الوسم: الإلكترونية

  • كيف تعرف إن كانت الإجهزة الإلكترونية الذكية التي تستخدمها آمنة؟

    أجهزة تلفاز ذكية، وأخرى للتحكم في درجات حرارة المنزل، وكاميرات مراقبة، وسيارات تعمل بأنظمة الذكاء الاصطناعي وغيرها من أجهزة التكنولوجيا الحديثة التي أصبحت متصلة بالإنترنت في كل وقت، الأمر الذي قد يشكل عبئا متزايدا يرتبط بـ”الأمان والخصوصية”.

    ووفق تقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست، يحتوي كل منزل في الولايات المتحدة على 22 جهازا متصلا بالإنترنت بالمعدل، وهو ما يزيد من المخاوف من القرصنة والأخطار التي ترافق استخدام الإنترنت، وهو ما فرض سؤال عن كيفية التعرف على ما إذا كانت الأجهزة التي تسخدمها آمنة أم لا؟

    السلطات الأميركية أعلنت أخيرا عن علامة خاصة تسمى “سايبر تراست” سيتم وضعها على الأجهزة المختلفة، والتي ستشير ما إذا كانت تعتبر آمنة للاستخدام أم لا، إذ تكون مشابهة لعلامات توفير الطاقة الموجودة على الثلاجات والغسالات ومكيفات الهواء.

    علامة “سايبر تراست” ستشرف عليها هيئة الاتصالات الفيدرالية الأميركية، والتي تشتهر بالموافقة والتصديق على تراخيص الإشارات الراديوية الصادرة عن الأجهزة المختلفة بحسب الصحيفة.

    علامة سايبر تراست الأميركية

    علامة سايبر تراست الأميركية

    العلامة الجديدة لن تكون إجبارية للمصنعين، ولكنها ستكون اختيارية وتعكس أن الأجهزة المصنعة تمتثل مع معايير الحفاظ على سلامة المستخدم.

    جيسيكا روزنوورسيل، رئيس هيئة الاتصالات الفيدرالية الأميركية قالت للصحيفة إن “الهيئات التنظيمية يتعين عليها استخدام القوانين التي لديها لبناء سياسات تلبي المتطلبات”، مشيرة إلى أن “القوانين تأتي من الكونغرس”.

    وأضافت “لقد أدهشني أننا يجب أن نستمر في هذا حتى لو لم تكن هناك قوانين جديدة، لأن عدد الأجهزة الذكية ينمو بسرعة كبيرة”.

    وأشارت روزنوورسيل إلى أن الأمر قد يكون “محيرا للمستهلك”. 

    خلال السنوات الماضية رفعت هيئة التجارة الفيدرالية عشرات القضايا ضد شركات التقنية بسبب أمن البيانات، ولكن هذا الأمر لم يؤثر على توجهات الشركات المصنعة.

    ولم تعلن هيئة الاتصالات الفيدرالية عن تعليمات أو معايير علامة “سايبر تراس”، إذ ستعمل على ستأخذ آراء المستهلكين والمصنعين قبل وضعها.

    وكانت وكالة التجارة الفيدرالية الأميركية قد فتحت تحقيقا الأسبوع الماضي حول “تشات جي بي تي” في ما إذا كان قد أضر بالمستخدمين من خلال جميع البيانات ونشر معلومات قد تكون مضللة عن بعض الأفراد.

    وأرسلت الوكالة خطابا لشركة “أوبن إيه أي”، المالكة للبرنامج، والتي تتضمن العديد من الأسئلة حول كيفية تدريب الشركة لروبوت المحادثة “تشات جي بي تي” ونماذج معالجة البيانات الشخصية.

    وبحسب تقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست تقول الوكالة إنها تريد فحص ما إذا كانت ممارسات “أوبن إيه أي” تنتهك قواعد الخصوصية ومشاركة البيانات بما قد يلحق الضرر بالمستخدمين.

    وأصدرت الوكالة الفيدرالية تحذيرات من أن قوانين حماية المستهلك الحالية تنطبق أيضا على الذكاء الاصطناعي، حتى في الوقت الذي لا يزال فيه الكونغرس يعمل من أجل وضع لوائح جديدة لتشريع الذكاء الاصطناعي.

    المصدر

    أخبار

    كيف تعرف إن كانت الإجهزة الإلكترونية الذكية التي تستخدمها آمنة؟

  • كيف إن كانت الإجهزة الإلكترونية الذكية التي تستخدمها آمنة؟

    أجهزة تلفاز ذكية، وأخرى للتحكم في درجات حرارة المنزل، وكاميرات مراقبة، وسيارات تعمل بأنظمة الذكاء الاصطناعي وغيرها من أجهزة التكنولوجيا الحديثة التي أصبحت متصلة بالإنترنت في كل وقت، الأمر الذي قد يشكل عبئا متزايدا يرتبط بـ”الأمان والخصوصية”.

