الوسم: الأحمر

  • “الاجتماع التشاوري” يهدف لتنمية إمكانيات هيئات الهلال الأحمر

    "الاجتماع التشاوري" يهدف لتنمية إمكانيات هيئات الهلال الأحمر

    أطلقت هيئة الهلال الأحمر السعودي اليوم وبرعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين وأمير منطقة مكة المكرمة، “الاجتماع التشاوري الخامس” بين اللجنة الإسلامية للهلال الدولي والجمعيات الوطنية للهلال الأحمر والصليب الأحمر في دول منظمة التعاون الإسلامي.

    ويهدف هذا الاجتماع إلى توحيد صفوف المنظمات والهيئات بما يخدم الحركة الدولية وينعكس على العمل الإنساني.

    وحضر الاجتماع ممثلين عن جمعيات وطنية من 50 دولة ، إلى جانب عدد من كبار مسؤولي اللجنة الدولية للصليب الأحمر، والاتحاد الدولي للصليب الأحمر والهلال الأحمر، والمنظمة العربية للصليب الأحمر والهلال الأحمر.

    الهلال الأحمر السعودي

    وترأس الاجتماع رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي الدكتور جلال العويسى، أعرب في كلمته الافتتاحية عن ترحيبه بالوفود المشاركة، متمنيًا لهذا الاجتماع التوفيق والنجاح.

    وأوضح العويسى أن هذا الاجتماع يأتي بهدف تعزيز التعاون وتبادل الخبرات وتنمية مهارات وإمكانيات هيئات وجمعيات الهلال الأحمر والصليب الأحمر.

    وأكد أن الاجتماع يمثل حلقة من حلقات الوصل بين الجمعيات والمنظمات، واستعراض تجاربها الناجحة لتكون نموذج يتم تنفيذه في بعض الدول.

    التحول الرقمي

    ولما للتكنولوجيا من أهمية بالغة في تسهيل وتعزيز العمل في المجال الإنساني فقد تضمن جدول أعمال اليوم الأول من الاجتماع مناقشة محور “التحول الرقمي في العمل الإنساني” بمشاركة عدد من الدول لتجاربها بالتحول الرقمي.

    كما شاركت المملكة تجاربها ببرنامج “المستجيب والمستشفى الافتراضي”.

    معرض “لمسه إنسانية”

    وافتتح العويسى معرض “لمسه إنسانية” المصاحب للاجتماع، والذي تشارك به العديد من الهيئات والجمعيات بالإضافة إلى مركز الملك سلمان للإغاثة واللجنة الدولية والاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر بعرض تجاربهم وشرح أعمالهم للزوار.

    ومن المقرر أن تستمر أعمال هذا الاجتماع إلى الخامس والعشرين من يوليو الجاري.

    المصدر

    أخبار

    “الاجتماع التشاوري” يهدف لتنمية إمكانيات هيئات الهلال الأحمر

  • الهلال الأحمر يطلق دورة تدريبية لحماية المساعدات الإنسانية خلال النزاع المسلح

    الهلال الأحمر يطلق دورة تدريبية لحماية المساعدات الإنسانية خلال النزاع المسلح

    دشّن رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي رئيس اللجنة الدائمة للقانون الدولي الإنساني الدكتور جلال بن محمد العويسى، اليوم, دورة تدريبية بعنوان “التدابير الوقائية لحماية المساعدات الإنسانية والخدمات الصحية أثناء النزاع المسلح”.

    أخبار متعلقة

     

    35 طالبًا موهوبًا.. انطلاق برنامج موهبة الإثرائي الأكاديمي بتعليم صبيا
    لرفع مستوى الجاهزية.. تحديثات بالشبكة الكهربائية في المسجد الحرام

    وتستهدف الدورة التدريبية عدداً من العاملين في القطاعات الحكومية، والعسكريين، والتشكيلات الميدانية العاملين في المجالات الطبية، وكذلك العاملين في المجال الإنساني والإغاثي والأكاديميين، والقيادات الإستراتيجية في الجهات ذات الصلة.

