الوسم: اتهامات

  • “أمه هي السبب”.. والد الشيف بوراك يرد على اتهامات ابنه

    "أمه هي السبب".. والد الشيف بوراك يرد على اتهامات ابنه

    أزمة بين الطباخ التركي الشهير بالشيف بوراك، ووالده، بدأت مع خلافهما حول تعامل بوراك مع أزمة زلزال تركيا وانتهت برفع الابن دعوى قضائية ضد والده.

    وخلال الأيام الماضية انتشرت قصة الشيف بوراك بعد اتهامه لوالده ببيع اسمه لمستثمر أجنبي وافتتاح مطاعم حاملة اسمه دون علمه، قبل أن يرد والد بوراك على ابنه، فماذا قال؟

    رد والد الشيف بوراك

    تناقلت وسائل إعلام تركية، رد والد الشيف بوراك، حول الاتهام الذي وجهه له، ورفعه دعوى قضائية ضده.

    وقال إسماعيل أوزدمير، إن ابنه أخذ جينات والدته ويميل إلى الاستماع لكلامها، وهي من تؤثر عليه في تصرفاته الخاطئة، وتحرضه على معاداة والده.

    وأكد والد بوراك أن الشهرة أعمت ابنه عن رؤية حقيقة أن والده هو من صنع اسمه، وهو سبب شهرته.

    يقول أوزدمير: أنا أسست مطعم المدينة قبل 40 عامًا، وساعدت ابني بوراك بالملايين وأنا صاحب الفضل عليه في شهرته وانتشار صيته عالميًا.

    خلاف بوراك ووالده

    من المنتظر أن تعقد جلسة الاستماع في القضية المرفوعة من قبل بوراك ضد والده بتهمة الاحتيال في سبتمبر المقبل.

    وحذر بوراك من استغلال اسمه، وقال: “لا تثق بمن سرق اسمي وصورتي”، مشيرًا إلى والده الذي يتهمه باستغلال اسمه وبيعه لرجل الأعمال الذي افتتح مطعمًا لا علاقة له بسلسلة مطاعمه المعروفة.

    وأكد أنه سيواصل مسيرته في الطهي منفردًا، موضحًا عدم امتلاكه أي مطعم باسمه في الوقت الحالي سوى مطعم وحيد في مركز تجاري بإسطنبول.

    المصدر

    أخبار

    “أمه هي السبب”.. والد الشيف بوراك يرد على اتهامات ابنه

  • تأكدوا أولا.. بكين ترفض بشدة اتهامات واشنطن بالقرصنة

    بعدما اتهمت واشنطن قراصنة مرتبطون ببكين بالدخول إلى حساب البريد الإلكتروني للسفير الأميركي لدى الصين نيكولاس بيرنز، نفت السفارة الصينية في واشنطن، الأمر تماما.

    ورفضت بكين بشدة الاتهامات التي وجهتها الولايات المتحدة، وأكدت في بيان أنها تتخذ إجراءات قوية لمكافحة الهجمات السيبرانية والسرقة الإلكترونية بجميع أشكالها.

    تكهنات واتهامات

    كما أضاف المتحدث باسم السفارة الصينية لو بنجيو، أن بلاده تعارض بشدة الهجمات السيبرانية والسرقة الإلكترونية بجميع أشكالها، مشددا على أنه موقف ثابت وواضح.

    وأكد لو بنجيو على أهمية توفير الأدلة الكافية عند تحديد الحوادث ذات الصلة بالسيبرانيات بدلاً من الاعتماد على تكهنات واتهامات بدون أساس، وفق قوله.

    جاء رد السفارة الصينية بعد تقرير نشرته صحيفة أميركية يفيد بأن قراصنة مرتبطين بالصين قد اخترقوا حساب البريد الإلكتروني للسفير بيرنز وعلى إثره قد تعرضت مئات الآلاف من رسائل الحكومة للخطر.

    ووفق التقرير، فإن الحملة التجسسية المزعومة التي أدت إلى اختراق حساب البريد الإلكتروني للسفير بيرنز تم الكشف عنها الأسبوع الماضي، توصل القراصنة فيها إلى معلومات حول زيارات عدة للصين قام بها مسؤولون أميركيون ومحادثات دولية حول سياسات الولايات المتحدة مع الصين.

    وأوضح التقرير أن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، والدائرة الداخلية لمستشاريه الأقرب لم يكونوا هدفا للاختراق السيبراني، بل اقتصر ذلك على مجموعة صغيرة من المسؤولين الأميركيين الكبار المسؤولين عن إدارة العلاقات بين الولايات المتحدة والصين.

    نفي مستمر

    يذكر أن الصين تنفي بشكل روتيني اختراق المنظمات الأميركية، واتهمت الولايات المتحدة وحلفاءها باستهداف الشبكات الصينية.

    ونجح جواسيس الصين الإلكترونيون في سرقة البيانات من حكومة الولايات المتحدة وحلفائها لأكثر من عقد، وفقاً لمسؤولين استخباراتيين حاليين وسابقين.

    في حين أن الخطوط العريضة للاختراق الذي تم الكشف عنه حديثاً لم تفاجئ المسؤولين أو الباحثين في مجال الأمن السيبراني، حيث قال العديد منهم إنه يعكس المهارات التقنية التي تشهد تحسناً سريعاً في الصين، ويبدو أنه يستهدف بدقة أكبر الأفراد الذين يُنظر إليهم على أنهم أهداف استخباراتية مربحة.

    المصدر

    أخبار

    تأكدوا أولا.. بكين ترفض بشدة اتهامات واشنطن بالقرصنة