    ووفق تقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست، يحتوي كل منزل في الولايات المتحدة على 22 جهازا متصلا بالإنترنت بالمعدل، وهو ما يزيد من المخاوف من القرصنة والأخطار التي ترافق استخدام الإنترنت، وهو ما فرض سؤال عن كيفية التعرف على ما إذا كانت الأجهزة التي تسخدمها آمنة أم لا؟

    السلطات الأميركية أعلنت أخيرا عن علامة خاصة تسمى “سايبر تراست” سيتم وضعها على الأجهزة المختلفة، والتي ستشير ما إذا كانت تعتبر آمنة للاستخدام أم لا، إذ تكون مشابهة لعلامات توفير الطاقة الموجودة على الثلاجات والغسالات ومكيفات الهواء.

    علامة “سايبر تراست” ستشرف عليها هيئة الاتصالات الفيدرالية الأميركية، والتي تشتهر بالموافقة والتصديق على تراخيص الإشارات الراديوية الصادرة عن الأجهزة المختلفة بحسب الصحيفة.

    علامة سايبر تراست الأميركية

    علامة سايبر تراست الأميركية

    العلامة الجديدة لن تكون إجبارية للمصنعين، ولكنها ستكون اختيارية وتعكس أن الأجهزة المصنعة تمتثل مع معايير الحفاظ على سلامة المستخدم.

    جيسيكا روزنوورسيل، رئيس هيئة الاتصالات الفيدرالية الأميركية قالت للصحيفة إن “الهيئات التنظيمية يتعين عليها استخدام القوانين التي لديها لبناء سياسات تلبي المتطلبات”، مشيرة إلى أن “القوانين تأتي من الكونغرس”.

    وأضافت “لقد أدهشني أننا يجب أن نستمر في هذا حتى لو لم تكن هناك قوانين جديدة، لأن عدد الأجهزة الذكية ينمو بسرعة كبيرة”.

    وأشارت روزنوورسيل إلى أن الأمر قد يكون “محيرا للمستهلك”. 

    خلال السنوات الماضية رفعت هيئة التجارة الفيدرالية عشرات القضايا ضد شركات التقنية بسبب أمن البيانات، ولكن هذا الأمر لم يؤثر على توجهات الشركات المصنعة.

    ولم تعلن هيئة الاتصالات الفيدرالية عن تعليمات أو معايير علامة “سايبر تراس”، إذ ستعمل على ستأخذ آراء المستهلكين والمصنعين قبل وضعها.

    وكانت وكالة التجارة الفيدرالية الأميركية قد فتحت تحقيقا الأسبوع الماضي حول “تشات جي بي تي” في ما إذا كان قد أضر بالمستخدمين من خلال جميع البيانات ونشر معلومات قد تكون مضللة عن بعض الأفراد.

    وأرسلت الوكالة خطابا لشركة “أوبن إيه أي”، المالكة للبرنامج، والتي تتضمن العديد من الأسئلة حول كيفية تدريب الشركة لروبوت المحادثة “تشات جي بي تي” ونماذج معالجة البيانات الشخصية.

    وبحسب تقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست تقول الوكالة إنها تريد فحص ما إذا كانت ممارسات “أوبن إيه أي” تنتهك قواعد الخصوصية ومشاركة البيانات بما قد يلحق الضرر بالمستخدمين.

    وأصدرت الوكالة الفيدرالية تحذيرات من أن قوانين حماية المستهلك الحالية تنطبق أيضا على الذكاء الاصطناعي، حتى في الوقت الذي لا يزال فيه الكونغرس يعمل من أجل وضع لوائح جديدة لتشريع الذكاء الاصطناعي.

    المصدر

    أخبار

    كيف إن كانت الإجهزة الإلكترونية الذكية التي تستخدمها آمنة؟

  • الجامعة السعودية الإلكترونية تستقبل طلبات دراسة البكالريوس للعام الجامعي 1445هـ

    الجامعة السعودية الإلكترونية تستقبل طلبات دراسة البكالريوس للعام الجامعي 1445هـ

    بدأت الجامعة السعودية الإلكترونية اليوم، باستقبال طلبات الالتحاق في برامج البكالوريوس للعام الجامعي 1445هـ، لخريجي وخريجات الثانوية العامة وما يعادلها.

    ويستمر التقديم حتى يوم الأحد 12 محرم 1445هـ الموافق 30 يوليو 2023.

    وأوضحت الجامعة أن الدراسة متاحة في فروعها بالرياض والدمام وجدة والمدينة المنورة والقصيم وحائل وتبوك وينبع والجبيل والأحساء وأبها وجازان ونجران.