    القانون الدولي الإنساني

    وتناقش جلسات ومحاور الدورة العديد من الموضوعات لتسليط الضوء على مفهوم القانون الدولي الإنساني وحقوق وواجبات العاملين في مجال الرعاية الصحية والتدابير الوقائية والتنسيق “المدني-العسكري” لحماية العاملين الإنسانيين والأطقم الصحية والمساعدات الإنسانية.

    كما تناقش حماية الصحفيين أثناء العمليات العسكرية، ويشهد اليوم الأخير من الدورة إقامة جلسة حوارية بمشاركة خبراء دوليين وخبرات وطنية وأعضاء من اللجنة الدائمة والجهات ذات العلاقة.

    اللجنة الإسلامية للهلال الدولي

    يُذكر أن هذه الدورة، والتي تُقام على مدى 4 أيام بجدة، تأتي ضمن الفعاليات المصاحبة للاجتماع التشاوري الخامس بين اللجنة الإسلامية للهلال الدولي والجمعيات الوطنية للهلال الأحمر والصليب الأحمر في دول منظمة التعاون الإسلامي، الذي تستضيفه هيئة الهلال الأحمر السعودي، خلال الفترة من 23 وحتى 25 يوليو.

    وذلك تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة.

    المصدر

    أخبار

    الهلال الأحمر يطلق دورة تدريبية لحماية المساعدات الإنسانية خلال النزاع المسلح

  • “عملية جريئة”.. الأمم المتحدة تسابق الزمن لتخليص البحر الأحمر من تهديد نفطي كارثي

    بينما كانت الحرب الأهلية تدمر اليمن، رست ناقلة صدئة تهدد لسنوات بتسريب أكثر من مليون برميل من النفط إلى النظام البيئي الهش في كارثة أخرى قبالة ساحل البحر الأحمر في البلاد.

    وراقبت المنظمات الدولية والخبراء بقلق كيف بدأت سفينة “صافر” التي تقطعت بها السبل على بعد 5 أميال قبالة الشاطئ اليمني منذ عام 2015، في الانهيار.

    وفي حال تفككها فقد يؤدي ذلك إلى تسرب أربعة أضعاف كمية النفط المتسربة في كارثة إكسون فالديز عام 1989 في ألاسكا، مما يعطل أحد أكثر ممرات الشحن ازدحاما في العالم ويغلق الموانئ التي تنقل المساعدات الإنسانية إلى البلد الذي مزقته الحرب، بحسب تقرير لصحيفة “وول ستريت جورنال”.

    وقدرت الأمم المتحدة أن عملية التنظيف ستكلف أكثر من 20 مليار دولار، ولن تكتمل أبدا.

    وفي نهاية هذا الأسبوع، من المقرر أن يبدأ فريق من الخبراء الدوليين بقيادة الأمم المتحدة “عملية جريئة” لسحب كامل حمولة صافر المتقلبة، بحسب تعبير الصحيفة. 

    والخطة محفوفة بالمخاطر، وتشمل وقوف ناقلة نفط خام كبيرة جدا إلى جانب صافر، وسيتم توصيل الخزانات الموجودة على السفينتين بواسطة أنابيب وسيتم نقل الزيت باستخدام مضخات هيدروليكية، وفق الصحيفة. 

    وستحتاج السفينتان إلى البقاء ثابتتين في المياه المفتوحة خلال العملية، والتي من المتوقع أن تستغرق أسبوعين حتى تكتمل.

    وأشار تقرير الصحيفة إلى أن الأنابيب والصمامات على صافر، البالغة من العمر 47 عاما، متآكلة بشدة، مما يزيد من خطر حدوث خطأ، لأن نقل مثل هذه الكمية الكبيرة من النفط يمكن أن يغير بشكل كبير الضغط على الهيكل القديم.

    وتشمل العقبات الأخرى، بحسب الصحيفة، الطقس، إذ يواجه الطاقم درجات حرارة حارقة. ثم هناك ألغام بحرية، من المعروف أنها تنجرف في المنطقة، وهي نتيجة ثانوية للحرب الأهلية التي استمرت ثماني سنوات.

