جانبها، أحبطت السلطات المغربية نحو 26 ألف محاولة هجرة غير نظامية خلال الأشهر الخمسة الأولى من هذا العام، وفق معطيات رسمية.

    المصدر

    أخبار

    البحرية المغربية تنقذ 845 مهاجراً قبالة سواحلها خلال 8 أيام