    مشيرة إلى أنها وفرت عددًا من التخصصات النوعية التي تدعم احتياجات سوق العمل والتنمية الشاملة، وهي: إدارة الأعمال، التجارة الإلكترونية، المحاسبة، المالية، تقنية المعلومات، علوم الحاسب، علوم البيانات، الصحة العامة، المعلوماتية الصحية، اللغة الإنجليزية والترجمة، القانون، الإعلام الرقمي.

    وبينت الجامعة أنها تقبل المتقدمين الحاصلين على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها، بغض النظر عن سنة التخرج والعمر.

    وفي حال تجويد المدخلات تختار عددًا من الاختبارات المعيارية، داعية الراغبين في التقديم إلى زيارة بوابة القبول الإلكتروني للجامعة عبر هذا الرابط.

    المصدر

    أخبار

    الجامعة السعودية الإلكترونية تستقبل طلبات دراسة البكالريوس للعام الجامعي 1445هـ

  • جمعية القلب الأميركية تكشف عن مخاطر السجائر الإلكترونية

    حذرت جمعية القلب الأميركية من خطورة السجائر الإلكترونية، مع تزايد استخدامها ما بين 2017 و 2019 بين طلاب المدارس الإعدادية والثانوية. 

    وقالت الجمعية في تقرير صدر الاثنين، إن “مكونات السجائر الإلكترونية، بما في ذلك النيكوتين وعوامل النكهة والمحليات والبروبيلين غليكول والجلسرين النباتي، قد تشكل كل منها على حدة مخاطر صحية خطيرة”.

    يفصل البيان العلمي الجديد تأثير منتجات التدخين الإلكتروني على القلب والرئة، ويسلط الضوء على الأدلة العلمية الأساسية والسريرية الحالية الخاصة بالآثار الصحية للسجائر الإلكترونية. 

    وتعمل السجائر الإلكترونية ببطاريات تسخن محلولا سائلا لتكوين رذاذ يتم استنشاقه في الرئتين. 

    وقالت الجمعية “تحتوي معظم تركيبات السائل الإلكتروني على النيكوتين، والذي ثبت أن له آثارا صحية سلبية بالإضافة إلى خصائصه القوية التي تسبب الإدمان”. 

    وأشارت الجمعية، أيضا، إلى أن هناك أبحاثا تفيد بأنه حتى في حالة عدم وجود النيكوتين، فإن المكونات الموجودة في السجائر الإلكترونية، وخاصة المنكهات، تحمل بشكل مستقل مخاطر مرتبطة بأمراض القلب والرئة في الحيوانات. وقد تم عرض الآثار السلبية للسجائر الإلكترونية من خلال الدراسات المختبرية على الأفراد الذين تعرضوا للمواد الكيميائية في المنتجات المتاحة تجاريا”. 

    ووجد تحليل حديث أن هناك ارتباطا بين السجائر الإلكترونية وتطور أمراض تتعلق بالجهاز التنفسي مثل الانسداد الرئوي المزمن والتهاب الشعب الهوائية المزمن وانتفاخ الرئة أو الربو خلال عامين من استخدامها. 

    وتفيد دراسات أخرى أن هناك ارتفاعا كبيرا في استخدام السجائر الإلكترونية منذ عام 2010، مشيرة إلى أن “معظم مستخدميها كانوا في البداية ممن سبق لهم تدخين السجائر التقليدية القابلة للاحتراق. وبحلول عام 2016 أشارت البيانات إلى أن 1.2 مليون بالغ في الولايات المتحدة لم يدخنوا سجائر قابلة للاحتراق من قبل يستخدمون السجائر الإلكترونية حاليا”. 

    ويوصي التقرير بإجراء مزيد من الدراسات السريرية حول التأثير طويل المدى للسجائر الإلكترونية على القلب والأوعية الدموية والرئتين. 

    وتشير إلى أن ما يبعث على القلق أيضا هو أن هناك دراسات تظهر أن بعض الشباب الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية يواصلون استخدام منتجات التبغ الأخرى، كما أن هناك أيضا ارتباطا بين استخدام السجائر الإلكترونية واضطرابات تعاطي المخدرات”. 

    وتفند الجمعية ترويج شركات السجائر الإلكترونية بأن منتجاتها هي وسيلة للإقلاع عن تدخين السجائر التقليدية، قائلة: “لا يوجد دليل قوي يدعم ذلك”، مضيفة أن “الافتقار إلى بيانات السلامة العلمية طويلة الأجل بشأن استخدام السجائر الإلكترونية، إلى جانب احتمال الإدمان على هذه المنتجات، وهو ما يظهر بين الشباب، من بين الأسباب التي لا توصي جمعية القلب الأميركية باستخدامها من أجل الإقلاع عن السجائر التقليدية”. 

    المصدر

    أخبار

    جمعية القلب الأميركية تكشف عن مخاطر السجائر الإلكترونية