    ومن شأن تسرب النفط أن يدمر الشعاب المرجانية الثمينة وأشجار المانغروف، ويستنزف الأرصدة السمكية التي قد تستغرق ما يقدر بنحو 25 عاما لاستعادتها. وستغلق مؤقتا ميناءي الحديدة والصليف القريبين، وهما قناتان للأغذية الحيوية والإمدادات المنقذة للحياة لملايين النازحين بسبب الحرب.

    كما أن تسرب النفط يهدد محطات تحلية المياه التي توفر مياه الشرب لما يقرب من مليوني شخص، وفقا لدراسة أجرتها مجموعة من الباحثين بقيادة بنيامين كيو هوينه في جامعة ستانفورد، ونشرت في مجلة “نيتشر” العلمية، وقد يؤدي ذلك إلى تفاقم مشكلة الكوليرا المستمرة.

    وأطلقت “صافر” يابانية الصنع، التي يبلغ طولها 365 متر في عام 1976، قبل بيعها للحكومة اليمنية في ثمانينيات القرن العشرين لتخزين النفط المحدد للتصدير.

    لكن تم التخلي عنها قبل ثماني سنوات، وتركت راسية في الخارج مع 1.1 مليون برميل من خام مأرب الخفيف بعد أن سيطر المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران على الساحل القريب.

    ومنذ عام 2019، عرقل الحوثيون طلبات الوصول إلى الناقلة، وفقا للأمم المتحدة والحكومات الأجنبية.

    ويشتبه الدبلوماسيون في أنهم يهدفون إلى استخدامها لانتزاع تنازلات في أي عملية سلام أو كقنبلة عائمة لردع الهجمات البحرية.

    بدورهم، قال الحوثيون إنهم يشتبهون في أن الحكومات الأجنبية تخطط لعملية عسكرية ضدهم تحت ستار منع تسرب النفط.

    وترسو “صافر” على بعد نحو 50 كلم من ميناء الحُديدة الاستراتيجي، الواقع غربي البلاد، والذي يُعد بوابة رئيسية للشحنات الآتية إلى اليمن. ولم تخضع لأي صيانة منذ عام 2015 بسبب الحرب في اليمن.

    المصدر

    أخبار

    “عملية جريئة”.. الأمم المتحدة تسابق الزمن لتخليص البحر الأحمر من تهديد نفطي كارثي

  • بمشاركة 56 دولة.. “الهلال الأحمر” يستضيف الاجتماع التشاوري بجدة الأحد

    بمشاركة 56 دولة.. "الهلال الأحمر" يستضيف الاجتماع التشاوري بجدة الأحد

    تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة تستضيف هيئة الهلال الأحمر السعودي الاجتماع التشاوري الخامس بين اللجنة الاسلامية للهلال الدولي والجمعيات الوطنية للهلال الأحمر والصليب الأحمر في دول منظمة التعاون الإسلامي بمدينة جدة خلال الفترة من 23 -27 يوليو والذي سيقام تحت شعار “ترابط دائم لأثر يبقى” بحضور ممثلين عن جمعيات وطنية من (56) دولة، إلى جانب عدد من كبار مسؤولي اللجنة الدولية والاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، بهدف توحيد الجهود وتسهيل العمل الإنساني المشترك.
    ومن المقرر أن يناقش الاجتماع في دورته الخامسة عددًا من المحاور والموضوعات عبر جلسات حوارية مختلفة ستشارك بها اثنتا عشر دولة عبر ممثلي جمعياتها الوطنية، وستناقش الجلسات آلية تسخير التحول الرقمي في العمل الإنساني، وكيفية تحول الجمعية الوطنية من الادارة التقليدية إلى الرقمنة، مع تقديم عدد التجارب المميزة، وطرق بناء شراكات في العمل الإنساني وأسس الشراكة في ذلك، مع تقديم قصة نموذج من شراكة متعددة الأطراف، وعرض عدد من الدروس المستفادة من زلزال تركيا، ومناقشة دور الجمعيات الوطنية في السياسات التنظيمية والإقليمية والدولية للجنة الإسلامية للهلال الدولي،
    وسيتضمن الاجتماع التشاوري إقامة معرض مصاحب والذي ستقوم من خلاله المنظمات الدولية والجمعيات والهيئات المشاركة بإستعراض أعمالهم وتجاربهم في المجال الإنساني.

    المصدر

    أخبار

    بمشاركة 56 دولة.. “الهلال الأحمر” يستضيف الاجتماع التشاوري بجدة الأحد

  • تخريج الدفعة الأولى من طلاب “برنامج البحر الأحمر للتدريب المهني”

    أقامت “البحر الأحمر الدولية”، المطوّرة لأكثر المشاريع السياحية المتجددة طموحاً في العالم، وجهتي “البحر الأحمر” و “أمالا”، اليوم حفل تخريج الدفعة الأولى من “برنامج البحر الأحمر للتدريب المهني” في جامعة الملك عبدالعزيز بجدة، يوم الأربعاء 19 يوليو 2023، بتشريف محافظ محافظة جدة، الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي.

    يأتي هذا البرنامج ضمن اتفاقية لتقديم برامج دعم تدريبية موجهة للكوادر الوطنية البشرية، بالشراكة مع صندوق تنمية الموارد البشرية، مما يساهم في توظيفهم وانضمامهم للعمل في بيئة “البحر الأحمر الدولية”.

    وعبَّر جون باغانو، الرئيس التنفيذي لـ “البحر الأحمر الدولية”، عن فخره بالنجاح الباهر الذي حققه كل من البرنامج والطلاب والطالبات في كلمته أمام الخريجين وأولياء أمورهم والحضور، وقال: “نحن نحتفي اليوم بتخريج وتوظيف كفاءات وطنية شابة أطلقنا عليهم لقب “جيل السياحة”، لأنهم يمثلون أولى بوادر التعليم المهني الاحترافي في مجال السياحة بالمملكة، ويأتي توظيف هذه الدفعة الأولى تزامناً مع افتتاح أول منتجعاتنا في وجهة “البحر الأحمر” والوقت الذي نقترب فيه من الترحيب بالضيوف الأوائل في منتجع “سيكس سينسز الكثبان الجنوبية”، ومنتجع “سانت ريجيس البحر الأحمر”، ومنتجع “نجومه، ريتز-كارلتون ريزيرف”، بالإضافة إلى افتتاح “مطار البحر الأحمر الدولي” للرحلات الداخلية خلال الأشهر القادمة”.

    جيل السياحة

    جيل السياحة

    تأهيل 430 شابا وشابة

    من جهته، أشاد تركي الجعويني، مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية، بالشراكة الناجحة مع “البحر الأحمر الدولية”، والتي كان تخريج دفعة “جيل السياحة” من أولى ثمارها، وقال: لقد أسهمت هذه الشراكة في تدريب وتأهيل 430 شاب وشابة في مسارات الطاقة المتجددة وخدمات المطار والضيافة والتقنية، بالإضافة إلى ورش العمل الخاصة بالإرشاد المهني.

    وأوضح الجعويني رفع عدد المستفيدين من الشراكة إلى 1500 سعودي وسعودية، وإضافة تخصصات نوعية جديدة تغطي كافة مجالات ومشاريع الشركة؛ بقيمة إجمالية تتجاوز 120 مليون ريال، لافتًا إلى أنه تم تخصيصها للاستثمار في تأهيل ودعم توظيف شباب وبنات الوطن في مشروعات الشركة وبما يخدم قطاع السياحة.

    وأشار الجعويني إلى إطلاق الصندوق مؤخرًا لاستراتيجيته الجديدة في إطار جهوده الداعمة لرحلة التغيير؛ وتطوير برامج التدريب والتوظيف والتمكين؛ وتحسين كفاءة سوق العمل؛ بما يتواكب مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم تنمية رأس المال البشري الوطني.

    تخريج جيل السياحة

    تخريج جيل السياحة

    جيل السياحة

    في المقابل، عبّر المهندس أحمد غازي درويش، كبير الإداريين في “البحر الأحمر الدولية”، عن سعادته بهذه المناسبة، مشيرًا إلى أن تخريج “جيل السياحة” يعد تحقيقاً ملموساً لواحد من أسمى القيم التي تتبناها “البحر الأحمر الدولية” وهو تدريب أبناء وبنات الوطن وتأهيلهم في قطاع السياحة المستدامة، إلى جانب توظيف هؤلاء الخريجين تزامناً مع افتتاح المرحلة الأولى من “وجهة البحر الأحمر” الساحرة بمنتجعاتها، والخلابة بطبيعتها، والصافية بشواطئها ومياهها”.

    وأضاف درويش: ” لقد كان للجهود التعاونية مع صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) دور بارز في إنجاح “برنامج البحر الأحمر للتدريب المهني”، حيث التزم فريق القيادة لديهم بتأهيل الشباب السعودي للانضمام إلى قطاع ينمو بوتيرة سريعة، والمشاركة في قصة النجاح الوطنية هذه والتي تعد محوراً أساسياً في خارطة طريق رؤية المملكة 2030. أما بالنسبة لنا، فإن هذا يدفعنا لإطلاق المزيد من البرامج والدورات التعليمية والتدريبية التي من شأنها استقطاب المزيد من الكفاءات الوطنية من جميع أنحاء المملكة للانضمام إلينا في رحلتنا، والتي سيُعلن عن تفاصيل هذه الفرص قريباً جداً”.

    خلال الحفل

    خلال الحفل

    تطوير الكوادر البشرية

    ويدعم “برنامج البحر الأحمر للتدريب المهني” أحد المرتكزات الأساسية لـ “البحر الأحمر الدولية” التي تهدف إلى تطوير أعداد كبيرة من الكوادر البشرية المحلية المؤهلة بالمهارات اللازمة لتعزيز قطاع سياحي مستدام وأكثر مرونة في المملكة العربية السعودية ولوضع المملكة على خارطة السياحة العالمية.

    واستمر “برنامج البحر الأحمر للتدريب المهني” لمدة 21 شهراً لتطوير مهارات الكفاءات الشابة في مسارات متعددة، وتم من خلاله هذا العام منح شهادة (الدبلوم) لـ 430 طالبا وطالبة في المسارات التالية: الضيافة (133 طالبا وطالبة)، خدمات المطار (112 طالبا وطالبة)، الخدمات التقنية (185 طالبا وطالبة). الذين سيُتاح لهم فرص العمل في “البحر الأحمر الدولية” أو شركاتها التابعة لها أو من خلال المشغلين العالميين لوجهاتها السياحية.

    هذا البرنامج يأتي عقب سلسلة من المبادرات التي قامت بها “البحر الأحمر الدولية” منذ تأسيسها، والتي تُعنى بتقديم مساهمة طويلة الأجل للمملكة ولرؤية 2030 من خلال تزويد الشباب السعودي بالمعرفة والخبرة المطلوبة لبدء رحلة متميزة نحو مسار مهني ناجح في قطاع السياحة واسع النطاق.

    يذكر أن “البحر الأحمر الدولية” تتولى، باعتبارها أحد ركائز رؤية السعودية 2030، دوراً جوهرياً في تنويع اقتصاد المملكة وخلق الفرص للكفاءات الوطنية في قطاع السياحة، بالإضافة إلى توفير حوالي 70,000 فرصة وظيفية من خلال تطوير وجهة “البحر الأحمر”. وعند الانتهاء من المشروع بالكامل في عام 2030، ستضم الوجهة أكثر من 8,000 غرفة فندقية في 50 فندقًا، إلى جانب العقارات والفلل السكنية والمطار الدولي – مطار البحر الأحمر الدولي.

    المصدر

    أخبار

    تخريج الدفعة الأولى من طلاب “برنامج البحر الأحمر للتدريب المهني”